All Chapters of 离开倒计时三十天,傅总破防了: Chapter 61 - Chapter 70

100 Chapters

الفصل 61

"تفضل يا مدير جاسر، يكفي أن تمسح عناوين البحث الساخنة فقط." قال زين.صُدم مدير قسم العلاقات العامة، ولم يتمكن من التصديق قليلًا، لكنه أومأ برأسه مرات عديدة بعد نجاته من الكارثة."أعدك أن هذا الأمر لن يتكرر مرة أخرى." قال."لا داعي لتنظيم مناوبات ليلية، أموري الشخصية سأحلها بنفسي." قال زين بلا مبالاة.خرج مدير قسم العلاقات العامة بعد ذلك، وتبعه رمزي، لكن قام رئيسه بمناداته."هل بحثت عن المنزل الذي طلبته منك؟" سأل زين."لقد اخترت خمس منازل، عندما يكون لديك وقت يمكنك إتخاذ القرار." قال رمزي."سأقرر الآن." قال زين.أرسل رمزي الوثائق على بريده الإلكتروني، ثم أخذ المنازل التي وجدها ليعرضها عليه لختار منها.لكن قبل أن ينتهي من تقديم المنزل الأول، سمع الرئيس زين يقول:"ليكن هذا."توقف رمزي لحظة، كان يظن في الأساس أن الرئيس زين سيستمر في الاختيار، أو أنه لن يوافق على أي منهم وسيطلب منه البحث مجددًا، لكنه لم يتوقع أنه حتى لن يسمع للنهاية، وكأنه يريد لتلك المرأة أن تنتقل في الحال.لذلك، خرج واستعد ليتواصل مع الوسيط لتوقيع العقد، عندما فتح باب المكتب، سمع الرئيس زين يقول على الهاتف للطرف الآخر:"ل
Read more

الفصل 62

"زين، لا تغضب مني، حسنًا؟ لم أذكر اسمك، أقسم لك."عندما سمع زين اعتذار رنا البائس، وأنه بدا عليها الانهيار، أخذ زين نفسًا عميقًا وقال:"حتى وإن نشرتها على حسابكِ، وحتى وإن لم تذكري اسمي، فقلادة تاج الورد واحدة فقط، ما زال الصحفيون يلاحقونني بسبب عرض المزاد السابق.""آسفة يا زين، لقد أخطأت، لم أفكر كثيرًا وقتها..." بكت رنا.سمع زين صوت بكائها، فزم على شفتيه وسكت لعدة ثوانٍ.... لينس الأمر، فرنا شخص بريء هكذا، هي بالتأكيد أرادت فقط مشاركة الأمر.أما عن نشرها للمنشور في وقت متأخر من الليل، فهي قالت أيضًا أنها تنام متأخرًا، بالتأكيد لم تكن متعمدة."لا تبكي، أنا أسأل فقط، فيما بعد لا تنشري أمورًا بعشوائية، لأن من السهل على الصحفيين ربطنا ببعض." قالزين بنبرة أكثر لطفًا.شهقت رنا اختنقت قليلًا بالبكاء، لكن ارتسمت على وجهها ابتسامة خفيفة.بالطبع نشرته ليرتبط الموضوع بزين، إن لم تفعل هذا، فكيف للناس أن يعرفوها ككنة لعائلة عثمان؟"فهمت يا زين، أعدك أنني لن أشارك شيء مرة أخرى."قالت رنا بنبرة منخفضة، وصوتها المطيع اللطيف تجعل من يسمعها يشفق عليها."أنا أيضًا مخطئ، كان يجب أن أنبهكِ بعد تلك الحادثة
Read more

