All Chapters of صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة: Chapter 171 - Chapter 180

180 Chapters

الفصل 0171

فجأة اقتربت سيارة كمال الرياضية، محاولة دفع ليلى للخروج من الطريق.لكن ليلى لم تتراجع، واحتك الجانب الأيمن لسيارتها بالجدار، مما أحدث شرارا، ولكن سرعان ما انزاحت سيارتها لتلاحق سيارة كمال.لقد كانت مهارتها في السباق مدهشة للغاية.كان كمال يراقب ليلى، ونسيم الهواء يلعب بشعرها الطويل الأسود، الذي كان يتطاير في الهواء، ويحيط بوجهها النقي وعنقها الجميل، مما جعل جمالها يأسر الأنظار.نظرت إليه ببطء خلف نظارات شمسية، ثم أظهرت له إصبعها الأوسط.تبا!ها.ضحك كمال بسخرية، وكان شعور مثيرا بالنسبة له.كان قلبه لا يهدأ.في تصور كمال، كانت ليلى مجرد فتاة قروية تحيط به دائما وتتسبب بالمشاكل.لكن في بعض الأحيان، عندما تكون ذكية في مواجهة الأشرار، وعندما تلعب الألعاب معه بحسم، وحتى في هذه اللحظة عندما تتألق في سباق السيارات، تجعل قلبه يشتعل.لا يعرف أي جانب منها هو الحقيقي.كانت مثل لغز.لقد بدأ هجومه، وفي اللحظة التي رأت فيها ليلى عقبة أمامها، تحولت إلى مقاومة وحاولت دفعه بعيدا.لكن كمال ضغط على دواسة الوقود، وفي لحظة نزوله من المنحدر، انزلق بسرعة وانحرف بجانبه مثل السهم.رفعت ليلى عينيها نحو كمال، وأ
Read more

الفصل 0172

ضحك ناصر وقال: "فهمت الآن، المساعدة التي تحدثت عنها ليلى هي جميلة."قال كمال: "ماذا تعني المساعدة؟""قبل قليل، كنتما في سباق متقارب، ليلى قالت إن قلب جميلة ضعيف، حتى لو كانت مهارتك في القيادة رائعة، لا يمكنك أن تأخذ جميلة معك، بالتأكيد هي من ستساعد ليلى."هل قالت ذلك بالفعل؟نظر كمال إلى ليلى وهي تبتعد، ثم ابتسم ابتسامة خفيفة.دفع ناصر كمال برفق باستخدام كتفه وقال: "أليست مثيرة للاهتمام؟"رفع كمال حاجبيه بطريقة جذابة، لكنه لم يتحدث.جميلة، التي تم تجاهلها تماما شعرت بالعجز، هل يعتقدان أنني غير موجودة؟...دخلت ليلى وناصر إلى غرفة السماء البحرية، بينما دخلت جميلة وكمال إلى غرفة الأرض البحرية.وصلت سعاد وثم سهى، المنتجع هنا مشهور بالينابيع الساخنة، جاء الجميع للاستمتاع بها في المساء.أخذت سعاد ليلى وقالت: "ليلى، هيا، دعينا نشتري البيكيني."وصلتا إلى قسم البيكيني، وكان هناك الكثير من التصاميم المختلفة التي تجعل أي شخص يضيع في الاختيارات.قالت سعاد بحماس: "ليلى، جسدك رائع، يجب أن نختار بيكيني جميل لكي تستعرضي جسمك."لكن في تلك اللحظة، جاء صوت سهى ساخرا: "البجعة القبيحة ستظل بجعة قبيحة، هل
Read more

