공유

ثلاثة أطفال أذكياء: والدهم المخادع يسعى لاستعادة زوجته
ثلاثة أطفال أذكياء: والدهم المخادع يسعى لاستعادة زوجته
작가: يونس الثلجي

الفصل 1

작가: يونس الثلجي
علياء كانت حاملاً.

عادت إلى المنزل وهي تحمل نتائج التحاليل بحماسٍ كبير. طوال الطريق كانت تفكر في كيفية إخبار أمين بالمفاجأة السعيدة.

كان قد سافر لأكثر من نصف شهر، ومن المقرر أن يعود غدًا.

بمجرد دخولها المنزل، لاحظت وجود حذاء نسائي عند المدخل، لم يكن يخصها.

عبست علياء عندما رأت الحذاء. كانت تعرفه، فهو الحذاء الذي اشترته أختها وردة مؤخرًا.

لكن ألم تسافر وردة مع أمين؟

فجأة سمعت صوت امرأة يأتي من الطابق العلوي.

ذلك الصوت... كان صوت أختها وردة!

أحست علياء بضيق في صدرها وشعرت برأسها يدور.

هل يمكن أن يكون الرجل في الطابق العلوي سوى زوجها، أمين؟

بحركة لا إرادية، خطت علياء خطوات نحو السلالم. كلما اقتربت من غرفة النوم، أصبحت الأصوات أكثر وضوحًا.

"ماذا لو عادت الآن؟" قالت وردة بصوت مغري.

ورد أمين بصوت بارد ومنخفض، "لا يهمني".

ثم تابعت وردة بنبرة ناعمة، "هي طالما كانت ترغب في أن تحمل منك، لكنني أنا من حملت بطفلك. كيف ستفسر ذلك لها؟"

أجاب أمين بنفس البرود، "لا يهمني".

تجمد قلب علياء. تراجعت بهدوء عن الباب، واستدارت لتغادر.

لم تكن لديها الشجاعة لمواجهة ما كان يجري خلف ذلك الباب.

ما الفائدة من الدخول؟ الجميع يعرف أن أمين لا يحبها.

هي من أصرت على الزواج منه رغم كل شيء.

عامان من الزواج، ركضت خلالها من مستشفى إلى آخر، وجربت كل العلاجات لتتمكن من إنجاب طفل له.

والآن، بعدما أصبحت حاملاً بطفله، وجدته مع أختها غير الشقيقة، وردة، في غرفة نومهما.

بل، وردة أيضًا كانت حاملاً.

دموع علياء انهمرت بصمت، وخرجت من المنزل تحت المطر.

كانت تمشي بلا وجهة، والمطر يزداد، وأصوات وردة وأمين لا تزال ترن في أذنيها.

لم يكن غريبًا أن يطلب أمين من وردة أن تكون مساعدته في العمل.

لم يكن غريبًا أن يصطحبها معه في كل رحلاته.

اتضح أن علاقتهما كانت قائمة منذ فترة طويلة...

من نافذة غرفة النوم في المنزل، وقفت وردة، وهي تنظر إلى علياء تبتعد. ابتسمت بسخرية.

الصوت الذي سمعته علياء لأمين، كان تسجيلًا قد أعدته وردة.

كانت واثقة أن علياء لن تجرؤ على الدخول.

"زوجتي هي علياء، عليكِ احترام نفسك."

"لن أطلقها خلال السنوات القادمة."

تذكرت وردة ببرود رفض أمين لها في الماضي، وضحكت بخبث وهي تخرج هاتفها وتتصل برقم.

في وسط المطر الغزير، وجدت علياء نفسها تسير على الجسر البحري.

كان الجو عاصفًا، والطريق خالٍ من السيارات تقريبًا.

فجأة، ظهرت شاحنة كبيرة تتجه نحوها بسرعة جنونية.

كانت علياء غارقة في أحزانها، فلم تنتبه للشاحنة القادمة.

"بوم!"

اصطدمت الشاحنة بها، فطارت في الهواء وسقطت بقوة على حافة الجسر.

شعرت بألم شديد في كل جسدها، وبدأ الدم يتسرب من رأسها ويغطي عينيها.

