قبل ساعات فقط...بعد أن رافق إميلي إلى منزلها، تمسكت به كما لو كانت جلدًا ثانيًا، ورائحتها تغشي حكمه."ابقَ لبعض الوقت، داميان." تتبع أصابعها دوائر ساحرة على راحة يده. "أنت هنا بالفعل..."شعر بقلق غير مفسر يضغط على صدره. كان هناك شيء غير صحيح."يجب أن أعود إلى سييرا," همس. "لقد وعدتها بأنني سأقضي الليلة معها."حاول الابتعاد عن لمسة إميلي، ووجه سييرا الحزين يطارده.لقد مر وقت طويل منذ أن كان مع رفيقته كما يجب. كان الذنب يأكله من الداخل.فكرة سييرا وهي تنتظره جعلت ابتسامة مشوبة بالذنب تظهر على شفتيه.إميلي لم تتراجع. ضغطت نفسها عليه، وأذرعها تتسلل حول خصره."لكن ألن ترغب في رؤية ما أرتديه تحت هذا؟" كان صوتها يسيل بالعسل. "لقد اشتريته من أجلك فقط... ولكن إذا كنت لا تريد رؤيته..."انزلت يديها تحت قميصه، وأظافرها تلامس جلده.تصلب تعبير وجه داميان حتى مع تحرك الرغبة بداخله. "لا. وعدت سييرا."لكن إميلي كانت تعرف تمامًا كيف تلمسه، وأين تضغط. سرعان ما انهار عزمه كالرمل.بعد ساعات، قام بتعديل ملابسه بعناية، متأكدًا من أن لا تجعد واحد سيكشف خيانته.كانت الرحلة إلى المنزل أطول من المعتاد، وبدأ الق
Baca selengkapnya