Semua Bab حين علقت تحت السرير: Bab 1 - Bab 10

11 Bab

‫الفصل 1‬‬

اسمي ندى، امرأة متزوجة ما زالت تشعر بالوحدة.وجهي يحمل ملامح أنثوية آسرة، وصدري مرتفع وحجمه 36 أف، وساقاي طويلتان ناعمتان كالعاج.مارستُ الرقص لسنوات طويلة، فجسدي مرن كالماء، وكل حركة مني تثير القلوب وتخطف الأنفاس.زوجي مولع بجسدي، يصفني بأنني آية من الجمال، وأن لا امرأة تضاهيني.بعد الزواج، كرّستُ نفسي له تمامًا. هو أصغر مني بثلاث سنوات، ثريّ وقويّ كالثور، لا يملّ من الاقتراب مني وكأنه يريد أن يزرع على جسدي كل يوم.في كل ليلة، كنتُ أشتاق لأن أمارس معه العلاقة."حبيبي... أشتاق إليك من جديد..."أمسك بيديّ بخشونة، وضغط على صدري كقمرين صغيرين من خلال قميص النوم الرقيق الذي لم يستطع أن يخفي شيئًا من بياضي.كان ذلك أكثر ما يثيره فيّ، وكل لمسة منه تجعلني أرتجف.حرارة جسده تذيبني، ورغبتي تشتعل في داخلي.نظرتُ إليه بعينين نصف مغمضتين، أتنفس ببطء وأنا أتهيأ لتلك اللحظة التي أنتظرها.لكنّه أنهى كل شيء بسرعة..."عزيزتي، ألم أكن رائعًا؟" قالها وهو يلهث، بعد أقل من دقيقتين، وكأنه باذنجان ذابل.عضضتُ شفتي كي لا أُظهر خيبتي، وساقاي ترتجفان من التوتر والرغبة المكبوتة.كل جزء من جسدي كان يصرخ، وكأن آلا
Baca selengkapnya

‫الفصل 2‬‬

يبدو أنه أدرك مشكلته، فصار يعمل حتى وقتٍ متأخر من الليل قبل أن يعود إلى البيت، خوفًا من مواجهة نظراتي المليئة بالرغبة المكبوتة.كنت أتوق إلى لحظة حميمية تملأ جسدي دفئًا، تُعيد إلى أرضي الجافة نضارتها.حين يشتدّ عليّ الشعور بالوحدة، كنت أحب أن أستخدم لعبتي الصغيرة، وأترك خيالي يطوف بين صور الرجال الأقوياء المحيطين بي.كنت أختبئ تحت الغطاء، أُمسك به بشدة، وأتخيل أن رجالًا أشداء يعاملونني بخشونة، بينما يدي تُداعب جسدي بلهفة.ولا أستطيع النوم إلا بعد أن أُنهك تمامًا.في ذلك اليوم، رأيت حلمًا جميلاً، استيقظت منه وأنا متعبة، جسدي ساخن وأطرافي واهنة، وما زالت الرغبة تحاصرني، فأخرجت لعبتي الصغيرة لأتسلى بها...بلغت النشوة حتى كدت أفقد وعيي، لكن اللعبة انزلقت من يدي وسقطت تحت السرير، فتملكني شعور بالجنون وأنا أشتاق إلى استمرار اهتزازها.نزلت بسرعة من السرير، وانحنيت وارتفعت إردافي الممتلئة لألتقطها، لكن حين حاولت الخروج، شعرت بألمٍ حادٍ من احتكاك جلدي، فقد علق نصف جسدي تحت السرير.كلّ ذلك بسبب صدري كبير، فعندما دخلتُ تحته انضغط جسدي كالقطة، لكن حين حاولت الخروج، انحبست تمامًا. كان المكان حساسًا
Baca selengkapnya