رأت شخصًا يخرج من الشاحنة ويتحقق من نبضها.

ثم اتصل بشخص ما وقال، "سيدي، لم تمت بعد، هل تريدني أن أدهسها مرة أخرى؟"

تألم قلب علياء بشدة.

الشخص الذي تحدث عنه السائق هو "السيد أمين".

الوحيد الذي كانت تعرفه طوال حياتها باسم أمين، الرجل الذي أحبته وضحت بكل شيء من أجله.

هل يريد قتلها لأنها اكتشفت خيانته مع وردة؟

أم لأن وردة حامل ويريد أن يضمن مكانًا لطفلها؟

ولكن... في بطنها أيضًا يوجد طفله.

"لا تلوميني، لومي نفسك لأنك وقعت في حب الشخص الخطأ!"

أنهى السائق المكالمة، ثم بدأ يركل جسد علياء المكسور بحذائه الجلدي. المكان الذي سقطت فيه على بعد أقل من مترين من حافة الجسر

'أراك في الحياة القادمة.'

سقطت علياء من الجسر.

وفي لحظات وعيها الأخيرة، رأت صورة لأمين تحت شجرة الكرز، حين كان شابًا يرتدي الأبيض، وسيمًا ومهذبًا.

"أمين، أنا أكرهك..."

في المدينة الساحلية، خرج رجل طويل القامة، ذو حضور مهيب وبارد من غرفة الاجتماعات.

ركض مساعده خلفه بخوف، "سيدي، زوجتك تعرضت لحادث".

توقف الرجل لبرهة وهو يعبس، "ما الذي فعلته الآن؟"

"لقد صدمتها سيارة وسقطت في البحر. لم يعثروا على جثتها بعد."

تجمدت عيناه من الصدمة.

وفي تلك اللحظة، رن هاتفه، كان الاتصال من المستشفى.

"سيدي، حاولت زوجتك ألا تخبرك، لكني شعرت أنه من واجبي أن أبلغك.

زوجتك حامل، تجاوزت الشهر الثالث..."

بعد ست سنوات...

هبطت الطائرة الدولية في مدينة الدوحة.

خرجت علياء من المطار وهي تسحب حقيبتها.

منذ ست سنوات، كانت تُعرف باسم السيدة علياء، لكن بعد الحادث، تخلت عن لقبها وأصبحت تعرف باسم علية فقط.

شعرها الطويل البني ينسدل على كتفيها، وكانت ترتدي قميصًا أحمر ومعطفًا أسود، مما أعطاها مظهرًا قويًا وغامضًا.

وراءها كان يسير طفلان، كلاهما يرتديان نفس المعطف الأسود، ويسحبان نفس نوع الحقيبة.

رغم أن أعمارهم كانت تبدو خمسة أو ستة أعوام، إلا أن مظهرهم الرفيع وهيبتهم جعلت من الصعب الاقتراب منهم.

"علية!"

صاحت سلوى، وهي تشير نحوها بحماس.

سلوى هي طبيبة جراحة تجميل معروفة في الدوحة، عندما درست في أوروبا قبل خمس سنوات، وكانت محظوظة بما يكفي للمشاركة في جراحة علياء التجميلية، وأصبحت ببطء أفضل أصدقاء لها.

الآن بعد أن عادت صديقتها إلى الدوحة، عليها بالتأكيد تحمل مسؤولية المضيف.

هرعت سلوى وسحبت الحقيبة بحماس في يد علية، "لقد جهزت المنزل لك ، دعنا نذهب الآن!"

"شكراً، سلوى"، قالت علية بابتسامة باهتة وهي تشير إلى الطفلين، "هذا باسم ونورة، أولادي."

"مرحبًا يا خالة!" قالت نورة بابتسامة لطيفة وهي ترسل قبلة لسلوى، "اعتني بنا جيدًا!"

أما باسم، فقد نظر إلى سلوى بتأمل، ثم قال ببرود، "هل ما زلتِ بدون زوج يا خالة؟"

تجمدت سلوى من المفاجأة، "كيف عرفت؟"

رد باسم وهو يسحب حقيبة سلوى الكبيرة، "النساء اللواتي يقمن بأعمال شاقة غالبًا ما يجدن صعوبة في الزواج."

