ضحكت ياسمين بسماعها لهذا.فمالك وريم تعارفا بعد زواجها من مالك.تعلم ريم بعلاقتها مع مالك، ولم تصدق أن مختار لا يعلم أن مالك هو زوج ابنته الأخرى!هو بالتأكيد يعرف.لكنه ما زال يحاول بلا خجل الجمع بين مالك وريم.يمكننا أن نرى كم يتجاهل مختار ابنته تمامًا!وافق مالك.تبادلا بضع جمل المجاملات، رأت ياسمين مالك ينتظر مختار ليركب السيارة، وغادرت بعد رحيلهما.بوضع ومكانة مالك الحاليين، عادًة، هناك القليلون فقط من كبار عائلة فريد من يعاملهم هكذا.لكن من الواضح أن مالك كان يحترم مختار.وهذا لأنه والد ريم.وبتفكيرها بهذا، تذكرت المرات القليلة التي قابل فيها جدتها وخالها وزوجة خالها، كان بكل مرة أسلوبه بارد وغير مبالٍ.وأيضًا، حتى وإن ذكرت له الأمر بكل حرص بالماضي، فلم يكن له نية لمساعدة خالها...لكن أسلوبه ليس هكذا مع الناس المهمين لريم.كانت معاملته لها ومعاملته لريم مختلفة تمامًا.هذا هو الفرق بين الحب والكره.وبعد قليل، غادر مالك أيضًا.وبعد وقت طويل، استدارت ياسمين ودخلت مطعم الزهور.بعد الظهر، بعد أن انتهت ياسمين من عملها، عادت لمنزلها لتأخذ الهدية التي أعدتها مسبقًا لجد وجدة مالك، وقادت سي
อ่านเพิ่มเติม