Share

مديرتي الرائعة
مديرتي الرائعة
Penulis: أماني الفرخ

الفصل1

Penulis: أماني الفرخ
"يا آنستي، هلّا تُقرضينني ألف دولار؟

"إياك والاقتراب مني، فلتُحافظ على المسافة بيننا؟"

نظر آدم إلى الفاتنة المُضطربة أمامه والتى تبعُد عنه بمترين، كان يشعُر بالإحراج ولم يسعه إلا السُعال

قائلّا : "يا آنستي، أنا حقًا أود اقتراض بعض المال، ولا أقصُد شيئاً خلاف ذلك!"

اِمْتَقع وجه مريم بينما كانت تُخرج بعض الأموال من حقيبتها لتضعها على مُقدمة السيارة، ثم عادت أدراجها بذُعر.

قائلةً : "خُذ المال واِرحل!"

أخبرها آدم بِامتِنان : "شُكرًا يا آنستي، يبدو أن ذاك القول المأثور صحيحًا : أن الأشخاص الجميلة رحيمة. هلّا يُمكنكِ اعطائي رقم هاتفكِ؟ حتى أُعيد المال إليكِ لاحقًا."

"لا داعٍ، خُذ المال وأسرع بالذهاب!"، كانت مريم خائفة من أن يؤذيها هذا الرجُل.

حيث قد عادت للتو من رحلة عملها، وكانت ذاهبة للاستعداد مع والِديها للذهاب لطبيب مُتمرس حتى يُعالج جدها.

وكنتيجةً للخروج المُفاجيء لهذا الرجُل أعلى السياج، كادت أن تموت خوفًا.

وفي هذه اللحظة فكرت حتى كيفما ستمت، ولكن لحُسن الحظ المال هو كل ما كان يُريده هذا الرجل.

"آسف للغاية، كُل ما أردتُه هو اقتراض المال" قال آدم هذا وهو لا يدري يضحك أم يبكي. حيث جاء إلى القاهرة بأمرٍ من مُعلمه ليعثُر على عائلةٍ ما لرد الجميل.

ولكن مُعلمِه المُخادع ترك بمحفظته عشرين دولارًا من أصل خمسين ألف دولار، طالبًا منه الترحال لآلافٍ من الأميال باحثًا عن وَلِيّ نعمته.

حيث كان يأكُل وينام في العراء هذه الأيام، وكان مُتسخًا كُليًا. فكان يشعُر بالإحراج بأن يذهب لمُقابلة وَلِيّ نعمة مُعلمه بهذا الشكل.

"مِن الصعب مُقابلة فتاة عطوفة هكذا."

صَرّت مريم على أسنانها قائلةً : "إن لم ترحل سأتصل بالشُرطة!"

"لا...لا، سأذهب الآن!" أخذ آدم المال ورحل بلمح البصر.

تنفست مريم الصُّعَداء وعادت سريعًا للسيارة وقادت بعيدًا.

"ذاك المُخادع!"

وبعدما هدأت، صَرّت غاضبة على أسنانها مُتساءلة : كيف لشخصٍ مُحتاجٍ للمال بأن يكون نشيطًا هكذا!

فلتنسِ الأمر، إنها مُجرد ألف أو ألفي دولار، ليس بالأمر الجلي. لنُنفق بعض المال لتخطي الأزمة.

...

أما بالنسبة لآدم الذي اقترض المال، قد عثر بالفعل على فندق، اغتسل وغيّر ملابسه لملابس رخيصة. ومن ثم عثر سريعًا على العنوان الذي أعطاه إياه مُعلمه.

وقف عند البوابة ناظرًا بتعجب للمدخل الراقي، حيث اتضح أنها منطقة فيلّات.

"تبدو أنها عائلة ثرية"

أوشك آدم على الدخول ولكن أوقفه حُراس الأمن.

"قِف! ماذا تفعل!"

أظهر آدم قلادة اليشم التى بيده، بينما كان حارس الأمن يُمسك بيده حتى يحصل عليها. ولكنه تفاجئ بشدة وعاد أدراجه.

