My Secret Life At Ravenwood Academy

My Secret Life At Ravenwood Academy

last updateLast Updated : 2025-07-21
By:  Little Angelic DevilOngoing
Language: English
goodnovel18goodnovel
Not enough ratings
4Chapters
484views
Read
Add to library

Share:  

Report
Overview
Catalog
SCAN CODE TO READ ON APP

In a world where only he-wolves were allowed to be Alphas, Seleste Rivas, the only daughter of the Alpha of the Lighttail Banes Pack, couldn't sit still. She knew she had what it took to be a powerful Alpha and would do anything to achieve her goal, including disguising herself as a he-wolf and sneaking into The Ravenwood Academy, where all the next Alpha-in-lines needed to be trained before settling into their roles. But nothing went according to her plans. On her first day, she caught the scents of her mates, the twin brothers of one of the strongest packs, the Wintercrown Shadows Pack. As Seleste navigated the treacherous world of dominance battles, academic rivalries, and the ever-present danger of exposure, especially when she found out her dorm mate was also her mate, she found herself caught in a whirlwind of emotions. She had come for a task, a goal, one she knew she couldn't deviate from. But their matebonds drew her closer, their touches sent her skin ablaze. Every heartbeat risked betrayal, every glance was a gamble. Every slip of her mask could shatter not only her dream, but also her life and those she held dear. And the worst part? She even had a bigger secret than being a she-wolf in a place full of he-wolves. When she uncovered conspiracies within the Ravenwood Academy, would her mates shun her? Or helped her? Would she show her true power and self to save everyone else? In a world where power was everything, Seleste must choose whether to follow tradition or carve a new path for every other she-wolf, even if it meant tearing down the very walls built to keep her kind out, even if it meant sacrificing herself for it. Coverart by @Rainygraphic

View More

Chapter 1

Chapter 1 - Entering the Academy

في ذكرى الزواج الثالثة، فتحت أمينة حافظ الدرج، وجدت أن علبة الكبوت التي اشترتها قبل الزواج لم تستنفد بعد.

هذا ليس لأنهما لم يستخدماها، بل لأنها وزوجها هاشم فاروق بدون حياة زوجية أبدا.

بالمناسبة ذكرى زواجها، اشترت ثوب النوم المثير

بعد شرب ثلاث كؤوس نبيذ، وعندما خرج هاشم فاروق من الحمام، التفت حول عنقه.

"عزيزي..." همست بنعومة "هل يمكننا اليوم...؟"

لكن زوجها دفعها بعنف.

"أمينة، أليست لديك كرامة؟"

نظر إليها بعينين باردة وقال بصوت قاس "تتوسلين إلي مرارا، إن كنت تشعرين بالفراغ فاستخدمي عصا!"

تحول لون وجهها إلى شحوب.

لم تفهم، تطلب الحب من زوجها فقط

لماذا تبادل

هذه الإهانة.

لم تنم طوال الليل.

انزوت تحت الغطاء تتصفح هاتفها على واتساب

]معاناة الزواج بدون علاقة، ماذا أفعل عندما لا يلمسني زوجي بعد الزواج؟ [

قال أحدهم: ربما زوجك يحب رجلا.

وقال الآخر: قد لا يقدر زوجك على ذلك.

كانت حائرة، قامت لشرب الماء، اكتشفت أن هاشم فاروق ليس في الغرفة.

كان مصباح الحمام مفتوحا وهناك صوت غريب يخرج من الباب.

اقتربت ورأت المشهد فشحب لون وجهها.

زوجها الذي لم يهتم أبدا للعلاقة الحميمة، على صورة أختها.

كان يطلق رغبته، ظن أنها نائمة، همس بشغف.

وقد استغرق في لذته يتمتم باسمها:

"ندى... ندى..."

ترنحت أمينة عائدة إلى غرفة النوم، وفي تلك اللحظة أضاء هاتف هاشم الموضوع على الطاولة.

أمسكته بيد مرتجفة، كانت تعرف كلمة المرور منذ زمن، لكنها احترمت خصوصيته ولم تفتحه من قبل.

لكن هذه المرة لم تستطع المقاومة.

فتحت واتساب، فوجدت محادثة جماعية بين هاشم وأصدقائه:

[أخي هاشم، اليوم أكملت ألف يوم من العفة، ألا تستحق كأسًا للاحتفال؟]

[مستحيل! ثلاث سنوات زواج ولم تلمس زوجتك بعد؟]

[مع أن أمينة شكلها بسيط، لكنها جميلة الجسد والوجه، كيف تصمد دون أن تلمسها؟]

[طبعًا يصمد! ألا تذكرون أنه أقسم أمام ندى أن يحافظ على نفسه من أجلها؟ متى أخلف وعده لها؟]

[صدق من قال إن أخي هاشم عاشق وفيّ، حين استبدلت أمينة بندى خطأً كابنة لعائلة الشماري، وأجبره والداه على الزواج منها، تظاهر بالموافقة، لكنه كان يخطط منذ البداية!]

