نظر إلي زوجي بدهشة، "ما هذا؟ أنا أسألك عن الطفل الذي في بطنك، ما قصته؟!""لقد غبت لمدة عشرة أشهر، حتى لو كنت حاملا حينها، كان ينبغي أن تلدي الآن. اشرحي لي ما الذي يحدث!"أمسك معصمي بقوة، شعرت بالألم وحاولت سحب يدي.لكن وجهه ازداد سوادا، وزادت قوة قبضته. شعرت بالضيق وقلت بانزعاج: "هل جننت؟ الحمل هو حمل، ما الذي يجب أن أشرحه؟""فاطمة علي! أنا زوجك ولست في المنزل، وأنت حامل. ألا تشرحين حتى من والد الطفل؟"بعد أن قال ذلك، صفعني على وجهي.نظرت إلى لؤي سالم بدهشة، وحميت بطني غريزيا. "هل تجرؤ على ضربي؟ أحذرك! هذا الطفل حملت به بعد صعوبة. إذا فقدت الطفل، هل تريد أن ينتهي بك المطاف في السجن؟"فجأة ضحك لؤي سالم بصوت عال وقال: "الطفل الذي في بطنك ليس إلا نذلا، ففقدانه أفضل!""أنت تتشاجرين مع زوجك بسبب نذل! فاطمة علي، هل عاملتك جيدا طوال هذه السنوات لدرجة أنك تطاولت علي؟""حتى الخيانة أصبحت منطقية بالنسبة لك!"صوته العالي جذب العديد من المارة. حاول لؤي سالم الهجوم علي مرة أخرى، لكن رجلا آخر منعه.تجمد لؤي سالم لوهلة وقال: "إذا أنت العشيق، أليس كذلك؟"فوجئ الرجل، وقبل أن ينطق بكلمة، تلقى لكمة من لؤ
Baca selengkapnya