Short
الحفل الموسيقي الخارج عن السيطرة

الحفل الموسيقي الخارج عن السيطرة

Oleh:  غنىTamat
Bahasa: Arab
goodnovel18goodnovel
7Bab
92Dibaca
Baca
Tambahkan

Share:  

Lapor
Ringkasan
Katalog
Pindai kode untuk membaca di Aplikasi

" أرجوك يا أخي، توقف عن الدفع للأمام، سأموت إن استمرّ ذلك." في الحفل، كان الناس مكتظّين، وورائي وقف رجل يدفع بمؤخرتي باستمرار. والأسوأ أنني اليوم أرتديت تنورة قصيرة تصل عند الورك، وتحتها سروال الثونغ. تفاجأت أن هذا الرجل رفع تنورتي مباشرة، وضغط على أردافي. ازدادت حرارة الجو في المكان، فدفعني من أمامي شخص قليلًا، فتراجعت خطوة إلى الوراء. شدّ جسدي فجأة، وكأن شيئًا ما انزلق إلى الداخل...

Lihat lebih banyak

Bab 1

الفصل 1

اسمي أحلام الهاشمي، أنا فتاة مهووسة بالنجوم.

لكي يلاحظني النجم، قمت بتزييني بشكل مبهر، ووضعت مكياجًا جميلًا وناعمًا.

ارتديت قميصًا كاشفًا للصدر، يكشف عن جزء كبير من بياض صدري، وكانت تتمايل حركتي كما الأمواج عند المشي.

كنت أرتدي تنورة قصيرة تصل عند الورك، وكانت ساقاي مغطّاة بجوارب بيضاء مثيرة.

لكن عند وصولي إلى المكان، اكتشفت أن الحفل مكتظ جدًا بالناس، وكنت كورقة صغيرة تطفو على الماء، غارقة بين الحشد.

النجم الكبير لم يلاحظني على الإطلاق.

مددت رقبتي وصرخت:" حبيبي! اغتصبني!"

لكن لم أتوقع أن هذه العبارة لم تجذب انتباه النجم، بل جذبت شابًا فاسدًا!

بعد أن صرخت بهذه الجملة، شعرت برجل يقف خلفي، يلمس جسدي من وقت لآخر.

في البداية لم ألاحظ.

بعد كل شيء، في الحفل ومع هذا الزحام، من الطبيعي حدوث بعض الاحتكاكات البسيطة.

لكن الغريب أنّني كنت أشعر دائمًا بوجود شيء صلب خلفي يضغط على مؤخرتي.

ظننتُ أنّها يدُ الرجل، وضعت هناك بالصدفة، وأنني اصطدمتُ بها دون قصد.

ورجعت مؤدبة أعتذر: "عذرًا، لم أقصد أن أصطدم بك."

توقف الرجل للحظة، ثم ابتسم ابتسامة ماكرة وقال.

"لا بأس، أنا لا أهتم."

لكن عندما استدرت، اكتشفت أنه كان يضغط عليّ مرة أخرى، بل أصبح أكثر قوة.

في تلك اللحظة، كان كل تركيزي على النجم على المسرح، ولم أكترث له.

أصبح جريئًا أكثر فأكثر، حتى رفع تنورتي مباشرة، واضعًا نفسه بالقرب من أردافي الممتلئة.

كنت أرتدي سروال الثونغ فقط، ولم يكن هناك أي قماش يغطي أردافي.

وكان جلد مؤخرتي على تماس كامل مع أصابعه.

حينها أدركت أن هناك شيئًا غير طبيعي.

كان هذه الأصبع شديد الحرارة، وسميك جدًا.

هذا ليس أصبعا على الإطلاق، بل هي…

انفجرت أفكاري كأنها دُمّرت بصوت عالٍ.

بعد عشرين سنة من حياتي، كانت هذه المرة الأولى التي يتعرض فيها جسدي لتحرّش رجل.