الفصل 0173

كانوا يتسابقون سابقا، والآن أصبح الأمر متعلقا بالمال.أما في مسابقة المال، فمن المؤكد أن كمال، أغنى رجل في مدينة البحر، لن يخسر.نظرت جميلة إلى كمال بوجهها الجميل وطلبت منه شراءه.نظر كمال إلى جميلة ثم نظر إلى ليلى.كانت عيون ليلى الصافية تراقبه أيضا.تعلقت جميلة بذراع كمال وتدللت: "كمال، اشتر لي هذا، أريدها ~"نظر كمال إلى البائع وقال: "سأدفع ضعف السعر."دفع ضعف السعر لشراء الهدية لجميلة.رفعت جميلة ذقنها الجميلة، مثل طائر الطاووس المتفاخر، ثم نظرت إلى ليلى بتفاخر.كانت وكأنها تقول – انظري، كمال اشترى لي هذا.قال ناصر فورا: "كمال، هذا ليس ممتعا، أيها البائع، سأدفع ثلاثة أضعاف السعر."دفع ناصر ثلاثة أضعاف السعر لشراء الهدية لليلى.نظرت ليلى إلى ناصر وقالت: "ناصر، لا داعي..."قال ناصر مبتسما: "لا، يجب أن أشتريها، وأريد أن أراك وأنت ترتدينها."عبس كمال حاجبيه قليلا وقال: "سأدفع أربعة أضعاف السعر."قال ناصر: "أنا سأدفع خمسة أضعاف."أصبح الأمر الآن صراعا بين الرجلين.قال كمال: "ستة أضعاف."عندما كان ناصر على وشك التحدث، قاطعته ليلى وقالت: "ناصر، فجأة لم أعد أحب هذا البيكيني الوردي."ثم أظه
Read more

الفصل 0174

نزلت في البنبوع الساخن وذهبت إلى جانب كمال: "كمال، هل أنا جميلة؟"نظر كمال إليها ولم يتكلم، وفي تلك اللحظة، جذبت سعاد ليلى إليها.نزلت سعاد إلى البنبوع الساخن وقالت: "ليلى، أسرعي في النزول."رفع كمال عينيه نحو ليلى، وكانت قد ارتدت البيكيني ولكنها بدت غير مرتاحة، فقد غطت نفسها بمنشفة على جسدها.ابتسمت جميلة بسخرية وقالت: "ليلى، لماذا ترتدين المنشفة؟ هل أنت غير واثقة في جسمك؟"كانت سهى تراقب عن كثب، تضحك على الموقف.قالت سعاد: "ليلى، الجميع يطالبك بإزالة المنشفة!" ثم جذبت المنشفة من على جسدها.آه!فزعت ليلى وأطلقت صرخة مفاجئة، ليظهر جسدها الجميل أمام أنظار الجميع.كانت ليلى ترتدي بيكيني باللون الأحمر التوتي، وبشرتها فاتحة بطبيعتها، على عكس جميلة التي تهتم ببشرتها وتدفع أموالا طائلة لذلك. كانت ليلى تمتلك بشرة ناعمة مثل الزبدة البيضاء، وجسمها كان رقيقا وطبيعيا.كان جسد ليلى متناسقا جدا، بخصر ضيق كزهرة فسيفساء، صدرها الممتلئ كان يظهر أنوثتها، وأفخاذها الجميلة. حتى البيكيني الأحمر الذي اختارته بشكل عشوائي أضاف لمسة من الجمال الشبابي والأنوثة.عندما رآها كمال بهذا الشكل، تقلصت بؤبؤ عينيه قليل
Read more

الفصل 0175

شعرت ليلى بالدهشة، لماذا يراقبها كمال؟جميلة كانت بجانبه، لماذا لا ينظر إليها؟يبدو أن كمال ينظر إليها أكثر من المعتاد مؤخرا.نظر ناصر إلى ليلى وقال: "ليلى، هيا بنا نذهب إلى هناك للاستمتاع بالينابيع الساخنة."ضحكت سعاد بخفوت وقالت: "ناصر يريد قضاء وقت خاص مع ليلى، هيا اذهبا بسرعة."سارت ليلى وراء ناصر.نظرت سعاد إلى كمال، كان نظره قاتما، وواضحا أنه في مزاج سيء، لكنها شعرت بشيء من السعادة الغريبة.وصلت ليلى وناصر إلى الينبوع الساخن آخر، وكانا يتحدثان، لكن لم يمض وقت طويل حتى رن هاتف ناصر."ليلى، سأذهب لأجيب على الهاتف."قالت ليلى: "حسنا."ذهب ناصر ليجيب على الهاتف.استمتعت ليلى بوقتها في الماء لفترة، ثم رأت شخصا يبيع الآيس كريم، ولم تستطع مقاومة هذه الحلويات، فركضت نحوه لتشتري بعضها.لكن البائع اختفى، وفجأة وجدت ليلى نفسها في زاوية معزولة من الينابيع الساخنة.رأت هناك شخصين، أحدهما رجل به وشم نمر على صدره، والآخر امرأة ذات جسم مغري وجميل.كانت المرأة تجلس فوق الرجل، وكانا ينامان، والمياه المحيطة بهما تتناثر.ضحكت المرأة وقالت: "ألا تخاف من أن يراك أحد وأنت في علاقة مع زوجة رئيسك؟"قال ا
Read more

