แชร์

الفصل 0407

ผู้เขียน: ليو لي شيوي شيوي
دعت ليلى كمال للخروج لأنها أرادت أن تحدثه على انفراد.

صرخت جميلة غاضبة وأمسكت بذراع كمال قائلة: "ليلى، إن كان عندك ما تقولينه فقولي هنا."

منعت جميلة كمال من الخروج.

نظرت ليلى إلى الاثنين، وهي تفكر في حملها الذي لا يمكن أن تتحمله وحدها، بينما يلهو كمال مع جميلة، فقررت أن تخبره بالحقيقة.

قالت ليلى: "جميلة، هذا الأمر لا يخصك، أستطيع أن أقوله للسيد كمال فقط. سأنتظرك في الخارج يا سيد كمال."

ثم خرجت ليلى.

تشبثت جميلة بكمال وقالت: "كمال، لا تذهب."

سحب كمال ذراعه وقال: "سأعود بسرعة."

غادر كمال الغرفة.

صرخت جميلة بغضب: "كمال!"

وصل كمال إلى الممر، وكانت ليلى تنتظره هناك.

اقترب كمال منها وقال: "هل تريد شيئا مني؟"

نظرت ليلى إليه وقالت: "نعم."

قال كمال: "تكلمي."

فكرت ليلى قليلا ولم تعرف كيف تبدأ.

قال كمال: "لماذا صمت الآن؟"

قالت ليلى: "سيد كمال، هل فكرت يوما أن تصبح أبا؟"

توقف كمال لحظة، وقد تفاجأ بسؤالها، ثم قال: "لماذا تسألين؟"

ابتسمت ليلى بخفة وقالت: "أراك لم تعد صغيرا في السن قليلا، فسألتك فقط."

هز كمال رأسه وقال: "لا، لا أحب الأطفال."

أخبرها بصوت بارد أنه لا يحب الأطفال ولا ينوي أن يصبح أبا.
อ่านหนังสือเล่มนี้ต่อได้ฟรี
สแกนรหัสเพื่อดาวน์โหลดแอป
บทที่ถูกล็อก

บทล่าสุด

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0414

    لن يقبل كمال أن ترتبط روان برامي أبدا.قالت ليلى: "سيد كمال، أنت تتدخل كثيرا، ما شأنك بأمر روان؟"نظر كمال إلى ليلى وقال: "هل انتهيت من اللعب؟ إن كنت قد انتهيت فسأوصلك الآن."أمسك كمال بذراع ليلى الرقيقة وسحبها معه فورا.نادت سعاد من الخلف: "ليلى! سيد كمال!"...دخل رامي إلى الكواليس ليغير ملابسه، فهو لا يأتي إلى هنا كثيرا، لكن المال هنا وفير فعلا.خلع رامي قميصه الأبيض الممزق وهم بارتداء سترة سوداء، لكن باب الغرفة فتح فجأة، فرماه بنظرة حادة وقال: "من هناك؟"كانت روان قد تبعته، ولم تتوقع أن ترى رامي عاري الصدر أمامها.احمر وجهها الصغير فورا، وغطت وجهها بكلتا يديها وهي تصرخ: "آه!"ارتدى رامي سترته السوداء بسرعة، ثم حمل حقيبته وغادر مباشرة.تجاهل رامي روان تماما كأنها هواء، ولم يفكر أن يكلمها.وقفت روان أمامه وقالت: "رامي، هل تتظاهر بأنك لا تعرفني؟"توقف رامي وقال ببرود: "ابتعدي."رفضت روان أن تفسح له الطريق.اتجه رامي يسارا فاتجهت معه، ثم يمينا فلحقت به، لتمنعه من المرور.وضعت روان يديها على خاصرتها وقالت بعناد: "لن أتحرك إلا إذا كلمتني."مد رامي يده وأمسك ياقة ثوبها، ورفعها جانبا كما ل