انتشرت في جسدي فورًا مشاعر مرعبة، ورغبة شديدة في الهروب.

لكن في الحفل، كان هناك آلاف الأشخاص حولي، ولم يكن هناك مكان أخطو إليه.

لم يكن لدي أي مكان لأهرب إليه.

لم يكن أمامي سوى شد جسدي بقوة لمواجهة ذلك الشعور المرعب.

وبالصدفة، اصطدمت أردافي الممتلئة بما يشبه "أصبعه" تمامًا.

شعور غريب انتابني، واحمرّت وجنتاي على الفور.

الغريب أنّ هذا الشعور لم يكن مزعجًا، بل كان مريحًا بعض الشيء، وبدأت أشعر بتوقع داخلي.

الرجل خلفي بدا وكأنه تلقى أمرًا ما.

اندفع بقوة إلى الداخل، بل بدأ يتحرك ذهابًا وإيابًا.

كنت لا أزال طالبة جامعية بريئة، ومع ذلك كان هذا الرجل الفاسد يعبث بي هكذا، وفي مثل هذا المكان العام.

تملكني شعور بالخجل، ورغبت في البكاء بشدة، لكن لم أستطع، كأن أحدًا يمسك حلقي.

والأمر الأكثر رعبًا، أن سروال الثونغ انغمس بالكامل، وأصبح جسدي كله يشعر بالحكة، كأن نملًا يزحف عليه.

خرجت مني أنين مكتوم من حلقّي دون قصد، وكان هذا الصوت محرجًا للغاية، فحاولت بشدة شد أعصابي وخفض صوت حلقّي.

كانت الموسيقى الصاخبة والصيحات المحيطة تغطي كل شيء، وكان الجميع منشغلين بالمسرح، فلم يلاحظ أحد تصرفي الغريب.

وكانت تلك الإحساسات المثيرة تتعمق أكثر فأكثر، وكأنها تصل إلى أعماق نفسي.

عضضت شفتي، وابتل ظهري بالعرق البارد، وكان وعيي يتأرجح بين الإذلال والمتعة التي يصعب البوح بها.

استمر الأمر على هذا النحو، شعرت أن جسدي كله على وشك الانهيار.

حاولت أن أستدير بقوة، ونظرت إلى الرجل خلفي.

"أرجوك يا أخي، توقف عن الدفع للأمام، سأموت إن استمرّ ذلك."
Tampilkan Lebih Banyak
Bab Selanjutnya
Unduh

