Semua Bab زواج في ظل أختي: Bab 71 - Bab 80

(وجهة نظر جيمس)بعد قليل من المطبات الهوائية، اقتربت نهاية الرحلة، وهبطنا بأمان في هونولولو.بمجرد أن نزلنا من الطائرة، اقتربت مني شيلا وبدأت تتذمر من مدى خوفها من الاضطرار للجلوس بمفردها خلال "المطبات الجوية المجنونة الخطيرة التي تهدد الحياة." وعندما رفعت حاجبي بتشكيك، قالت إنها متأكدة أن الركاب في الدرجة الاقتصادية شعروا بالمطبات أكثر من ركاب الدرجة الأولى بسبب تدني جودة المواد المستخدمة في مقاعدهم.وعندما أصبح واضحًا أنني ما زلت لا أصدقها، طلبت من آيدن أن يؤكد أن ما تقوله صحيح. ولإزعاجي الشديد، فعل ذلك بسرعة. عندها استغلت شيلا الموقف كذريعة لتتعلق بي مرة أخرى، موضحة أنها بحاجة إلى الاتكاء عليّ حتى يتوقف رأسها عن الدوران.في أي ظرف آخر، كنت سأضحك. فكرة أن تعتقد شيلا أن هذا النوع من التصرفات الدرامية سيكسبها مكانًا في قلبي أو سريري كانت سخيفة. أما آيدن، فظنّه أن من الأهم أن يوافق شيلا على حساب قول الحقيقة لألفاه المستقبلي كان قصير النظر تمامًا. ومع ذلك، ونظرًا لضيق الوقت، قررت أن أتغاضى.نظرت إلى جوي، آملًا أن تكون خطته للهروب جاهزة. ولسوء الحظ، كان مشتتًا وينظر حوله، وكأنه يبحث عن شي

فركت يدي اليمنى على وجهي. هل لوك على حق؟ أبعدتنا ليلي عن الحفل نحو بعض المقاعد القريبة من المحيط. وجَّهتنا للجلوس كلٌّ على مقعد منفصل. مرة أخرى، ليس لدي أي قدرة على مقاومة أوامرها. في الحقيقة، هذا بدأ يُخيفني.(وجهة نظر ليلي) أكره الاعتراف بذلك، لكن قدرتي الجديدة على إصدار الأوامر لجيمس وبرادي ممتعة نوعًا ما. في طريقي إلى الشاطئ، بدأت أتخيل كل الأشياء التي يمكنني أن أجعلهم يفعلونها. ضحكت روز على بعض أفكاري، لكنها أخبرتني بعد ذلك أننا بحاجة لأن نكون جادين. ذئبة مُفسدةٌ المرح. أخبرت لوك وجيمس بالجلوس على مقاعد منفصلة بينما أحاول أن أُقرر ما يجب فعله بعد ذلك. "ليلي، أنا آسف لأني سببت مشكلة هناك." قال برادي. "من هي إيفلين، يا برادي؟" "ألم يخبرك عن إيفلين؟" سأل جيمس بنبرة حُكمية: "من الواضح أنكما لستما مقربين إذًا." "اخرس، يا جيمس." زمجر برادي. "ليس لديك أي فكرة عمّا تتحدث عنه!" "ألا تعلم حقًّا؟" زمجر جيمس بدوره. "كِلاَكُمَا، تَوَقَّفَا عَنِ التَحَدُّث!" صرختُ عليهما. لدهشتي، أصبح الاثنان صامتين على الفور. "نعم، لقد أعطيتهم أوامر ألفا مرة أخرى." أخبرتني روز. "أوه. أوبس. لست معت

