共有

الفصل 720

作者: ليو لي شيوي شيوي
امتلكت وجها لطيفا وجميلا للغاية.

كانت دانيا واثقة من نفسها، فهي متأكدة من أنها ستكسب قلب سامي الليلة.

كان سامي يعمل في مكتبه، ولأنه ينوي التضحية بحياته، فهناك الكثير من الأعمال.

لكن سرعان ما شعر بحرارة شديدة، فمد يده وفك أزرار قميصه، لكنه لا يزال يشعر بالحرارة.

نهض سامي وعاد إلى غرفته ليستحم بماء بارد.

لكن الماء البارد لم يطفئ النار المشتعلة داخله، بل ازدادت اشتعالا، كان حارا جدا… جدا.

ارتدى سامي رداء النوم الأسود من الحرير ثم خرج، وجلس على السرير ممسكا بهاتفه ليتصل بمساعده الشخصي.

لكن عندها ارتفع طرف الغطاء، وخرجت دانيا من تحته، قد استحمت للتو، ووجهها الناعم محمر، وعيناها مليئتان بالعاطفة، فنادت: "سامي~"

اشتعل الدم داخل سامي فورا، وابتلع ريقه بصوت منخفض وقال: "دانيا، ماذا تفعلين هنا؟"

قالت دانيا: "سامي، أنا هنا بانتظارك."

قطب سامي حاجبيه: "سخافة! انزلي من سريري فورا!"

أراد سامي النهوض والابتعاد.

لكن دانيا قفزت نحوه، واحتضنته من الخلف بشدة، وجسدها المثير يلتصق بجسده: "سامي، لا تذهب، هل تريد حقا أن أرحل؟"

أصبحت نظرات سامي مظلمة، والشهوة تشتعل فيها، فهو رجل طبيعي وقد عاش أعزب لسنوات.

و
この本を無料で読み続ける
コードをスキャンしてアプリをダウンロード
ロックされたチャプター
コメント (21)
goodnovel comment avatar
M
تم اللغاء الاشتراك
goodnovel comment avatar
Sonrisa Ibtissam
والله دا كتير ضحك على الدقون الكاتب لا بيحترمنا ولا على بالك بينا اصلا
goodnovel comment avatar
صالحه الشهري
المفروض نسرين ماماتت وحازم بعد وليلى تاخذ حقها وهم يشوفو لكن احدااث مكرره وتفاصيل مكرره لو تم كذا حاحذف البرنامج بكبره احب الروايات بس ذي تطفش نفس الشي
すべてのコメントを表示

最新チャプター

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 740

    قال السكرتير يوسف: "سيدي، نتيجة فحص النسب موجودة هنا، افتحها وستعرف."أخذ كمال نفسا عميقا وقال: "حسنا."فتح الظرف المختوم وأخرج تقرير فحص النسب.وما إن رأى النتيجة حتى انقبضت حدقتاه.أظهرت النتيجة أن لولو هي ابنته البيولوجية!قال السكرتير يوسف: "سيدي، نتيجة الفحص تؤكد أنك والد الآنسة لولو الحقيقي، مبروك!"كانت لولو ابنته حقا!لم يستطيع كمال أن يصدق ذلك، فلم يجرؤ يوما على تخيل أن لولو ابنته حقا.لطالما ظن أن لولو ابنة خالد، لكنها لم تكن كذلك!نظر كمال نحو غرفة الطعام، حيث كانت لولو الصغيرة تجلس إلى جانب ليلى، يا له من مشهد ملئي بالمحبة ولطيف، أدرك فجأة أنهما كلتاهما له، تنتميان إليه.ما كان يحلم به طوال الوقت كان أمام عينيه.فما العلاقة الحقيقية بين ليلى وخالد؟انتبه كمال فجأة إلى السؤال الذي تجاهله طويلا: ما طبيعة علاقة ليلى بخالد؟عليه أن يسأل خالد بوضوح.خرج كمال بخطوات سريعة.رأت لولو كمال من داخل غرفة الطعام ونادت بصوت طفولي: "العم الوسيم…"لكنه لم يسمعها، ومضى مسرعا.قالت السيدة الرشيد باستغراب: "إلى أين يذهب كمال على عجل؟ لم يتناول حتى طعامه."استقر نظر ليلى الصافي على ظهره، وتسا