Bab terbaru

Bab Lainnya
Tidak ada komentar
7 Bab
الفصل 1
اسمي أحلام الهاشمي، أنا فتاة مهووسة بالنجوم.لكي يلاحظني النجم، قمت بتزييني بشكل مبهر، ووضعت مكياجًا جميلًا وناعمًا.ارتديت قميصًا كاشفًا للصدر، يكشف عن جزء كبير من بياض صدري، وكانت تتمايل حركتي كما الأمواج عند المشي.كنت أرتدي تنورة قصيرة تصل عند الورك، وكانت ساقاي مغطّاة بجوارب بيضاء مثيرة.لكن عند وصولي إلى المكان، اكتشفت أن الحفل مكتظ جدًا بالناس، وكنت كورقة صغيرة تطفو على الماء، غارقة بين الحشد.النجم الكبير لم يلاحظني على الإطلاق.مددت رقبتي وصرخت:" حبيبي! اغتصبني!"لكن لم أتوقع أن هذه العبارة لم تجذب انتباه النجم، بل جذبت شابًا فاسدًا!بعد أن صرخت بهذه الجملة، شعرت برجل يقف خلفي، يلمس جسدي من وقت لآخر.في البداية لم ألاحظ.بعد كل شيء، في الحفل ومع هذا الزحام، من الطبيعي حدوث بعض الاحتكاكات البسيطة.لكن الغريب أنّني كنت أشعر دائمًا بوجود شيء صلب خلفي يضغط على مؤخرتي.ظننتُ أنّها يدُ الرجل، وضعت هناك بالصدفة، وأنني اصطدمتُ بها دون قصد.ورجعت مؤدبة أعتذر: "عذرًا، لم أقصد أن أصطدم بك."توقف الرجل للحظة، ثم ابتسم ابتسامة ماكرة وقال."لا بأس، أنا لا أهتم."لكن عندما استدرت، اكتشفت أنه
Baca selengkapnya
الفصل 2
ما إن أنهيتُ هذه الجملة حتى انحنى الرجل عند أذني وقال:"هل إحساسُ أنني أضغط عليك… يثيرك؟"كنتُ على وشك أن أبكي من شدّة الخجل، فقلتُ للرجل:"أ… أنا ما زلتُ عذراء، ولم أفعل شيئًا من هذا من قبل… أرجوك دعني وشأني."وما إن خرجت هذه الكلمات من فمي حتى بدا وكأن النار تشتعل في عينيه.نظر إليّ بانفعال، ثم أمسك خصرِي بكلتا يديه، وقوّى الضغط من أسفل أكثر."أأنت حقًا عذراء؟ دعِي أخاك يعرّفكِ على متعة أن تكوني امرأة، حسنًا؟"لا أعرف كيف، لكن عندما قال هذا، لم تكن ردة فعلي الأولى الرفض… بل شعور غريب بالتوقّع.أيمكن أنني حقًا… فتاة تشتعل بسهولة هكذا؟في العادة، عندما أكون في البيت، كنت أحب استكشاف جسدي، لكن لم أشعر بأي متعة.كنت دائمًا أفكر أن يكون هناك رجل يخفف عني همومي.لكن لم أتوقع أن يظهر ذلك بهذه الطريقة.كان الرجل يندفع نحوي كأنه مثقاب يحاول اختراق ملابسي الداخلية.حتى إن سروالي الداخلي انضغط إلى الداخل من قوة دفعه.وكانت تلك القطعة الرفيعة من سروال الثونغ خفيفة جدًا، حتى إنني شعرتُ بوضوح بحرارة ملامسته.كانت هناك رجفات تشبه التيار تسري من الأسفل وتصعد عبر جسدي كله، تجعلني أشعر بخَدَرٍ لذيذ.ك
Baca selengkapnya
الفصل 3
حاولت أن أتحرر، لكنه أمسك بي بقوة وأبقاني مضغوطة نحو جسده، حتى لم أستطع التحرك.الشعور الغريب أثر في إرادتي على الفور.جسدي، الذي جفّ منذ زمن طويل، يتغذى أخيرًا بمطر الربيع.جسدي غارقٌ تمامًا في هذه المتعة.أريد الهرب، لكن لا قوة لي...الرجل اقترب مني وهمس في أذني:" لقد اقتربت أنت بنفسك، فلا تلوميني."كنت غاضبة ومستاءة، وقلبي مليء بالغضب لكن ليس لي مكان لأفرغه.الرجل أمامي لم يكن قد اصطدم بي عن قصد، فكيف ألومه؟