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0413

    تلاقت أعين الاثنين بصمت.غطى رامي وجهه بالقناع فلم تعرف ملامحه، لكن عينيه بقيتا باردتين، يرمق روان وكأنها غريبة.ابتسم المقدم وقال: "سيداتي، لا تنفعلن. يمكن لشخص واحد فقط الصعود ولمس نجمنا، ومن تدفع أكثر هي من تفوز."صرخت إحداهن فورا: "ألف!""ثلاثة آلاف!""خمسة آلاف!""عشرة آلاف!"وصل المزاد بسرعة إلى عشرة آلاف، فدهشت سعاد وقالت: "لمجرد لمسة؟ هل بطنه متكون من ذهب؟ لقد جن الجميع!"رفعت روان يدها وقالت: "أعرض عشرين ألف!"زادتها روان إلى عشرين ألف.نظرت ليلى وسعاد إليها، فشدت سعاد ثوبها هامسة: "روان، لماذا تتورطين بهذا الجنون؟"حدقت روان بعينيها الواسعتين نحو رامي وقالت: "عشرون ألف! أريد لمسه."رمق رامي روان من فوق المسرح، كلامها حمل دلالا وغرورا، وهي تطيح بعروض الأخريات لتنال لمسته.نظرت ليلى إلى رامي في المسرح، فأدركت هويته، إذ لا أحد غيره يجعل روان تتصرف هكذا.ترددت النساء لحظة ثم عادت الأصوات: "خمسون ألف!""مائة ألف!"صمتت روان مرتبكة.لم تحمل روان ما يكفي من المال، فسحبت يد ليلى قائلة: "أقرضيني بعضا يا ليلى، سأعيده لك عند عودتي."لم تتردد ليلى، فأخرجت البطاقة السوداء التي أعطاها كمال

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0412

    توقفت ليلى وسعاد وروان، فقالت سعاد: "هذا البار في المطعم مشهور، سمعت أن عندهم نجما يجذب النساء الغنيات، يرقص بخلع ثيابه، والمال ينهمر عليه بلا توقف."قالت روان: "سمعت أيضا أن جميع العاملين فيه عراة الصدور بعضلات بارزة، هيا ندخل ونرى بأعيننا."وافقت ليلى مباشرة وقالت: "حسنا، لندخل."دخلت الفتيات الثلاث البار وازدحم المكان بالناس، كلهم التفوا حول المسرح.وقف على المسرح عدة شباب رياضيين، وصدحت الموسيقى: "اخلع، اخلع!" فبدؤوا يخلعون ملابسهم.وكان في الوسط نجم البار، يرتدي قميصا أسود بلا أكمام وسروالا أسود، ووجهه مغطى بقناع صارم يخفي ملامحه.قالت سعاد: "أهو النجم الذي يتحدثون عنه؟ لا عجب، جسده مذهل فعلا."قالت ليلى: "الجسد رائع فعلا… روان؟ روان!"نادت ليلى على روان، فقد رأت عينيها معلقتين بنجم المسرح شاردة الذهن.عرفت روان الحقيقة: نجم البار لم يكن سوى رامي.مع أن رامي أخفى وجهه بالقناع، بقيت هالته الوحشية والصارمة مميزة لا يخطئها أحد.لم تتوقع روان وجوده هنا، لكنه وقف في وسط المسرح تحت الأضواء الساطعة، والنساء الثريات يصرخن له بجنون، والمشهد كله غارق في الترف."اخلع القميص! اخلع الآن!"واست

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0411

    رأت ليلى ما يجري في الداخل، فبادلت الراقصة ذات الثوب الأحمر كمال نظرات مليئة بالعشق، فانحنى هو ينظر إليها، وكأن الحظ مع النساء لا يفارقه أبدا.سحبت ليلى نظرها وقالت: "يكفي، لا تنظرا أكثر. لم يعد هناك أي صلة بيني وبين السيد كمال، وحتى جميلة لم تعترض، فكيف أعترض أنا؟ لنذهب."غادرت ليلى المكان ومعها سعاد وروان.دخلت ليلى الحمام، بينما وقفت سعاد وروان تنتظران، فقالت سعاد: "سيد كمال ربح كثيرا فعلا."خطرت لروان فكرة فجأة فقالت: "عرفتها."أخرجت روان هاتفها، ونشرت صورة لليلى وكتبت: "آنسة عزباء تبحث عن حبيب في عجلة."ابتسمت روان ماكرة بعد أن نشرت الصورة وقالت: "يجلس سيد كمال الآن بين الجميلات، ونحن نعرض ليلى للخطاب. حين يراها، ستكون ردة فعله ممتعة."رفعت سعاد إبهامها لروان وقالت: "أحسنت، عقلك سريع.""طبعا."تذكرت سعاد شيئا وقالت: "روان، هل تملكين حساب السيد كمال؟"ترددت روان قليلا ثم قالت بكذبة بيضاء: "نعم، أضفته حين كنت أسكن مع ليلى في نفس السكن الجامعي."…جلس كمال في الجناح الفاخر ولم يغير ملامحه أمام سخرية رجال الأعمال، ثم خفض عينيه نحو الراقصة الحمراء وقال: "انزلي بنفسك، وسآمر رجالي أن يرم

