Lahat ng Kabanata ng الأميرة الأسيرة: Kabanata 11 - Kabanata 20

22 Kabanata

الفصل11‏

خرج فينسنت من اجتماع العائلة في شيكاغو وهو يفك ربطة عنقه بتعب. ثلاثة أيام متواصلة من المفاوضات ‏حول طريق تهريب الأسلحة انتهت أخيراً‎. أرض عائلة تورّينو أصبحت له‎.‎شغّل هاتفه بعد أن كان مغلقاً طوال اثنتين وسبعين ساعة‎. تدفقت الإشعارات والرسائل كالسيل: تسعة وتسعون من إيزابيلا، وواحدة من صوفيا‎.‎ضغط بإبهامه على رسالة صوفيا دون تردد‎.‎[تم استلام تحويل: 873,000 دولار‎]‎[ملاحظة: تسوية لمصاريف العلاج والسكن والمصاريف المتفرقة]ولم يكن هناك شيء آخر‎.‎قطب فينسنت حاجبيه، وكاد يضحك بسخرية خالية من المرح. ثم كتب بسرعة‎:‎‎]‎هل تظنين أني بحاجة إلى مالك؟ هل علينا فعلاً أن نحسب الحسابات بهذا الشكل؟‎]أرسل الرسالة وظل يحدّق بالشاشة عشر دقائق كاملة‎. في العادة كانت صوفيا ترد فوراً، أحياناً فقط بنقطة تحدٍ أو علامة تعجب‎. لكن هذه المرة، الصمت تام‎.‎اتصل برقمها‎.‎‎"‎نأسف، الرقم الذي تطلبه غير متاح للخدمة‎..."‎صوت آلي بارد‎.‎تجمّد فينسنت. هل أغلقت هاتفها؟تدفقت إلى ذهنه صورة صوفيا وهي نائمة، رموشها تلقي ظلالاً على خديها، شفاهها الحمراء نصف مفتوحة وهي ‏تتقلب في حضنه‎. ابتسامة صغيرة لامست شفتيه
Magbasa pa

الفصل12‏ ‎"

‎صوفيا، طبعًا‎." ما إن خرجت الكلمات من فم فينسنت حتى ضغط ماركو على المكابح فجأة، فاصطكت العجلات بالأرض في صوت حاد‎.‎‎"‎آسف يا سيدي!" قال ماركو بسرعة، والعرق البارد يبلل عنقه‎. لكن فينسنت لم يغضب. رفع بصره البارد نحوه عبر المرآة الأمامية وسأله بهدوء‎: ‎"‎هل صدمتك إجابتي إلى هذا الحد؟‎"‎ارتجفت يدا ماركو على المقود. كان مذهولًا، فكل ما كان يظنه عن رئيسه انقلب رأسًا على عقب‎. لكنه آثر الحذر وقال بصوت متردد‎: ‎"‎لكن... لقد رأيتك تعامل الآنسة إيزابيلا بلطف شديد، بل أفضل مما تعامل به الآنسة صوفيا‎..."‎أجاب فينسنت وهو يمرر أصابعه الطويلة على صدغيه ويستند إلى المقعد الجلدي‎: ‎"‎ذلك لأنها أنقذت حياتي‎."‎كان ضوء شيكاغو الليلي ينساب على ملامحه الحادة، وعيناه اللتان طالما كانتا هادئتين بدا عليهما أثر تعبٍ ‏خفي‎. أغلق عينيه، لتغمره الذكريات من جديد‎.‎في أيام الثانوية، كان يُعرف في أكاديمية سانت لويس التحضيرية بلقب "الأمير الجليدي‎". وبحكم كونه وريث عائلة مارسيل، كانت فتيات العائلات الثرية يتنافسن يوميًا على لفت انتباهه‎. ذات مرة، رتبت ابنة عائلة تورّينو باقة من الورود على شكل قلب عند ب
Magbasa pa

