Share

الفصل 0587

Penulis: ليو لي شيوي شيوي
قبضت صفاء يدها بغضب، فعلى الرغم من خطبتها لرامي، لكنها كانت تعلم أن قلبه ما زال مع روان، هذا حدس كامرأة.

والآن عودة روان وظهورها جعلت شعور الخطر يتضاعف في داخلها.

إنها تحب رامي بصدق، ولا تريد خسارته.

"يا سيدة صفاء، ما الذي يحدث بالضبط؟"

صرخت صفاء بانزعاج: "اخرجوا من هنا كلكم!"

فتفرق الجميع بسرعة.

دخل السيد حسن حينها، نظر إلى صفاء وقال: "صفاء، ما بك؟ من أغضبك؟"

عانقت صفاء والدها وقالت: "أبي، لماذا أتيت؟"

نظر السيد حسن حوله وقال: "صفاء، أين رامي؟ ألم يكن من المفترض أنه يصحبك للهو؟ أين هو؟ لماذا أنت وحدك هنا؟"

لم ترغب صفاء في قول أي شيء سيئ عن رامي، فقالت: "أبي، ذهب رامي إلى الحمام، أبي، أنا خائفة من أن أفقد رامي، أريد الزواج منه بسرعة!"

"صفاء، لماذا كل هذه العجلة؟"

"أبي، أريد الزواج من رامي، لكنه لا يبدو مستعجلا في الزواج، عليك أن تجد طريقة ليعجل بالزواج."

ثم قالت بدلال: "أبي، تقدر رامي جدا، ويقال إن زوج ابنتك مثل ابنك، عندما أتزوج منه، يمكن أن تسلم له أعمالك، وسأنجب لك أحفادا لتعتني بهم."

ضحك السيد حسن وقال: "كبرت ولم تعودي لي، حسنا، سأفكر لك بحل."

"ما هو الحل؟"

ابتسم السيد حسن بغموض وق
Lanjutkan membaca buku ini secara gratis
Pindai kode untuk mengunduh Aplikasi
Bab Terkunci
Komen (1)
goodnovel comment avatar
Dareen
لهالدرجة المؤلف يكره جميله سادحها بين الحياه والموت خمس ايام بلياليهن ؟ او يكرهنا مافي خيار ثالث .. ليش لازم كل الشخصيات عندهم قصص معقده باقي سعاد تطلع تحب بدر وترجعونه للقصه وتصدمون جميله لما يرجع ينتقم منها وانسوا ليلى وكمال مين قال اصلا انهم ابطال القصه
LIHAT SEMUA KOMENTAR

Bab terbaru

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0590

    ضغط رامي شفتيه قليلا وأبعد يد السيد حسن وقال: "السيد حسن، سأعود أولا."أدار رامي جسده محاولا المغادرة.تجمدت صفاء ونادت فورا: "رامي!"تقدم السيد حسن وقال: "رامي، لقد تم تخديرك، لماذا تريد المغادرة؟ سأجعلهم يوصلونكما أنت وابنتي إلى الفندق."رفض رامي وقال: "لا حاجة."شحب وجه صفاء وتم رفضها، فهي جميلة ذات قامة مثيرة، والعديد من الرجال يلاحقونها، لكنها رهنت قلبها لرامي هذا الشاب الفقير.لقد أظهرت مبادرة كبيرة وهي فتاة، ولم تفهم لماذا يرفضها.أليس هو المستفيد في هذا الأمر؟نظر السيد حسن إلى رامي وقال: "رامي، ما معنى هذا؟ أنت مرتبط بابنتي، وهي خطيبتك، وزواجكما قريب، وهذه الليلة ليست سوى ليلة مسبقة، لماذا كل هذا الرفض؟"ثم نظر إليه بريبة وقال: "رامي، هل من الممكن أنك لا تحب ابنتي حقا؟ هل تخدعني؟""أبي، لا، رامي ليس كذلك، إنه يعاملني جيدا!" سارعت صفاء بالدفاع عن رامي.نظر رامي إلى صفاء وأمسك بيدها وقال: "السيد حسن، لم أقصد ذلك.""حسنا إذن. رامي، أقدرك جدا، وأعتبرك كابن لي. سأخبرك، سيأتي شخص مهم إلى مدينة البحر، ولا أحد يعرف تحركاته، وأخبرك بهذا لأنني أثق بك. إذا أصبحت علاقتك مع صفاء واقعية، فس

