"أرجوك يا أخي، توقف عن الدفع للأمام، سأتدمر."في الحفل، كان الحشد يتدافع بقوة، وتعمدت أن أحتك بالفتاة الصغيرة التي أمامي.كانت ترتدي تنورة قصيرة مثيرة، فرفعتها مباشرة ولامست أردافها.الأمر الجميل هو أن ملابسها الداخلية كانت رقيقة جدًا.مؤخرتها الممتلئة والناعمة أثارتني على الفور.والأكثر جنونًا هو أنها بدت وكأنها تستجيب لدفعي....اسمي سهيل الكندي، ولطالما سمعت أن الحفلات الموسيقية مليئة بالفتيات الشابات المنفتحات.وبحثًا عن الإثارة، حصلت على تذكرة لحفل موسيقي لنجم، لأكتشف الأمر بنفسي.عندما وصلت إلى موقع الحفل، كان المكان يعج بالناس حقًا.بلمحة واحدة، رأيت فتيات شابات يرتدين ملابس جذابة، في أوائل العشرينات من العمر، كل واحدة تتزين بملابس أنيقة.عادةً ما تكون آلهة باردات، وحبيبات من النوع البطيء في التفاعل.ولكن بمجرد رؤية النجم، أصبحن مثل الدجاجات الهائجة، يصرخن بصوت عالٍ.كن يرتفعن على أطراف أصابعهن، ويمددن أعناقهن، لا يهتمن إطلاقًا بإمكانية انكشاف أجسادهن، فقط أملًا في أن يلقي النجم نظرة عليهن.حتى تصرخ البعض: "يا حبيبي! أرغب فيك!"تبعثر الصوت ونظرت، وكانت من أطلقت الصوت فتاة جميلة
Read more