سلوى كانت مصدومة، بينما علية حاولت التخفيف من التوتر، "هو فقط يتحدث بقسوة أحيانًا، لكنه طيب القلب."

سلوى تنهدت، "حسنًا، طالما أن هذه هي نيتك."

ثم أمسكت بذراع علية، "لماذا قررتِ العودة فجأة؟ وأين هو ابنك الأكبر، حافظ؟"
이 책을 계속 무료로 읽어보세요.
QR 코드를 스캔하여 앱을 다운로드하세요
댓글 (9)
goodnovel comment avatar
eman
الخيانه الزوجيه صعبه جدا
goodnovel comment avatar
صدقي محمد حمد ابوشناف
الخيانه الزوجيه صعبه جدآ
goodnovel comment avatar
حسين البحراني
هاذ جيد جدا
댓글 모두 보기

최신 챕터

  • ثلاثة أطفال أذكياء: والدهم المخادع يسعى لاستعادة زوجته   الفصل 30

    دارت عينا باسم حول بعضهما البعض، خمن أن سؤال أمين كان من أجل نورة، هل يحاول هذا الوغد تعويضها؟ عبس الصبي الصغير متذكرًا ما قالته نورة له ذات مرة:"الأخ الثاني، إذا عدنا إلى أبي، فماذا تريد منه أن يفعل لك؟""تأمل نورة أن يتمكن أبي من طهي طعام لذيذ مثل أمي.""وتأمل أن يساعد نورة في تصفيف شعرها واختيار الملابس مثل أمي.""وحكي قصص ما قبل النوم مثل أمي!"...تردد باسم في الإجابة وحذف الجزء الأقل رجولة في كلام نورة مثل " تصفيف الشعر" قال لأمين: "آمل أن يتمكن أبي من الطهي لي، واختيار الملابس، وحكي قصص ما قبل النوم."عبس أمين قائلًا: "ما زلت بحاجة إلى شخص يحكي لك قصص ما قبل النوم؟"كان هذا الصغير ناضجًا بما يكفي ليحكي قصص ما قبل النوم للآخرين."بالطبع، أنا بحاجة إلى قصص ما قبل النوم!" كان باسم غير سعيد: "ما زلت طفلاً! لا يمكنك تجاهل حقيقة أنني في السادسة من عمري فقط لأنني ذكي!"أمين: "...""حسنًا" دوّن أمين طلبات باسم على هاتفه وطلب من يسري تسوية فاتورتهما. وقف أمين وهو ينظر إلى السماء المظلمة: "لقد تأخر الوقت، هل آخذك إلى المنزل؟"ألقى باسم نظرة على كريم الذي كان مستلقيًا على الطاولة، ثم على

  • ثلاثة أطفال أذكياء: والدهم المخادع يسعى لاستعادة زوجته   الفصل 29

    "ما الخطب؟" سأل أمين واعتلى وجهيه ابتسامة خفيفة عندما رأى النظرة الصادمة على وجه باسم قائلًا له: "مندهش لرؤيتي؟"ابتلع باسم لعابه بصعوبة وأومأ برأسه بصدق: "نعم، مندهش تمامًا..."كيف وجد هذا المكان؟"يبدو أن التعريفات غير ضرورية" سكب أمين لنفسه كأسًا من البيرة بأناقة: "بما أنك أنقذت ابنتي، فلماذا تتجنبني؟""أنا لا أتجنبك" أجاب باسم، وهو يدير وجهه بعيدًا بعصبية. على الرغم من أنه غالبًا ما كان يناديه بالوغد، إلا أن ظهوره فجأة جعل باسم يشعر بعدم الارتياح.ضحك أمين قائلًا: "هل حقًا لا تتجنبني؟"سعل باسم بخفة: "أنا فقط أفضل القيام بالأعمال الصالحة دون ترك اسمي.""لم تترك اسمك فحسب، بل لم تترك أي أثر أيضًا!" لقد قام رجال أمين بتفتيش مدينة الملاهي بدقة وفحصوا كل المداخل والمخارج لكنهم لم يجدوا أي أثر لك.تناول باسم رشفة من عصير البرتقال الخاص به دون أن يرد عليه.لم يضغط أمين عليه ليجيب وبدلاً من ذلك، أعاد ملء كأس باسم الفارغ وسأله: "كم عمرك؟""ستة."نفس عمر نورة، نظر أمين إلى الصبي بلمحة من الإعجاب: "كيف تعرف كيفية تشغيل نظام التحكم في عجلة فيريس؟"نظر باسم إليه: "هذا سر."ابتسم أمين: "ماذا لو

