Share

الفصل 195

Penulis: لان تشي مينغ
عادا من جديد، ورأيا أندرو يصعد الدرجات أمام المدخل.

"أخيرا التقيت بك." قال أندرو هذه الكلمات بالأجنبية، ثم تقدم بحماس وعانق نورة الخوري، وقام بتحية التقبيل على الخدين.

كانت نورة الخوري في حالة ذهول إلى حد ما، وتصلبت جسدها بالكامل.

عندما رأى أندرو حالها، أدرك الموقف واعتذر ضاحكا: "آسف، لقد اعتدت على ذلك."

ظهر الارتباك على وجه نورة الخوري، لكنها رفضت الاعتذار باهتزاز رأسها المتكرر: "لا بأس، لا بأس."

كان واضحا أنها تخجل بسهولة، ووجهها الصغير مغطى بالاحمرار.

قال أندرو ضاحكا لخالد الرفاعي: "زوجتك ظريفة جدا."

ابتسم خالد الرفاعي: "أوافقك الرأي."

جعلها المديح المفاجئ أكثر خجلا.

ثم سمعت خالد الرفاعي يقدمها بجدية: "اسمها نورة الخوري."

"أهلا وسهلا، نورة الخوري، سعيد بلقائك، أنا أندرو."

استخدم اللغة المحلية، ومد يده نحوها على الطريقة المحلية.

صافحته نورة الخوري وقالت بجدية: "أهلا وسهلا بك يا أستاذ، أنا نورة الخوري."

"لندخل للتحدث." قال خالد الرفاعي بنبرة ناعمة.

بينما وصل ياسر الشافي وأصدقاؤه إلى المطعم، تلقى مكالمة، فطلب من أصدقائه الدخول أولا، ووقف عند الباب ليجيب على الهاتف.

بعد انتهاء المكالمة،
Lanjutkan membaca buku ini secara gratis
Pindai kode untuk mengunduh Aplikasi
Bab Terkunci

Bab terbaru

  • الزوجة الدامعة تـذوب فـي أحـضـان الأسـتـاذ   الفصل 380

    "هل لامك لأنني أخذتك إلى الحانة؟ وجعلتك تشربين كل ذلك الكحول؟"مستحيل، فمن الواضح أن الأستاذ خالد استمتع البارحة.سعلت نورة: "لا، لم يلمني. لماذا تخافين؟ ألا تتذكرين ما قلته قبل الذهاب إلى الحانة؟"بعد العشاء، شعرت سارة بنشوة خفيفة لكنها لم تكتف، واقترحت الذهاب إلى الحانة. ترددت نورة في الذهاب، فقالت سارة على الفور بثقة: "لا تقلقي بشأن الأستاذ خالد، إذا كان هناك أي شيء فليأت إلي."والآن، بمجرد استيقاظها، تتصل بخوف لاستطلاع الأمور.بالطبع لا تعترف سارة بأنها تراجعت عن كلامها، ثم قالت بتحد: "أنا لست قلقة على نفسي، بل قلقة عليك، أخشى أن يعاقبك الأستاذ خالد عند عودتك.""..."جعلت كلماتها نورة تفكر في أمور أخرى."إنه...ليس إلى تلك الدرجة." كانت إجابتها غامضة."يجب القول إن الأستاذ خالد لم يتغير طوال هذه السنوات، لكنه يبدو مختلفا في نواح معينة، أصبحت رجولته الناضجة أكثر وضوحا، وأكثر جاذبية."عندما سمعت مدحا لزوجها، فانحنت زوايا شفتي نورة بابتسامة كما لو كانت تمدح هي: "بالتأكيد، يجب أن تجدي واحدا أيضا.""أما أنا، فلا داعي. أتظنين أن أشخاصا مثل الأستاذ خالد موجودون في كل مكان؟ أنا لست محظوظة م