قال آدم : "أبحث عن شخصٍ يُدعى السيد فاروق وقلادة اليشم هذه هي شارة مروري، فلتذهب لإخباره"

"كان حارس الأمن مذهولًا، يا له من شابٍ ذو شأن"

قال حارس الأمن بحزم : "انتظر هنا!"، ثم ذهب لحُجيرة الأمن ليُجري مكالمة.

وبعد مدة، أعاد قلادة اليشم لآدم وأخبره قائلًا : "فلتذهب لفيلّا ثمانية!"

"شُكرًا لك"

مشي آدم مُباشرًا وسُرعان ما وصل للفيلّا التي ذكرها حارس الأمن.

كان باب الفيلّا مفتوحًا، والرجل العجوز الذي يبدو عليه التعب كان مُتّكئاً على الباب وكأنه بانتظار آدم.

دخل آدم، وكان العجوز مُتحمسًا بعض الشيء، سَعَل بضعة مرات ثم سأله "هلّا يُمكنك أن تُريني شارة المرور؟"

قاطعه آدم قائلًا : "أنت الجد فاروق أليس كذلك؟ أنا آدم الذي طلب منه مُعلمه القدوم إلى هنا"

بينما كان يقول ذلك، أعطاه قلادة اليشم. فنظر فاروق إليها باثارة من ثم نظر إلى آدم واخبره بانفعال : "حسنًا، هيّا فلتدخُل يا آدم!"

كان آدم مُهتَدِي لداخل الفيلّا وبعدما جلس ألقى نظرة حوله وكان مُندهشًا خِفيةً.

فهذه العائلة تمتلك الكثير من المال.

حتى وإن كانوا هكذا، كيف تجرأ هذا العجوز لجعلى أرد جميله هكذا؟

كيف سأقول ذلك لاحقَا؟

أيُها الجد فاروق، أنا هنا لأرُد جميل مُعلمي، لذلك أود الزواج من حفيدتك؟

كفاك عبثًا! حتى لا يسعي الجد فاروق خلفك بالمِكنَسة لاحقًا.

صّب فاروق الماء لآدم، وبينما كان يشكُره سلّم له رسالة اُخري من مُعلمه.

سُرعان ما ابتسم فاروق بمجرد انتهائه من قراءة الرسالة وقال سعيدًا : "انتظر يا آدم حتى تعود حفيدتي، وحينها يُمكنكما الذهاب فورًا للحصول على عقد الزواج!"

"ماذا!!"

كان آدم مذهولًا مُتسائلًا : "الزواج؟ نحصُل على عقد! أتمزح معي أيُها الجد!"

ضحك فاروق قائلًا : "بالطبع لا، كنتُ أنتظر ذلك لعدة سنوات فقد كان الأمر مُقررًا بالفعل. انتظر حتى تعود حفيدتي قريبًا! لا تقلق إنها بغاية الجمال بالطبع سوف تُحبها! وبشأن المهر نحن لا نُريده!"

"بالمُناسبة، ماذا تود أن يكون مهرك؟ هل تعتقد أن خمسين مليون دولارًا نقدًا ستفي بالغرض؟ أم تود بعض الأسهُم في شركتي؟"

بالنظر إلى تعبيرات فاروق الجادة، كان آدم مصدومًا ويشعُر بالغرابة.

أهذا العجوز جاد؟

إنه أيضًا لا يُريد مهرًا، بل يُريد أن يُعطيني عشرات الملايين نقدًا وأسهُم بالشركة؟ هل كُل الأغنياء مُتغطرسين هكذا؟

برؤية آدم صامتًا، سُرعان ما قال فاروق بِاضطِراب : "ما الخطب يا آدم؟ هل تعتقد أن المبلغ قليل جدًا وأنت لست راضيًا به؟"

عاد آدم لوعيه وقال : "لا، ليس الأمر هكذا أيُها الجد. هذا النوع من الأمور يجب أن تتم وفقًا لشروطتها الخاصة."

لوّح فاروق بيده قائلًا : "إن حفيدتي تستمع إليّ، طلما أنك غير مُعترض، فإن حفيدتي بالطبع ستُطيعني."

