แชร์

الفصل 0527

ผู้เขียน: ليو لي شيوي شيوي
لماذا يتصل الآن؟

فكرت ليلى قليلا، ثم ضغطت زر الاتصال وقالت: "مرحبا، سيد كمال."

جاءها صوته الخافت العميق عبر الهاتف: "ليلى، لماذا ترفضين رؤيتي؟ أريد أن أراك."

ارتجفت أنفاس ليلى وهي تقول: "سيد كمال، لقد حل سوء الفهم وكل ما كان بيننا في المستشفى للتو، وانتهى الأمر، لا يوجد ما نتحدث عنه الآن."

صمت كمال بضع ثوان ثم قال: "ليلى، ألا يمكننا اللقاء؟ أنا..."

قاطعته ليلى بحزم وقالت: "لا يمكن!" رفضت ليلى مباشرة ولم تترك له فرصة للكلام.

تجمد كمال في مكانه.

قالت ليلى: "سيد كمال، الوقت تأخر، سأخلد إلى الراحة."

ثم أنهت المكالمة من دون تردد.

قالت روان: "ليلى، لا بأس إن لم تريدي رؤيته، فجميلة تحت يده الآن، وقد منح عائلتها ثلاثة أيام فقط، بعدها سيظهر القاتل الحقيقي، ولن نترك من قتل والدك يفلت من العقاب!"

أومأت سعاد موافقة: "نعم، عائلة منصور حقيرة، يجب أن تعاقب بصرامة، وكل ما مررت به في الماضي سيعود إليهم مضاعفا يا ليلى!"

وقف خالد وقال: "ليلى، هل قررت؟ بعد أن ينتهي كل هذا، ستعودين معي."

نظرت ليلى إليه وأومأت قائلة: "نعم، قررت، سنغادر بعد أن تنتهي أمور عائلة منصور."

ابتسم خالد وقال: "رائع، إن علم الجد وأخو
อ่านหนังสือเล่มนี้ต่อได้ฟรี
สแกนรหัสเพื่อดาวน์โหลดแอป
บทที่ถูกล็อก

บทล่าสุด

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0530

    قال إنها بديلة لليلىفي الواقع أن جميلة كانت تعرف ذلك منذ زمن، لكنها رفضت التصديق وقالت: "أنا ابنة النبلاء، ليلى ليست سوى فتاة من الريف، بأي حق أن تتنافس معي؟"أصبحت نظرة كمال قاسية وقال: "من سمح لك بأن تشتمي ليلى؟"تقدم الحارس ذو الثياب السوداء وصفعة قوية طرقت خد جميلة.صفعة.انقلب وجه جميلة من أثر الضربة.لكن الصفعات لم تتوقف، صفعة تلو الأخرى انهمرت على وجنتي جميلة بقوة.سرعان ما انتفخت وجنتا جميلة واحمرت، وظهر الدم عند زاوية شفتيها.توسلت جميلة: "توقف! هذا يؤلمني!"رفع كمال يده قليلا فتوقف الحارس وابتعد إلى الخلف.ارتخت ساقا جميلة وسقطت مغشيا عليها على الأرض.كانت جميلة مدللة طوال السنوات ولم تصفع هكذا من قبل، الآن ترن أذناها وأسنانها متخلخلة.نظر كمال إليها ببرود وقال: "لا أريد أن أسمع من فمك أي كلمة تهين ليلى بعد الآن، هذه المرة مجرد تحذير لك."نظرت جميلة إلى كمال، كان جالسا وعليه بدلة سوداء مسترخيا، لكن هالته السلطوية الصامتة تفوح منها قسوة قاتلة.والآن يحدق بها بنظرة قاتمة باردة جدا، فارتجفت عظامها من الرهبة وشعرت بخوف عميق.زحفت جميلة على الأرض حتى بلغت قدمي كمال، أمسكت ساقه وت