  • الزوجة الدامعة تـذوب فـي أحـضـان الأسـتـاذ   الفصل 379

    عندما سمعت نورة هذا الكلام، كادت أن تنفجر من الضحك."أوه، يبدو أن كبرياء الأستاذ خالد قد جرحت."مشت نحو خالد، تريد أن تحتضنه لتدليله قليلا، لكنه استدار بجسده وتجنب حضنها.اندهشت نورة قليلا، ثم قالت بغضب: "حسنا، فقط لأنني قلت إنك لا تملك ثماني عضلات بطن، حتى أنك لا تسمح لي بحضنك، أليس كذلك؟"رفع خالد عينيه باستسلام: "جسدي متعرق، متسخ.""سأحضنك رغم ذلك، سأحضنك رغم ذلك."تقدمت نورة بإصرار، وأحاطت بذراعيها بخصره، فاضطر خالد إلى مد ذراعيه واحتضانها، بينما انحنت زوايا شفتيه في ابتسامة.لكن من كان يتوقع أن نورة مددت يدها فجأة وقرصت بطنه، فأطلق خالد الذي لم يكن يتوقع ذلك همهمة، وسمعها تقول: "آه، زوجي، بعد يوم واحد فقط من التمرين، ظهرت عضلات بطنك الثماني.""..."كان خالد في حيرة من أمره، لا يعرف أي تعبير يظهر.إن استمرت في تدليله، فسيصبح حقا كطفل.وقف الاثنان عند الباب يتدللان لبعض الوقت، ثم تجاهلت نورة عمدا السجادة المطوية، حتى تلقت رسالة من خالد في المستشفى، أرسل لها لقطة شاشة، عليها صورة للسجادة.خالد: هل يعجبك هذا النوع؟لم تستطع نورة تجنب الأمر، فأجابت بتردد: لا بأس، لكنني لا أحب اللون.خا

  • الزوجة الدامعة تـذوب فـي أحـضـان الأسـتـاذ   الفصل 378

    "ما هو شعور أن تنتقدك زوجتك لعدم امتلاكك جسما جيدا بما فيه الكفاية؟"لقد شعر خالد بذلك بوضوح.شعر كما لو أن شيئا يسد صدره، حاول خالد بسخط سحب يدها: "إذن لا تلمسيه."ضحكت نورة ضحكة مبهورة، ثم انحنت فجأة وعضت بطنه.جاء ألم خفيف، لكن الإحساس بالوخز كان أكثر.ارتجف جسد خالد، والتقى بنظرات نورة الماكرة."لكني ما زلت أفضل زوجي."وقعت شفتاها الناعمتان على جلده، وتحركت لأعلى، مسببة إحساسا بالحرارة في كل مكان مرت عليه.تسارع تنفس خالد فجأة، وارتفعت الأمواج في عينيه.قبلت صدره، وترقوته، وذقنه، وأخيرا قبلت شفتيه.نادرا ما تبادلت نورة المبادرة بهذا الشكل، ففي الأمور الجنسية كان خالد دائما هو القائد.ربما بسبب شرب الكحول، تم تحفيز الجرأة الكامنة داخل جسدها.قبلها خالد في المقابل، وأمسك بكف يده مؤخرة رأسها.تصادمت الشفاه، وتشابكت الألسنة، في الصالة، على السجادة، خالد في الأسفل، ونورة منبطحة فوقه.جعلتهما الرغبة يفقدان هدوئهما وعقلانيتهما المعتادة، السجادة الوبرية تحفز جلودهما العارية.يبدو أن رائحة الكحول في الفم جعلت عقل خالد مشوشا.أو بعبارة أخرى، ما جعله مشوشا هو نورة.كادت الحرارة أن تحرقهما، كا

  • الزوجة الدامعة تـذوب فـي أحـضـان الأسـتـاذ   الفصل 377

    "شكرا لك يا أستاذ خالد، سلمت نورة لك، عودتكما بأمان."أوصل خالد سارة إلى مدخل حيها، كانت قدرتها على الشرب أفضل من نورة، وبعد الرقص استعادت وعيها إلى حد كبير، أو بالأحرى عندما رأت خالد في حلبة الرقص شعرت بارتعاش في جسدها، كأنها طالبة جامعية تهرب من المحاضرة وتأتي إلى الحانة ويقبض عليها الأستاذ على الفور.سرعان ما تذكرت أنها قد تخرجت منذ سنوات عديدة."لا بأس، لا بأس."هكذا عزت نفسها.فورا استقام عمودها الفقري بعض الشيء، لكنها لم تعد تجرؤ على ذكر عدم السماح لنورة بالعودة إلى المنزل، عندما اقترح خالد العودة، حتى لو شعرت بأنها لم تشبع، لم تجرؤ على الرفض.صعدت إلى السيارة بخوف، ونزلت منها بخوف، حتى بعد أن ابتعدت سيارة خالد، تمنت أن تضرب نفسها بضربتين.بعد كل هذه السنوات، ما زالت خائفة هكذا."يا نورة، عندما تستيقظين صباحا وترين هذا الوجه المشابه لوجه مدرس الفصل، ألن تخافي حقا؟" أوووه.-توقفت السيارة في المرآب، فتح خالد باب المقعد الأمامي، وحمل نورة التي كانت تهمهم طوال الطريق.أحاطت بذراعيها حول عنقه، وزفرتها لا تزال تحمل رائحة الخمر.أغلق باب السيارة، وحملها خالد وسار بخطوات واسعة نحو المصع

