Short
‎بعد أن اتهمتني صديقتي المقربة ظلما لعشر سنوات ، أهديت لها زوجي وإبني

‎بعد أن اتهمتني صديقتي المقربة ظلما لعشر سنوات ، أهديت لها زوجي وإبني

โดย:  محمود عليจบแล้ว
ภาษา: Arab
goodnovel4goodnovel
10บท
1.7Kviews
อ่าน
เพิ่มลงในห้องสมุด

แชร์:  

รายงาน
ภาพรวม
แค็ตตาล็อก
สแกนรหัสเพื่ออ่านบนแอป

في الذكرى العاشرة لزواجي، أرسلت صديقتي السابقة صورة. كانت ابنتها في حضن زوجي، بينما كان ابني في حضنها، الأربعة متلاصقون معًا، وأرفقت الصورة بتعليق: "كيف لا نُعتبر عائلة مكتملة بابنٍ وابنة؟" علّقتُ تحت الصورة قائلة: "متناسبان جدًا." وفي اللحظة التالية، حُذف المنشور. في اليوم التالي، اقتحم زوجي المنزل غاضبًا وسألني بحدة:"سهيلة بالكاد تحسنت حالتها النفسية، لماذا تعمدتِ استفزازها؟" دفعني ابني قائلًا: “أنتِ السبب، أنتِ مَن جعلتِ أختي نرمين تبكي.“ أخرجت إتفاقية الطلاق ملقية إياها في وجوههم قائلةً :”حسنًا، كل هذا بسببي، سأنسحب لأجعلكم عائلة من أربع أفراد.”

ดูเพิ่มเติม

บทที่ 1

الفصل1

私の彼氏は有名な御曹司、新井陽翔。彼は気難しい性格で、金遣いも荒く、周りには女の子が絶えない。

私は彼のそばに3年間いたけど、その間、彼はとてもおとなしくしていて、私にプロポーズまでしてくれた。

でも最近、彼は新しいターゲットを見つけた。

若くて綺麗な大学生だ。肌が白くて、気品がありながらも冷たい雰囲気を持った女性で、彼はその純粋で優しい性格に抗えないようだった。

彼女を喜ばせるために、私の誕生日の日、彼はなんの躊躇もなく私を海に突き落とした。

今日は晴れ、雲ひとつない。静かな海に大きな水しぶきが上がり、私は海で必死にもがきながら、ヨットの上にいる人々を絶望的な表情で見つめた。

ヨットの端に立っていたその女性は、白いドレスを着ていて、澄んだ瞳で私の落ちぶれた姿を見ながら、手を口元に当てて微笑んだ。

その笑顔はとても美しかった。

陽翔も一緒に笑った。

彼の笑顔は実に朗らかで、いつもしかめていた眉も少し緩んでいた。私の助けを求める声が彼の耳に届いた頃には、私はすでに沈み始めていた。

私は溺れて息が詰まりそうになった。

私は幼い頃、水に溺れたことがあり、それ以来、水が怖くなった。もともと、誕生日パーティーをヨットで行うのには反対していたが、陽翔のしつこい説得に負けて、結局賛成してしまった。

だがヨットに乗っていた時、普段の友達以外に見知らぬ女性が一人いた。

彼女はこの世のものとは思えないほど美しかった。

新井陽翔は彼女にとても気を使っていた。最初に彼女に飲み物を注ぎ、果物も先に彼女に切り分け、ケーキの最初の一切れも彼女に渡していた。彼はあまりにも行き届いた心配りを見せたが、そんなことを私にはもう何年もしてくれていなかった。