وعلاوة على ذلك، لا يمكنني أن أخبره عن هذا الأمر.تحرك الرجل بعنف.وشعرت بتأثير شديد يغمر وعيي بالكامل.بدت حواسي البصرية والسمعية والشمية مشوشة في تلك اللحظة، ونسيت تمامًا أنني في حفلة موسيقية.حل محل ذلك شعور شديد يغمر عقلي بالكامل.لم أعد أحاول المقاومة، بل انغمست تمامًا في مداعبات الرجل.إنه أمر غريب، على الرغم من أن جسدي كان يتوق إليه بشدة، إلا أنني كنت خائفة فقط من حدوث شيء كهذا.ولكن عندما يحدث ذلك فعليا، لا أشعر بالخوف على الإطلاق، بل على العكس، أشعر براحة أكبر.في الحقيقة، هناك رغبات طبيعية تكمن في قلب كل امرأة، أحيانًا تكون أقوى من الرجل.لكن بسبب بعض القيود الاجتماعية
Baca selengkapnya
الفصل 4
تذكرت ما حدث في المساء، وقلت:" في البداية اعتقدت أنه إصبع يلمسني، فلم أهتم، لكن لاحقًا شعرت أن الأمر مختلف، كان الإصبع سميكًا وصلبًا وساخنًا جدًا. كان يضغط مباشرةً على مؤخرتي.كانت عينا زميلتي تتلألأ، وسألتني بسرعة."كيف كان الشعور بذلك؟ هل كان مريحًا؟"تابعت قائلة: "ذلك الشعور، إذا لم تفكري فيه فلا بأس، لكن بمجرد التفكير فيه يصبح الأمر صعب التحكم. عندما لاحظت ما كانت عليه تلك الأصابع، شعرت بحكة في مؤخرتي وبدأ جسدي يشعر بالبلل.أصبح تعبير زميلتي في الغرفة متحمسًا أيضًا، وبدأ صوتها يصبح غامضًا." وماذا بعد ذلك؟ كيف انتهى به الأمر بالداخل؟"شعرت بالخجل، وقلت ووجهي محمرّ."ثم حاول أن يضغط عليّ بقوة الثور، ولم أتمكن من إيقافه مهما فعلت، لذلك ضغطت عليه بقوة."ضحكت زميلتي ضحكة مفاجئة.ربما لأن صوتنا كان عاليًا جدًا، قال زميلان آخران كانا نائمين بجانبنا بامتعاض:" هل يمكن أن تخفضا صوتكما قليلاً؟ نحن لا نزال نريد النوم."سرعت بالقول:" حسنًا حسنًا، سنخفض الصوت."اختبأنا أنا وزميلتي المقربة تحت البطانية، وتحدثنا بصوت منخفض وبشكل خاص.حتى ساعدت زميلتي بمحاكاة بعض الحركات بشكل عام.في اليوم التا
Baca selengkapnya
الفصل 5
كانت تلك الكلمات مثل صاعقة، فجّرت عقلي وجعلته فارغًا.ظهرت كلمات الاعتراف على لساني، لكن صورة ابنة خالتي وهي ترتدي فستان الزفاف مرت فجأة أمامي.تراجعت خطوة لتجنب نظره: "زوج أختي، ابنة خالتي ما زالت تنتظرك."خفّت عيناه قليلاً، ولم يتحدث بعد ذلك.التفتُ لأمشي، وسمعت خلفي تنهيدة خفيفة منه.عندما عدت إلى المقعد، كانت ابنة خالتي ممسكة بذراعه، وتبتسم بسعادة غامرة.نظرت إلى يديهما المتشابكتين، وشعرت وكأن قلبي يُقطع بالسكين.إذا قلت شيئًا، ربما سأتسبب في خراب زفاف ابنة خالتي؛ وإذا لم أقل، فسأحمل هذا الندم طوال حياتي.عند انتهاء الحفلة، سلّم لي أمين ورقة صغيرة سرًا، مكتوب عليها رقم هاتفه." عندما تقررين بوضوح"، قال في أذني، "بغض النظر عن اختيارك، سأطيعك."كنت أمسك بالورقة بإحكام حتى تجعدت، وأصبح الرقم محفورًا تقريبًا في راحة يدي.وقفت عند مدخل الفندق، أراقب سيارة الزفاف وهي تبتعد.كانت مشاعري معقدة إلى أقصى حد.هل يجب عليّ أن أكمل سعادة ابنة خالتي، أم أن أخاطر بمشاعري الخاصة؟ لا أعرف حقًا.وضعت الورقة التي عليها رقم الهاتف تحت وسادتي، ولم أجرؤ على لمسها طوال ثلاثة أيام كاملة.في النهار، تصرفت ك
