More Than Lust!

More Than Lust!

last updateLast Updated : 2024-06-13
By:  Talesofpassion Completed
Language: English
goodnovel18goodnovel
9.5
27 ratings. 27 reviews
127Chapters
67.6Kviews
Read
Add to library

Share:  

Report
Overview
Catalog
SCAN CODE TO READ ON APP

Grace stepped back in fear when he stepped ahead. "Do it again and I will break your legs..." He warned. Her eyes filled with tears. "Chief, I am sorry... I didn't wanted to but it happened all of a sudden... I had no idea..." She sobbed. Dominick grabbed her chin harshly. "Open your mouth for only one thing in front of me..." He gritted and she whimpered and sobbed when he let it go with jerk. "Please Don't punish me... I am sorry" She pleaded but her words fell on deaf ears. "I don't want to do it, chief please... I am scared of this... Please, please..." She cried. "Strip..." He ordered while walking towards the wall. Her eyes widened when he did that. Grace couldn't think properly. Out of fear she ran towards the door but poor girl didn't know that she can't open it. ***** Grace is a nice and intelligent girl but her kindness is her enemy. she was living happy and peaceful life until Mob boss knocked on her door. Grace had to sacrifice herself to the devil for her father's mistakes. but does this devil have heart? how will Grace deal with this silent and cruel man who doesn't even talk to her? how long she can do it for her father? afterall it's not easy to have sex with mob boss.

View More

Chapter 1

1. Unwanted touch!

في اليوم الذي تأكدت فيه سارة بتشخيصها بسرطان المعدة، كان أحمد يُرافق عشيقته في إجراء الفحوصات الطبية لابنها.

في ممر المستشفى، نظر باسل إلى تقرير الخزعة بوجه جاد وقال: "يا سارة، لقد ظهرت نتائج الفحص. هناك ورم خبيث من المرحلة الثالثة، إذا نجحت الجراحة، فإن معدل البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات يتراوح بين خمسة عشر إلى ثلاثين بالمائة.

تشد سارة بحزام حقيبتها على كتفها بيدها الرفيعة، وكان وجهها الشاحب يبدو جاداً: " يا زميلي الأكبر، كم من الوقت يمكنني العيش دون جراحة؟"

"من نصف عام إلى عام، يختلف من شخصٍ لآخر. في حالتكِ، من الأفضل أن تقومي بالعلاج الكيميائي لمرتين قبل الجراحة، فهذا يمكن أن يمنع انتشار الورم وتفشيه."

سارة عضت شفتيها بصعوبة وقالت: "شكراً لك."

"لا داعي للشكر. سأُرتب دخولك إلى المستشفى."

"لا حاجة لذلك، أنا لا أنوي العلاج. فلا أستطيع التحمل."

كان باسل يريد أن يقول شيئاً آخر، لكن سارة انحنت له باحترام وقالت: " يا زميلي الأكبر، أرجو منك أن تحفظ بهذا السر، فلا أريد أن تشعُر عائلتي بالقلق."

في ذلك الحين قد أفلست عائلة سارة، وتحمُل تكلفة علاج والدها يستنزف كل طاقتها، بالإضافة إلى إخبار عائلتها بحالتها سيكون بمثابة إضافة مزيدًا من العبء.

تنهد باسل بلا حول ولا قوة وقال: "لا تقلقي، سأحافظ على السر. قد سمعت أنكِ تزوجتِ، ماذا عن زوجكِ..."

" يا زميلي الأكبر، أرجو منك أن تهتم بوالدي. لدي أمور أُخرى، يجب أن أذهب الآن."

بدا أن سارة لا ترغب في الحديث عن هذا الموضوع، حينها لم تنتظر رده وغادرت مسرعة.

هز باسل رأسه، فوفقاً للشائعات، تركت سارة الجامعة وتزوجت قبل أن تتخرج، وكأن عبقرية كلية الطب قد سقطت كالنيزك، والآن لم يتبقى سوى الرماد

في السنوات الماضية، كانت سارة هي الوحيدة التي اعتنت بوالدها، وحتى عندما مرضت، كان يتم نقلها إلى المستشفى بواسطة غرباء، ولم يرَ أحدٌ زوجها.

تذكرت سارة السنوات السابقة، في السنة الأولى من زواجهما كان أحمد يعاملها بصدق، ولكن بعد عودة عشيقته إلى الوطن وهي حامل، تغير كل شيء، حيث سقطت هي وعشيقته في الماء في نفس الوقت.

