Short
خيانة عشق

خيانة عشق

Oleh:  تشن نيانTamat
Bahasa: Arab
goodnovel4goodnovel
7Bab
1.1KDibaca
Baca
Tambahkan

Share:  

Lapor
Ringkasan
Katalog
Pindai kode untuk membaca di Aplikasi

في اليوم الذي اُختطف فيه والديّ زوجي، كان زوجي يرافق عشيقته. لم امنعه من مرافقتها، بل استدرت بلطف وأبلغت الشرطة. ولأنني وُلدت من جديد. حاولت منع زوجي من رعاية عشيقته، وطلبت منه مساعدتي لإنقاذ والديه، وتجنب مأساة الهجوم عليهما. لكن العشيقة اضطرت إلى الخضوع لعملية بتر بسبب عدوى في جرحها. بعد هذه الحادثة، لم يلومني زوجي على الإطلاق. وبعد مرور عام واحد، عندما كنت حاملًا وعلى وشك الولادة، خدعني وأخذني إلى جرف بعيد ودفعني عنه. "لو لم تمنعيني من البحث عن سهر تلك الليلة، لما وقعت سهر في مشكلة! كل هذا بسببك!" "لماذا تعرضت سهر للبتر؟ أنتِ من يستحق الموت! أيتها المرأة الشريرة!" لقد تدحرجت إلى أسفل المنحدر وأنا أحمل طفله ومت وعيني مفتوحتان. هذه المرة، خرج الزوج لرعاية عشيقته كما أراد، ولكن عندما عاد سقط على ركبتيه، وبدا أكبر سنًا بعشر سنوات.

Lihat lebih banyak

Bab 1

الفصل 1

帝都、1月15日。

真冬の夜。牡丹雪がはらはらと舞い降り、地面を厚く覆っていた。しかし、その純白も人や車に踏み固められ、見るも無残な泥雪と化している。

道端には、一台の青いセダンが停められていた。

純白のダウンコートに身を包んだ高宮小夜(たかみや さよ)は、花屋で買ったばかりの薔薇の花束を抱え、車へ向かいながら夫の長谷川圭介(はせがわ けいすけ)に電話をかけた。

今日は、結婚八周年の記念日。

彼女は早めに仕事を切り上げ、夫と二人きりのキャンドルディナーを楽しむつもりだった。

結婚生活「七年目のジンクス」を乗り越え、八周年を祝うために。

一度目の呼び出しに応答はなかった。

続けて二度目をかけると、やがて無機質な声が響いた。

「何の用だ?」

小夜の笑みが翳る。それでも、努めて明るい声を作った。

「約束したでしょう、今日は外で食事するって。お店の場所なんだけど……」

「仕事だ。忙しい」

小夜が言葉を継ぐ前に、通話は一方的に切られた。

スマホを握りしめたまま、彼女は風雪の中に立ち尽くす。寒風が身に染み、胸に広がるのは苦い失望感だった。

圭介は、今日が何の日か覚えていてくれたのだろうか。

約束をしても、いつもこうだ。何度もはぐらかされ、理由をつけられ、二人で食卓を囲む時間さえ作ってはくれない。

どっと疲れが押し寄せてきた。

小夜は目を閉じ、気を取り直して息子の樹(いつき)に電話をかける。

二人きりのディナーのために、あらかじめ姑に頼んで、息子を実家に預けていたのだ。

キャンドルライトディナーが叶わなくなった今、あの子を迎えに行かなければ。

……

豪華絢爛なレストランの片隅。ひときわ目を引く美しい女性と、六、七歳ほどの少年が席についていた。

少年は真新しいゲーム機に夢中で、テーブルの上で着信を知らせる画面の光に気づいていない。

隣の女性は、発信者名「ママ」の文字を一瞥すると、すっと目を細め、指を滑らせて通話に応じた。そしてすぐさまマナーモードに切り替え、画面を伏せてテーブルに置いた。

彼女は少年に話しかける。

「樹くん、買ってあげたゲーム機、気に入った?」

電話の向こうから聞こえてきた女の声に、小夜は一瞬呆然とし、次いで背筋が凍るような悪寒を覚えた。

相沢若葉(あいざわ わかば)――夫・圭介の幼馴染で、初恋の相手。海外で博士課程にいるはず。なぜいま国内に?しかも、なぜ息子と一緒にいるの?

