Semua Bab 离开倒计时三十天,傅总破防了: Bab 41 - Bab 50

100 Bab

الفصل 41

"زين، توقف عن هذا..." قالت رنا.داخل الغرفة، أخرجت مايا سماعاتها بهدوء، وشغلت موسيقى حتى لا تسمع حوارهما.يريد أحدهم التمثيل، لكنها لا تريد المشاهدة.مرت ساعتان على هذا الوضع، قررت مايا أن تذهب للاستحمام، لتتجنب الصدام بهما.أخذت مستلزمات الاستحمام وخرجت، وسمعت الشخصين في غرفة المعيشة يتحدثان.بسماع صوت الباب يُفتح، رفع زين نظره لأعلى، ثم أُغلق باب الحمام.لم تكن مايا طبيعية طوال اليوم.هل لأنها غاضبة؟ لا، بل كانت باردة ولا تبالي.حدق بباب الحمام طوال وقت بقائها به، وبجانبه، لمعت عينا رنا باستياء وحقد.بعد عشر دقائق، انفتح باب الحمام، قفز زين تقريبًا، وخطا تجاهها خطوات واسعة.في الأساس أراد أن يسأل مايا عن مدة غضبها منه، لكنه أعاد التفكير، وغير رأيه.توقف ومد يده ليمسك برنا التي كانت خلفه، ثم استدار ودفعها نحو الحائط، مال نحوها.برؤية مايا لهذا المشهد ستغار بالتأكيد، وربما ستصفعه مرة أخرى كما فعلت في المشفى، أو ستغضب وتتشاجر معه، فقط إن ضربته أو تشاجرت...كان زين يتطلع لرد فعلها، لكن...فقُتح باب الغرفة وأُغلق مجددًا، على بعد خطوات قليلة، لم يتوقف أحدهم أو يحرك رأسه حتى.تجاهلته تمامًا
Baca selengkapnya

الفصل 42

عبث قليلًا في المطبخ، ثم أضاف بعض الماء لتسخين الأرز المتبقي.حقًا، كان له مذاق لذيذ، أيمكن لأن مايا هي من أعدته؟ طعمه لذيذ جدًا.اليوم التالي، استيقظت مايا مبكرًا، واكتشفت أن الأرز الذي أعدته قد نقص نصفه، فعبست وتذكرت:أيعقل أنني رميته وأنا أرمي بقايا الطعام بالليلة الماضية؟لم تكلف نفسها عناء التفكير، لن تتمكن من إعداد البيض بالأرز، لذلك ستقلي البيض واللحم المقدد.استيقظ زين باكرًا لتناول شيء في الصباح، لكنه وجد فطار غربي، فعبس وقال:"لماذا لا يوجد الأرز المقلي بالبيض؟""لم يكفِ الأرز." قالت مايا بلا مبالاة.صُدم زين قليلًا، تذكر فعلته ليلة أمس، وشعر ببعض الذنب لكنه لم يجرؤ أن يعترف."إذًا لتقلي لي القليل المتبقي." قال.عجزت مايا عن الرد، وذهبت للمطبخ، ووضعت بيضتين وبصل أخضر، أحدهم أكل كل هذا حتى الخبز واللحم المقدد."سأرحل، أريد أن آكل جمبري بالثوم على الغداء، وأضلاع اللحم بالبرقوق، وحساء الحامض والحار." توقف زين عند الباب وقال.أنهى كلامه، وتوقف لثانيتين قبل أن يفتح الباب.دوى صوت غلق القفل، ضم شفتيه وظل صامتًا، ففهي النهاية، لم يستطع قول كلمة "شكرًا".بدأت مايا في ضب الأطباق، عندم
Baca selengkapnya