[كان ينوي الزواج منها مؤقتًا، ثم يطلّقها بعد سنوات، لتصبح مطلقة لا قيمة لها!]

[بالمناسبة، الآن بعد أن أصبحت شركة فاروق تحت سيطرتك، ألن تطلقها؟]

ساد الصمت للحظات، ثم جاء رد هاشم قبل أن يدخل الحمّام:

[قريبًا.]

كلمة قصيرة، لكنها أطفأت لون الحياة في وجه أمينة.

كانت أمينة يتيمة، تبنتها أسرة أجنبية منذ طفولتها.

قبل أربع سنوات، عادت إلى جمهورية الزهر لتكتشف أنها في الأصل ابنة عائلة الشماري الثرية.

لم تكن العائلة قد تخلت عنها عمدًا، بل تم تبديلها بطفلة أخرى سرًا.

والآن بعدما استعادت العائلة ابنتها الحقيقية، لم تستطع التخلّي عن ابنتها المزيّفة، ندى، التي ربّتها لسنوات، فأبقوها معهم أيضا.

لكن وعد الزواج بين عائلتي فاروق والشماري كان قديمًا، وهكذا تحوّل هاشم من خطيب ندى إلى خطيب أمينة.

في البداية، كانت أمينة ترفض هذا الزواج المرتب.

لكن هاشم بدأ يطاردها بإصرار.

ولأنه علم أنها لا تتأقلم مع طعام جمهورية الزهر، استقل طائرته الخاصة ليجلب لها طعام مملكة ألدريا الذي اعتادت عليه.

وعندما كانت لا تستطيع النوم، كان يسهر طوال الليل يتحدث معها.

وحين اختُطفت مع ندى، واختار والداها إنقاذ ندى وتركها.

كان هاشم هو من اقتحم بشجاعةٍ وهو بمفرده مخبأ الخاطفين وأنقذها بيديه.

تدريجيًا، سلمته قلبها ووافقت على الزواج منه.

لكن بعد الزواج، تغيّر تمامًا.

أصبح باردًا، بعيدًا، ولم يقترب منها قط في تلك الناحية.

كانت أمينة تظن أنه يعاني من مشكلة صحية.

لكنها الآن أدركت أنه ليس عاجزًا، ولا يكره النساء.

بل كان يحافظ على عفته من أجل امرأة أخرى.

لكنها لم تفهم.

فقدانها لعائلتها لم يكن خطأها، وعودتها إلى عائلة الشماري لم تكن جريمتها.

فلماذا يعاملها هكذا؟

اغرورقت عيناها بالدموع، حتى اهتز هاتفها فجأة.

ردّت وهي تخرج إلى الشرفة: "نعم، أنا أمينة."

كانت المتصلة الأم بالتبني التي ربّتها، وقالت بصوت حنون متردد:

"بعد أيام عيد ميلادي، هل يمكنك المجيء إلى مملكة ألدريا لرؤيتي؟ طبعًا إن لم يمانع والداك الحقيقيان..."

كانت الأم بالتبني قد تبنتها قانونيًا،

ولأنها لم تستطع الإنجاب، أحبتها كابنتها الحقيقية.

لكنّ الناس في جمهورية الزهر يؤمنون بأنّ الدم لا يصير ماءً، ولأجل هاشم أيضًا اختارت أمينة قبل أربع سنوات أن تبقى وحدها في البلاد.

أما الآن...

فما إن سمعت صوت أمها حتى انفجرت بالبكاء، وقالت بصوت متهدج:

"أمي... أريد العودة إلى مملكة ألدريا."

ولمّا سمعتْ بكاءَها، ارتبكتْ أمّها بالتبنّي قَلِقةً عليها.

"حبيبتي، لماذا تبكين؟ هل عائلة الشماري أساءت إليك؟ عودي فورًا! أعدك، ما إن تعودي لن أسمح لأحد أن يؤذيك!"

كان والدا أمينة بالتبنّي من أكبر الأثرياء في مملكة ألدريا، يتمتّعان بنفوذٍ واسعٍ في أوروبا.

وأضافت الأم بحزم:

"سأرتب كل شيء، وسأرسل الطائرة الخاصة خلال ثلاثة أيام لتعيدك إلى الوطن!"

"ابنتي الغالية التي ربيتها بيدي، لن أسمح لأحد أن يجرحها أبدًا!"‬
Expand
Next Chapter
Download

Latest chapter

More Chapters

To Readers

Welcome to GoodNovel world of fiction. If you like this novel, or you are an idealist hoping to explore a perfect world, and also want to become an original novel author online to increase income, you can join our family to read or create various types of books, such as romance novel, epic reading, werewolf novel, fantasy novel, history novel and so on. If you are a reader, high quality novels can be selected here. If you are an author, you can obtain more inspiration from others to create more brilliant works, what's more, your works on our platform will catch more attention and win more admiration from readers.

Comments

No Comments
4 Chapters
Explore and read good novels for free
Free access to a vast number of good novels on GoodNovel app. Download the books you like and read anywhere & anytime.
Read books for free on the app
SCAN CODE TO READ ON APP
DMCA.com Protection Status