ค้นหา
ห้องสมุด
หน้าหลัก / الرومانسية / عندما خانني وأنا عمياء، تزوجت من المدير التنفيذي / الفصل 4

الفصل 4

ผู้เขียน: خالد المصري
ظهر خالد بهيئته المتعالية والراقية، مما أخاف على الفور الشخصين اللذين كانا يمسكان بيدي،

وجذب حضوره النبيل أنظار الجميع.

" لم أكن أتصور أن خالد سيكون بهذه الوسامة رغم تلك السنوات التي قضاها في غيبوبته"

"لو كنت أعلم أن التظاهر بالبكاء سيمكنني من الزواج منه، لفعلت ذلك منذ زمن! يا ليتني لم أضيع الفرصة"

" لم أكن أتخيل أن يأتي اليوم الذي يستيقظ فيه خالد، ولا حتي في الأحلام"

حتي أن غادة تجمدت في مكانها، وعيناها تمتلئان بالإعجاب والخجل وهي تنظر إليه.

أما خالد، فكان غير مبالٍ تمامًا بنظرات الجميع، أخذني بين ذراعيه بقوة، واقتربنا جدًا من بعضنا، لدرجة أننا لم نعد نري سوى بعضنا البعض.

في الحقيقة، كنت أعرف خالد منذ فترة طويلة، حتى قبل غيبوبته؛ كنا في نفس المدرسة الثانوية وكان هو الطالب الأكثر وسامة وشعبية، حيث كان يتلقى اعترافات الحب من الفتيات باستمرار.

وفي إحدى المرات، رأيته محاصرًا من قبل فتاة وغير قادر على المغادرة، لكنه فجأة أشار إلي وسط الحشد وقال أنني الفتاة التي يحبها منذ مدة طويل؛. لم يكن بيننا أي تواصل سابق، لكنني فهمت على الفور أنه كان يستخدمني كذريعة، ولم أنكر الأمر.

لاحقًا ع
อ่านหนังสือเล่มนี้ต่อได้ฟรี
สแกนรหัสเพื่อดาวน์โหลดแอป
บทที่ถูกล็อก
ปลดล็อก
8 เพื่อปลดล็อกบทนี้
สำรวจและอ่านนวนิยายดีๆ ได้ฟรี
เข้าถึงนวนิยายดีๆ จำนวนมากได้ฟรีบนแอป GoodNovel ดาวน์โหลดหนังสือที่คุณชอบและอ่านได้ทุกที่ทุกเวลา
อ่านหนังสือฟรีบนแอป
สแกนรหัสเพื่ออ่านบนแอป