"جلاء… يدك… لا تلمسني هكذا…"في غرفة الجلوس الواسعة، كنتُ أتكئ على كفّيّ وأنا راكعة فوق بساط اليوغا، أرفع أردافي عاليًا قدر ما أستطيع، فيما كانت يدا جلاء تمسكان بخصري برفق وهو يقول بنبرةٍ مهنية ظاهريا:"ليان… ارفعي الورك أكثر قليلًا."وتحت توجيهه، أصبح أردافي قريبًا جدًا من عضلات بطنه… حتى كدتُ أشعر بحرارته تلتصق بي.اسمي ليان، في الثلاثين من عمري، وفي العمر الذي تبلغ فيه المرأة ذروة نضوجها وجاذبيتها.صدري الممتلئ الأبيض، وخصري الناعم، ومؤخرتي المشدودة، ووجهي الرقيق… كل شيء فيني يعكس فتنة امرأة ناضجة.إن أي رجل ينظر إليّ، لا بد أن تراوده خيالات لمسي وحبسي بين ذراعَيه.لكنني لم أتخيل أبدًا… أنني في يومٍ عادي، بينما زوجي في رحلة عمل، وأطلب من جلاء العزة، شقيقه الأصغر ومدرب الرياضة، أن يساعدني على تمارين اليوغا… سينتهي بي الحال في موقف حريج كهذا.خصوصًا أن سراويل اليوغا ضيقة للغاية، وفوق ذلك أرتدي ملابس داخلية رقيقة جدًا…وعندما لامست عضلات بطنه مؤخرتي، بدا الوضع… كما لو أننا نمارس الجنس. احمرّ وجهي كله."جلاء… أنا تعبت قليلًا… نقدر نغير الوضعية؟"لكن جلاء لم يبدُ متأثرًا إطلاقًا، ووضع يد
Read more