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0529

    قالت ليلى: لقد فات الأوان.وقالت: لقد انتهى كل شيء.هز كمال رأسه وقال: "ليلى، ما زال هناك وقت، فقط امنحيني فرصة واحدة. لم يفت الأوان بعد"دفعت ليلى كمال جانبا، ومسحت دموعها وقالت: "سيد كمال، أعتقد أنك لقد قلت ما تريد، يمكنك المغادرة الآن.""لا، ليلى، أنا..."وضعت ليلى يدها على بطنها وقالت: "سيد كمال، لقد تأخر الوقت، أنا متعبة وأريد أن أستريح، أرجوك، غادر."انخفضت نظرات كمال نحو بطنها وقال بصوت مبحوح: "ليلى، هل تقلقين على الطفل؟ أعلم أنه ليس ابني، لكنني سأعامله كأنه طفلي وسأحبكما معا."ليلى: "……"ما زال يظن أن الطفل ليس ابنه.قررت ليلى ألا تشرح شيئا، فبعد أن تنتهي من أمر عائلة منصور، سترحل من هنا، ولن يهمها أن تبرر له شيئا."سيد كمال، غادر فورا."رأى كمال كم كانت قاسية معه، فقال بصوت منخفض: "الوقت متأخر، ارتاحي الآن يا ليلى، وسأزورك غدا."غادر كمال الشقة.وقف كمال أمام الشقة قليلا، لم يرغب بالذهاب إلى أي مكان الآن، أراد أن يبقى قريبا من ليلى فقط.لقد ضيعا وقتا طويلا، وأراد أن يعوض ما فاته من قبل ويبقى معه فقط.لم يجرؤ على الابتعاد، خشي أن تختفي إن استدار.التقيا بعد سنوات من الفراق، ولم

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0528

    فتحت ليلى الباب: "ادخل."دخل كمال إلى الشقة.وقفت ليلى في غرفة الجلوس وسألته: "سيد كمال، هل هناك ما تود قوله لي؟"كانت كلمتان "السيد كمال" كافيتين لتضع بينهما جدارا من البعد والبرود.اقترب كمال منها وقال: "ليلى، لا تكوني بعيدة عني هكذا، لم أعلم يوما أنك تلك الفتاة، وظللت أبحث عنك طوال هذه السنوات."أومأت ليلى: "أعلم، أعلم كل هذا."أمسك كمال بكتفيها وقال: "ليلى، امنحيني فرصة أخرى، لقد ضيعنا سنين كثيرة، ولا أريد أن أضيعك من جديد."دفعت ليلى يديه بعيدا وقالت: "كمال، لقد فات الأوان! لقد منحتك فرصا كثيرة في قلبي، حين طلقنا، منحتك فرصة، وحين خطفنا أنا وجميلة معا، منحتك فرصة، وحتى عندما كنت على طاولة الإجهاض، تمنيت أن تأتي. لكن كنت تدفعني بعيدا في كل لحظة احتجت إليك فيها، مرة بعد مرة، حتى اعتدت على حياتي من دونك، ولم أعد بحاجة إليك الآن."شعر كمال كأن يدا غليظة تعصر قلبه حتى ضاق أنفاسه، وقال: "ليلى... سامحيني، أنا آسف، آسف حقا."تحولت كل الكلمات في قلبه إلى عبارة واحدة فقط: أنا آسف."ليلى، وعدتك بأنني سآخذك معي، أن أمنحك عائلة."لكنني خالفت وعدي وتركتك وحدك في القرية لسنوات طويلة.""حين كنت غ

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0527

    لماذا يتصل الآن؟فكرت ليلى قليلا، ثم ضغطت زر الاتصال وقالت: "مرحبا، سيد كمال."جاءها صوته الخافت العميق عبر الهاتف: "ليلى، لماذا ترفضين رؤيتي؟ أريد أن أراك."ارتجفت أنفاس ليلى وهي تقول: "سيد كمال، لقد حل سوء الفهم وكل ما كان بيننا في المستشفى للتو، وانتهى الأمر، لا يوجد ما نتحدث عنه الآن."صمت كمال بضع ثوان ثم قال: "ليلى، ألا يمكننا اللقاء؟ أنا..."قاطعته ليلى بحزم وقالت: "لا يمكن!" رفضت ليلى مباشرة ولم تترك له فرصة للكلام.تجمد كمال في مكانه.قالت ليلى: "سيد كمال، الوقت تأخر، سأخلد إلى الراحة."ثم أنهت المكالمة من دون تردد.قالت روان: "ليلى، لا بأس إن لم تريدي رؤيته، فجميلة تحت يده الآن، وقد منح عائلتها ثلاثة أيام فقط، بعدها سيظهر القاتل الحقيقي، ولن نترك من قتل والدك يفلت من العقاب!"أومأت سعاد موافقة: "نعم، عائلة منصور حقيرة، يجب أن تعاقب بصرامة، وكل ما مررت به في الماضي سيعود إليهم مضاعفا يا ليلى!"وقف خالد وقال: "ليلى، هل قررت؟ بعد أن ينتهي كل هذا، ستعودين معي."نظرت ليلى إليه وأومأت قائلة: "نعم، قررت، سنغادر بعد أن تنتهي أمور عائلة منصور."ابتسم خالد وقال: "رائع، إن علم الجد وأخو