الفصل13‏

كانت إيزابيلا تقف على مسافة قصيرة، ترتدي فستانًا أبيض ناصعًا، تبدو هشّة كزهرة على وشك الانكسار‎. لكنها لم تكن صوفيا‎.‎قبل أن يتمكّن فينسنت من استيعاب الموقف، اندفعت نحوه كطيفٍ أبيض، فالتقطها بذراعيه وقد توتّرت عضلاته ‏بلا وعي‎. أبعدها برفق، وصوته يقطر بُعدًا محسوبًا‎: ‎"‎ما الذي تفعلينه هنا؟‎"‎رفعت عينيها إليه، يلمع فيهما أملٌ طفولي‎: ‎"‎طلبت من ماركو تفاصيل رحلتك... جئت لأوصلك بنفسي‎." عضّت شفتها، وانكسر في صوتها ظلّ حزنٍ متعمّد‎: ‎"‎ألا يسعدك لقائي؟‎"‎قال وهو يعدّل أكمام قميصه متفاديًا يدها الممدودة‎: ‎"‎يسعدني، لكن الجوّ بارد، وصحتك لم تتعافَ تمامًا، لا يجب أن تتعرضي للهواء‎."‎ابتسمت ابتسامة مصطنعة وهي تدور بفستانها الأبيض الذي انتشر كبتلات زهرة‎: ‎"‎بفضل الأطباء الذين أرسلتهم، أنا بخير تمامًا. إن لم تكن مستعجلًا، تعال معي، أريد أن أقول لك شيئًا‎."‎نظر فينسنت إلى ساعته‎. صوفيا لم تأتِ بعد، ربما ما زالت غاضبة‎. العقد اللؤلؤي وحده لم يكن كافيًا... عليه أن يُضيف الشوكولاتة الإيطالية الفاخرة، وحقائب "شانيل" التي ‏تعشقها، وربما شيئًا آخر من المجوهرات‎…‎‎"‎فينسنت؟" أيقظ صو
Magbasa pa

الفصل14‏

شهقت إيزابيلا، وقد تلاشى الدمع من وجهها‎.‎"‎ماذا تقول؟! لا تحبّني؟ هذا... هذا مستحيل‎!"‎ردّ فينسنت ببرودٍ يقتل‎:‎"‎أعتذر إن سبّبت لكِ التباسًا. في ذلك الوقت، كانت بنات رجال الأعمال يضايقنني، وكنت أحتاج إلى... درع‏‎."‎درع؟‎!انكمش وجهها كمن تلقّى صفعة‎.‎تابع دون رحمة‎:‎"‎أودعتُ في حسابك نصف مليون دولار كل عام، ظننتُ أن الأمر واضح: اتفاق متبادل‎."ثم أضاف، بجمودٍ أشدّ‎:‎"‎وحين أصابتك الرصاصة بدلًا عني، شعرت أنني مدين لك. لذلك، لبّيت كل رغباتك. هذا كل شيء‎."‎خنقت الهمسات القاعة، وتحولت نظرات الإعجاب إلى سخرية‎.‎‎"‎كنت أعلم... فينسنت مارسيل لا يقع في غرام فتاة من عائلة تورّينو‎!"‎"‎لقد خدعت نفسها طوال الوقت‎."‎"‎مثل أمّها تمامًا، تتسلّق بالمظاهر‎."‎كل كلمة كانت خنجرًا جديدًا يغرس في قلبها‎.لقد خططت لهذا الحدث ثلاثة أشهر كاملة، أرادت أن تصبح السيدة مارسيل وسط تصفيق الجميع‎.والآن... انهار كل شيء‎.‎تجمّدت في مكانها، مخالبها تنغرس في كفّيها‎.إن لم يكن يحبها... فمن إذًا؟‎لمعت الإجابة المريعة في رأسها‎: ‎صوفيا‎.‎كادت تصرخ من الجنون‎.لكن فينسنت كان قد استدار ليغادر‎.‎تعلّقت بذ
Magbasa pa