الفصل 63

لكن، لم يأتِ الصوت المألوف الذي كان ينتظره، بل سمع صوت الرد الآلي:[معذرةً، الرقم الذي تحاول الاتصال به غير متاح مؤقتًا، يرجى معاودة الاتصال لاحقًا]صُدم زين، لا يمكن الاتصال به؟أغلق المكالمة واتصل مجددًا، وتكررت الجملة ذاتها عدة مرات، وفي لحظتها، فاض غضبه.اتصل بمايا من قبل مئات المرات، وكانت دائمًا لم تجب، والآن ماذا يعني أن الرقم غير متاح؟ هل قامت بحظره؟زم زين على قبضتيه، وصر على أسنانه وابتسم بغضب، ثم قال:"رائع، مايا، تنازلت أمامكِ، أتريدين بهذه الطريقة أن آتي للمشفى لكِ؟ أنتِ تحلمين حقًا!"مر على أمر تسريب الغاز أربعة أيام، ولم يوبخها، حتى أنه جعل رنا تنقل من المنزل، لكن أين مايا؟لا تعرف أن تكون ممتنة على الإطلاق، بل ومزاجها يسوء أكثر فأكثر، حتى أنها قامت بحظره.غضب زين بشدة، شعر أنه دللها مؤخرًا كثيرًا، كان واضحًا سابقًا كم كانت تسمع أوامره، ولطالما كانت مطيعة له.حظرته على الهاتف، بالطبع لن يرسل لها الرسائل مرة أخرى أيضًا، فإن فعل هذا، سيشعر وكأنه تدنى كثيرًا.وكأنه يهرع ليتوسل من مايا ويتملق لها.*بجوار شارع المشاة، عند لافته موقف الحافلات.جاءت ليلى، تعرفت على ظهر الفتاة
Read more

الفصل 64

أرادت ليلى أن تطمئن على جرح مايا، لكن مايا أوقفتها قالت أنها ليست بالشيء الخطير.عانقتها مجددًا، وهذه المرة عانقتها بلطف ورقة، ثم اعتذرت ليلى وقالت:"آسفة، لم أعلم أنكِ مصابة، لم أقابلكِ منذ وقتٍ طويل، فكنت متحمسة جدًا وعانقتكِ بقوة.""أنا من لم أخبركِ مسبقًا، خشيت أن تقلقي، أنا أيضًا أشتاق إليكِ كثيرًا." قالت مايا.بعد فراق طويل، تشابكا الأيدي وتجولا معًا للتسوق.أرادت مايا اختيار الملابس، وليلى ساعدتها في الاختيار، لتنسيق عدة قطع من الملابس المناسبة للعمل."لتأخذي عدة قطع من الملابس اليومية، لتكن أنيقة وراقية، تناسب ذوقكِ." اختارت ليلى لها تنورة أخرى وأعطتها لها.نظرت مايا لمختلف أشكال الملابس، بصفتها "مربية" خلال هذين العامين، ما كانت تتأنق قط، فقط ترتدي قميص بأكمام قصيرة وبنطال طويل كل يوم.وعندما تزوجت، في الواقع كانت قد ارتدت ملابس أنيقة، رغبةَ منها أن تظهر جمالها لزين، لكن كل ما حصلت عليه كان:[ترتدين كفتيات الليل، من تثيرين بالضبط؟ مقززة حقًا.]لا تزال تتذكر بوضوح تلك التنورة، كانت تنورة عادية بيضاء وعليها ورود، تشبه تنورات الطالبات، لا تعلم ما "المثير" فيها، وكيف تشبه "فتيات ا
Read more

الفصل 65

"لن أجبركِ، لتخبريني عندما تكونين مستعدة." تنهدت ليلى وقالت."حسنًا." رفعت مايا رأسها وابتسمت ابتسامة خفيفة.اشترت كل الملابس التي جربتها، ثم اختارت حذاء بكعبٍ عالٍ، وفي النهاية، دخلت الاثنتان لصالون تجميل."قص لي شعري قصيرًا، حتى عظمة الترقوة." قالت مايا وهي تجلس أمام المرآة.فهم خبير التجميل، وبدأ في القص، بينما مايا شاردة تحدق في نفسها بالمرآة، كانت بالفعل تبدو مكتئبة وخالية من أي طاقة.تركت زين بالفعل، ألا يجب أن تعيش جيدًا؟ هربت بالفعل من القفص، ولن تعود إليه مجددًا.ارتفعت زوايا فمها لتكشف عن ابتسامة.لتأخذ وقتها للتعافي، وتعتني بنفسها مجددًا."لا تقصه بالكامل مرة واحدة، قصه ليكون متعدد الطبقات، قم بكي أطراف الشعر وقلبه للخارج، وأيضًا الجزء العلوي من الرأس من المنتصف." أعطت ليلى تعليمات محددة لخبير التجميل.بعد انتهاء قص الشعر، كان قد مر ساعتان بالفعل، نظرت ليلى لمظهر مايا الجديد، فشعرت بالرضا وقالت:"رائع، وكأنكِ بدلتِ رأسكِ، لتضعين بعض المكياج وقت الذهاب للعمل، ستكونين مثالية جيدًا."لمست مايا شعرها، شعرت أنها مختلفة بالفعل، بدت أكثر نشاطًا، وتلاشى عن وجهها بعض من الإحساس بالان
Read more

