بمجرد أن أرسل هشام الرسالة، ظهر إشعار بخروج سليم من المجموعة.هشام: "..."أعاد إضافته إلى المجموعة على الفور وقال: "كنت أمزح فقط، انظر إليك، كم أنت سريع الغضب."قبل أن يرد سليم، أرسل رسالة أخرى في المجموعة: "في النهاية، هذا خطأكم جميعًا، لقد أخبرتكم بالأمس أنني سأخرج للتنزه اليوم، ولكن لم يكن أي منكم متفرغًا، ووجدت نفسي وحيدًا، حتى الخروج للتنزه لم يعد ممتعًا."بالأمس عندما ذكر هشام في المجموعة مشاهدة زخات الشهب والتخييم، رفض سليم بحجة انشغاله.في الواقع، عندما قال هشام إن ياسمين موجود أيضًا، اضطرب قلب سليم.نظر إلى الرسائل في المجموعة، ممسكًا بهاتفه، تردد لحظة ثم لم يتمالك أخيرًا من الرد على هشام: "ارسل العنوان."كان هشام يطلق شكوى بسيطة، في الحقيقة لم يتوقع أن يغير مالك وسليم رأيهما حقًا.عندما رأى رسالة سليم، صدم لوهلة ثم استوعب الموقف، وأرسل العنوان فورًا إلى المجموعة، ثم سأل بقلق: "إذن، سليم، هل أنت حقًا قادم؟ أنت لا تعبث معي، صحيح؟"سليم: "سأنطلق بعد قليل."أخيرًا سُرَّ هشام: "لا مشكلة، سأطلب من شخص أن يجهز الخيمة لك أولًا."سليم: "حسنًا."بعد إرسال الرسالة، تردد لثانية ثم أشار إ
Read more