الفصل 43

"هل تفاجأت برؤيتي؟" قالت رنا بابتسامة، ثم قالت مرة أخرى مازحة:"أم أنك شعرت بخيبة أمل لأنني لست مايا؟"عبس زين لوهلة، ثم رد باعتراض دون تفكير: "كيف يمكن هذا؟ لا تقولي كلام يثير اشمئزازي."ضمت رنا شفتيها وتقدمت، ثم سمعت زين يشرح مجددًا:"إرسال الطعام من مهامها، وإلا فهل أعيلها هباءً؟ أخشى فقط أن أتعبكِ، لا يجب أن تقومي بمثل هذه الواجبات.""كنت مارة بالجوار فقط، ولا يوجد عروض أزياء لأشارك بها، لذلك سأعمل نصف يوم فقط." قالت رنا."ضعيه فقط على الطاولة، سأطلب من مساعدي أن يوصلكِ للاستوديو." نهض زين وسار نحو الأريكة."لا داعي للعجلة، سأرافقك قليلًا." قالت رنا بابتسامة وهي تجلس بجانبه.لم يتكلم زين، وفتح علبة الطعام، فشم رائحة الطعام اللذيذة، حاول أن يتذوق قضمة صغيرة فقط."بالفعل كانت متعمدة ليلة أمس." الملح اليوم طبيعي، قال زين بغضب."آه، في النهاية، فهذا طعامك أنت فقط، بالطبع مايا لن تضع الكثير من الملح." تنهدت رنا."لا بأس، هي غير مرتاحة لبقائي في منزلك، إنه فقط ملح، من الجيد أنه ليس سمًا." قالت مرة أخرى بإيجابية.عبس زين، سمًا؟ربما مايا يمكنها فعل هذا حقًا، فعلى كل حال، فتمكنت من سكب الح
Baca selengkapnya

الفصل 44

أخفضت موظفة الاستقبال رأسها، لم تجرؤ على الرد، تبع رمزي رنا، وقلب عينيه بصمت على سلوكها المتنمر هذا.فزوجته الشرعية ليست مغرورة كالعشيقة هكذا، وما زال الرئيس زين يحبها...بذلك الوقت، في المنزل.كانت مايا تعدل سيرتها الذاتية، لقد كانت عاطلة لسنتين، ورغم أنها تعتمد على علاقتها بزميلها بالدراسة، لكنها ما زالت يجب أن تمر على قسم الموارد البشرية.اهتز هاتفها بوصول رسالة سبع أو ثمان مرات، لكن مايا لم تنظر إليها حتى.كان قد أكل للتو ولا شيء ليفعله، فجن جنون زين مرة أخرى وأراد أن يرفع "الظلم" عن رنا.هي من جعلتها ترسل الطعام؟ من الواضح أن رنا هي من أصرت أن ترسله بنفسها.لكنها أعطتها بالفعل وثيقة الطلاق، فغالبًا يجب ألا تفسد طعامها وأن تلفق لها التهم.*وصلت رنا للشركة للعمل، أرسلها اليوم مساعد زين، الآن، قد تأكد كل من بالشركة أنها تقريبًا أصبحت تمامًا زوجة السيد زين عثمان.كانت في الأساس تقلق حيال دمج وثيقة الطلاق بين المستندات الأخرى ليوقعها زين، لكن مسؤول التخطيط كان يبحث عنها بعد الظهر، يريد جذب استثمارًا من مجموعة شركات عثمان.عند سماع هذا، ارتسمت ابتسامة على وجه رنا، أليس هذا ما كانت تفك
Baca selengkapnya

الفصل 45

قبل خمسة أيام، عاد مساءً وتشاجر مع مايا مجددًا، ووبخها لأنها كسولة، وطلبت من رنا توصيل الطعام، وقال أيضًا أنها لا ترد على رسائله، وهناك مشكلة في أسلوبها.لكن نادرًا ما كانت مايا تعارضه بكلمة واحدة، كانت تستمع له بهدوء، على كلٍ، كانت رنا تتحمل هذا اللوم وتقول أنها مستعدة للتوصيل، وكانت تقوم بتوصيل الطعام وقت الظهر في الأيام القليلة التالية.ضم زين شفتيه، فمايا غاضبة منذ فترة طويلة، لدرجة أنه لم يعد يتحمل.يبدو أنه تسامح معها كثيرًا، حتى أنها لم تعد تعرف مكانها جيدًا.نهض زين بوجهٍ عابس، عازمًا على تلقينها درسًا بعودته في المساء.الخامسة مساءًا.عادت رنا للمنزل أولًا، ثم ألقت بوثيقة الطلاق أمام مايا.رأت مايا الوثيقة، بعد أن أخذتها، ضيقت رنا عينيها وقالت:"وهل مجرد التوقيع سيفيد؟ أما زال هناك مهلة للتهدئة قبل الطلاق؟ زين بالتأكيد سيعرف.""لا داعي لتقلقي حيال هذا، عائلة عثمان ستحل هذا الأمر." قالت مايا ببرود."عائلة عثمان لا تحبني ككنة لهم، بمجرد حصولهم على وثيقة الطلاق، بالتأكيد سيتولى شخص متابعة الأمر تلقائيًا."ما زالت رنا لا تصدق تمامًا، "أيعني هذا أن لا حاجة لحضور زين بالأمر؟""بالضب
Baca selengkapnya