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0410

    رفعت ليلى وسعاد وروان الكؤوس معا.فتح باب المطعم في تلك اللحظة، ودخلت مجموعة يتقدمها رجل وسيم مهيب، كان كمال.جاء كمال إلى المطعم ليشارك في مأدبة عمل، وكان برفقة بعض كبار رجال الأعمال.قاد مدير المطعم المجموعة بحفاوة وقال: "السيد كمال، الجناح الخاص جاهز، تفضلوا من هنا."سار كمال خلف المدير نحو الجناح، لكنه لمح قامة ليلى الرشيقة المميزة فجأة وسط الزحام.جلست ليلى مع سعاد وروان لتناول العشاء، وكن يتحدثن بحماسة ويرتشفن الشراب بمرح، وبدت عليهن السعادة واضحة.تبع رجال الأعمال نظرات كمال فرأوا الفتيات الثلاث، فقال أحدهم متعجبا: "السيد كمال، هل تعرف تلك الجميلات؟ إنهن يبدين كطالبات جامعات."تعجب رجال الأعمال من أن كمال كان ينظر إلى النساء.لم يبد كمال أي انفعال ولم يجب إن كان يعرفهن، وقال فقط: "لندخل."ابتسم مدير المطعم وقال: "في الجناح فتيات جميلات بانتظاركم، يمكنكم تناول الطعام ومشاهدة رقصهن في الوقت نفسه."هذه المطاعم الفاخرة توفر عروض رقص بزي تقليدي قديم، ليعيش الأثرياء أجواء البذخ والترف أثناء ولائمهم.لم تكن ليلى تعلم أن كمال قد وصل، فنهضت قائلة: "سعاد، روان، سأذهب إلى الحمام."وقفت سعا

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0409

    أربك هذا السؤال ليلى حقا، فهي لم تحسم بعد ما الذي ستفعله بهذا الطفل.وضعت ليلى يدها على بطنها المسطح، لكنها لم تستطع التفكير في التخلص من الجنين، فهذا ليس طفل كمال فقط، بل طفلها هي أيضا.إن كان كمال لا يريد هذا الطفل، فهل يعقل أن ترفضه هي أيضا؟قالت سعاد: "ليلى، إن كنت تريدين الإنجاب فافعلي. وضعنا المادي مريح، وكثير من النساء اليوم ينجبن دون أزواج. بل الأحسن إن لم يرد السيد كمال هذا الطفل، نرميه من حياتك ونربيه نحن. سأكون أنا أمه الروحية."أومأت روان موافقة، ورغم أن كمال ابن خالتها، لكنها التزمت بكلمة ليلى ألا تفشي سر الحمل، فاحترمت قرارها ودعمتها تماما.فقرارات ليلى دائما نابعة من تفكير عميق، وهي قادرة على تحمل مسؤولية نفسها.قالت روان: "وأنا سأكون أمه الروحية أيضا. ربما لا يكون له أب، لكن سيكون له أكثر من أم. رغم أن السيد كمال غير وفي في الزواج، لكن جيناته ممتازة. تخيلي يا ليلى، ابنك منه سيكون مميزا جدا."وافقت سعاد وقالت: "ألم نر الخبر مؤخرا عن تلك الثرية التي تزوجت شابا من جامعة مرموقة؟ أنفقت عليه ثلاثين مليون خلال سنة تقريبا منذ الزواج، وحين حملت منه طلقته فورا. كأنها اشترت جيناته

บทอื่นๆ
สำรวจและอ่านนวนิยายดีๆ ได้ฟรี
เข้าถึงนวนิยายดีๆ จำนวนมากได้ฟรีบนแอป GoodNovel ดาวน์โหลดหนังสือที่คุณชอบและอ่านได้ทุกที่ทุกเวลา
อ่านหนังสือฟรีบนแอป
สแกนรหัสเพื่ออ่านบนแอป
DMCA.com Protection Status