  • الزوجة الدامعة تـذوب فـي أحـضـان الأسـتـاذ   الفصل 376

    "زوجي، لقد أتيت أخيرا."دعاه الشخص في أحضانه بصوت ناعم.تحولت نظرات خالد العميقة إلى نورة فورا فأصبحت أكثر حنانا.نظر إلى وجهها المحمر، وكأنه يشعر ببعض العجز: "لماذا تشربين كل هذا الكحول؟"كان ذقن نورة يستند إلى صدره، رافعة رأسها تنظر إليه: "شربت أكثر من اللازم دون قصد."كانت عيناها مغطاتين بطبقة من الضباب، تلمعان كالنجوم في السماء."كنت مطيعة للتو، لم أشرب، حتى عندما لامست سارة عضلات العارض لم ألمسها، لم أذهب إلى أي مكان، جلست هنا فقط أنتظرك."كانت مخمورة حقا، نبرتها كطفل، وبتعبير يطلب الإطراء.شعر خالد بلين في قلبه، وارتفعت زاوية فمه دون أن يدري.ربت برفق على رأسها، وأثنى عليها: "كم أنت مطيعة، يا نورة."لو كان لنورة ذيل، لكانت ستلوح به الآن بضع مرات.ضحكت أمامه باهتمام: "إذن متى ستنفذ وعودك؟"توقف خالد لحظة قبل أن يستوعب: "الآن؟"كانت نورة قد بدأت بلمسه دون اكتراث، ورفعت ملابسه ويدها تتسلل إلى الداخل.لمست أطراف أصابعها الباردة جلده، فاهتز خالد دون سيطرة.اهتزت الموسيقى الواضحة الإيقاع في أذنيه، شعر خالد كما لو أن الجميع ينظرون إلى هذا الاتجاه.يعلم أن هذا وهم، لكنه ليس لديه عادة كشف

  • الزوجة الدامعة تـذوب فـي أحـضـان الأسـتـاذ   الفصل 375

    فقط سمعت نورة تضحك ضحكات خافتة: "هيهي، أنا في..."فجأة، قطع صوت يسمع عبر الهاتف كلام نورة."يا نورة، ذلك العارض وسيم جدا.""ويمكن لمس عضلات بطنه أيضا، يا نورة لنلمس عضلات بطنه."ارتعش صدغ خالد.يبدو أن سارة اكتشفت أخيرا أن نورة تتحدث في الهاتف، فاقترب صوتها أكثر: "مكالمة من؟ الأستاذ خالد؟"اقتربت من نورة، وفمها قريب من الهاتف تصرخ: "الأستاذ خالد، الليلة نورة ستنام معي، لا تنتظرها."سمع خالد كل كلماتها بوضوح، ثم يبدو أنه سمع صوت حركة."نورة، نورة."نادى خالد في الهاتف عدة مرات، وخطواته خارج بوابة الجامعة أصبحت أسرع."آه؟" عاد صوت نورة أخيرا، ويبدو أنه لا يزال يحمل سكرا."إلى أين تذهبين؟" كان صوت خالد منخفضا."لألمس، ألمس عضلات بطن العارض."في ضجيج الخلفية، يبدو أن هناك صراخ العديد من الفتيات أيضا."دعني ألمس، دعني ألمس.""دوري."أخذ خالد نفسا عميقا، ونظراته قاتمة."أخبريني في أي حانة أنت."توقف قليلا."عضلات بطني لك لتلمسيها."-نادرا ما يذهب خالد إلى أماكن مثل الحانات، فهو يحب الهدوء، والأضواء الملونة ورائحة الكحول في كل مكان تجعله يشعر أنه قد يفقد قدرته على التمييز.بمجرد دخوله، نظر ح

Bab Lainnya
Jelajahi dan baca novel bagus secara gratis
Akses gratis ke berbagai novel bagus di aplikasi GoodNovel. Unduh buku yang kamu suka dan baca di mana saja & kapan saja.
Baca buku gratis di Aplikasi
Pindai kode untuk membaca di Aplikasi
DMCA.com Protection Status