その瞬間、私は何かが変だと気づいたが、彼を疑うことはなかった。

しかし、彼に海に押し込まれた瞬間、私は確信した。

陽翔は心変わりをしていた。

彼は私がゆっくりと沈んでいくのを見つめながら、のんびりとサングラスを頭にあげ、目を細めて水の中で必死にもがく私を笑った。

「ゆい!まさか本当にカナヅチじゃないだろうな?演技はもういい、早く上がってこいよ。もう十分笑ったから、もうやめていいぞ」

その笑い声は耳障りだった。

「新井さん、榎本さん本当に泳げないみたいですよ!」

誰かが異変に気付き、大声で叫びながら救命衣を投げてきたが、私の体はすでに沈み始めていた。

「早く助けないと!」

「榎本ゆい!」

場面は大混乱になり、数人がかりで私をヨットに引き上げて、何度も心肺蘇生を繰り返しても私は目を覚まさなかった。

私の体は次第に冷たくなっていった。

その時になって、陽翔はようやく焦り、私を病院に運び、救急室に入れた。医者たちは2時間以上かけて私を救って、ようやく命を取り戻した。

医者が「命に別状はない」と告げると、陽翔は大きく安堵の息をついた。

もし何かあったら、彼は殺人犯になってしまうところだった。

彼はどんな遊びも好きだが、刑務所だけは勘弁だった。

次の日、私はようやく病室で目を覚ました。天井を見て鼻に絡みつく消毒薬の匂いを感じながら、私はぼんやりとしていた。少し動いただけで、頭にズキズキと痛かった。

手を上げて額を押さえ、うめき声を漏らした。

外から戻ってきた陽翔が私の目覚めに気づき、急ぎ足で近づき、私の手を握りながら興奮した様子で言った。

「ゆい、やっと目を覚ましたんだね。一晩中目が覚めないから、もう二度と目を覚まさないんじゃないかって心配したよ」

私は彼の手を急に振り払い、疑わしげな目で彼を見つめ、眉をひそめて言った。

「あなた、誰?」
แสดง
บทถัดไป
ดาวน์โหลด

บทล่าสุด

บทอื่นๆ
ไม่มีความคิดเห็น
10
الفصل1
وثيقة الطلاق كانت قد طبعتها للتو قبل نصف ساعة.قبل ذلك، كنت جالسةً على الأريكة بغرفة المعيشة طوال الليل.أما على طاولة الطعام، فقد أعددت بعناية عشرات الأطباق التي لم يمسها أحد.والكعكة بموضوع "ألترامان" قد ذابت وتحولت إلى شكل غير قابل للتعرف عليه.‬كان أمس هو عيد ميلاد ابننا أحمد.كان زوجي حسين قد طلب مني تجهيز كل شيء في المنزل لأنه سيعيد أحمد إلى البيت للاحتفال بعيد ميلاده.لكنني انتظرت طويلاً ولم يأتِ، وفي النهاية، كان ما وصلني هو منشور سهيلة.يا له من مشهد مضحك.لم يكن حسين يتوقع أنني سأطلب الطلاق، فعبس وجهه ممزقًا عقد الطلاق، وقال بغضب:"جيهان، لما تحدثين كل هذه الجلبة؟ فقط لأنني أخذت أحمد لرؤية سهيلة ونسيت أن أخبركِ؟"ثم نظر إلى الطعام على الطاولة وارتسم على وجهه شعور بالذنب.أخفض صوته وقال:"حسناً، صحيح أنني نسيت أن أتصل بكِ البارحة، أنا مخطئ، سأكون أكثر حرصاً في المستقبل.""سأنظف هنا، اذهبي وارتاحي قليلاً، ظهر اليوم سآخذك وأخذ أحمد لنخرج لتناول الطعام."كان هكذا دائماً، يضربني ثم يعطي لي وعداً حلوًا.كان يعرف أنه أخطأ، لكنه لا يعتذر أبداً، بل يخفف الموقف قليلاً.
อ่านเพิ่มเติม
الفصل2
لم يتوقع حسين أنني قد انتهيت من تعبئة حقيبتي، فاندفع نحوي ليمنعني.وفي تلك اللحظة، سُمِع صوت فتح القفل عن طريق البصمة من الخارج.وفي اللحظة التالية، دخلت سهيلة وهي ممسكة بيد ابنتها، نرمين.لم أكن أتوقع أن يكون قفل الباب في منزلنا يحتوي على بصمة سهيلة.لكنني كنت قد أخبرت حسين سابقاً أنني لا أرغب في رؤية سهيلة في هذا المنزل.لقد افترت عليّ، وسلبت مني كل شيء، فأنا أبغضها.