تغير وجه سارة فجأة وكأنها تم الكشف عن سرها، "وهل هذا شأنكِ؟! بأي حق تتحدثين هكذا؟!"شريفة ببرود: "أنا لست مثلكِ عديمة الحياء، تحصلين على السيد طارق ثم تبحثين عن رجال آخرين!"التهم الغضب ملامح سارة: "إن استمريتِ بهذا الهراء، سأمزق فمكِ!"رفعت شريفة ذقنها بتحدٍ: "هاتي ما عندكِ! لنرى من سيفوز بهذه المبارزة.عائلة نبيل يجب أن تكون عمياء لتقبل عاهرة مثلكِ حفيدة!من يعرف؟ ربما زورتِ نتائج فحص الحمض النووي بمكائدكِ!"ارتجفت سارة من الغيظ: "اخرسي! أغلقى فمكِ!"ضحكت شريفة بسخرية: "ها قد ظهر حقد الكذابة! يا إلهي، إنها مزيفة حقًا!"أصاب يارا الصداع من الجدال، "شريفة، توقفي، لا تستحق عناء النقاش معها."أطفأت شريفة غضبها فورًا، "سأسمع كلامكِ. النقاش مع الحمقى يجعلني حمقاء."أمسكت بحقيبتها، "سأذهب الآن، سنتواصل لاحقًا."أومأت يارا، تتبعها بنظراتها وهي تغادر الغرفة.ثم التفتت إلى سارة التي أصبح وجهها شاحبًا من الغضب وسألت ببرود: "هل لديكِ شيء آخر؟"سارة: "يارا ، أنتِ لا شيء في عيني الآن!أنصحكِ أن تكوني واقعية، وإلا فإن جدي لن يتسامح مع علاقتكِ المشبوهة!"أبدت يارا ابتسامة ساخرة، "إذن اطلبي من جدكِ أ
Read more