‫الفصل 3‬‬

كما لو أنه يقتلع جزرة من الأرض، بدأ يضغط شيئًا فشيئًا على جسدي الناعم الطري، إحساسٌ غامر بلذّةٍ لا أحتمله، وعضلات الورك تنقبض ثم تسترخي حتى كادت أن تتشنّج."علاء... علاء، رمز قفل الباب الإلكتروني هو 654780، ضع الطرد داخل البيت، أريد أن أطلب منك خدمة..."تجمّد في مكانه ولم يتحرك، فرفعت صوتي أكرر النداء، وجهي يشتعل خجلًا وتردّدًا، حتى شعرت وكأنني بائعة هوى من زمنٍ غابر تنادي زبونها في السوق...بعد نصف دقيقة، سمعت أخيرًا صوت فتح القفل، فخفق قلبي بعنف."سيدة ندى، وضعت مشترياتك الجديدة على الخزانة، الغلاف كان متسخًا قليلًا ففتحته لتنظيفه، أين أنتِ؟"يا إلهي! لقد كان ذلك أداة تدليك جديدة بلون الجلد اشتريتها لأغراض خاصة، وكنت أنوي استخدامها لملء وحدتي، وها هو علاء يفتحها بدافع اللطف! لا بد أنه أدرك ما هي، يا للحرج القاتل!خطواته تقترب أكثر فأكثر، حتى وصل إلى غرفة النوم، فرآني ممدّدة على الأرض الباردة، جسدي الرقيق عالق لا يستطيع الحركة، فابتلع ريقه بصعوبة."علاء، أخرجني من هنا بسرعة..." لم أجد سوى أن أحرّك وركيّ طلبًا للنجدة، كأنني أنثى تستغيث.في اللحظة التالية، انحنى علاء على أربع أمامي، قبض
Baca selengkapnya

‫الفصل 4‬‬

ملمس خشن كأوراق الصنفرة كان يحتك ببشرتي البيضاء الناعمة، يثير فيّ إحساسًا بالوخز والحرارة، فيشعل كل حواسي.عضضتُ شفتي السفلى، وعيناي نصف مغمضتين بنظرة فاتنة، وقدماي الصغيرتان تتحركان بلا وعي.رائحة الرجولة الكثيفة كانت تتسلل إلى أنفي بجنون، تمنحني نشوة غامرة ورغبة لا تُقاوم.كان تنفّس علاء يزداد ثِقلاً، ثم فكّ أزرار ملابسي الداخلية كليًا، فكشف عن صدري كاللؤلؤتين، وغطّاه بيديه القويتين يعصره بشغف كأن النار تشتعل بين أصابعه."آه… همم…" خرج صوتي مرتجفًا كتيار كهربائي، حتى عمودي الفقري بدأ يسخن، وشعرت أنني أذوب كقطعة جليد.ذلك الإحساس بالحكة والحرارة كاد يدفعني إلى الجنون."أرجوك… أنقذني بسرعة…"أنفاس علاء الساخنة لامست فخذي، وضغط بكل قوته على جسدي الممتلئ."آه! يؤلمني… سيحترق!" صرختُ من الألم، وصدري كقمرين صغيرين انضغط حتى ظهرت بينهما فجوة عميقة، واحمرّ وجهي خجلًا، وأطبقتُ فخذيَّ بشدة، غارقة في العار."أرجوك… كن رقيقًا، فقط أخرجني من هنا، أرجوك."لم أعلم إن كان يفعل ذلك عمدًا، فقد استغلّ الموقف لدقائق، ولم يُخرجني، بل ترك يده تنزلق على منحنيات جسدي حتى وصلت إلى مؤخرتي المرتفعة.وفي اللحظة
Baca selengkapnya

‫الفصل 5‬‬

ظهرت فجأة في ذهني صورة زوجي، تذكّرت أنني أحبه، ولا يمكنني خيانته، وإلا فإن زواجنا سينتهي إلى الأبد.لو عاد زوجي فجأة ورأى هذا المشهد، فسأكون المخطئة وسأضطر إلى مغادرة البيت خالية اليدين، وهذا أمر لا أستطيع احتماله.جمعت كل قوتي وتلوّيت محاوِلةً الإفلات، ونجحت أخيرًا في الخروج من تحت السرير، فسقطت على الأرض أتنفس بصعوبة.كانت عينا علاء حمراوين كعيني وحشٍ هائج، أكثر رعبًا من أي حيوان مفترس في موسم التزاوج، وما زال يحاول الاعتداء عليّ."علاء، لا تقترب مني! إن فعلتَ ذلك رغماً عني فسيُعدّ اغتصابًا، وستُسجن بسببه!"لم تخمد الرغبة في عينيه، لكنه حين رأى الهاتف في يدي، تراجع قليلًا: "ندى، أنتِ امرأة فاسدة! تغوينني ثم تمنعينني منك!"ومع أنه كان غاضبًا، إلا أنه اختار أخيرًا أن يغادر.وحين سمعت صوت الباب يُغلق بقوة، شعرت بفراغٍ غريبٍ في صدري، وكأنني لو تخلّيت قليلًا عن مقاومتي، لكنتُ ذقتُ لذّة المرأة الحقيقية.تنهدتُ قائلة: "آه... كله بسبب زوجي العاجز، لو كان يملك القليل من القوة، لما وصلتُ إلى هذا الحال."حينها فقط أدركت لماذا تخون بعض النساء أزواجهن، مثل كأنها زليخة أضاعت نفسها في حبّ يوسف، فال
Baca selengkapnya