لكن يبدو أن حسين لم يأخذ كلماتي على محمل الجد.عندما رأتني سهيلة، تغيرت ملامح وجهها قليلاً، وظهرت وكأنها في حاجة إلى الشفقة وقالت:"جيهان..."وفي تلك اللحظة، اختبأت نرمين خلفها وكأنني الوحش الذي سيهاجمها، وبدأت تبكي وتقول:"عمة جيهان، لا تضربي أمي!"نظرت إليها ببرود، كانت تبدو بريئة للغاية وهي لم تتجاوز العشر سنوات.لكن هذه الطفلة هي نفسها التي افترت عليّ في عيد القمر في منزل والدي، عندما ادعت أنني ضربت سهيلة.كان ذلك هو العيد الذي كنت أنتظره لسنوات طويلة، وكان أول عيد منذ الحادثة التي كانت فيها عائلتي مستعدة أخيرًا لقبولي في منزلهم للاحتفال.كنت أحاول أن أستعيد حب والديّ، لكن سهيلة جاذبتني من الدرج في الطا
อ่านเพิ่มเติม
الفصل 3
بما أن نرمين ما زالت طفلة، فهي لا تستطيع إخفاء مشاعرها تمامًا.عندما سمعت أن هذا المنزل هو منزلهم، شعرت بالحماس وسألت: "هل هذا صحيح؟"فزعَت سهيلة وأمسكت بذراعها وقالت: نرمين، لا تتحدثين بهذا الشكل!""هذا منزل عمة جيهان."قالت ذلك، وعينها امتلأت بالدموع، ثم نظرت إليَّ بتعبير مؤلم:"جيهان، لم أفكر أبدًا في تدمير علاقتكِ مع حسين.""سأغادر الآن، فلا تغضبي."عندما سمع حسين ذلك، ركض نحو سهيلة وأمسك بذراعها.سقطت سهيلة في حضنه، فاحتضنها بسرعة، ولكن عندما تبادل النظرات معي، تراجع بسرعة وأطلق يدها.لمعت في عيني سهيلة نظرة من الندم، لكن سرعان ما حلَّ محلها التعبير الحزين.قالت: حسين، لا تحاول إقناعي بعد الآن، فقد أزعجناكم."وفي تلك اللحظة، بدأت دموعها تتساقط كزهرة اللوتس البيضاء التي أوشكت على الذبول.هرعت نرمين إلى حضنها، وأخذت تبكي بصوتٍ عالٍ:"لا تبكي يا أمي، أنا السبب؛ لو لم أكن أنا، لما عانيتِ هكذا."كنت أراقب المشهد بهدوء، وتساءلت كيف لم تفكر هاتان الأم وابنتها في الدخول إلى مجال التمثيل، فهو خسارة كبيرة للسينما.أما حسين، فكان ينظر إليهما بحزن.وكلما شعر بحزن أكثر، ازداد
อ่านเพิ่มเติม
الفصل4
غادر حسين غاضبًا، مصطحبًا معه صوت أمي الهستيري وهي تسب وتلعن. وعندما مرت السيارة من أمامي، رأيت على وجه سهيلة نظرة انتصار حيث كانت تعتقد أنها فازت.مرة أخرى، وجدت نفسي وحيدة ومنبوذة، كحشرة بائسة تعيش في عزلة. لكنني لم أكن أكترث أبدًا. والديّ، زوجي وابني... لا أريد أيًّا منهم. إن كانت تحبهم، فليكن سأمنحهم لها جميعًا.كنت أفكر بهذه الطريقة بلا مبالاة، لكن لا أدري لماذا، ربما في الأوقات العصيبة، لا يستطيع المرء منع نفسه من استرجاع أسوأ الذكريات؛ تلك اللحظات البغيضة بدأت تملأ رأسي، شعرت برغبة عارمة في البكاء، ليس حزنًا، بل فقط لأفرغ ما بداخلي. لكنني لم أجرؤ على البكاء، كنت أخشى أن تحرق الدموع وجهي، ولن يكون ذلك إلا إضافة للمعاناة.