الفصل 66

إن ردت مايا على المكالمة، فهي هكذا فقط حظرته هو...اختلس رمزي نظرة أخرى للرئيس زين، تلك الطاقة السوداوية الهائجة تتلاطم حوله وتتدافق، شعر أن حياته في خطر.[معذرةً، الرقم الذي تحاول الاتصال به غير متاح مؤقتًا، يرجى معاودةً الاتصال لاحقًا.]سرعان ما دوى صوت الرد الآلي، فصُعق زين.رمزي: لحسن حظي، سأكون على قيد الحياة..."لتتصل عدة مرات أخرى." قال زين.حاول رمزي عدة مرات أخرى، كانت النتيجة هي نفسها.زين: ها، اتضح أنها تعامل الجميع بمساواة.تبدد غضبه المتصاعد، وتحسن مزاجه أيضًا، مع أنه لم يعرف السبب."حسنًا، لتخرج، قامت بحظرك أيضًا." قال زين.صُدم رمزي للحظه، ثم خفض نظره ليرى هاتفه، وأدرك وقتها:إذًا فالرئيس زين غضب لأن زوجته حظرته؟رئيس زين، هذا ليس بالتأكيد حظرًا، ربما أيضًا الهاتف مغلق." برر رمزي.عبس زين، "كيف يمكن ألا تستخدم الهاتف في المشفى! اتصلت بها عدة مرات صباحًا، وكان نفس الرد الآلي."رمزي: آه، هذا...قبل أن يفكر في أي عذر آخر، سمع الرئيس زين يحدث نفسه قائلًا:"الهاتف... صحيح، أنا كسرت هاتفها لنصفين قبل أربعة أيام."رمزي: ...هل تشاجرا بهذه الجدية؟"لكن ألم أشترِ لها هاتف جديد، أي
Read more

الفصل 67

رمزي: ...هل ما قاله كان هباءً؟ ألا يزال الرئيس زين لا يصدق؟دخل المصعد، كان وجه زين مكتئبًا.وحتى إن بررت مايا وقتها، فماذا كان ليحدث؟ أليست لم تأتِ له وتبرر له مباشرةً؟ حتى أنها طلبت من رمزي ألا يخبره.بما أنها تعتقد أنه ظلمها، إذًا لتتصل لتوضح الأمر؟لقد تنازل بالفعل عدة مرات أمامها، ألا يمكنها أن تبادر في التصرف لمرة واحدة؟حمل غضبه واستياؤه وقاد زين سيارته إلى المطعم الذي حجز به.وصلت رنا مسبقًا بالفعل، وكانت تنظر لقائمة الطعام.مع أنها أزعجته صباحًا بعض الشيء، لكنها دعت زين لتناول الغداء معًا، ألم يوافق بسرعة قليلًا؟لذلك لم يعد هناك أي خلاف بينهما، يجب فقط أن تعيد إشعال شرارة حبه، لتجعل الطرف الآخر يحبها كوقت الجامعة.كانت تقف في الجهة المقابلة للطاولة التي يجلس عليها، في زاوية أمامية مائلة من موقعه."يا زميلي." دوى الصوت المألوف، والتفت الرجل من مكانه لا شعوريًا.عندما رأى سامح الفتاة التي ما زالت بريئة وجميلة كعادتها، وقف وحدق بها، وعلت وجهه ابتسامة.كما هو متوقع، الناس الرائعين الذين نقابلهم في وقت الشباب، مهما طال الزمن، يظلون رائعين ومبهرين كما هم."مرحبًا بعودتكِ للبلاد يا
Read more