‫الفصل 6‬‬

كان عاري الصدر، لا يرتدي سوى سروال داخلي، وكأنه يعلم تمامًا أن زوجي ليس في البيت نهارًا.فتحتُ الفيديو ورميته أمامه، وقلت بوجهٍ عابس: "علاء، ما الذي تعنيه بهذا؟"تجمّد في مكانه كمن صُعق بالبرق، وقال: "من الذي صوّر هذا الفيديو خلسة؟""دودو، لا تظنّي بي السوء، أنا لا أفعل مثل هذه الأمور، لديّ أخلاقي المهنية، لقد واعدت كثيرًا من النساء، لكنني لا أُجبر أحدًا ولا أُصوّر سرًا..."وقبل أن يُكمل كلامه، أسرع علاء بوضع يده على فمه وكأنه أفلت منه ما لا يجب أن يُقال.كدت أضحك من الغضب، يبدو أن هذا عامل التوصيل معتاد على هذا النوع من الأفعال، لا أدري كم من النساء استغلّ أثناء توصيل الطرود.لكن ملامحه لم تكن تدل على الكذب، ثم أشار علاء إلى إطار النافذة في الفيديو وقال: "من الواضح أن هذا الفيديو صُوّر من خارج النافذة، بالتأكيد من المبنى المقابل!"تأملتُ جيدًا، فوجدت أنه محق، شعرت بالحرج لأنني اتهمته ظلمًا، فأطرقت رأسي ولم أجرؤ على النظر في عينيه.تنفّست بعمق مراتٍ عدة حتى هدأ اضطرابي وخجلي.مدّ علاء ذراعه وأحاط خصري برفق وقال: "بما أن زوجك غير موجود اليوم، ما رأيك أن نكمل؟ أستطيع أن أقدّم لك خدمة أفض
Baca selengkapnya

‫الفصل 7‬‬

كنت أتنفّس بصعوبة من شدّة الغضب، وصدري يرتفع ويهبط بعنف، فنيّة الرجل كانت واضحة تمامًا، يريد أن ينام معي.أيّ أمرٍ هذا؟ لماذا أسمح له بأن يهينني بلا سبب؟ظهرت في ذهني صورة الشرطة، وفكّرت أنّه لا بأس إن اتصلت بالشرطة، فذلك المقطع المصوّر ليس فاضحًا جدًا، ولا داعي للخوف.لكنّه بدا واثقًا من نفسه وقال: "لا تفكّري بالشرطة، فأنا أعرف زوجك جيّدًا، إنّه رجل بخيل، ولو علم أنّك تمزحين مع عامل التوصيل، سيطلّقك فورًا!"شعرت كأنّني سقطت في بئرٍ من الجليد، فهو يعرف حياتنا جيّدًا، وربّما يكون أحد أصدقائنا.وفكّرت أنّ هذا ممكن، ففي الحيّ حين أتمشّى مع زوجي، كثير من الرجال يحدّقون بي، وبعضهم أعرفهم، ولا يخفون نظرات الرغبة في عيونهم.ماذا أفعل الآن؟حوالي السادسة مساءً، عاد زوجي من العمل، كنتُ مكتئبةً ومتردّدة في الكلام.لو صارحته بكلّ شيء، ربّما يسامحني، وربّما يغضب ويطلّقني.لا أستطيع المجازفة، ولا أملك الشجاعة لذلك.اقترب منّي زوجي بعطفٍ واحتضنني قائلاً: "حبيبتي، ما بكِ؟ تبدين شاردة الذهن، هل تشعرين بتعب؟"حين رأيت القلق في عينيه، غمرني شعور بالخجل لم أعرفه من قبل.لو أنّني رفضتُ علاء منذ البداية، ل
Baca selengkapnya

‫الفصل 8‬‬

لم أرتدِ البكيني منذ زمن طويل، ثلاث قطع صغيرة من القماش تكفي بالكاد لتغطية المواضع الحساسة، وهذا كافٍ تمامًا.جسدي المتناسق يبرز بانحناءاته الجميلة، وخصري الأبيض البراق مكشوف للهواء، وساقاي الطويلتان المستقيمتان هما سلاحي الأقوى.حتى في ظلمة الليل، كانت بشرتي تلمع ببياضها...ارتديت معطفًا فوق البكيني حتى لا أثير الشبهات في الطريق.حتى في ساعة متأخرة من الليل، كان الشارع يعجّ بالشباب، ونظرات الرغبة التي كانت تلاحقني جعلتني أتجنب النظر إليهم تمامًا.لو اكتشف أحد أنني أرتدي بكيني تحت المعطف، لكانت فضيحة.كانت غابة باب الشرق الصغيرة أمامي، تقدّمت بخطوات مرتجفة، ومع كل خطوة كانت الظلال من حولي تتناقص حتى اختفى الناس تمامًا.“تابعي التقدّم!” وصلتني رسالة جديدة، ما يعني أن الشخص يراقبني من مكان ما في الخفاء.في وسط القلق والانتظار المؤلم، شعرت برغبة في البكاء، لكنني تماسكت وسرت نحو مئة متر إضافية.فجأة، سمعت خلفي ضحكة ساخرة، التفتُّ، فإذا برجل عجوز قصير قبيح الملامح، تجاعيد وجهه تكاد تخنق بعوضة.اقترب ببطء، يحدّق بي دون خجل، وابتسم كاشفًا عن بضع أسنان صفراء متبقية."أنت…" هل هذا العجوز هو من
Baca selengkapnya