بوصول الأمر لهذه النقطة، ماذا عسي آدم القول أيضًا؟

فقد آتي ليرُد جميل مُعلمه، فبالطبع سيُنفذ أي شيء يطلبه منه السيد فاروق.

صَدى صوت!

وبهذا الوقت، صَدر صوت إيقاف المُحرك من الإسفل، ومِن ثما دُفِع باب الفيلّا.

"يا جدي، قد دعوتُ الطبيب لؤي للمجيء."

بدا الصوت مألوفًا لآدم

وعندما نظر للخلف، كان مُنذهلًا.

عندما رأت الفتاة التى دخلت للتو آدم، تجمد وجهها الجميل للحظات.

ومن ثما تردد صوتها البارد والغاضب بكُل آرجاء الفيلّا قائلةً : "كيف دخلت إلى منزلي أيُها السارق؟!"
Lanjutkan membaca buku ini secara gratis
Pindai kode untuk mengunduh Aplikasi
Komen (1)
goodnovel comment avatar
Rezk
دcksvj cgsos isbevof
LIHAT SEMUA KOMENTAR

Bab terbaru

  • مديرتي الرائعة   الفصل 30

    عندما استيقظت مريم، كانت الساعة قد تجاوزت التاسعة صباحًا بالفعل.جلست في حالة رعب، ونظرت حولها، لقد كانت في منزلها. ما الذي يحدث؟ ألستُ في فندق ماريوت؟ كيف عُدت؟دخلت والدة مريم، أزهار، ورأت أنها مستيقظة، وسألت بقلق: "مريم، بماذا تشعرين؟""أمي ..." هدأت مريم قليلًا، وهزت رأسها وقالت: "أنا بخير... كيف وصلتُ إلى المنزل؟""لقد كان الأمر خطيرًا جدًا، لدرجة أن حراسك الشخصيين الأربعة هم من أعادوكِ. لقد كدتِ أن تقعين في فخ شخص ما. لولا وجود هؤلاء الحراس الشخصيون الأربعة... لكانت العواقب وخيمة."ظلت أم مريم تفكر في ذلك الوقت الذي أعاد فيه الحراس الشخصيون الأربعة مريم الفاقدة للوعي، ومازالت لديها مخاوف !تنفست مريم الصعداء: "أنا ممتنة جدًا لهم. لو لم يكونوا موجودين، لكنت خائفة ..."لقد كانت خائفة جدًا، صالح، ذلك الوغد!لا تقلقي، لقد كافأ والدِك بالفعل هؤلاء الحراس الشخصيين الأربعة. عندما تذهبين إلى الشركة غدًا، تذكري أن تشكريهم".""سأفعل." أومأت مريم.اتضح أن هؤلاء الحراس الشخصيين الأربعة أقوياء جدًا، حقًا، يستحقون المال الكثير الذي أنفقته لتوظيفهم خصيصًا!قبل أن تفقد الوعي، رأت ا

  • مديرتي الرائعة   الفصل 29

    قف"!"حل مجدي يديه على عجل، ثم ركض دون توقف إلى آدم.لقد اتخذ قراره بتوطيد علاقته مع آدم مهما كلفه الأمر!ومع ذلك، عندما عاد، حدث أنه رأى صالح يأمر أشخاصًا من حوله بمهاجمة آدم.أخافه هذا المشهد كثيرًا لدرجة أن كادت روحه تفارق جسده.صالح! أيها الأحمق! ماذا تريد أن تفعل بالسيد آدم"!"ارتجف صالح، واستدار ورأى مجدي، وتلعثم: "مجدي، قائد المجموعة مجدي..."توقف أيضًا كل من حوله من رجال.كان وجه مجدي عابسًا وغاضبًا ونظر إلى صالح، وكان غضبه يتصاعد.صوت ضربة!رفع يده وصفع صالح بقوة على وجهه.وكانت الصفعة على وجهه، الذي كان مصابا بالفعل، مؤلمة أكثر وجعلت جسده يرتجف بشدة.قائد المجموعة صالح! أنت مهيب جدًا! حتى أكثر هيبة مني، قائد المجموعة"!"ارتجف صالح: "لا، لا..."نظر مجدي إلى رجال العصابات الأوغاد وقال بتعبير صارم: "لا يمكنك الهروب من هنا، أليس كذلك؟"عرف هؤلاء الأشخاص أنهم لا يستطيعون تحمل الإهانة من شخص كان خائفًا جدًا مثل صالح، لذلك غادر أكثر من عشر أشخاص في حالة من اليأس.أخذ مجدي نفسًا عميقًا، وبعد ذلك بقليل، لقد كان خائفًا حقًا مما حدث.عندما يحين الوقت الذي يعود فيه السي