الفصل 0176

وصل السيد نمر مع رجاله.كمال يعرف السيد نمر، أحد كبار رجال العصابات، معروف بوحشيته ودمويته، وقتل بعض الأرواح، كان يأتي هنا مع زوجة رئيسه للخيانة حتى اكتشفت ليلى الأمر.السيد نمر لن يسمح لليلى بمغادرة هنا على قيد الحياة.هناك قوانين في عالم العصابات، حيث لا يتدخل رجال الجريمة في شأن رجال الأعمال الشرعيين، كمال لا يريد أن تحدث مشكلة هنا.في تلك اللحظة، وصل السيد نمر مع حراسه وقال أحدهم: "السيد نمر، ها هما!"خفض كمال رأسه ثم قبل شفاه ليلى الحمراء مباشرة.كانت ليلى قد سمعت قدوم السيد نمر، وفي تلك اللحظة، غمرها قبلة كمال القوية.كان يقبلها بعنف، كأنه يحاول أن يفرغ مشاعره السلبية ويعض شفتيها.حاولت ليلى دفعه باستخدام يديها ضد صدره، لكنه همس بتهديد: "هل تريدين الموت؟"لم ترد الموت.لكنها أيضا لم ترغب في أن تكون هكذا معه: "أنا متألمة... ألمتني..."عبست حاجبيها الرقيقتين، ووجهها الصغير أصبح مليئا بالحزن، بدت كطفلة ضعيفة جدا. إنها ضعيفة معه دائما.كمال قبلها مرة أخرى، لكن هذه المرة كان أكثر لطفا ورقة كيلا يؤلمها.بدأت يدها التي كانت على صدره تتشابك مع قميصه، وأمسكت به بشدة.سلوكها الطائع جعل كما
Read more

الفصل 0177

إنه يحاصرها بجسمه القوي والصلب الآن ويقول لها إنه سيشتري الملابس لها في مكان خال من الناس. تشعر ليلى بأنهما في علاقة الخيانة وهي عشيقته.لكنها زوجته الشرعية أصلا."لا ملابس أريد.""هل تريدين آيس كريم؟"أخرج كمال آيس كريم.فوجئت ليلى، كان في يد كمال آيس كريم بنكهة الفراولة."متى اشتريتها؟""منذ قليل."لقد تبعها كمال طوال الطريق ورآها تلاحق البائع الذي يبيع الآيس كريم.خفضت ليلى عينيها، لم تكن تتوقع أن يشتري لها كمال آيس كريم.مد كمال الآيس كريم إلى شفاهها الحمراء وقال: "تذوقي."رفعت ليلى عينيها لتراه: "لا أريد."على الرغم من أنها كانت ترغب بها بشدة، فقد كانت عيونها تلمع عندما كانت تلاحق آيس كريم.تقلصت عينا كمال، ورفع شفتيه وقال بصوت خافت: "ماذا تريدين أن تأكلي، هل تريدين..."انقبضت عيون ليلى، وسارعت لتمسك فمه بيدها.ماذا كان يريد أن يقول؟ كلمات جارحة؟وضعت يدها الناعمة على فمه، ابتسم كمال وقال: "هل تريدين يدي؟ أليس لديك شغف بعض الناس؟"ليلى: "......"أزال كمال يدها الصغيرة وضحك بسخرية وقال: "ليلى، ماذا كنت تفكرين؟ لماذا رأسك مليء بكل هذه الأفكار غير الصحية؟"احمر وجه ليلى بشكل مفاجئ، و
Read more

الفصل 0178

ليلى كانت تحمل آيس كريم بنكهة الفراولة ونظرت إلى كمال.كان كمال واقفا طويل القامة، ينظر إليها بهدوء كما لو كان ينتظر إجاباتها."هل لا بد أن يشتري لي رجل هذا الآيس كريم؟ لقد اشتريته بنفسي." كذبت ليلى كذبة صغيرة.لم تصدق جميلة وسهى ذلك.نظر إليها كمال، وابتسم ابتسامة خفيفة على شفتيه: "أيتها الكاذبة الصغيرة!"لم ترغب ليلى في الاستمرار في الجدال، نظرت إلى ناصر وقالت: "ناصر، لا أريد الذهاب إلى البنبوع الساخن بعد الآن، لنعد إلى غرفتنا."أومأ ناصر قائلا: "حسنا."غادر ناصر مع ليلى.قالت سهى بحقد: "ليلى بالتأكيد تكذب، الآيس كريم الذي تحمله بالتأكيد اشتراه لها رجل، وهي الآن متسرعة في أخذ ناصر إلى غرفته، بالتأكيد تريد أن تنام معه!"مدت جميلة يدها لتتعلق بذراع كمال وقالت: "كمال، ليلى الآن هي حبيبة ناصر، ويسكنان في نفس الغرفة الليلة، هل تعتقد أنهم سينامان معا؟"بادرت سهى وقالت: "بالطبع سيفعلان هذا! رغم أن أخي كمال لم يلمس ليلى، لكن من الواضح أن ليلى ليست فتاة عذراء!"نظرت جميلة إلى وجه كمال الوسيم، ثم قالت: "سهى، أعتقد أن هذا لن يحدث، أليس كذلك؟"قالت سهى: "أختي جميلة، هل تعتقدين أن ليلى مثلما أنت
Read more

