اكتشفت ليلى منصور أن زوجها كمال الرشيد يخونها.كان يخونها مع طالبة جامعية.في يوم ميلاد كمال، أعدت ليلى مائدة طعام منذ وقت مبكر. وفجأة، "طن"—رن هاتف كمال الذي نسيه في المنزل، فرأت ليلى رسالة من تلك الطالبة الجامعية."أصبت نفسي وأنا أحمل الكعكة، أوجعني ذلك، أوووه"وأرفقت الصورة برسالة.الصورة لم تظهر وجهها، بل ساقيها فقط.كانت الفتاة في الصورة ترتدي جوارب بيضاء مرفوعة، وحذاء أسود مدور الرأس، وتنورة جامعية زرقاء وبيضاء مرفوعة قليلا، تكشف عن ساقين مشدودتين ناعمتين بغاية الجمال.ركبتاها البيضاوان بدتا متورمتين فعلا، وجسدها الشاب المتوهج، مع تلك الكلمات الدلعة، كانت تنضح بإغراء محرم.يقال إن كبار رجال الأعمال الناجحين يفضلون هذا النوع بالذات حين يختارون عشيقاتهم.قبضت ليلى على الهاتف بشدة حتى شحب لون أطراف أصابعها.طن.وصلت رسالة جديدة من الطالبة الجامعية."سيد كمال، نلتقي الليلة في فندق السحاب، سأحتفل بعيد ميلادك~"اليوم عيد ميلاد كمال، وعشيقته بالخارج تخطط للاحتفال به.أخذت ليلى حقيبتها وتوجهت مباشرة إلى فندق السحاب.كانت تريد أن ترى كل شيء بعينيها.كانت تريد أن تعرف من هي تلك الطالبة الج
Read more