  • ثلاثة أطفال أذكياء: والدهم المخادع يسعى لاستعادة زوجته   الفصل 28

    كانت نورة مستلقية على سريرها الوردي، وأغمضت عينيها ونظرت بجدية إلى أمين قائلة: "لقد كنت معي لفترة طويلة، يجب أن تذهب إلى العمل الآن.""دع العمة تأتي وتحكي لي قصة!"أمسك أمين بكتاب القصص: "والدك يروي قصصًا رائعة."نورة: "...""أنت تكذب! لقد سمعت قصصك من قبل!"سحبت الفتاة الصغيرة كمّه: "أريد العمة علية! أبي، اذهب واعمل..."بعد الكثير من التوسل، غادر أمين أخيرًا غرفة الأطفال، وبدا عليها عدم الرضا تمامًا. في الخارج، كانت علية تنتظر في الردهة. فتح أمين الباب، وألقى عليها نظرة منزعجة، ثم ابتعد. هزت علية رأسها بعجز ودخلت الغرفة.همست نورة: "أمي، ألا تعتقدين أن أبي كان لطيفًا للغاية اليوم؟""يبدو أنه خائف حقًا من خسارتنا."قالت علية وهي تضع ابنتها في السرير: "إنه خائف من خسارتك أنتِ، أنا لم أعد أشعر تجاهه بأي مشاعر، الرابط الوحيد بيننا هو أنتم الثلاثة.""لذا" مسحت رأس ابنتها برفق: "لا تتوقعي أن تقع أمك في حبه، حسنًا؟"عضت نورة شفتيها وخفضت رأسها شاعرة بالذنب: "حسنًا."...في أحد أكشاك الطعام في الشارع غرب المدينة، جلس باسم على مقعد، يراقب مختلف الأشخصا ويستمع إلى ثرثرتهم الصاخبة. شعر بالإثارة

  • ثلاثة أطفال أذكياء: والدهم المخادع يسعى لاستعادة زوجته   الفصل 27

    تحول وجه وردة إلى اللون الشاحب، كان كل تركيزها هو العثور على أدلة لإلقاء اللوم بالكامل على علية لدرجة أنها نسيت أن فيلا الخليج الأزرق لديها أيضًا إشارة لسجلات أمين."صحيح" استندت علية على الحائط وإعتلى وجهيها ابتسامة ساخرة وقالت: "على الرغم من أن إشارات هاتف السيد أمين مشفرة، ولكن إذا تسربت إشارة أو اثنتان وقمتِ بمراقبتهما، فقد تبلغ قيمة البيانات مليارات الدولارات."تحول وجه وردة إلى اللون الشاحب: "أمين، أنا... لن أبيع بياناتك أبدًا! كنت حريصة فقط على العثور على أدلة ضد علية."عند رؤية ذعر وردة، انكمشت شفتا علية في ابتسامة باردة."عمة..." حين كانت علية على وشك التحدث، جاء صوت نورة من الجناح. نسيت علية كل شيء آخر، واندفعت إلى الغرفة.تركت أمين ووردة وحدهما في الرواق، يواجهان بعضهما البعض. "أمين" كان صوت وردة منخفضًا ومتملقًا: "أنا أخطأت...""الآن ليس الوقت المناسب للاعتذارات." قال أمين ببرود: "بمجرد إنتهاء التحقيق، إذا تبين أنك متورطة كما قالت علية، فأنتِ تعرفين العواقب جيدًا."بعد ذلك، استدار ودخل الجناح وأغلق الباب خلفه. وقفت وردة في الرواق، وصدرها ينبض سريعًا من شدة الغضب. كانت تعتقد