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 739

    ارتجفت رموش ليلى، ورفعت يدها لتضعها على صدره الصلب محاولة إبعاده.لكن كمال ضغطها إلى المغسلة، وحاصر جسدها النحيل بين ذراعيه، وقبلها بقوة دون أي نية لتركها.فتحت ليلى فمها وعضت طرف شفتيه بقوة.هس.تألم كمال فأفلتها، ومسح زاوية شفتيه بظاهر يده، وقد نزفت.لم يغضب كمال، بل ابتسم وهو ينظر إلى ليلى وقال: "ما زلت شرسة كما أنت، دائما ما تحبين عضي!"عقدت ليلى حاجبيها وقالت: "كمال، ما الذي أصابك؟ هل حدث معك شيء ما؟"قد شعرت ليلى أن كمال ليس على طبيعته، كان نشيطا هذه الليلة وممتلئا برغبة في التملك.بالطبع كمال لن يخبرها بأنه أجرى فحص نسب سريا، كان ينتظر النتيجة، وكلما فكر في احتمال أن تكون لولو ابنته، ازداد حماسه.حتى كاد يرغب في ضم ليلى إليه بقوة."ألا يمكنني أن أقبلك أو أحتضنك؟ بل أريد فعل أكثر من هذا!"سارعت ليلى إلى تغطية فمه وقالت: "سيد كمال، انتبه لكلامك، أنا متزوجة، وزوجي هو خالد!"نظر كمال إليها، ما زالت تخدعه حتى في هذه اللحظة!بدا واضحا أنها تخفي الكثير الأمور عنه.انحنى كمال وقبلها بعنف مرة أخرى.قاومت ليلى وهمست: "هم… اتركني!"وفجأة فُتح باب الحمام، وظهرت لولو الصغيرة وهي تنادي بصوت ط

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 738

    أراد أن يحتضن ليلى ولولو هذه الأم وابنتها إلى ذراعيه ويغمرهما بالمحبة.لكن احتمال أن تكون لولو ابنته جعله يشعر بفرح وحماس يسريان في جسده.تقدم كمال وقال: "لولو~"التفتت لولو إليه واندفعت إلى حضنه فورا قائلة: "عمو الوسيم."قبلها كمال وقال: "تعالي، دعيني أحملك."حمل كمال لولو بين ذراعيه القويتين، ثم رفع يده خفية وانتزع شعرة من رأسها.كانت لولو سعيدة جدا، وعادت ليلى في تلك اللحظة ونادت: "لولو~"أضاءت عينا لولو وقالت: "أمي، عدت!"قالت ليلى: "لولو، ماذا كنت تفعلين في البيت؟"رفعت السيدة الرشيد رسمها حالا وقالت: "ليلى، هذا ما رسمته لولو، تريد أن يكون كمال والدها، وتقول إننا سنكون عائلة ولن نفترق أبدا."توقفت ليلى عند النظر إلى الرسم، ثم رفعت بصرها إلى كمال.ابتسم كمال وقال: "لولو، أنا مستعد أن أكون والدك، لكن القرار يعود إلى أمك، هل أمك تريد أن أكون أباك؟"نظرت لولو إلى ليلى وقالت: "أمي، أريد أن يكون العم الوسيم أبي، هل هذا ممكن؟"قالت ليلى: "…لولو، أمور الكبار معقدة قليلا، دعينا لا نتحدث عن هذا الآن."قالت لولو: "لكن…"ابتسمت السيدة الرشيد وقالت: "لنأكل أولا، ليلى، اذهبي لغسل يديك ثم تعالي.

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الحلقة 737

    عادت جميلة إلى غرفتها، وأخرجت هاتفها واتصلت برقم دانيا.لا بد أن تتفق مع دانيا على خطة، وإلا فسيُسلب بيتها على يد ليلى.سرعان ما اتصل الخط، وجاء صوت دانيا الغاضب: "ألو.""العمة دانيا، ماذا نفعل الآن؟ سأخبرك، جود جاءت قبل قليل وكانت مع أبي في غاية القرب. إن لم تتخذي بأي إجراء الآن، فقد ينجبان لي أخا أو أختا!"كانت جميلة تتعمد استفزاز دانيا، فهي تعرف أنها لن تتحمل سماع ذلك.وبالفعل ازداد غضب دانيا وقالت: "قبل مجيء ليلى، كان كل شيء على ما يرام، لكن بعد ظهورها، بدأ كل شيء يخرج من سيطرتي. أرى أنه علينا التركيز على ليلى أولا. ما إن تختفي ليلى، سيغير سامي رأيه!"أصاب كلامها لب ما في قلب جميلة فقالت: "صحيح يا عمة دانيا، علينا التركيز على التعامل مع ليلى!"سخرت دانيا وقالت: "اطمئني، لقد وجدت طريقة لهزم ليلى."ابتسمت جميلة وقالت: "العمة دانيا، إذن الدور عليك الآن."…قصر عائلة الرشيد القديم.كان كمال الرشيد في مكتبه حين طرق السكرتير يوسف باب المكتب وقال: "سيدي."قال كمال: "ادخل."دخل السكرتير يوسف وقال: "سيد كمال، توصلنا إلى نتيجة بخصوص الآنسة ليلى والسيد خالد."بعد أن أخبرت السيدة الرشيد كمال ب

