اسمي ندى، امرأة متزوجة.رغم أنني من الريف، فإن بشرتي بيضاء وجمالي لافت، وصدري ممتلئ لاسيما بعد إنجابي لطفليّ، لقد أصبح حجم ثدييها 38 أف، ويزن 5 كيلوغرام كاملاً. كثير من رجال القرية يطمعون في، خصوصًا بعد أن أصيب زوجي ضياء في موقع العمل، فكُسرت ساقه وأصبح عاجزًا عن العمل في الورشة. أما المقاول فهرب ولم يدفع أي تعويض، بل اضطررنا إلى إنفاق كل ما نملك على العلاج.أصبح بيتنا الفقير أكثر فقرًا، ولم أستطع الخروج للعمل لأن عليّ رعاية زوجي وطفلينا.بعد أن أصبح ضياء أعرج ولم يَعُد قادرًا على العمل في الورشة، كنتُ أشاهده يطلق الآهات طوال اليوم، فيضيق صدري ألمًا من أجله. وبعد تفكير طويل وجد فكرة صغيرة لكسب الرزق: أن يعمل على دراجة نارية لنقل الركاب.كان قد تعلّم قيادة الدراجة من قبل، ورغم أنه لا يملك رخصة، فإن الأمر في قريتنا النائية لا يهم كثيرًا."حبيبتي، سأتمكن من كسب المال بهذه الدراجة." كان وجه زوجي يغمره الحماس، واقترب بلحيته غير الحليقة ليقبّل شفتيّ.تورد وجهي خجلًا، واشتعل داخلي شوقٌ لا يهدأ، لقد مضى ما يقارب نصف عام دون أن أقترب من زوجي كما اعتدنا، فأرهقني هذا الحرمان حتى بات جسدي يئنّ ت
اقرأ المزيد