مضيت أترنح في السير، خطوة ثقيلة وأخرى أخف، حتى خَدِرَت قدماي وتوقفت أفكاري عن العمل، غير قادرة على استرجاع أي شيء آخر. وعندما وجدت أخيرًا مكانًا احتمي فيه من الثلج، ونجحتُ في إيقاف سيارة أجرة، انزلقت السيارة في اللحظة التي توقفت فيها، واندفعت نحوي مباشرة مُصطدمةً بي.لم تكن الصدمة قوية، لكنني سقطت على الثلج، وبسبب البرد القارس الذي تسلل إلى جسدي، أص
อ่านเพิ่มเติม
الفصل 5
كانت صدمة كلمات علي كفيلة بأن تجعلني أكاد أقفز من السرير.وعلى الطرف الآخر من الهاتف، ارتفع صوت حسين بغضبٍ مفاجيء: "ماذا قلت؟ من أنت؟"لكن علي أغلق المكالمة على الفور، ثم أطفأ الهاتف تمامًا.نظرتُ إليه بدهشة، فابتسم لي بابتسامة محرجة وقال: "لم أقصد حقًا أن أقول إنكِ متوفاة، لكن زوجكِ هذا غريب جدًا.""زوجته تعرضت لحادث، وبقيت في المستشفى ليومين، ولم يتمكن أحد من الوصول إليه؛ وعندما قرر أخيرًا الاتصال بكِ، لم يقل حتى كلمة واحدة للاطمئنان عليكِ."ثم تابع وهو يهز رأسه بأسف: "بصراحة، أختي... لديكِ ذوق سيء جدًا في اختيار الرجال."ابتسمتُ بمرارة وهمستُ: "ليس فقط الرجال، حتى في اختيار والديّ وصديقتي المقربة وحتى في ابني، فشلتُ في كل شيء."أبعدتُ عن ذهني تلك الأفكار، ثم قلت: "هل يمكنك طلب بعض الطعام لي؟"لم آكل شيئًا منذ الليلة الماضية، وبدأت أشعر بالجوع.أخرج علي هاتفه فورًا وسألني عمّا أرغب في تناوله. لم أشعر برغبة كبيرة في الطعام، فطلبتُ منه أن يحضر لي حساءً خفيفًا. لكنه لم يوافق وقال بحزم: "الطبيب قال إنكِ تعانين من سوء تغذية، كيف تكتفينِ بالحساء فقط؟"ثم أضاف بنبرة حاسمة: "لا
อ่านเพิ่มเติม
الفصل 6
عندما ناديتُه بـطليقي، عبس حسين وجه .ظننت أنه سيبدأ كالعادة في توجيه اللوم لي ويتهمني بالمراوغة.لكن على غير المتوقع تنهد فقط، ثم مد يده ليمسح قمة رأسي وقال بهدوء:"هل لا زلتِ غاضبة مني؟ يا حبيبتي، أنا اعترف أنني تجاهلتكِ في السابق، وسأهتم بك أكثر في المستقبل.""لا تغضبي بعد الآن، حسناً؟""أين ستذهبين إن انفصلتِ عني؟"على الرغم من أنني لم أفهم لماذا تغير، إلا أنني شعرت بشيء من الاستياء عندما سمعت آخر جملة منه:"العالم واسع، كيف لي أن أكون بلا مكان؟"حسين: "أنتِ تعلمين جيداً أنني لم أقصد ذلك."كنت متعبة من الحديث وأردت الصمت.على ما يبدو، هو لا يريد أن يقسم الثروة وإلا فلا أستطيع أن أفهم سبب عدم رغبته في الطلاق.في تلك اللحظة، لاحظت في زاوية عيني سهيلة، فحولت اهتمامي إليها:"يا أنتِ، هل يمكنكِ الخروج من غرفتي؟"تحولت وجه سهيلة إلى اللون الأحمر فجأة، وبدت وكأنها ستبكي، وقالت بحذر:"آسفة يا جيهان، أردت فقط البقاء هنا لأعتني بك."كانت تنظر إلى حسين، متأملة أن يتدخل ويوقفني عن الانتقاد، كما كان يفعل سابقاً.لكن حسين، مع ذلك، لم يوبخني بسببها، بل قال: "سهيلة، يمكنكِ العودة الآن،