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 736

    قالت جود: "ليلى، استمري بالسخرية منا."شعرت جميلة أنها أصبحت شخصا زائدا لا مكان له، فقد بدا حب سامي وجود لليلى واضحا، كأنهم عائلة واحدة، بينما هي الدخيلة."أبي، أمي، سأصعد إلى غرفتي."استدارت جميلة وصعدت وحدها.أرادت جود اللحاق بها وقالت: "جميلة!"أمسك سامي بيد جود وقال: "دعيها تصعد."رأى أنه من الأفضل أن يتجاهلها قليلا، حتى لا تقوم بأي تصرف آخر متهور.غيرت ليلى الموضوع وقالت: "السيد سامي، المسحوق الذي أصابك ليس عاديا، بل مصدره من غرب الجنوب ."توقف سامي مذهولا وقال: "ماذا؟ ليلى، تقولين إنه من غرب الجنوب؟"قالت ليلى: "نعم، السيدة جود تعرضت للسم الحي من غرب الجنوب، وأنت أصبت بمسحوق الوئام من نفس المصدر، وهذا يدل على أن من سممها موجود بجانبك."قطب سامي حاجبيه، جميلة هي من وضع المسحوق له، بهدف دفعه لممارسة الجنس مع دانيا، ما يعني أن الفاعل مرتبط بدانيا وجميلة بالتأكيد.نظر سامي إلى ليلى وقال: "ليلى، علينا إيجاد هذا المجرم."رفعت ليلى حاجبها وقالت: "السيد سامي، لا تتعجل. يجب أن يقلق المجرم الآن بدلا منا. سيقوم بخطوة أخرى حتما، وكثرة الأفعال تكشف الأخطاء. لننتظر ونراقب عما سيفعله فيما بعد،

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 735

    غادرت دانيا.تابعت جود رحيلها بنظرها ثم دخلت الفيلا.رأت جميلة جود، فارتسمت على وجهها ابتسامة متكلفة وقالت: "أمي، لقد جئت."شعر سامي بخيبة أمل كبيرة من جميلة، لكنه لم يرد جرح مشاعر جود، لذلك لم ينو لها أن يخبرها ما فعلته جميلة.ولم ترد ليلى إغضاب جود أيضا، فصحتها لا تحتمل ذلك الآن، وقالت: "السيدة جود."نظرت جود إلى سامي باستغراب وقالت: "رأيت دانيا قبل قليل، لماذا غادرت؟"ابتسمت ليلى قليلا وقالت: "السيدة جود، السيد سامي طلب من العمة دانيا المغادرة للتو."توقفت جود لحظة غير مصدقة وقالت: "حقا؟ أنت من طلب من دانيا الرحيل؟ كيف هذا؟ ألم تسمح لها بالبقاء هنا دائما، حتى ولو تم طردي، ولن يتم طردها!"لم تصدق جود الأمر فعلا، فظلت دانيا متعلقة بسامي طوال هذه السنوات وهو كان يقبل بذلك، فكيف تغير فجأة وطردها؟ابتسمت ليلى وقالت: "السيدة جود، السيد سامي لقد أدرك خطأه، وعرف أنك منزعجة من وجود العمة دانيا، لذلك طلب منها الانتقال، أليس كذلك يا سيد سامي؟"أمسكت ليلى بسامي ودفعته ليقف بجانب جود.كان كلاهما عنيدا، فمع أنهما يحبان بعضهما، لم يرغب أيّ منهما في التنازل.نظر سامي إلى جود وقال: "نعم، أنا من طلب

続きを読む
無料で面白い小説を探して読んでみましょう
GoodNovel アプリで人気小説に無料で!お好きな本をダウンロードして、いつでもどこでも読みましょう!
アプリで無料で本を読む
コードをスキャンしてアプリで読む
DMCA.com Protection Status