اسمي ندى، امرأة متزوجة ما زالت تشعر بالوحدة.وجهي يحمل ملامح أنثوية آسرة، وصدري مرتفع وحجمه 36 أف، وساقاي طويلتان ناعمتان كالعاج.مارستُ الرقص لسنوات طويلة، فجسدي مرن كالماء، وكل حركة مني تثير القلوب وتخطف الأنفاس.زوجي مولع بجسدي، يصفني بأنني آية من الجمال، وأن لا امرأة تضاهيني.بعد الزواج، كرّستُ نفسي له تمامًا. هو أصغر مني بثلاث سنوات، ثريّ وقويّ كالثور، لا يملّ من الاقتراب مني وكأنه يريد أن يزرع على جسدي كل يوم.في كل ليلة، كنتُ أشتاق لأن أمارس معه العلاقة."حبيبي... أشتاق إليك من جديد..."أمسك بيديّ بخشونة، وضغط على صدري كقمرين صغيرين من خلال قميص النوم الرقيق الذي لم يستطع أن يخفي شيئًا من بياضي.كان ذلك أكثر ما يثيره فيّ، وكل لمسة منه تجعلني أرتجف.حرارة جسده تذيبني، ورغبتي تشتعل في داخلي.نظرتُ إليه بعينين نصف مغمضتين، أتنفس ببطء وأنا أتهيأ لتلك اللحظة التي أنتظرها.لكنّه أنهى كل شيء بسرعة..."عزيزتي، ألم أكن رائعًا؟" قالها وهو يلهث، بعد أقل من دقيقتين، وكأنه باذنجان ذابل.عضضتُ شفتي كي لا أُظهر خيبتي، وساقاي ترتجفان من التوتر والرغبة المكبوتة.كل جزء من جسدي كان يصرخ، وكأن آلا
Baca selengkapnya