الفصل 46

لا قيمة له؟ ها ها، صحيح، في نظركِ يا زين كل شيء بلا قيمة." حدقت به مايا، كانت ترتجف وتصر على أسنانها لتتحمل.رنا هي من ضيعت غرض مايا، لكن زين يلومها هي على تصرفها.عندما رآها زين على وشك البكاء، وعيناها حمراوين، تجمدت ملامحه فجأة."أليست مجرد قلادة؟ سأشتري لكِ واحدة غيرها." قال زين وقد هدأت نبرته."ومن يريد تعويضك؟ في قلبي أنا، أي مبلغ من المال غير كافٍ لتعويض تلك القيمة!" قالت مايا وهي تصر على أسنانها، ثم استدارت بغضب."لا تكوني جاحدة، قلت لكِ أنني سأعوضكِ بدلًا عن رنا، ماذا تريدين بعد؟" غضب زين أيضًا، وقال بصوتٍ عالٍ.أغلقت الباب ردًا عليه، فازداد غضب زين.لم يلم مايا بعد على تصرفاتها، لكنه عندما عاد، صبت عليه غضبها بدون سبب واضح."زين، أنا آسفة، كل هذا خطأي..." بادرت رنا في الاعتذار."لقد تبنوني لمرة، لكنني تعرضت للإساءة، فأعادوني للدار مرة أخرى، ربما فقدتها أثناء النقل، أنا أخطأت بحق مايا...""هذا ليس ذنبكِ، وهل لأغراض الصغر هذه القيمة؟ إنها مجرد قطعة بلاستيكية ثمنها بضعة سنتات." قال زين لمواساتها."تعمدت مايا أن تصعب الأمور عليكِ، لقد هدأت لبضعة أيام، ثم عادت لتثير المشاكل.""لكن.
Baca selengkapnya

الفصل 47

في الاتجاه المقابل بها.كان زين يرسل رسائل عبر هاتفه، ليستفسر مسبقًا عن القطع المعروضة في المزاد الليلة.ولأنه كان شديد التركيز، لم يلاحظ وجه رنا البشع الغيور.بعد انتهاء العشاء، أخذ زين رنا إلى المزاد.بداخل السيارة، كانت ما زالت تفكر أن زين سيشتري لها بالتأكيد، أما عن مايا، ستحصل عليها في وقت لاحق.وبينما كنت تفكر، رفعت رنا زاوية فمها وزمت على قبضتها، وسخرت في قلبها.في وقت المزاد."رنا، ما رأيكِ في هذه الماسة الحمراء؟" سمعت رنا زين وهو يسألها عن رأيها، كما توقعت، فزين لن ينساها."تبدو جميلة جدًا ولامعة." قالت رنا بخجل، وقلبها مليء بالترقب.لمس زين ذقنه، وعلق:"هي لامعة بالفعل، لا تناسب مايا، الألوان الفاتحة تناسبها أكثر."هدأ صوته، وبجانبه، تجمدت ملامح رنا المترقبة، ثم عضت على شفتيها، وغرزت أظافرها في راحة يدها.اتضح أنه يشتريها لمايا... إذًا لماذا يسألها عن رأيها؟ هل حقًا يريد منها أن تساعده؟كادت رنا أن تموت من غضبها.وبعدها، كان هناك عدة مزادات للمجوهرات، وسألها زين نفس السؤال، لكن رنا تظاهرت بالابتسام، تمدح الشيء ثم تقول أنه لا يناسب مايا.بما أنها لن تحصل عليه، إذًا لتنسى مايا
Baca selengkapnya

الفصل 48

بسماع هذا، اختفت السعادة من وجه زين تدريجيًا، ضم شفتيه والتزم الصمت لبضع ثوانٍ، ثم قال بعبوس:"لا أراضيها، ولا يوجد مشاعر بيننا.""لكن ألست تهديها هذه القلادة؟" سألت رنا وهي تصر على أسنانها.صمت زين مرة أخرى، هذه المرة أطول من التي قبلها.لا تعلم كم دقيقة مرت، لكنه قال بنبرة غير طبيعية:"أنا أعوضها نيابةً عنكِ، لا تفكري كثيرًا.""زواجي منها صوري فقط، جدي من أجبرني، لن أحبها طوال حياتي أبدًا."ربما من قبل صدقته رنا، لكن هذه المرة لم تصدقه، لأنه عندما حصل على قلادة تاج الورد لم يسألها حتى، أعجب بها من النظرة الأولى وزايد عليها بجنون.على العكس، من البداية للنهاية، لم يقل أنه سيشتري لها قطعة أبدًا.إن كان يحبها أم لا، أليس هذا واضحًا؟وصلا للحي السكني، بداخل المصعد.كان زين يمسك بعلبة المجوهرات، فتح الغطاء، ونظر مرة أخيرة للقلادة، وقال في قلبه:لم يرد أن يهدي مايا هدية، بل هو فقط يعوضها نيابةً عن رنا، حتى لا تبكي مجددًا، ولا تفلت رنا.بوصولهما للمنزل، فتح الباب، دخل زين بخطوات واسعة، لم ينتظر رنا التي كانت خلفه.طرق باب غرفة الضيوف الصغيرة، لم يرد أحد."مايا، هل نمتِ؟ أريدكِ في شيء ما."
Baca selengkapnya