الفصل15‏

تجمّد فينسنت في مكانه، كأن صاعقة ضربته‎. ‎"‎ماذا قلت؟‎!" لكن الاتصال انقطع، بعدما دخلت السيارة نفقًا‎.‎صرخ‎: ‎"‎ارجع! إلى قصر رومانو، الآن‎!"‎انكمش ماركو خلف المقود من شدّة التوتر، واستدار بسرعة. لم يرَ رئيسه غاضبًا بهذا الشكل من قبل، وجهه ‏متشنّج، وعيناه محمرّتان كجمرٍ مشتعل‎.‎حين وصلوا القصر، دفع فينسنت الباب بقدمه واقتحم المكان‎. كان دون رومانو جالسًا يحتسي الويسكي، وكاد يسقط الكأس من يده حين رآه‎. ‎"‎فينسنت؟ ما الذي تفعله هنا؟‎"‎تقيأ فينسنت كلماته بغضب مكتوم: ‎"‎هل زوجت صوفيا لشخص ما في بوسطن؟‎!‎"ابتسم الرجل ابتسامة متصنّعة‎: ‎"‎بلى، قبل ثلاثة أيام. كنت دائم الشكوى من صعوبتها، ثم جاء عرض آل ستيرلينغ — خمسمائة مليون دولار ‏مقابل الزواج. صفقة ممتازة! والآن يمكنك الزواج من إيزابيلا براحتك‎..."‎ارتطم صوته بصرخةٍ وحشية‎: ‎"‎من قال إنني أحبّ إيزابيلا؟‎!"‎هوت قبضته على الطاولة الرخامية، فانشقّت نصفين‎. ثم أشار بيده‎: ‎"‎دمّروا كل شيء‎."‎انطلقت عشرات الأيدي السوداء، فتناثرت القطع الخزفية، وتكسّرت اللوحات‎. صرخ دون رومانو مرعوبًا‎: ‎"‎فينسنت! توقّف! هذا جنون‎!"‎قال فينس
Magbasa pa

الفصل16‏

جلست صوفيا في غرفتها تحدق بأكوام الهدايا‎. منذ وصولها إلى قصر ستيرلنغ، لم يتوقف تدفق الهدايا لحظة واحدة‎.‎فساتين فاخرة، مجوهرات نادرة، حقائب من أشهر المصممين… الغرفة تكاد تنفجر بكل هذا‎.‎قالت إحدى الخادمات: "الآنسة صوفيا، هذا بروش الماس الوردي الذي فاز به السيد الشاب في المزاد‎." وأضافت أخرى: "وهذه أحدث مجموعة فساتين، وصلت من ميلانو. قال السيد الشاب إنك تحبين الأحمر، فاشترى ‏كل المجموعة‎." قالت ثالثة: "أما هذه الحقائب‎…"‎رفعت صوفيا يدها: "انظرن إلى الغرفة… هل بقي فيها أي مكان؟‎" تبادلت الخادمات النظرات، ثم همست إحداهن في جهاز الاتصال: "سيدي، الآنسة صوفيا تقول إن الغرفة صغيرة ‏جدًا‎."‎تنهدت صوفيا: "هذا ليس ما قصدته‎." أجابت الخادمة بجدية: "لكن أوامر السيد الشاب كانت أن تصرفوا بلا حدود‎."‎وضعت صوفيا يدها على جبينها: "هل يهدّر عادة المال بهذه الطريقة؟‎" قالت الخادمة: "السيد الشاب غني جدًا. بالنسبة لعائلة ستيرلنغ، هذا مجرد مصروف جيب‎."‎أخيرًا سألت صوفيا: "لقد مضى أسبوع… هل يمكنني مقابلة السيد الشاب؟‎" ترددت الخادمة: "السيد الشاب قال إنه غير مستعد بعد‎."‎ضحكت صوفيا بدهشة: "تزو
Magbasa pa