……

レストランの中では、少年がゲーム機から顔を上げ、満面の笑みで頷いていた。

「うん、大好き!若葉さんが一番優しい。ありがとう!」

若葉は紅い唇をかすかに綻ばせ、尋ねた。

「不思議ね。お家ではゲーム機を買ってくれないの? 長谷川グループほどの財力があれば、ゲーム会社の一つや二つ、簡単に買えるでしょうに」

樹は不満げに唇を尖らせる。

「ちがうよ!パパもおじいちゃんもおばあちゃんも、好きなだけ遊ばせてくれるもん。

ママだけだよ、いつも口うるさくて、本当にめんどくさい。ゲームの時間まで決めて、時間になったら取り上げちゃうんだ……やっぱり若葉さんが一番いいや」

若葉は樹の頭を撫で、諭すように優しい声で言った。

「そんなこと言ったらだめよ。お母さんは、あなたが長時間遊んで目を悪くしないか心配しているの。

あなたのことを思ってくれているのよ。そんなこと聞いたら、お母さんが悲しむわ」

「悲しまないよ」

樹は再びゲーム機に視線を落とし、無関心に言い放った。

「ママはすごく優しいから、怒ったところなんて一度も見たことないもん」

若葉はくすりと笑い、テーブルの料理に目をやった。少し考えると、ゲームに夢中で食事に手のつかない樹の口に、ピリ辛の唐揚げを一つ運んでやる。

「覚えてるわ。樹くんが言ってたわよね。お母さんの作る辛い料理は絶品だって。私も辛いもの、大好きなのよ」

樹は嬉しそうにそれを頬張りながら答える。

「そうだよ!ママの作る辛い料理は、お店のよりずっと美味しいんだ。僕もパパも大好きなの。若葉さんも好きなら、今度うちに遊びにおいでよ。ママに作ってもらうからさ」

若葉は目を細め、ことさら驚いたように言った。

「まあ、本当にいいの?」

「もちろん」

樹は当然といった顔だ。

「若葉さんは、僕もパパも大好きな人なんだから、うちに来るのは当たり前じゃないか」

「じゃあ、樹くんは若葉さんのことが、だーい好きなのね?」

若葉は笑いながら、樹の白く柔らかな頬を指でつん、とつついた。

樹はこくりと頷き、若葉の指に親しげに頬をすり寄せる。

「ママも若葉さんみたいだったらいいのに。いっつも僕を管理しようとして、本当にうざいんだ」

……

寒風が吹き荒れ、雪が舞う。

牡丹雪の中に佇む小夜は、いつしか眉も髪も白く染まっていた。携帯から聞こえてくる一言一句が、彼女の心を抉り、その目はみるみるうちに赤く充血していく。

自分の作る辛い料理が美味しいのは、当然だ。

辛党の父子のために、わざわざ時間を作って料理人にプロ級の辛い料理を習い、休日のたびに腕を振るってきたのだ。その腕は、今や一流店のシェフにも引けを取らない。

だが、樹の言葉に、小夜は息が詰まった。

これが、七年間、愛情を注ぎ、慈しんできた我が子。

七年間の愛情と献身は、「ママはうざい。若葉さんの方がいい」という一言で、無に帰した。

電話を切ろうとした、その時。不意に、あまりにも聞き慣れた、そして今は聞き慣れないほど穏やかな声が響き、凍えた指先が微かに痙攣した。

「すまない、少し立て込んでいて……」

夫の圭介だった。

心臓が痛みで麻痺していくのを感じながら、小夜は乾いた笑いを漏らした。

これが、夫の言う「忙しい仕事」?

結婚八周年の記念日に、初恋の幼馴染と食事をし、あまつさえ自分の息子まで連れて?

通話は、とうの昔に切れていた。

小夜は雪の中でしばらく笑い続けた。赤く充血した瞳から、涙が滲み出す。彼女は手にしていた大輪の薔薇の花束を地面に叩きつけ、ヒールで何度も踏みつけた。

ハート型に束ねられた真紅の花びらが砕け散り、泥雪の上に広がる。それは、飛び散った鮮血のように、目に痛かった。

小夜は車に乗り込んだ。暖房の温風が凍えた身体を包み、やがて指先の感覚が戻ってきた。

過去の出来事が、走馬灯のように脳裏を駆け巡る。

分かっていた。圭介が自分と結婚したのは、あの夜の過ちと、授かった命、そして彼の母親からの圧力があったからだ。

彼は、自分を愛してなどいない。むしろ、憎んでいる。

彼と初恋の相手との未来を壊した、卑劣で浅ましい女だと嫌悪している。

それでも、あの頃の純粋だった自分は、手の届かない王子様のような彼に焦がれ、必死に手を伸ばした。彼に尽くし、従順でいれば、いつかこの冷たい関係も変わるかもしれない、と。

けれど、得られたものは何だった?