อ่านเพิ่มเติม
الفصل7
لا بد أن أعترف، مهارة علي في التمييز بين الحقيقي والمزيف تفوق حسين بكثير.تناولت التفاحة التي أعاد تقشيرها لي، وسخرت: "عجبًا، يبدوعلى الأرجح أنها تُعاني من انتكاسة في اكتئابها الحاد."توقف علي للحظة، ثم شدد على كلماته: "اكتئاب حاد جدًا."انفجر علي ضاحكًا: "هذا ليس اكتئابًا حادًا، بل انفصام في الشخصية! أنصح بإرسالها إلى مستشفى الأمراض العقلية، فالعلاج المناسب هناك سيكون أسرع!"ضحكت أنا أيضًا بصوت مسموع.نظر حسين إليّ بصدمة. لم يتخيل يومًا أنني قد أكون باردة القلب إلى هذه الدرجة، أسخر من مرض سهيلة مع شخص آخر.لكن ما لم يستطع تحمله أكثر، هو أنني أمامه كنت باردة كالجليد، بينما كنت أبتسم لهذا الرجل الآخر.اشتعلت نيران الغيرة في قلبه، فصرخ بغضب:"كفى يا جيهان! كيف أصبحتِ هكذا؟ لا عجب أن والديكِ خاب أملهما بكِ، ولا عجب أن ابننا لا يحبكِ!أنتِ امرأة شريرة، بلا قلب! كنتِ على حق، أندم على أنني لم أوافق على الطلاق منكِ من قبل.كان يجب أن أتخلص منكِ منذ وقت طويل، حتى يرى الجميع كيف سيكون مصير امرأة خبيثة مثلكِ!"في حضنه، بدت سهيلة منتشية، لكنها استمرت في التظاهر بالحكمة واللطف: "حسين،
อ่านเพิ่มเติม
الفصل8
قبل ثلاثة أشهر، أُطلق سراح ذلك الوغد الذي اغتصب سهيلة بعد أن أنهى مدة عقوبته.في اليوم الأول من خروجه، التقيت به.ما زلت أتذكر ما قالته سهيلة : "على ذلك الطريق، هناك صديق ينتظرني."إن كان هذا الشخص موجودًا حقًا، فربما يكون الوحيد القادر على إثبات براءتي.بحثت في شبكة علاقات سهيلة ، لكنني لم أجد شيئًا. لذا، خمّنت أن ذلك الصديق قد يكون واحدًا من هؤلاء الأوغاد.وفي النهاية، لم أكتشف فقط هوية الصديق الحقيقية، بل عرفت أيضًا الحقيقة كاملة.وغدًا، سأحمل هذه الحقيقة وأوجه الضربة القاتلة لسهيلة وسأمنح حسين مراسم طلاق لا تُنسى.بعد أن رتبت كل شيء، استغرقت في النوم من جديد.وفي الحلم، بدا لي أن هناك من يسألني: "إن كنتِ لا تكترثين حقًا، فلماذا تحتاجين إلى أدوية مضادة للاكتئاب؟"...في اليوم التالي، وبعد إنهاء إجراءات خروجي من المستشفى، أصرّ علي على إيصالي إلى إدارة الشؤون المدنية.لم أرفض، فجسدي لم يكن قد تعافى تمامًا بعد.عند وصولي، ودعته ثم دخلت المكتب.بعد ساعة، خرجت أنا و حسين بعد توقيع أوراق الطلاق، ولم يتبقَّ سوى شهر واحد لاستلام الشهادة الرسمية.لكن فور خروجي، اندفع والدي نح
อ่านเพิ่มเติม
الفصل 9