  • مديرتي الرائعة   الفصل 28

    "همسة--"أيقظ العديد من رجاله صالح، وعالجوه رجاله من إصاباته ببساطة."ابتعدوا! أيها الفاشلون!"ركل صالح رجاله الذين بجانبه بعيدًا، بالتفكير فيما حدث له، أصبح ساخطًا أكثر.يمكنك القتال، أليس كذلك؟ دعني أرى كم يمكنك القتال"!"بدا صالح عنيفًا، ثم أخرج هاتفه الخلوي واتصل برقم."أحضر ثلاثين شخصًا إلى هنا! انتظرني في ساحة انتظار السيارات تحت الأرض في فندق ماريوت!"ثم أغلق الهاتف وشعر بالألم في ظهره ووجهه، وكان غاضبًا جدًا لدرجة أنه حطم شيئًا للتنفيس عن غضبه.الرجل اللعين، الشي الجيد في الرجل الكبير ! أنه لن يغفر!وكلما فكر في الأمر أكثر، ازداد غضبه، لذا يقوم بالاتصال بزملائه الآخرين.عماد، أتذكر أنك قمت بفحص مشاريع مجموعة فاروق من قبل؟ ساعدني في العثور على شيء خاطئ"!"سليم، ألم تكن مسؤولاً عن مشروع مجموعة فاروق العام الماضي؟ ساعدني في الحصول على بعض المعلومات السيئة"!""..."بعد عدة مكالمات هاتفية، أصبح وجه صالح قاتمًا مثل الحبر.أيها الفاسق، عاجلاً أم آجلاً سأجعلك تركع أمامي"!"أيها اللقيط، أريد أن أرى عدد أزمات الجودة التي يمكن لمجموعة فاروق تحملها"!"...غرفة خاصة 2101.

  • مديرتي الرائعة   الفصل 27

    هذا هو بالضبط الشخص الذي أراد هشام تقديمه إلى آدم ليعرفه.ابتسم مجدي بملء فاه: "هذا رائع. أحتاج إلى التواصل أكثر مع مثل هؤلاء الأشخاص الموهوبين!"بالنسبة لمجدي، فإن إمكانية تناول العشاء مع السيد هشام وولده كريم هي ببساطة كأنما فُتحت له طاقة القدر.ناهيك عن أنه طالما تم نشر خبر تناوله العشاء مع السيد هشام وولده الليلة، فإن هويته ومكانته سترتفع على الفور عدة درجات.وهذا كله بسبب هذا الشاب الذي يُدعى آدم في مجموعة فاروق.لقد رأى بطبيعة الحال أن هشام يعلق أهمية كبيرة على هذا الشخص المسمى آدم.الشاب الذي يستطيع أن يجعل السيد هشام مهتمًا جدًا لابد أن يكون لديه خلفية ليست بالبسيطة، وعليه أن يغتنم الفرصة!يجب أن يكون لدى هذا الأخ الصغير المسمى آدم علاقة جيدة معه.ابتسم هشام ونظر على الفور إلى كريم: "اتصل واسأل آدم لمعرفة ما إذا كان قد أتى. إذا لم يأتِ، قم بالقيادة واصطحبه."أومأ كريم برأسه: "حسنًا."على الفور، اتصل برقم آدم.اندهش مجدي عندما رأى أن السيد هشام طلب من كريم اصطحابه شخصيًا.آدم ...ما هذا الشخص بحق الجحيم؟...هنا، تلقى آدم مكالمة هاتفية من هشام.لذلك، أخذ المصعد إلى