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0526

    سخرت سعاد قائلة: "أين كان السيد كمال من قبل؟ والآن جاء مسرعا وكأنه يخشى أن يفوته شيء!"لكنها ما زالت تحترم ليلى فقالت: "الأمر لك يا ليلى، هل تريدين مقابلته أم لا؟"وضعت ليلى يدها على بطنها وقالت: "لقد تحدثت معه عن كل ما حدث في الماضي، ولا شيء بيننا للتحدث الآن، لا أريد رؤيته، دعيه يعود من حيث أتى."أومأت روان قائلة: "حسنا."فتحت روان باب الشقة مجددا ونظرت إليه قائلة: "سيد كمال، تفضل بالعودة، ليلى لا ترغب برؤيتك."قال كمال بصوت مبحوح متعب: "هل أخبرتها أنني أريد قول شيء لها؟""أخبرتها، لكنها قالت إنها لقد تحدثت معك عما حدث في الماضي وكل شيء بينكما انتهى، ولا شيء يستحق الكلام بعد الآن."انتهى؟هز كمال رأسه وقال بعزم: "لا، الأمر لن ينتهي بيننا، دعيني أدخل لأحدثها بنفسي!""سيد كمال، ليلى حامل، وفي بطنها طفل، لا تجبرها على ما لا تريده."ثم أغلقت روان الباب مباشرة في وجهه.عادت روان إلى الصالة وقالت: "ليلى، أخبرته بما قلت."أومأت ليلى قائلة: "حسنا."رن هاتفها فجأة، كانت مكالمة فيديو من السيدة الرشيد الكبيرة.لطالما اعتبرت ليلى السيدة الرشيد الكبيرة جدتها، فضغطت على الزر لتجيب.ظهر وجه الجدة ا

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0525

    أجرى حازم المكالمة، فارتسمت ابتسامة رضا على شفتي نسرين.بلغت ابنتها هذه المرحلة أخيرا، وستحلق عاليا نحو المجد.خرجت نسرين، فنظرت إليها السيدة منصور الكبيرة ورنا ووجيه وفاطمة بتوتر، وسألتها السيدة منصور الكبيرة: "هل اتخذ حازم قراره؟"أومأت نسرين قائلة: "نعم، إنه يجري المكالمة الآن."طرقت السيدة منصور الكبيرة بعصاها الأرض من شدة الحماسة وقالت: "رائع، هذا أفضل خبر!"بدت رنا حائرة وقالت: "جدتي، من تتصلون به بالضبط؟""رنا، لا تسألي عن التفاصيل، يكفي أن تعرفي أن الشخص المهم من العاصمة سيزور مدينة البحر، فلنستعد لاستقباله!"نظرت رنا إلى جدتها نسرين، فوجدتهما تتلألأ أعينهما حماسا، ومع أنها لم تعرف من يكون هذا الشخص المهم القادم من العاصمة، شعرت بالتوتر أيضا.راودها إحساس قوي بأن هذا الشخص المهم سيغير مصير عائلة منصور بأكملها.حتى كمال وليلى لن يكونا قادرين على الوقوف في وجهه.قالت رنا: "إذا، لا حاجة لأن ننقذ جميلة بعد الآن؟"ابتسمت نسرين وقالت: "لن نحتاج، الشخص المهم سيهتم بالأمر بنفسه، ولا داعي لأن نتدخل."…عادت ليلى إلى شقتها، فقال خالد: "الآن فهمت لماذا جئت إلى مدينة البحر للبحث عن السيد ك

บทอื่นๆ
สำรวจและอ่านนวนิยายดีๆ ได้ฟรี
เข้าถึงนวนิยายดีๆ จำนวนมากได้ฟรีบนแอป GoodNovel ดาวน์โหลดหนังสือที่คุณชอบและอ่านได้ทุกที่ทุกเวลา
อ่านหนังสือฟรีบนแอป
สแกนรหัสเพื่ออ่านบนแอป
DMCA.com Protection Status