Filter By
Updating status
AllOngoingCompleted
Sort By
AllPopularRecommendationRatesUpdated
وهبتُه لحبيبة طفولته، فوجدني قمرَه الوحيد

وهبتُه لحبيبة طفولته، فوجدني قمرَه الوحيد

بعد خمس سنوات من حبّ مشتعل، تجد نادين التهامي نفسها تُرمى في قاعة زفافها، بعدما تركها نبيل الصاوي مسرعًا ليواسي حبيبة طفولته التي هددت بالانتحار للمرة التاسعة والتسعين. عندها أدركت أنّ قلبه المتجمّد لن يذوب لها يومًا. قطعت كل ما يربطها به، وغادرت الشمال نحو الجنوب، عازمةً على بدء حياة جديدة. ولكن بعد ليلة من السّكر، استيقظت لتجد نفسها قد نامت بالخطأ مع أخطر رجل في نخبة الساحل، العدوّ اللدود لأخيها — ماجد الحسيني! وفي الصباح، حاولت نادين الهرب على رؤوس الأصابع من مسرح الجريمة. لكن يدًا قوية أمسكت بكاحلها وسحبتها دون رحمة إلى السرير الناعم. اقترب صوته العميق المتهدّج من أذنها، وأصابعه تتحسس تلك العلامة الساخنة التي تركتها أسنانه على عنقها البارد: "يا نادين الصغيرة، تأكلين وتشربين ثم تهربين؟ بعد كل هذا ولا تنوين تحمُّل المسؤولية؟" *** كان الجميع يعرف أنّ ماجد الحسيني رجل بارد، قليل الرغبات، لا يقترب من أحد. لكن ما من أحد كان يعلم أن أخت عدوه اللدود مقيمة في قلبه طوال الوقت. ومنذ ذلك الحين، سقط السيد عن عرشه، وتحول اتزانه إلى هوسٍ جنوني بها. اشترى لها بلدة تاريخية كاملة بعشرة مليارات، وحضن الفتاة الثملة بين ذراعيه، كان رداء الحمّام مفتوح على عضلات بطنه المشدودة، حيث ينخفض صوته بإغواء خطير: "نادين الصغيرة، ألا تريدين أن تلمسي؟ إحساسه رائع." نادين: ... أين ذهب الرجل البارد الزاهد؟ قال: " الزُهد؟ هذا مع الآخرين فقط. أما أنتِ، فلا يوجد سوى الرغبة."
الرومانسية
218 viewsOngoing
Read
Add to library
عيد لها، جنازة لي

عيد لها، جنازة لي

زواج ورد وسليم الذي دام خمس سنوات. لقد كان زواجا حافظت عليه مقابل الدوس الكامل على كرامتها الجسدية والنفسية. كانت تعتقد أنه إن لم يكن هناك حب، فلا بد أن تكون هناك مودة. حتى جاء ذلك اليوم. إشعار بخطر وشيك على حياة طفلهما الوحيد، وتصدر سليم عناوين الأخبار وهو ينفق ثروة طائلة على حبيبته الأولى، ظهرا في نفس الوقت أمامها. لم تعد مضطرة بعد الآن لتتظاهر بأنها زوجته. لكن ذلك الرجل القاسي القلب اشترى جميع وسائل الإعلام، وركع في الثلج بعينين دامعتين يتوسل إليها أن تعود. وورد ظهرت وهي تمسك بيد رجل آخر. حبيبها الجديد أعلن نفسه أمام العالم بأسره.
الرومانسية
1030.4K viewsOngoing
Read
Add to library
أيها المليونير، لنتطلق

أيها المليونير، لنتطلق

وصلني مقطع فيديو إباحي. "هل يعجبكِ هذا؟" كان الصوت الذي في مقطع الفيديو هو صوت زوجي، مارك، الذي لم أره منذ عدة أشهر. كان عاريًا، قميصه وسرواله ملقيين على الأرض، وهو يدفع جسده بعنف في جسد امرأة لا أستطيع رؤية ملامح وجهها، بينما يتمايل نهداها الممتلئان يتقفزان بقوة مع كل حركة. كنت أسمع بوضوح أصوات الصفعات تختلط بالأنفاس اللاهثة والآهات الشهوانية. صرخت المرأة في نشوة٬ "نعم… نعم، بقوة يا حبيبي!" فقال مارك وهو ينهض، يقلبها على بطنها ويصفع آردافها٬ "يا لك فتاة شقية! ارفعي مؤخرتك!" ضحكت المرأة، استدارت، وحرّكت أردافها ثم جثت على السرير. شعرت حينها وكأن دلوًا من الماء المثلج قد سُكب فوق رأسي. إن خيانة زوجي وحدها كافية لتمزقني، ولكن ما هو أفظع أن المرأة الأخرى لم تكن سوى أختي… بيلا. ... "أريد الطلاق يا مارك."٬ كررت عبارتي، خشية أن يتظاهر بعدم سماعها، مع أنني كنت أعلم أنّه سمعني جيّدًا. تأملني بعبوس، ثم قال ببرود٬ "الأمر ليس بيدكِ! أنا مشغول جدًا، فلا تُضيعي وقتي بمثل هذه القضايا التافهة، أو تحاولي جذب انتباهي!" لم أشأ أن أدخل معه في جدال أو نزاع. كل ما قلته، بأهدأ ما استطعت: "سأرسل لك المحامي باتفاقية الطلاق." لم يُجب بكلمة. مضى إلى الداخل، وأغلق الباب خلفه إغلاقًا عنيفًا. ثبت بصري على مقبض الباب لحظةً بلهاء، ثم نزعت خاتم الزواج من إصبعي، ووضعته على الطاولة.
الرومانسية
9.125.0K viewsOngoing
Read
Add to library
New Arrivals
UNTAMED DESIRES
UNTAMED DESIRES
Other · T.M Tales
121 views
ROSES ON FIRE
ROSES ON FIRE
Mafia · RomanticAdrienne
257 views
The Alpha's Contracted Omega
The Alpha's Contracted Omega
Romance · maria adelle
195 views
SCAN CODE TO READ ON APP
DMCA.com Protection Status