وبينما تُعاني، شاهدت سارة أحمد وهو يسبح بكل قوته نحو صفاء. وكانت صفاء وسارة خائفتان بالقدر نفسه، وضعت صفاء طفلها مبكراً. بينما تم إنقاذ سارة متأخراً مما أخر الوقت المثالي للعلاج، وعندما وصلت إلى المستشفى، قد توفي طفلها في رحمها

في اليوم السابع بعد وفاة الطفل، طلب أحمد الطلاق، لكنها لم توافق.

الآن بعد أن علمت بحالتها الصحية، لم تستطع سارة الاستمرار.

اتصلت برقم هاتفه بيدين مرتعشتين، وبعد ثلاث رنات، جاء صوته البارد الجاف: "لن أراكِ إلا إذا كان الأمر يتعلق بالطلاق."

شعرت سارة بكبريائها ينكسر، وابتلعت بصعوبة الكلمات التي كانت تنوي إخبارها إياه بشأن مرضها، ثم سمعت فجأة صوت صفاء على الهاتف: "يا أحمد إن الطفل بحاجة إلى إجراء الفحوصات."

سقطت دموع سارة التي كانت قد كبتها طويلاً في تلك اللحظة. لقد فقدت طفلها، ودُمرت عائلتها، وهو الآن قد أسس عائلة جديدة مع شخصٍ آخر، وكان من المُفترض أن تنتهي كل هذه الأمور.

بدون أن تطلب كما في السابق بضُعف، تحدثت بقوة قائلًا: "أحمد، دعنا نتطلق."

سكت الرجل على الطرف الآخر من المكالمة للحظة، ثم سخر ببرود: "يا سارة، أي حِيل جديدة تلعبين؟"

أغلقت سارة عينيها وقالت كلمة بكلمة: "أحمد، سأنتظرك في المنزل."

قطع المكالمة استنزف كل طاقة سارة، وسقطت بجسدها على الحائط، بينما تسرب المطر الغزير من الخارج، مبللاً جسدها. تُمسك بالهاتف وعضت على كم قميصها وهي تبكي بصمت.

نظر أحمد مُتحيراً إلى الهاتف الذي تم قطع الاتصال فجأة، بعد عام من الصراع البارد، كانت سارة متمسكة بعدم الطلاق، لماذا تغيرت فجأة اليوم؟

صوتها كان يحمل نبرة بكاء، وعندما نظر إلى الأمطار الغزيرة من النافذة، خرج أحمد من غرفة الفحص.

"يا أحمد، إلى أين تذهب؟" خرجت صفاء حاملة الطفل، لكنها لم ترَ سوى ظل أحمد الذي يبتعد بسرعة، وتحول وجهها الهادئ فجأة إلى وجه مظلم ومخيف.

تلك العاهرة، ألا تزال متمسكة به!.

لم يزر أحمد منزلهُما منذ فترة طويلة. كان يظن أن سارة قد أعدت طعاماً يحبّه، ولكن عندما وصل إلى الفيلّا، وجدها خالية تمامًا، بلا نور، مظلمة كأنها ميتة.

الليل في الشتاء يأتي مبكرًا، والساعة لم تتجاوز السادسة بعد، ولكن الظلام قد حل بالفعل.

نظر أحمد إلى الزهور الذابلة على الطاولة.

من شخصيتها، تعرف أن سارة لن تترك الزهور تذبل بهذه الطريقة دون التخلص منها، والاحتمال الوحيد هو أنها لم تكن في المنزل خلال الأيام الماضية، ربما كانت بالمستشفى.

عندما دخلت سارة، رأت الرجل الطويل الذي يرتدي بدلة واقفاً بجانب الطاولة. وجهه الوسيم كان بارداً كالثلج، وعندما نظر إليها، كان في عينيه كراهية عميقة.

عندما نزلت من السيارة بعد الجري تحت المطر، كان جسد سارة مُبللاً تماماً، وعندما التقت بنظراته الباردة، شعرت ببرودة على ظهرها.

"أين كنتِ؟" جاء صوت أحمد البارد.

عيون سارة اللامعة التي كانت تضيء في السابق، أصبحت الآن بلا بريق، نظرت إليه ببرود: "هل تهتم بمصيري الآن؟"

سخر أحمد وقال: "أخشى أن تموتي دون أن يُلاحظ أحد."

كلمة واحدة كالسهم، مزقت قلبها المجروح بشدة. دخلت سارة مبللة، ولم تبكِ، ولم تثر ضجة، بل أخرجت اتفاق الطلاق من حقيبتها بهدوء غير عادي.

"لا تقلق، لقد قمت بتوقيع الاتفاق."