Baca selengkapnya
الفصل 6
لكن سرعان ما طفا أمام عينيّ ذلك الابتسام على وجه ابنة خالتي:" لكن ابنة خالتي…"قاطعني أمين قائلًا:" لقد تحدثتُ معها بالفعل. بعد انتهاء حفل الزواج، وقعنا اتفاقًا، وعندما يحين الوقت المناسب، سننفصل وديًا. الشخص الذي تحبه، كان ينتظرها منذ البداية."رفعتُ رأسي فجأة، أحدق به بصدمة." ابنة خالتي كانت تعرف؟"" تعرف." ابتسم بمرارة قليلًا وهو يقول:" نحن الاثنان كنّا ضحية هذا الزواج المرتّب، فقط لم أتوقع أن ألتقي بك."توقّفت السيارة عند ضفة النهر، ونسيم النهر تسلّل عبر نافذة السيارة حاملًا بعض البرودة.مدّ أمين يده، وأمسك بيدي برفق، وكانت حرارة كفّه كما هي تمامًا مثل تلك الليلة." أنا أعرف أنّ ما يحدث ليس عادلاً لك، ويجعلك في موقف صعب بيننا. لكن لا أريد أن أفوّتك مرة أخرى."كان قلبي يخفق بسرعة، وحرارة كفّه تتسلل إلى أطراف أصابعي، تذيب شيئًا فشيئًا ترددي. لكن القلق عاد وارتفع داخلي:" وإن لم توافق العائلة؟ وإن كانت ابنة خالتي..."" اتركي كل هذا لي." شدّ يدي بقوة، ونظرته ثابتة." لن أدعك تتعرضين لأي ظلم، ولن أؤذي ابنة خالتك.لكن يا أحلام، أحتاج إلى إجابتك. هل… تريدين أن تمنحيني فرصة؟"نظرتُ إلى عينيه
Baca selengkapnya
الفصل 7
أشارت إلى أنفه وصرخت:" يا ابن العاق! هل تعرف ما الذي تفعله؟ لقد شوهت سمعة عائلة الحسين بالكامل!"بدت على وجه والد ابنة خالتي العبوس:" أمين، إذا جرؤت على فسخ الزواج، ستنتهي شراكة عائلتينا بالكامل!"وقف أمين أمامي، صوته هادئ لكنه حازم: "أمي، العم وائل، آسف. هذا الزواج كان خطأ منذ البداية، ولا يمكنني الاستمرار في الخطأ. سأجد طريقة لحل مشاكل الشركة ولن أضر أحدًا."" تريد أن تجد حلًا؟ وما الحل الذي لديك!"ارتجفت والدته من الغضب، وقالت:" هل تفعل هذا من أجلها؟"وقع نظرها عليّ، محمّلًا بالكثير من العداء.فجأة تكلمت ابنة خالتي بصوت أجش:" أمي، أبي، توقفوا عن الكلام."التفت الجميع نحوها. مسحت دموعها، ونظرت إلى أمين، ثم إليّ.وقالت بنبرة ارتياح:" في الحقيقة، كنت أعلم منذ وقت طويل أن أمين في قلبه شخص آخر. نظراته لك في يوم الزفاف كشفت لي ذلك."تجمدت في مكاني، لم أتوقع أن تقول ابنة خالتي ذلك." زواجي من أمين كان في الأصل قائمًا على مصلحة متبادلة."ابتسمت ابنة خالتي بمرارة:" الشخص الذي في قلبي انتظرني كل هذه السنوات، ولم أعد أرغب في خداع نفسي. هذه المرة عندما اقترح أمين ذلك، في الحقيقة… شعرت بالارتياح
Baca selengkapnya
Jelajahi dan baca novel bagus secara gratis
Akses gratis ke berbagai novel bagus di aplikasi GoodNovel. Unduh buku yang kamu suka dan baca di mana saja & kapan saja.
Baca buku gratis di Aplikasi
Pindai kode untuk membaca di Aplikasi
DMCA.com Protection Status