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0589

    لا يستطيع ذلك.عزم رامي بعقيدته ودفع روان بعيدا وقال: "روان، أكرر لك، لن يكون بيننا شيء، عودي إلى منزلك."أرادت روان أن تتكلم: "لكنني…""روان"، ناداها رامي بصوت أثقل قليلا، "لا تجلبي المشاكل لي، عودي الآن."قال لها ألا تجلب المشاكل لها.لو قال أي شيء آخر، ربما لن ترحل.لكنه قال تلك الجملة فقط.فتركته روان واستدارت راحلة.والتفتت إليه بعد خطوتين بعين مترددة ولوحت بيدها قائلة: "رامي، مع السلامة، إذا حدث شيء، فاتصل بي، سأظل أنتظر مكالمتك."واختفى جسدها الرقيق عن نظره.نظر رامي إلى ظهرها الراحل، كانت طيبة ومطيعة جدا، وكان من الصعب جدا عليه تركها.لكن لديه ما يجب عليه فعله.رن هاتفه في تلك اللحظة، كانت صفاء تتصل.ضغط رامي على زر الإجابة، فجاء صوت صفاء فورا: "رامي، أين أنت؟ جاء أبي وهو يسأل عنك، ارجع بسرعة."لقد وصل السيد حسن.أغلق رامي المكالمة ووضع هاتفه في جيبه ثم عاد بسرعة.استقبلته صفاء على الفور: "رامي، عدت؟ أين ذهبت تلك النادلة؟ لماذا ذهبت معها؟ ما علاقتك بها؟"نظر رامي إليها وقال: "أنا…""شش، رامي، لا داعي لأن تقول شيئا، يكفيني أنك لي، ولم أشتك منك أمام أبي."لم يتحدث رامي أكثر، وسار

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0588

    نظرت روان إليه وقالت: "رامي، في قلبك أنا، تحبني!"لم تكن تسأله، بل كانت تجزم بذلك.تجمد رامي في مكانه."لا تنكر، لأني أعرف الجواب، والإنكار مجرد تهرب، رامي، تحبني، وأحبك أيضا!"وبينما تقول ذلك، رفعت روان رأسها وقبلت شفتيه مباشرة.تفاجأ رامي ولم يتوقع جرأتها، حاول دفعها بعيدا وقال: "روان…"لكن ذلك لم يجد، فقد أحاطت روان عنقه بذراعيها بقوة، وعندما حاول الكلام، عمقت القبلة أكثر.كان طعمها رقيقا وعنيفا، يلتف حوله ويجذبه.ما زال رامي مبتدئا في أمور العاطفة، وتصرفاتها جعلتها تفقد أعصابه فورا.انتشر إحساس ساخن وخدر خفيف من خصره إلى أطراف جسده، حتى احمرت عيناه قليلا.قبلته روان بعمق، وتذوقت الخمر القوي في فمه، نكهة برية لا تروض، تثمل القلب.ومع ذلك، دفعها رامي أخيرا وقال: "روان، ماذا تفعلين؟"كانت شفاه روان مبللة لامعة بسبب القبلة، إنهما قريبان جدا الآن، ورموشها تظل ترتجف: "هل قبلت صفاء من قبل؟"تسأله إن قبل صفاء أم لا.لم يجب رامي، وحاول إبعاد يديها من رقبته.لكن وقفت روان على أطراف أصابعها وعضت زاوية شفتيه.قطب رامي حاجبيه وقال بصوت مبحوح: "روان، لا تعضي! قد يرى هذا أحد!"حاول منعها.تركت شف

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0587

    قبضت صفاء يدها بغضب، فعلى الرغم من خطبتها لرامي، لكنها كانت تعلم أن قلبه ما زال مع روان، هذا حدس كامرأة.والآن عودة روان وظهورها جعلت شعور الخطر يتضاعف في داخلها.إنها تحب رامي بصدق، ولا تريد خسارته."يا سيدة صفاء، ما الذي يحدث بالضبط؟"صرخت صفاء بانزعاج: "اخرجوا من هنا كلكم!"فتفرق الجميع بسرعة.دخل السيد حسن حينها، نظر إلى صفاء وقال: "صفاء، ما بك؟ من أغضبك؟"عانقت صفاء والدها وقالت: "أبي، لماذا أتيت؟"نظر السيد حسن حوله وقال: "صفاء، أين رامي؟ ألم يكن من المفترض أنه يصحبك للهو؟ أين هو؟ لماذا أنت وحدك هنا؟"لم ترغب صفاء في قول أي شيء سيئ عن رامي، فقالت: "أبي، ذهب رامي إلى الحمام، أبي، أنا خائفة من أن أفقد رامي، أريد الزواج منه بسرعة!""صفاء، لماذا كل هذه العجلة؟""أبي، أريد الزواج من رامي، لكنه لا يبدو مستعجلا في الزواج، عليك أن تجد طريقة ليعجل بالزواج."ثم قالت بدلال: "أبي، تقدر رامي جدا، ويقال إن زوج ابنتك مثل ابنك، عندما أتزوج منه، يمكن أن تسلم له أعمالك، وسأنجب لك أحفادا لتعتني بهم."ضحك السيد حسن وقال: "كبرت ولم تعودي لي، حسنا، سأفكر لك بحل.""ما هو الحل؟"ابتسم السيد حسن بغموض وق

