"ما رأيكِ؟ هل تشعرين بالمتعة..." كان أحد الزبائن يضغطني نحو السرير، وساقاي مفتوحتان تمامًا. قال إنه يعاني من صعوبة في القذف، وبعد أن جرّب العلاج في عدة مستشفيات دون جدوى، قرر أن يستعين بجسدي لمساعدته على الشفاء...اسمي فادية، عمري ثمانية وعشرون عامًا، امرأة متزوجة تتمتع بأنوثة ناضجة.ملامحي جذابة، وجسدي مثير يأسر الأنظار، خاصة صدري البارز الذي يجذب عيون الرجال أينما ذهبت.والأمر الغريب أنني أدير عيادة متخصصة في علاج أمراض الرجال، ورغم صغر حجمها، إلا أن الزبائن لا ينقطعون عنها.في ذلك الصباح، كنت في طريقي إلى العيادة كعادتي أثناء ساعة الذروة. كان المترو مزدحمًا إلى درجة لا تُطاق، وما إن أغلقت الأبواب حتى وجدت نفسي محصورة في الزاوية، ورجل خلفي يلتصق بي. ومع تسارع القطار وتباطئه، كان جسده يصطدم بأردافي المرفوعة مرة بعد مرة.بعد بضع لحظات، شعرت بأن الرجل خلفي بدأ يتفاعل أكثر، وبدل أن يبتعد، ازداد التصاقًا بي.وعندما توقّف مترو في المحطة التالية، ازداد الزحام أكثر، حتى وجدت نفسي غارقة في جسده، وهو يحتك بي من خلال تنورتي الضيقة..."آه~"خرجت مني أنّة خافتة دون إرادة.ذلك الاحتكاك المتكرر أش
더 보기