結婚して七年、待っていたのは報復にも似た冷たい仕打ちとネグレクトだった。

今や、息子までが自分を疎み、拒絶する。

この家で、自分はまるで透明人間だ。誰も気にかけず、誰も見ようとしない。

七年経って、ようやく目が覚めた。圭介の氷の心を、自分が溶かすことなどできはしないのだと。

――もう、終わりにしよう。

暖かい車内の光が、小夜の人形のように整った青白い顔を照らす。寒暖差で、鼻の頭がさくらんぼのように赤くなっていた。

まだ少し痺れの残る指を動かし、彼女は大学時代の友人である弁護士にメッセージを送った。

離婚と財産分与について相談するため、明日会う約束を取り付けた。
Tampilkan Lebih Banyak
Bab Selanjutnya
Unduh

Bab terbaru

Bab Lainnya

Ulasan-ulasan

Yasmin
Yasmin
رائعة...️...️...️
2025-08-31 17:49:33
0
0
7 Bab
الفصل 1
لقد كنت اتلقى مكالمة من الخاطفين عند وصول شريف وسهر."عشرون مليونًا! ولديكِ ساعة واحدة لجمع المال، ضعي المال في نفق الجسر المركزي بعد ساعة من الآن، وإذا أبلغتِ الشرطة، فسأقتلهم!"بفضل خبرتي في الحياة السابقة، قمت بتشغيل مكبر الصوت وجعلت شريف يسمع المكالمة أيضًا.التفت والتقيت بوجهه الكئيب.فسخر قائلًا:"ياسمين، كيف تكونين وقحة هكذا؟ لقد تواطأتِ بالفعل مع والديّ لإقامة هذه التمثيلية وإبعاد سهر عني!"لم أبكي كما تخيل، بل قلت بهدوء:"أنا لا أمثل، بل هناك من اختطف والديك، وعلينا دفع مليوني دولار كفدية، اذهب واحصل على المال الآن."توجه شريف بنظره إلي، وقال بلا تعبير:"هل لأنكِ لم تحصلين على حبي بعد الزواج، فبدأتِ في خطة لخداعي وسرقة أموالي؟"لقد تعرفت على شريف منذ أكثر من عشرين عامًا، لقد أنقذت حياته ذات مرة عندما كنا أطفالًا، وبعد ذلك قام والدا عائلتينا بترتيب زواجنا، لكنني أعلم جيدًا أن شريف كان يحتقر خلفيتي المتواضعة دائمًا، وأعلم أيضًا أن حبيبته تدرس في الخارج، لكنني لم أمانع لأنني أحبه.وقبل الزواج، أخبرته أنه إذا لم يرغب في الزواج مني، فيمكنه تغيير رأيه الآن ويذهب إلى حبيبته، أنا لا أ
Baca selengkapnya
الفصل 2
على الرغم من أن الخاطفين طلبوا مني عدم الاتصال بالشرطة، إلا أنني اتصلت بالشرطة بعد أن فكرت في الأمر مرارًا وتكرارًا.فيجب ترك تلك الأمور إلى المختصين بها، ومن ثم توجهت إلى مركز الشرطة.قبل أن أصل إلى مركز الشرطة، تلقيت مكالمة من شخص أعرفه، وعبست عندما رأيت هوية المتصل، ثم رددت على المكالمة."صوت فرقعة لسان"كان الطرف الآخر هو أحمد ابن خال شريف، وتحدث معي بنفاذ صبر كالمعتاد:"هل من الممتع تقديم بلاغ كاذب للشرطة؟ هل أساء إليكِ شريف؟ لماذا أنتِ مملة إلى هذا الحد؟"كانت عائلة شريف جميعها تنظر إلي بازدراء، فقط والدايّ زوجي من كانا لطيفين معي، لذلك يجب أن أنقذهم.قلت بهدوء:"أحمد، هل شريف من أخبرك أنني قدمت بلاغًا كاذبًا للشرطة؟"أكد صمت الجانب الآخر تأكيدًا على كلامي، فقلت بصوت بارد:"أحمد، أنت بصفتك ضابط شرطة، عليك تقديم المساعدة عند تلقي طلبًا للنجدة من عامة الشعب، لكنك تسخر مني الآن، إذا لم تتخذ أي إجراء، فسأقوم بالإبلاغ عنك."توقف أحمد عن التظاهر، وصدح صوته بصوت عالٍ:"لا تعتقدي أنكِ تساويتِ معنا عند الزواج من شريف! أنتِ لستِ أكثر من مجرد فقيرة من بلدة صغيرة، ومن الغريب حقًا دخول فقيرة
Baca selengkapnya
الفصل 3
