في الغرفة المعتمة، كانت يداي وقدماي مخدّرتين لا تقويان على الحركة، جسدي عارٍ تمامًا وممدّد على سرير التدليك، بينما كان المدلّك الرجل القوي يعبث بي كيفما شاء.انحنى نحوي وعضّ أذني برفق قائلاً:" سيدتي، ألا ترغبين في إيجاد رفيق نلعب معه؟"شعرت بخجلٍ وحرج، لكن في أعماقي اندفع شعور لا يوصف من الإثارة والترقّب، فارتجف جسدي كله، وقلت بصوت مرتعش:" إذن… ليكن معنا معًا."اسمي ريم سنان، أنا سيدة شابة مطلقة حديثًا.سبب الطلاق هو أنني منذ صغري كان لدي إفراط في هرمون الإستروجين، واضطررت لتناول حبوب منع الحمل للسيطرة عليه.مؤخرًا كانت حماتي تضغط علينا لإنجاب طفل، فذهبت إلى المستشفى للفحص، وقال الطبيب إنه من الأفضل التوقف عن الحبوب لمدة عام قبل محاولة الحمل لضمان السلامة.لذلك بدأت أوقف الحبوب.نتيجة لإيقافي الحبوب، أصبحت غير قادرة على السيطرة على نفسي، وأصبحت أفكر في الرجال طوال الوقت.لم أعد أستطيع التركيز في حياتي اليومية، وحتى الملابس الداخلية أصبحت أغيرها مرتين على الأقل يوميًا، لدرجة أنني أخجل إذا لم أستخدم الفوط الصحية.الأسبوع الماضي، ذهبت إلى صالة الألعاب الرياضية لتمارين المؤخرة، وأثناء مساع
Read more