الفصل17‏ ‎"

‎قبل عشرة أعوام، في حفلة اليخت في هامبتون… هل نسيت من أنقذت؟‎"‎تجمدت صوفيا. أعادها الماضي إلى تلك الليلة‎. كانت على سطح اليخت حين سقط طفل في الماء. بدون تفكير، قفزت خلفه‎.‎الماء كان باردًا كالثلج، لكنها سبحته بقوة حتى سحبته إلى السطح‎.‎قالت وهي تلهث: "هل أنت بخير؟‎" أمسك الطفل بمعطفها، وعيناه تلمعان كالنجوم‎.‎عادت صوفيا إلى الحاضر، تحدّق بألكسندر بدهشة: "الطفل الذي سقط في الماء… كان أنت؟‎!" احمرّت أذناه: "نعم‎." وأضاف: "بحثت عنك طوال عشر سنوات‎."‎ضحكت صوفيا: "لكن كنتَ صغيرًا جدًا، وأنا أكبر منك بأربع سنوات. لم أكن قد أحببت أحدًا بعد، وأنت كنت واقعًا ‏في الحب؟‎" نظر إليها بصدق: "أريد أن أخبرك الحقيقة‎." قالت: "تفضل‎." قال برقة: "لقد كنتِ مثل الملاك. أنقذت حياتي، وكنت لطيفة… جعلتني أؤمن أن العالم لا يزال جميلًا‎."‎صمتت صوفيا. كلمات الحب هذه مختلفة، صافية من القلب، كأنّه يمد قلبه كله بين يديها‎.‎اقترب خطوة وقال: "أحبك حقًا. لم أقصد خداعك، وإذا أردتِ الرحيل، فلك كل الحق‎. لكن إذا منحتني فرصة، سأهديك بيتًا… وسأقضي حياتي في إسعادك‎."‎كلمة "بيت" لمست قلبها، ذكّرتها بكل ألمها ا
Magbasa pa

الفصل18‏

لطالما كانت عائلتي ستيرلينغ ومافيا نيويورك يتحاشيان بعضهما البعض، "لماذا أتى فينسنت مارسيل إلى هنا؟"‏بدأ الضيوف يتهامسون فيما بينهم، وتردد همسهم في أنحاء قاعة الحفل، والتفتت الأنظار نحو الرجل الطويل ‏الواقف عند الباب.‏‏"لماذا يحدق بالسيدة صوفيا هكذا؟ هل أتى ليفسد حفل الزفاف؟"‏جذب ألكسندر صوفيا إلى صدره على حين غرة، يحتويها بذراعيه عن الجميع، لكن صوفيا كانت هادئة تمامًا على ‏نحو يثير الدهشة.‏نظرت إلى فينسنت وابتسمت قائلة: "السيد مارسيل، أي الرياح آتت بك إلى هنا؟ هل هدية الزفاف يا تُرى؟"‏اخترقت كلماتها صدر فينسنت كالخنجر.‏تشنجَ فكه، وبرزت عروق عنقه وخرج صوته خشنًا متألمًا، قائلًا: "صوفيا، عودي معي!"‏اتسعت ابتسامتها قليلًا وقالت: "لماذا أعود؟ لكي أراك تعتني بإيزابيلا".‏صرخ بصوتٍ عالٍ فعم الصمت في القاعة قائلًا:" أنا لا أحب إيزابيلا".‏وتابع قائلًا: "أنا أحبكِ أنتِ".‏تجمدت أنفاس الضيوف لوهلة في ذهول، واجتاحت همسات الجميع قاعة الحفل.‏قال أحدهم: " لقد أتى حقًا ليفسد الحفل!"‏وقال آخر: "لقد ظننته لا يقع في شباك النساء، فإذا به يقع في حب المرأة التي ستتزوج بوريث عائلة ستيرلينغ".‏أخذ
Magbasa pa