بعد أن أغلقت الهاتف، هز الشرطي رأسه وهو تعلو ملامح التجهم على وجهه.حتى لو اتصل الطرف الآخر مباشرةً، فما زال من المستحيل تحديد مكانه.استدرت ورأيت أحمد الذي كان يمر بالصدفة، وقد سمع كل ما قيل وأصبح وجهه شاحبًا:"زوجة أخي... هل تم اختطاف والديّ شريف حقًا؟ لكن شريف أخبرني بوضوح أنهم يمثلون معكِ..."لم أرغب في التحدث معه أو شرح الأمر أكثر، لذلك طلبت منه الاتصال بشريف وإخباره بالحقيقة فحسب.نظرت إلى الساعة بقلق، فوفقًا للحالة المادية لخال شريف، فالأمر لن يستغرق طويلًا لتحويل خمسمائة ألف، وبعد فترة اتصلت به:"ياسمين؟"كنت على وشك التحدث عندما تنهد الشخص على الجانب الآخر بشدة وقال:"ياسمين، الكذب ليس بالأمر الجيد. انظري، فلا أحد في العائلة يعاملكِ بشكل جيد، باستثناء والديّ شريف، اعتقدت أنكِ فتاة مسكينة، لذلك كنت أتعامل معكِ جيدًا، لكن للأسف... لم أتوقع أن الأشخاص المساكين لديهم جوانب بغيضة أيضًا، إذا لم تكوني معتادة على الكذب، فكيف يمكن لشريف أن يكرهكِ؟"طغى الإحباط على وجهي، عندما أدركت أنني لن أتمكن من جمع الخمسمائة ألف."عمي، هل أخبرك شريف أنني كنت أمثل؟"قلت بقلق:"قد لا تصدقني، لكن الشر
Baca selengkapnya
الفصل 4
بعد أن أنهيت إفادتي في مركز الشرطة، وعندما كنت على وشك المغادرة التقيت بخال شريف.ويبدو أن الشرطة قد أبلغته.عندما رآني، ضحك بسخرية قائلًا:"هل هذا مثير للاهتمام؟ لقد قمتِ بمثل هذا العرض الكامل، حتى أنكِ دفعتِ المال للشرطة حتى يشتركوا معكِ ويخدعوني؟"أخفضت عيني وتوقفت عن النظر إليه:"هل تعتقد أنني قادرة على رشوة الشرطة لتمثل معي؟ لقد تم إرسال جثتي والديّ شريف إلى دار الجنازة، أخبر شريف وأطلب منه الذهاب إلى هناك على الفور."وعندما رأى تعابير رجال الشرطة الواقفين بجانبي، أظلم وجهه فجأة."أنتِ.... توقفي عن المزاح، هذه النكتة ليست مضحكة على الإطلاق.""ياسمين، أخبريني أنه مجرد تمثيل! أنتِ تكذبين! أخبريني الآن، أخبريني أنها مجرد مزحة وأنا لن ألومك أبدًا!"نظرت بهدوء إلى الرجل الذي أمامي والذي كان يتجه نحو الجنون تدريجيًا، وتنهدت بشدة.أردت مواساته في الأصل، لكنه فجأة صرخ في وجهي كالمجنون:"كل هذا خطؤكِ! لماذا لم تخبريني؟ لماذا لم تخبريني أن هذه ليست مجرد تمثيلية! أنتِ من قتلهم، أنتِ قاتلة!"تحولت نظرة عيناي من المتعاطفة إلى البرود، وأصبحت نبرة صوتي جامدة:"لقد أخبرتك بكل شيء، لكن شريف أخبرك
Baca selengkapnya
الفصل 5
وضعت اتفاقية الطلاق أمام شريف وهمست:"لقد تعبت، دعنا نحصل على الطلاق."أصبح تعبير شريف باردًا، وقال بابتسامة شريرة:"هل أنتِ جادة؟"قلت:"نعم."التقط القلم وقال بهدوء:"هذا يُسعدني بالتأكيد، ولكن من فضلك لا تندمي على ذلك لاحقًا، ولا تأتي إلى منزلي باكيةً كل يوم بعد الطلاق، فهذا سيكون أمرًا مزعجًا للغاية."ابتسمت قائلة:"ها لن يحدث بالتاكيد."أخذ شريف القلم، وقام بالتوقيع باللون الأسود على الورقة."انتظر لحظة!!!"ألقت سهر نظرة سريعة على الاتفاقية، ثم تغيرت ملامح وجهها فجأة، وصرخت:"شريف! انظر إلى بند تقسيم الممتلكات! هذه العاهرة تريد أخذ ميراث والديك بالكامل، أنا لن أسمح بذلك!!!"ضغط شريف على الورقة، ونظر إلي بصدمة:"ياسمين، لم أكن أتخيل أنكِ ستكونين جشعة إلى هذا الحد! إنهم والداي، كيف يمكنكِ أخذ ميراثهم؟!"تنهدت قائلة:"صدق أو لا، كانت هذه وصية والديك قبل وفاتهما."تحولت عيون شريف إلى اللون الأحمر، ونظر إلي بنظرة شرسة:"هل لديكِ أي دليل؟"ليس لدي أي دليل بالفعل.أخرجت الاتفاقية الثانية التي تنص بوضوح أنني لن أحصل على أي شيء بعد الطلاق، ووضعتها أمامه:"يمكنني أن أعيش حياة جيدة بدون ميرا