"برادي"، قلت بحدة: "لم أكن أعلم أنك ستنضم إلينا." ابتسم بمكر بينما جلسنا جميعًا. "أخبرني والدي بالاتفاق. ليلي ستقابلك لمدة ساعتين. سيكون لديك الفرصة لتقول كل ما تريد قوله، وتطرح كل ما تريد من أسئلة، ولكن لن تُترك ليلي بمفردها معك تحت أي ظرف من الظروف." "كنت أظن أن والدك كان يشير إلى أفراد الأمن الذين سيكونون في الخلفية، وليس على طاولتنا. بالتأكيد لم أتوقع وجود ذئب ألفا رفض رفيقته، ويريد الآن أن يأخذ رفيقتي." رددت بمرارة. أعطاني برادي ابتسامة خبيثة أخرى بينما أمسك بيد ليلي. "سأبقى، أيها المغرور الأحمق، فتعوّد على الأمر. ليس ذنبي أنك وضعت افتراضات خاطئة حول ما سيحدث في هذا الاجتماع. ولا ذنبي أن رفيقتك السابقة استطاعت أن ترى من خلال هرائك، والآن تجد نفسها منجذبة إلى ذئب أفضل... وأكبر، إن كنت تفهم ما أعني." هزّت ليلي يد برادي ووقفت. "لن أفعل هذا. إذا أردتما أن تتشاجرا مثل مراهقين غير ناضجين، فافعلوا ذلك من دوني. أخبراني عندما تنتهيان." بدأت ليلي في الابتعاد. نهضت فورًا، وركضت نحوها، وأمسكت برفق أعلى ذراعها. ولدهشتي السعيدة، ما زلت أشعر بشرارات خفيفة. كانت أضعف بكثير من تلك التي شعرت ب

بعد ساعة تقريبًا، استيقظت للمرة الثانية. هذه المرة، كنت وحدي في السرير. فركت عينيّ وتمددت وأنا أجلس، فقط لألاحظ أن برادي كان واقفًا بجانب الباب الزجاجي المنزلق، يحدّق في المحيط بالخارج. من الواضح أنه كان قد استحم وبدّل ملابسه. تساءلت في صمت عمّا إذا كان قد طلب من أحد إحضار الملابس له، أم أنه عاد إلى غرفته ثم رجع. نهضت من السرير، وضبطت ردائي، ثم اقتربت منه بحذر. "برادي؟" استدار ونظر إليّ بحزن. "لقد استيقظتِ." أومأت برأسي. "ليلي، بخصوص الليلة الماضية..." هززت رأسي. "لا تقلق بشأنها. أعلم أنك كنت ثملًا..." رفع برادي يده ليمنعني من قول المزيد. "لا، ليلي. أنا أتذكر كل شيء، ولا أندم على تقبيلي لكِ. إذا كان هناك ما أندم عليه، فهو أنني لم أفعل ذلك في وقتٍ أبكر." درست تعابير وجهه. "أين ذهبت الليلة الماضية؟ لماذا كنت ثملًا جدًا عندما جئت إلى غرفتي؟" "أحد الحراس أحضر معه زجاجتين من ويسكي ذئب السُّم. دفعت له 500 دولار مقابل واحدة منها. شربتها وحدي في غرفتي قبل أن آتي." "لماذا تفعل ذلك؟" "لأنني أعلم أن هناك فرصة كبيرة أنني سأفقد كل أمل لي معكِ بعد لقائك مع جيمس اليوم." بلعت ريقي. كانت الن

"برادي، يجب أن تعرف كم أقدّر كل ما فعلته من أجلي. أنا أكنّ لك الكثير من المشاعر. لكننا جئنا إلى هنا لسبب، وهو أن نحصل على بعض الفهم، أنا وجيمس. بعد ما حدث بيني وبينك الليلة الماضية، لا أعتقد أنه من العدل لك، أو لي، أو له، أن نحاول أن نفهم وأنت تحوم حولنا." "لا يهمني ما هو عادل بالنسبة له. أنتِ الوحيدة التي تهمني." ربطني ذهنيًا. "من فضلك، برادي. فقط أعطنا القليل من الوقت. ليس وكأنني سأركض معه نحو الغروب. سنكون هناك فقط بجانب المحيط. لا يزال لدينا أكثر من عشرة حراس يراقبون كل حركة نقوم بها. غرفتك قريبة بما يكفي لتتمكن من ربط أي واحد منهم ذهنيًا إذا شعرت بالقلق. أعلم أنك لا بد أن تكون مرهقًا. لماذا لا تعود إلى غرفتك، تطلب خدمة الغرف، وتأخذ قيلولة؟ سأربطك ذهنيًا عندما ننتهي، حسنًا؟" أستطيع أن أرى أن برادي يُصارع داخليًا ليوافق، لكنني أعلم أيضًا أنه ليس لدي خيار آخر أقدّمه له. قبل أن يتمكن من قول: "لا"، عانقته وقبّلته على خده. "شكرًا لك." قلت له....(وجهة نظر جيمس) بعد أن قالت إنها فقدت شهيتها، كنت أستعد لرؤية ليلي وهي تغادر الطاولة… لكنها لم تفعل. بدلًا من ذلك، ومن خلال لغة جسدهما وت