رفعت نور عينيها، يا له من منظر جميل لامرأة فاتنة تخرج من الحمام.وفي الصباح الباكر.سارة فتاة شابة، وقد استحمت للتو... انفتح جرح ياسر مرة أخرى —— يمكن تخيل ما حدث.إما حدث بالأمس، أو ربما للتو."جاءت الطبيبة للفحص."وضعت سارة يدها على صدرها، وابتسمت وقالت: "سأتعبكِ معي."وفجأة، ابتسمت نور، " على الرحب والسعة."ودون أي ذعر، أضافت غرزة للجرح.تكلمت بصراحة."يا سادة، وفقًا لحالة المريض حاليًا، فلا يمكنه الدخول في علاقة."صمتت للحظة ثم أضافت."حتى ولو أرادت السيدة، فهذا غير مناسب."إن انفتح الجرح مرة أخرى، سيتفاقم الوضع، إن أدى لخراج في البطن، قد تكون حياته في خطر. أيهما أهم، متعة لحظية أم حياته؟ لذا، تحملا قليلًا."قالت هذا وخلعت قفازاتها واستدارت لتغادر."هي، هي..."صُدمت سارة، وتعلثمت واحمر وجهها من الخجل، "ما هذا الهراء الذي قالته؟"عض ياسر شفتيه، "ألستِ ذاهبة لموقع التصوير؟ تأخر الوقت، اذهبي لتغيير ملابسكِ.""أجل، حسنًا."بمجرد دخول سارة لغرفة الملابس، رفع ياسر يده وألقى بالصندوق على الأرض!تملكه غضب لا يوصف!لقد ظنت أن أمر جرحه كان بسبب أن شيء ما حدث بينه وبين سارة؟ها، أمر العلاقات
Baca selengkapnya