الفصل 49

"لتهديها لمن تحبها، لا أريدها." قالت مايا ببرود.شعر زين أنه على وشك أن يجن، كان يرى تعبير مايا، بهدوءه وبروده الذي كان يكره بالأكثر، كما لو كان غريبًا لا صلة له بها."إن لم يكن هناك شيء آخر، لتخرج من هنا، أريد أن أنام." قالت مايا وهي تبعده."إنها العاشرة، أي نوم هذا؟" صرخ زين بصوت عالٍ."ألم أشترِ لكِ شيئًا؟ ما الذي ما زال لا يرضيكِ حتى الآن؟ تكلمي!"بسبب وضعية زين، اضطرت مايا أن تتراجع للخلف خطوة، كان وكأنما سيلكمها بقبضته في اللحظة التالية، لم تستطع سوى أن يتملكها الخوف.الضرب أثناء الزواج، يعد عنف أسري، وليس إيذاءًا عن عمد، وإلا لكان زين سُجن ثلاث سنوات على الأقل.بينما كانا يتواجهان، رن هاتف مايا على السرير فجأة، فركضت إليه بسرعة، استعدت لتبلغ الشرطة بأي وقت.بجوارها، رأى زين شاشة هاتفها، اتضح أنه ما زال ذلك الهاتف المتحطم، لم تستخدم الجديد الذي أحضره لها.ورأى المتصل مرة أخرى، كان واضحًا أنه...زميلها بالدراسة؟رجل؟؟اللعنة، أي حقير هذا؟؟!في لحظة، وصل غضبه إلى ذروته، كان أسوأ من قبل، لقد فقد صوابه تمامًا.مد يده الكبيرة وانتزعه مباشرةً، ثم رماه على الأرض بكل قوته.صُدمت مايا للح
Baca selengkapnya

الفصل 50

حدقت مايا في هذا الرجل المجنون، وصرت على أسنانها ولم تقل شيئًا.كلب مسعور، مجنون مهووس، مختل عقليًا، كل هذه الكلمات لا تكفي لتصف زين.كان الباب مغلقًا بالفعل، لكنه أضاف قفلان إضافيان للحماية، حتى أن زين نفسه وقف أمام الباب، ليحرسه.استدارت مايا وعادت لغرفتها، لم تهتم بهذا المريض النفسي.عندما رآها تدخل الغرفة، هدأ وجه زين قليلًا، وبعدها بقليل، رأى العلبة ملقاة على الأرض، صر على أسنانه من الغضب، لكنه لم يلتقطها.بعد سماعها لهدوء الضجيج، فتحت رنا باب غرفة الضيوف، وخرجت بحذر.التقطت القلادة، ونظرت إلى زين عند الباب، وقالت بلطف:"زين... ربما أنت أسأت فهم مايا؟ فهي بالنهاية تحبك.""أسأت فهمها؟ بهذين العامين، لم تختلط بأحد قط، ولم تتواصل مع أحد، ما الذي سأسيء فهمه؟"زأر زين بغضب."إذًا، لم تمسك بها وهي تخونك فعلًا..." قالت رنا."إن أمسكت بها، لكان ذلك الحقير مات بتلك الليلة!" بدى تعبير زين شرسًا.نظرت له رنا، بالرغم أنها تعرف أنه يحب مايا، وأنه غاضب بهذا الشكل بسبب الغيرة، لكنها قالت:"أنت، هل أنت تغار؟"صمت زين للحظة، وتجمدت ملامحه لثوانٍ، ثم قال بقسوة:"كيف يمكن هذا؟ وهل هي تستحق؟ أنا فقط
Baca selengkapnya
Sebelumnya
1
...
34567
...
10
Pindai kode untuk membaca di Aplikasi
DMCA.com Protection Status