"كمال~" قالت جميلة فجأة: "أنت لا تحب ليلى على أي حال، وستنفصلان في النهاية، لكن الآن ليلى وجدت سعادتها، وناصر هو الرجل الذي لا تستطيع أي من بنات العائلات الغنية الفوز بقلبه، يجب أن نبارك لها، أليس كذلك؟"توقف كمال للحظة، وعبس بوجهه.ثم جاء أبناء الأثرياء حاملين الكعكة، وأشعلوا الشموع: "الآن، دعوا صاحب الحفل ينفخ في الشموع."نفخ ناصر في الشموع، ثم بدأ في تقطيع الكعكة، وكان يجب عليه أولا أخذ أول قضمة.لكن ناصر قطع الكعكة وأعطاها ليلى لتأخذ أول قضمة.نظرت ليلى إليه ثم فتحت فمها لتأخذ القضمة.لكن ناصر سحب يده، وكان يلعب معها.رأت ليلى ابتسامة ناصر المرحة، فقررت أن تلعب دور الحبيبة المدللة، فنظرت إليه بعينين غاضبتين ثم قبضت يدها الصغيرة وضربت صدره برفق.هاها.مد ناصر يده واحتضن ليلى بذراعه، وأطلق ضحكة سعيدة."ناصر وجنيته الصغيرة حبيبان سعيدان جدا!""اليوم لا نحتاج لأكل الكعكة، لقد شبعنا من حلوى الحب!"تبادلا المزاح وأدى ذلك إلى انفجار ضحكات الجميع.ثم أضاف ناصر قطعة من الكعكة إلى شفتي ليلى، وأخذت قضمة صغيرة.انحنى ناصر وأخذ القطعة المتبقية من حيث توقفت ليلى، وأكلها من نفس المكان.كان المشهد
Baca selengkapnya