  • مديرتي الرائعة   الفصل 26

    صالح لا يخشى شيئًا، بغض النظر عما يحدث اليوم، فإن مجموعة النمر ستكون هناك للاعتناء به."من أين أتيت بحق الجحيم؟ كيف تجرؤ على التدخل!"صدق أو لا تصدق، لن أدعك تخرج من هذا الفندق"!"قال آدم بهدوء: "لا أعتقد ذلك.""اللعنة! تريد أن تموت، أليس كذلك؟!"أخذ صالح زجاجة النبيذ من على الطاولة وألقى بها على آدم.نجا آدم بسهولة وفي نفس الوقت تقدم للأمام وركل صالح."آه--"طار صالح في الهواء ثم قرع طاولة الطعام بصوتٍ عالٍ.أنت... أيها الأحمق! من أنت بحق الجحيم! إذا كانت لديك الشجاعة، أخبرني باسمك"!"لقد أصيب بالجنون، ونجح تقريبًا، مخلوق لا يعرف ما إذا كان سيعيش أو يموت خرج في منتصف الطريق.مجرد موظف في مجموعة فاروق"."بعد قول ذلك، تقدم آدم إلى الأمام مرة أخرى، كيف يمكن للدنيء الذي استنزف جسده الكحول والجنس أن يقاوم آدم؟صوت ضربة!ضغط آدم على رأسه وضربه بقوة على الطاولة، وكان وجه صالح مدمرًا تقريبًا ومغطى بالدم."آه..."صرخ صالح عدة مرات."مجموعة فاروق... لن أدعك تذهب!"من الآن فصاعدا، لا تتوقع أن ينجح أي من مشروعاتك في الفحص"!"أنت ميت أيضًا، سأحرص على موتك دون أن تُدفن"!"ضاقت ع

  • مديرتي الرائعة   الفصل 25

    هذه المرأة..."عبس جبين آدم، هل كنت مزعجًا جدًا؟"يجب أن أسأل السيد فاروق عن مقدار الجميل الذي كان السيد مدينًا له به في ذلك الوقت... لأنه من الصعب جدًا الاعتناء بهذه السيدة الشابة".من يتزوج هذه الفتاة فهو سيء الحظ!تنهد آدم في قلبه، فيمكنه مواكبة ذلك سريعًا.... فندق ماريوت.أوقفت مريم السيارة، وخرج أربعة من الحراس الشخصيين الأقوياء من سيارة كاديلاك بجانبها."السيدة مريم!"انحنى الحراس الشخصيون الأربعة قليلاً."دعونا نذهب." قالت مريم بهدوء.من المؤكد أنها لم تكن لتذهب إلى المأدبة بمفردها، فقد طلبت بالفعل من حارسها الشخصي أن ينتظرها في ساحة انتظار السيارات بالفندق مسبقًا.هؤلاء الحراس الشخصيون الأربعة هم النخب التي اختارتهم بعناية، وجميعهم ماهرون للغاية.إذا تجرأ صالح على القيام بأي خطوة، فسوف يقوم هؤلاء الأشخاص الأربعة بإخضاع صالح على الفور.أما بالنسبة لتذكير آدم... فقد تمتمت في قلبها، هل تعتقد حقًا أنها لا يمكن أن تفكر في ذلك ؟ هل تحتاج له أن يأتي؟في غرفة خاصة في فندق ماريوت كان شاب ذو هالات سوداء واضحة تحت عينيه يتحدث على الهاتف."كن مطمئنًا يا سيد وائل، سأعتن

Bab Lainnya
Jelajahi dan baca novel bagus secara gratis
Akses gratis ke berbagai novel bagus di aplikasi GoodNovel. Unduh buku yang kamu suka dan baca di mana saja & kapan saja.
Baca buku gratis di Aplikasi
Pindai kode untuk membaca di Aplikasi
DMCA.com Protection Status