الفصل19‏

جلست صوفيا أمام المرآة عشية ليلة زفافها في جناح العروس، تتحسس حبات الألماس على فستان زفافها ‏ببريقها اللامع، والشمس ساطعة في السماء، ويضج الخارج بالعاملين لإعداد المراسم. يبدو كل شيء مكتملًا ‏ومثاليًا.‏فسمعت طرقات رقيقة على الباب، تلاها همس رقيق: "يا أميرة".‏دخل ألكسندر حاملًا شراب عشبيّ دافئ، ويحمل في يده صندوقًا مخمليًا صغير أنيق، ويرتدي بدلة سوداء تناسبه ‏تمامًا، وفي عينيه رقّة وسكينة.‏قال لها بينما يضع الكوب إلى جانبها: "لم تأكلي جيدًا على الإفطار". ‏رفعت له رأسها وتزين وجهها ببسمة صغيرة قائلة: "هل هذه طريقتك في تأديبي إذًا؟"‏فقال لها: "أبدًا". وانحنى يدفع إليها الصندوق قائلًا: "لكنني خشيت أن يؤرقكِ الجوع".‏فتحت صوفيا الصندوق فوجدت به قطع من الشوكولاتة الإيطالية الفاخرة.‏قال لها برفقٍ: "عرفت أنكِ تعشقين الشوكولاتة من هذا المتجر، فأحضرتها لكِ من ميلانو".‏وقفت صوفيا لوهلة تنتابها الدهشة، وقبل أن تنطق بكلماتها، دوى صوت صفارة الإنذار بالقصر عاليًا.‏قطب ألكسندر جبينه وضغط على السماعة في أذنه، وقال: "أيها الحراس، أخبروني ما الأمر؟"‏أجابه أحد الحراس بصوتٍ مضطربًا: "سيد ألكسندر،
Magbasa pa

الفصل20‏

هبطت الطائرة عند الفجر على جزيرةٍ خاصة، خمد ضجيج الطائرة ليدوي صوت الموج وهو يرتطم بالصخور من ‏حولهم.‏أمسك فينسنت بصوفيا وحملها ليخرجا من الطائرة، فما إن لامست قدماها الأرض حتى دفعته بعيدًا عنها بقوة.‏وقالت بسخرية بينا ثوب الزفاف يتطاير حولها من الرياح: "إنك تخطفني وتحتجزني رغمًا عني، متى وصل ‏السيد مارسيل إلى هذه الدونية؟"‏لكن لم يغضب منها، بل ابتسم ابتسامة صغيرة قائلًا: "لا يهمني" ثم مدّ يده ليلمس وجنتها، كانت لمسة ‏أصابعه بارده بينما نظراته حامية كالجمر، وتابع: "صوفيا، أنتِ لي، فلا تحلمي حتى بالزواج من آخر".‏طاف بها داخل القصر الكبير، وقال: "إنه لكِ"، ثم فتح الأبواب الزجاجية على الطراز الفرنسي وأكمل: "الحدائق، ‏المسبح، والمكتبة، حتى ذاك البحر كله لكِ". ‏فأخبرته وهي ساكنه لم يحركها أي من هذا: "أريد العودة".‏قال لها وهو يقف خلفها وتلتف يديه حولها، ليضمها في عناق دافئ، بينما يسند ذقنه على رأسها، ‏ويهمس لها بصوت خفيض: "لنبدأ من جديد، وكأن شيئًا لم يكن". ‏تحررت صوفيا من قبضته وابتسمت ببرود ثم قالت: "، متى أصبحت تخدع نفسك؟"‏تجمد وجهه للحظات، ثم قال: "سأعيدكِ لما كنت عليه".‏وف
Magbasa pa
PREV
123
I-scan ang code para mabasa sa App
DMCA.com Protection Status