Baca selengkapnya
الفصل 6
لقد اتخذت الاختيار الذي لم يتخذه شريف من قبل.وكنت قد بدأت عملي الخاص في السنوات الماضية، وأمتلك الآن شركة كبيرة إلى حد ما، وعلى الرغم من أن والديّ زوجي تركا لي ميراثهما، إلا أنني لا أهتم بالتنافس معهم عليه.لقد فقد والديه، وهو أمر مؤسف حقًا.فلماذا أرغب في التنافس مع يتيم على الميراث؟اخترت الطلاق بدون الحصول على شيء، ونسقت مع المحامي الخاص بي ليقوم بالإجراءات في الأيام القليلة التالية.الخطوة الأخيرة هي الحصول على موافقة شريف.وصلت إلى دار الجنازة، وكانت مليئة برائحة دخان كريهة.بدا خال شريف وكأنه تقدم في السن عشرات الأعوام بين عشية وضحاها، لمعت عيناه عندما رآني، واندفع نحوي وكأنه رأى منقذًا:"ياسمين، كنت أعلم أنكِ لن تتخلي عن شريف! إنه موجود هناك، اذهبي وقومي بمواساته...."خيم على قلبي شعور سيئ، وتوجهت بسرعة إلى دار الجنازة.بمجرد دخولي الباب تعثرت بشيء على الأرض.لا، إنه ليس شيئًا بقدر ما هو شخص فقد حيويته."شريف؟!"صرخت بصدمة، ونظرت بذهول إلى الرجل الذي كان مُلقي على الأرض في حالة من الاستسلام التام.كانت عيناه بلا حياة وشعره تحول إلى اللون الأبيض بين عشية وضحاها، من لا يعلم كان س
Baca selengkapnya
الفصل 7
وبعد أن انتهيت من أموري الخاصة، عدت إلى منزلي للتعافي لبضعة أيام.لم يلومني والدايّ على طلاقي من شريف، لكنهم كانوا قلقين مما إذا كنت قد تعرضت للتنمر على مر هذه السنين.لقد شعرت بالدفء في قلبي، وندمت على إصراري للزواج من شريف في ذلك الوقت، فلدي والدين يحباني، ولدي حياتي المهنية ودراستي الخاصة، لقد كنت أعيش حياة سعيدة وراضية، ولكنني اخترت أن أغوص في وحل ”الزواج“.ابتسمت وقلت لوالدي:"لقد بدأت حياتي الفعلية من الآن فصاعدًا، ولن أعيش من أجل أي شخص آخر بعد الآن."وبعد أيام قليلة، تلقيت اتصالًا من قسم الشرطة.لقد ارتكب شريف جريمة قتل، وهو الآن في السجن.سألت الشرطة بكسل:"عذرًا، ولكن ما علاقة هذا بي؟""سيدة ياسمين، لقد طلب السجين رؤيتكِ بشكل خاص، وإذا لم يراكِ فسوف يحاول الانتحار."رفعت حاجبي وقلت:"ما علاقة موته بي؟"وفي النهاية، وبعد محاولات من إقناع الشرطة، وصلت إلى السجن في مزاج سيئ.نظر إلي شريف من خلال النافذة الزجاجية، وكانت عيناه محتقنتين بالدماء، ولم يستطع التوقف عن البكاء في اللحظة التي رآني فيها. لقد بدا وكأنه مجنون تمامًا، ولم يستطع إلا أن يكرر:"أنا آسف، لا تتطلقي مني..."نظرت إ
Baca selengkapnya
Jelajahi dan baca novel bagus secara gratis
Akses gratis ke berbagai novel bagus di aplikasi GoodNovel. Unduh buku yang kamu suka dan baca di mana saja & kapan saja.
Baca buku gratis di Aplikasi
Pindai kode untuk membaca di Aplikasi
DMCA.com Protection Status