‫الفصل 9‬‬

"الآن سأجعلك تذوقين ما يعنيه أن تكوني امرأة بحق، فزوجك ليس سوى عديم الفائدة، لا تنخدعي بعُمري، فأنا أفضل منه بكثير، ولدي خبرة لا تُقارن..."لم يُكمل كلماته حتى اقترب منّي بخشونة، ومدّ يده الكبيرة ليصفعني على مؤخرتي، فشعرتُ بوخز دافئ جعل جسدي كله ينكمش.ضحك بفرحٍ أشدّ.بينما كانت رائحة عرقه تحت إبطيه تخنقني، فامتزجت بي مشاعر الخزي والانحطاط تمزقني من الداخل.ولسببٍ لا أفهمه، وجدتُ نفسي أستجيب بخفةٍ غريبة أمام هذا الوحش.وفي اللحظة التالية، نزع عني معطفي الطويل، ولم يبقَ عليّ سوى البكيني الذي تلاعبت به الريح.هل سيعتدي عليّ هذا الحيوان؟ لو حدث ذلك، فالموت أهون عليّ!وفي اللحظة الحرجة، خرج علاء فجأة من بين الأعشاب، كان جسده قويًا، وما إن رآه الرجل العجوز حتى فرّ هاربًا بأقصى سرعته، كأنه يعرف المكان جيدًا، فاختفى في ظلام الليل خلال ثوانٍ قليلة.أخيرًا، شعرتُ أن قلبي عاد إلى مكانه.قلتُ وأنا أحدّق فيه بعينين مضطربتين:"علاء، كيف وجدتَني هنا؟" لقد بدا لي كالبطل الذي أنقذ حياتي.لم يقل علاء شيئًا، كان يحدّق بي بصمت، ورأيتُ شيئًا أحمر يسيل من أنفه.انحنى قليلًا وهو يحاول كبح اضطرابٍ واضح، فشعر
Baca selengkapnya

‫الفصل 10‬‬

كان علاء يعلم أنني ما زلت في حالة صدمة، فاقترح بلطف أن يحملني على ظهره عائدين إلى البيت، لكن كيف لي أن أجرؤ على ذلك؟كنتُ بالفعل أكنّ في قلبي شيئًا غامضًا تجاه جسده القويّ، ولو سمحتُ لتلك النار أن تشتعل، لكان الأمر كمن يلهو على حافة الهاوية، خطوة واحدة خاطئة وسأسقط في قاعٍ لا قرار له.لا، لا يمكنني فعل ذلك!...وأخيرًا وصلتُ إلى البيت، جلستُ على الأرض منهارة، وبدأتُ أبكي بصوتٍ خافت. كدتُ الليلة أن أقع فريسة لذلك العجوز الوحش.نظرتُ إلى زوجي النائم، ما زال الخوف يملأني، تنفستُ بعمق، ثم قبّلتُ جبينه برفق وهمست:"سامحني يا حبيبي، كلّ هذا بسببي، يومها لم أتمالك نفسي فاستغلّ أحدهم الموقف، لكن أقسم أنني لن أخونك ما حييت."كانت تلك الكلمات صادقةً من أعماق قلبي.في صباح اليوم التالي، أخذتُ الصور التي التقطها علاء خفيةً وذهبتُ إلى حراس العقار أسألهم، لكنهم أكّدوا لي بثقة أن هذا الرجل لا يسكن في الحي إطلاقًا!يعملون هؤلاء الحراس هنا منذ سبع أو ثمان سنوات، يعرفون الجميع، فإذا قالوا إنه ليس من السكان، فلا بد أنه غريب عن المكان.من يكون إذًا؟ تساءلتُ وقلبي يثقل بالحيرة.ذلك القلق كان يخنقني كغصّة ف
Baca selengkapnya
Sebelumnya
12
Pindai kode untuk membaca di Aplikasi
DMCA.com Protection Status