وُضع الاتفاق الأبيض والأسود على الطاولة، ولم يشعر أحمد أبداً أن كلمتي الطلاق كانتا مؤلمتين للغاية.

كان لديها طلب واحد فقط، تعويض قدره عشرة ملايين.

"كنت أتساءل كيف بإمكانكِ تحمل الطلاق،يبدو إنه بسبب المال."

امتلأ وجهه بالسخرية، وفي السابق كانت ستدافع عن نفسها، ولكن اليوم كانت مرهقة جداً.

لذا وقفت سارة بهدوء في مكانها وقالت: "كان بإمكاني أن أطلب نصف ممتلكاتك يا سيد أحمد، ولكنني طلبت عشرة ملايين فقط، وباختصار، ما زلت طيبة أكثر من اللازم."

تقدم أحمد خطوة للأمام، ظله الطويلة يُغطي سارة، وأمسك بفكها بإصبعه الطويل، وصوته كان باردًا وعميقًا: "بماذا تنادينني؟"

"إذا لم تعجبك تسمية "السيد أحمد"، فلا أمانع أن أناديك بزوجي السابق، بعد أن توقّع، يمكنك المغادرة."

أثارت وجهها المتحدي استياء أحمد، "هذا منزلي، ما الذي يجعلكِ تظنين أن لديكِ الحق في إجباري على مغادرته؟"

سارة تجمدت قليلاً ثم قالت ببرود: "ليس لدي الحق، ولكن يا سيد أحمد، لا داعي للقلق، بعد أن أحصل على شهادة الطلاق، سأغادر هذا المكان."

أزاحت سارة يد أحمد عنها، وحدقت في عينيه السوداوين بجرأة، وقالت بصوت بارد: "يا سيد أحمد، غدًا في تمام الساعة التاسعة صباحاً، أحضر اتفاق الطلاق و لنلتقي في مكتب السجل المدني."
Expand
Next Chapter
Download

Latest chapter

More Chapters

To Readers

Welcome to GoodNovel world of fiction. If you like this novel, or you are an idealist hoping to explore a perfect world, and also want to become an original novel author online to increase income, you can join our family to read or create various types of books, such as romance novel, epic reading, werewolf novel, fantasy novel, history novel and so on. If you are a reader, high quality novels can be selected here. If you are an author, you can obtain more inspiration from others to create more brilliant works, what's more, your works on our platform will catch more attention and win more admiration from readers.

Comments

10
78%(21)
9
0%(0)
8
4%(1)
7
0%(0)
6
0%(0)
5
0%(0)
4
0%(0)
3
0%(0)
2
7%(2)
1
11%(3)
9.5 / 10.0
27 ratings · 27 reviews
Write a review
user avatar
Evelyn Truno
Highly recommended ... The author is good...
2025-01-18 11:54:52
0
user avatar
navya allulla
hi author the story is so good I enjoyed thoroughly, please write a story upon damian and rose twin sons oliver and arthur. please please iam waiting for it eagerly please update it soon.
2024-09-28 21:20:41
4
user avatar
Grace Happi
spicy and a little dark. like it
2024-09-28 05:46:30
1
user avatar
Vega X
this book is amazing. a good dark romance after a long time
2024-09-27 08:49:09
1
user avatar
good reader
is there a story of anamika and Massimo wanna read it
2024-08-05 18:05:32
4
user avatar
good reader
that was awesome story now moving to the next one
2024-08-05 18:03:47
1
default avatar
Laxmi Saini
good ... I love the story
2024-07-24 09:56:52
0
user avatar
Haiku Ponnu
I love it I need this novel as a paperback one ...
2024-07-10 03:23:59
0
user avatar
Caroline Saplala
beautiful story,
2024-07-06 21:21:48
0
default avatar
Aliakor
When are we going to get the final chapter
2024-06-01 02:16:58
3
user avatar
TangR
I like the prologue if these and it make me feel intense
2024-05-27 10:41:56
0
user avatar
Hemali Dalal
amazing story line... waiting for the final chapter
2024-05-07 19:16:04
2
user avatar
Peachie
Honestly! This story is pretty good. But it needs to be edited cause there is quite a bit of grammar and spelling errors.
2024-05-01 21:03:13
6
user avatar
Debbie Gray McDuffie
loved this!
2024-04-30 01:34:39
2
default avatar
Butterfly 🦋
storyline is amazing
2024-04-22 15:22:24
4
  • 1
  • 2
127 Chapters
Explore and read good novels for free
Free access to a vast number of good novels on GoodNovel app. Download the books you like and read anywhere & anytime.
Read books for free on the app
SCAN CODE TO READ ON APP
DMCA.com Protection Status