الفصل 0179

عاد كمال وجميلة إلى غرفة الأرض، وكان كمال يقف بجانب النافذة الكبيرة.في هذه اللحظة، احتضن جسد ناعم من خلفه، وكانت يد صغيرة بيضاء تسقط على صدره العضلي، تتحرك بشكل مغري.كانت جميلة.دارت كمال ووجهه نحو جميلة وقال: "ماذا بك؟"كانت جميلة تنظر إليه بإعجاب، في هذا الوقت عندما تكون امرأة ورجل في غرفة واحدة في الليل، فذلك هو الوقت الذي تبدأ فيه الشهوة.سألت جميلة بكل أنوثة وجاذبية: "كمال، هل كان لك امرأة من قبل؟""لماذا تسألين عن ذلك؟"كانت جميلة تعرف أن النساء في حياة كمال دائما ما كانت هي، وعندما أصبح كمال في غيبوبة لمدة ثلاث سنوات، استفاق وظهرت ليلى في حياته، لكنها كانت تعلم أن كمال لم ينم مع ليلى.لكن كمال كان في سن الشباب، في سن الازدهار، ألم يكن لديه أي رغبات؟في هذه المرات، حاولت الاقتراب منه مرارا، لكنه رفض.رغم أنها كانت متمسكة بفكرة أن كمال يجب أن يتزوجها لكي تمنحه نفسها، لكنها كانت أيضا قادرة على أن تعطيه القليل من المتعة لتجعل الأمور أسهل.سقطت يد جميلة على صدره العضلي، وقالت بنغمة مليئة بالإغراء: "كمال، يمكنني مساعدتك."كانت جميلة قد صبغت أظافرها باللون الأحمر القاني، وكان شكلها ج
Read more

الفصل 0180

ما هذه؟أغلقت ليلى الباب وألقت الأشياء على السرير: الواقي الذكري وملابس داخلية مثيرة.توقفت ليلى عن الحركة، لم تطلب هذه الأشياء!هل كانت خدمة الغرف قد أخطأت في إرسالها إلى الغرفة؟في هذه اللحظة، خرج ناصر من الحمام، ورأى هذه الأشياء أيضا. تفاجأ وقال: "ليلى، ما هذا؟"علمت ليلى أن ناصر لم يطلبهما أيضا.كيف وصلت هنا إذا؟رن جرس الباب.في هذه اللحظة، رن الجرس مرة أخرى."سأفتح الباب."فتح ناصر الباب، وكان كمال وجميلة واقفين بالخارج.شعرت ليلى بهزة خفيفة في رموشها الطويلة، ألم يكونا في غرفة البحر المجاورة؟قال ناصر بدهشة: "كمال، لماذا أتيتما إلى هنا؟"قال كمال بصوت منخفض وجذاب: "كان هناك مشكلة في نظام الأمان في غرفتنا، تحتاج لاختبار وإصلاح، لذا سنبقى الليلة هنا معكما."تفاجأت ليلى، هل سيبقى كمال وجميلة معهما الليلة؟غرفة واحدة، أربعة أشخاص سيقيمون فيها.لا مشكلة في أن يبيت أربعة أشخاص في هذه الغرفة الرئاسية المطلة على البحر، لكن الأمر يبقى غريبا.لم ترغب جميلة في السكن هنا، ولكن فجأة جاء مدير المنتجع وقال أن هناك مشكلة في غرفة الأرض، وأوضح أن الغرف الأخرى ممتلئة، لذا كان عليهم المجيء إلى غرفة
Read more
PREV
1
...
131415161718
SCAN CODE TO READ ON APP
DMCA.com Protection Status