اسمي هدى، أنا امرأة متزوجة حديثًا، لكن زوجي توفي في حادث سيارة بعد زواجنا بفترة قصيرة.كان في حياته يحب أن يداعب صدري كثيرًا، وبيديه جعل هذه المنطقة أكثر ما يثيرني حتى أصبحت لا أحتمل لمسها دون أن أرتجف بالكامل، حتى أكاد أصل إلى هزّة الجماع.لكنه كان يعاني من عسر الانتصاب، لذلك كانت لحظاتنا الحميمة تنتهي دائمًا عند هذا الحد.بعد رحيله، ترك فراغًا كبيرًا في داخلي، ومع الوقت تحوّل هذا الفراغ إلى مرض غريب لا أجرؤ على البوح به.فكلما تعرض صدري لأي نوع من الإثارة، يبدأ بإفراز الحليب حتى تبتل ملابسي بسرعة.لهذا السبب لم أعد أجرؤ على إقامة أي علاقة جديدة.أخاف أن يكتشف أي رجل أمري حين يخلع عني ثيابي،فيرى الحليب يسيل من صدري فيظن أنني حامل، ويحتقرني.منذ ذلك الحين، لم أقترب من أي رجل.إلى أن جاء هذا العام، حين عادت أمي إلى البيت ومعها حبيبها الحديث، عم علاء.في أول لقاء بيننا، كنت قد انتهيت للتو من الاستمناء في غرفتي، وما زال أثرها في جسدي، ولم أكن قد غسلت يدي بعد، حين نادتني أمي لأخرج وأقابل ضيفها."هدو، مرحبًا، أنا..."لم أكن مستعدة إطلاقًا وأريت حبيب أمي الحديث، وما زالت حرارة الاستمناء في
Read more