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0586

    ارتعشت رموش روان، فهي تعرف أن رامي كان يراقب عنها طوال الوقت، وأرادت أن تراهن مع نفسها لترى هل سينقذها أم لا.رهان لترى إن كان لها مكان في قلبه أم لا.وإن لم يكن لها مكان، فستتخلى عنه تماما."نعم، لدي حبيب!""ومن يكون حبيبك هذا؟""لا يهم من يكون، لكنه أطول منك وأجمل، وأحبه وهو يحبني!"ضحك من حولهم وقالوا: "خليفى، يبدو أن هذه الجميلة مرتبطة بالفعل.""يبدو أنك خسرت هذه المرة يا خليفى."ابتسم خليفى بسخرية وقال: "يا صغيرة، أنت تكذبين صح؟ أين حبيبك؟ إن كان يغار ويغضب لأنك تشربين معي، فلماذا تركك تأتي إلى هذا المكان؟ هذا يعني أنه لا يهتم بك أصلا!"ثم رفع خليفى كأسا وقال: "تعالي واشربي معي، وإن كان لديك حبيب فعلا، فسيظهر بالتأكيد!"وقام خليفى بمحاولة سكب الشراب في فم روان بالقوة.قاومت روان بسرعة وقالت: "اتركني! لا تلمسني! لا أريد الشرب!"وانسكب الشراب من الكأس وبلل ثياب روان، مما جعل مشهدها حرجا.هتف من حولهما: "يا صغيرة، يبدو أنه لا يوجد حبيب أصلا، لأنه لم يظهر!""كوني حبيبة خليفى، عنده المال والمتعة!"شعرت روان باليأس في قلبها: رامي، هل حقا لن تنقذني؟ابتسمت صفاء بخفة وقالت لرامي: "رامي، م

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0585

    نظرت روان إليه وحاولت سحب معصمها من قبضته وقالت: "أنا مجرد نادلة، مهمتي هي توصيل الخمر فقط، لا أجلس للشرب، أرجوك، اتركني!"لكنه لم يتركها، بل زاد اهتمامه مع مقاومتها وقال: "يا صغيرة، ألم تشتغلي هنا لكسب المال؟ اشربي قليلا معنا، وسنعطيك مالا."هزت روان رأسها وقالت: "لا أريد مالك!"صفق بإصبعه، فدخل أحد رجاله حاملا صندوقا.فتح الصندوق، وكان مليئا بحزم من المال.رفع رزمة وقال: "يا صغيرة، هنا ألف دولار، اشربي كأسا معي."روان: "لا أريد!""إذن أرفع السعر، سأعطيك خمسة آلاف، وتشربين معي كأسا واحدة.""قلت لا أريد!"ضحك ابن الثري هذا المدعى بخليفى وقال: "يا صغيرة، هل تلعبين لعبة الجذب والصد؟ لقد نجحت فعلا في لفت انتباهي!"بدأ الآخرون يضحكون ويهتفون: "يا صغيرة، الكثيرات يتمنين الشرب مع خليفى ولا يحصلن على الفرصة، لا تضيعي الفرصة!""يبدو أن خليفى معجب بهذه الفتاة حقا، لم نره يهتم بفتاة بهذه الطريقة من قبل!"جلست صفاء على الأريكة وتراقب المشهد، ثم نظرت إلى رامي وقالت: "رامي، يبدو أن خليفى وجد حبيبة جديدة، أليس كذلك؟"كان رامي متكئا بكسل على الأريكة، يحرك كأس الخمر الأحمر بين أصابعه، وعيناه تنظران نح

Bab Lainnya
Jelajahi dan baca novel bagus secara gratis
Akses gratis ke berbagai novel bagus di aplikasi GoodNovel. Unduh buku yang kamu suka dan baca di mana saja & kapan saja.
Baca buku gratis di Aplikasi
Pindai kode untuk membaca di Aplikasi
DMCA.com Protection Status