  • ثلاثة أطفال أذكياء: والدهم المخادع يسعى لاستعادة زوجته   الفصل 26

    يجب أن أهدا، يجب أن أهدأ!تنهدت علية ونظرت إلى أمين قائلة: "لو أخبرتك أني كنت أبحث عن ظروف ومخاطر الملاهي لأني كنت خائفة من أن يصيب نورة أي مكروه، هل ستصدقني؟"ضحكت وردة ساخرة: "وماذا عن ذلك الرقم؟"شدّت علية على أسنانها موقفة الكراهية التي كادت أن تنبثق منها: "هذا الرقم.....""هذا رقم صديق لي.""كان يعرف أني سأذهب إلى الملاهي، وخشي أن يصيبني أي مكروه، فكان يطمئن عليّ."نظرت إلى أمين وهي تحاول أن تجعله يصدق حديثها.عبس أمين حاجبيه قليلا: "اتصلي بصديقك واطلبي منه القدوم، سأسأله بنفسي.""لن يأتي"ارتجفت شفتي علية: "أنا لن أعترف بهذه الجريمة التي لا أساس لها، ولاحاجة لصديقي أن يأتي ويشرح موقفه."أغلقت عينيها وقالت بصوت هادئ: "كل ما فعلته اليوم، سواء عن طيب خاطر أم لأجل إرضاء السيد أمين فقط، وحدك يا سيد أمين من يجب أن يعرف أفضل منا. السيد أمين بالنسبة لي ليس أكثر أهمية من نورة."كلماتها جعلت أمين يعبس، وتذكر ما حدث بأعلى عجلة فيريس، ومحاولتها بغضب شديد دفعه لأسفل لأنها ظنت أن نورة قد ماتت، تذكر مشهد غضبها والكراهية الشديدة التي كانت موجودة في ذلك الوقت والتي مازال يشعر بها حتى الآن."من يم

  • ثلاثة أطفال أذكياء: والدهم المخادع يسعى لاستعادة زوجته   الفصل 25

    ارتطم ظهر علية بالحائط الصلب، مما تسبب في تقلصها من الألم. أمسك أمين برقبتها، وامتلأت عيناه بالرعب: "أنتِ مجرد خادمة تحاول إرضائي من خلال التظاهر بالإهتمام بنورة، من تظنين نفسك؟""أُقدّر ما فعلتهِ اليوم، لكن هذا لا يمنحك الحق في التعليق على الأمورالتي بيني وبين زوجتي السابقة. لا أحد، بإستثناء والدة نورة البيولوجية، يمكنه التحدث معي بهذه الطريقة!"شدد قبضته، وتحول وجه علية إلى اللون الأرجواني. وحين كانت على وشك فقدان الوعي، أطلق سراحها: "تذكري مكانتك!"انهارت علية على الأرض ممسكة برقبتها تلهث بحثًا عن الهواء."حسنًا، ما الذي يحدث هنا؟" تردد صوت وردة الكسول في الردهة. نظرت علية بشكل غريزي إلى الأعلى. نظرت إليها وردة مرتدية فستانًا أحمر وكعبًا يبلغ ارتفاعه سبعة سنتيمترات وقالت بتعابير متغطرسة: "النساء الجميلات سامات دائمًا.""لقد تآمرتِ ضد نورة، ورتبتِ عملية إنقاذ، وأملتِ أن يكون أمين ممتن لك؛ كانت خطتك جيدة حقًا، لكنني كشفتك!""وردة، ما الذي تتحدثين عنه؟" سأل أمين عابسًا ببرود. أصبح الهواء في الردهة جليديًا."أقول أن هذه الخادمة خططت لكل شيء لتجعلك أنت و نورة ممتنين لها" سخرت وردة من عل

더보기
좋은 소설을 무료로 찾아 읽어보세요
GoodNovel 앱에서 수많은 인기 소설을 무료로 즐기세요! 마음에 드는 책을 다운로드하고, 언제 어디서나 편하게 읽을 수 있습니다
앱에서 책을 무료로 읽어보세요
앱에서 읽으려면 QR 코드를 스캔하세요.
DMCA.com Protection Status