سمعت سهيلة أنني سأقدم لها هدية، فامتلأت عيناها بالحذر.يبدو أنها كانت على دراية بنفسها، وتعلم كم أكرهها، فكيف يمكن أن أُحضِّر لها هدية؟لكن قبل أن ترفض، خرج رجل ذو شعر قصير جدا من بين حشد المتجمع.عندما رأت ذلك الرجل، تغير وجه سهيلة فجأة، وتراجعت بضع خطوات إلى الخلف بخوف، ثم نطقت باسمه لا إراديًا:"مصطفي!"نفث مصطفي دخان سيجارته، وعيناه تتجولان بلا مبالاة على وجه سهيلة:"حبيبتي السابقة، لم أركِ منذ زمن طويل؛ يبدو أنكِ تعيشين حياة جيدة، هل لا يزال وعدكِ قائمًا بأنكِ ستتزوجينني بعد حصولكِ على ثروة عائلة جيهان؟"اتسعت عينا والديّ في دهشة، ونظرا إلى سهيلة بصدمة.هزت سهيلة رأسها بسرعة محاولة التوضيح: "أبي، أمي، لا تصدقاه! إنه... إنه أحد أولئك الأوغاد من الماضي!"وبعد أن نطقت بهذه الكلمات، التفتت إليّ بغضب: "أنتِ! أنتِ من أحضرت هذا المغتصب إلى هنا؟""لماذا؟ لقد عانيتُ بما فيه الكفاية، لماذا لا تزالين تلاحقينني بهذا الشكل؟"ثم انفجرت بالبكاء.تقدم حسين لمساعدتها، ونظر إليّ بخيبة أمل قائلاً:"كيف يمكنكِ أن تكوني قاسية بهذا الشكل؟"أما أبي، فصرخ بغضب: "يا لكِ من وحش! أنتِ حقًا بلا
อ่านเพิ่มเติม
الفصل 10
على الرغم من أن المنشور لم يذكر اسم الشخص صراحة، إلا أنه من المدهش أن العديد من زملائي في المدرسة الثانوية بدأوا يعلقون تحته.وسرعان ما تم الكشف عن كل الأفعال القذرة التي ارتكبتها سهيلة.لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل تأثر حسين ووالداي أيضًا.في الأيام القليلة التالية، كاد هاتفي ينفجر من كثرة الاتصالات.وفي هذه اللحظة، نظرتُ إلى الجاني الرئيسي الجالس أمامي، وقلتُ له بلهجة يائسة: "أيها الوغد، من سمح لك بالتدخل؟"ابتسم علي بمرح ووضع لي قطعة لحم بقر ساخنة في وعائي: "لا تغضبي يا جيهان، أنا أعرف أنكِ لا ترغبين في استغلال جراحكِ لجعل الآخرين يشعرون بالذنب.""لكنني أرى أن من تعرض للظلم له الحق في أن يتكلم! إن لم يعرفوا حجم معاناتك، فكل ما سيشعرون به هو مجرد ندم بسيط.""وهذا لا يكفي لتعويضكِ عن الأذى الذي سببوه لكِ، كما أنه لن يساعدكِ على تجاوز هذا الجراح.""لذلك، أردتُ أن أجعلهم يعيشون العذاب نفسه الذي عشتهِ أنتِ طوال هذه السنوات.""ومن الآن فصاعدًا، كلما شعرتِ بالحزن، فقط تذكري أنهم أكثر تعاسة منكِ، وستشعرين براحة أكبر."نظرتُ إليه بدهشة، وشعرت بشيء غريب في داخلي.كان محقًا... لم
อ่านเพิ่มเติม
สำรวจและอ่านนวนิยายดีๆ ได้ฟรี
เข้าถึงนวนิยายดีๆ จำนวนมากได้ฟรีบนแอป GoodNovel ดาวน์โหลดหนังสือที่คุณชอบและอ่านได้ทุกที่ทุกเวลา
อ่านหนังสือฟรีบนแอป
สแกนรหัสเพื่ออ่านบนแอป
DMCA.com Protection Status