الفصل 68

استمعت مايا للحديث، فرحت كثيرًا من أجل زميلها، لقد تحقق حلمه أخيرًا."بذكري لهذا يجب أن أشكر مايا، وقتها جذبت استثمار مبدئي بمقدار مليون دولار." قال سامح مرة أخرى وهو ينظر لمايا."مايا رائعة لهذه الدرجة؟ كيف لم تكشفي عن هذا من قبل؟" تفاجئت ليلى."لأنها بعد أن جذبت المستثمرين، سافرت للخارج، وقتها تأثرت كثيرًا وأردت أن أجعل مايا من المساهمين مباشرةً، لكنها غادرت فجأة." تنهد سامح وقال.سمعت مايا هذا، عادت مايا بذاكرتها قبل عامين.ذلك الوقت، كانت بالفعل تنوي أن تبدء في العمل مع زميلها بالدراسة، لكن من كان يعلم أن السماء ستعطيها "فرصة أخرى".لذلك، تخلت عن مسيرتها المهنية من أجل الحب، واختفت عن الأنظار، لتصبح "مربية" محاصرة."استثمار مبدئي، كيف لمايا أن تصبح مساهمة؟ ماذا عن الأرباح؟" لاحظت ليلى النقطة المهمة."لأن هذا الاستثمار المبدئي تحول لاستثمار شخصي، والأرباح ستقسم بالتساوي بيني وبين مايا." شرح سامح."يا إلهي، أنت قابلت رئيسًا ثريًا لهذه الدرجة؟" قالت ليلى بدهشة."إنه السيد عثمان." جاوبها سامح، "هو بمنصبه هذا لا ينقصه المال، ويمكنه بسهولة استثمار مليون دولار في مؤسسة خاصة صغيرة."بسماعه
Read more

الفصل 69

في الردهة الأمامية للمطعم.أخبر زين عن رقم الطاولة، فأخذه النادل إليها، وبينما كان يتجه إليها، أدار رأسه فجأة ونظر بعينه في المكان، لكنه صُعق قليلًا.ثُبتت عيناه على سيدة ما على طاولة أخرى، أمسكت الطرف الآخر قائمة الطعام لتغطي وجهها.وللحظة، بدا وكأنه رأى...مايا.استمر في تتبع النادل، لكن عينه ما زالت مثبته هناك، وبينما كاد أن يرى وجه الشخص الآخر، حجب رؤيته عمود كبير في المنتصف.نظر مجددًا، لم يكن في مجال رؤيته سوى مؤخرة رأس تلك السيدة.شعرها قصير...ليست مايا، مايا شعرها طويل.وأيضًا، هي الآن في المشفى، كيف يمكن أن تأتي هنا؟أبعد زين نظره تمامًا بلا مبالاة، شعر أنه ارتبك بصره فقط.وأيضًا لأن مايا قامت بحظره، كان كئيبًا طوال الصباح، حتى الوثائق لم يوقعها، لذلك فقد توتر بعض الشيء بتلك اللحظة، وظن أن كل من يراها تشبهها.وعلى الطاولة قرب الباب.أدركت مايا أن الشخص على الأغلب غادر، فأنزلت قائمة الطعام ببطء، وقلبها المذعور لم يهدأ بعد.لم تعرف سبب رغبتها في الاختباء، فعلى كلٍ، لقد تطلقا، لم يعد لها علاقة بزين.لكن ...ما زالت تخبئ الأمر عن ليلى وزميلها، واعتبرت هذا الزواج تاريخًا أسودًا في
Read more

الفصل 70

ارتسمت على وجهها ابتسامة سخرية، لقد حسمت رنا الأمر في قلبها.وقت تقديم الطعام الرئيسي، لم يأكل زين الكثير، لكنه أنهى زجاجة النبيذ كلها تقريبًا، وبالأخص تلك الزجاجة اللتي تم فتحها لاحقًا، كان النبيذ قوي بعض الشيء."كفى يا رنا، ما زال يجب علي أن أعمل بعد الظهر." أخذ زين زجاجة النبيذ، ومنع الطرف الآخر من سكب المزيد له."أرى أن مزاجك سيئًا، على الأغلب لديك ضغط بالعمل، لتشرب قليلًا، ثم خذ قيلولة في المكتب، وستكون أكثر نشاطًا بعد الظهر." قالت رنا بلطف.استمع زين لكلامها، فمزاجه كان سيئًا بالفعل، لكن ليس بسبب ضغط العمل، بل بسبب مايا.لم تأتِ له مايا حتى اليوم، ولم ترد على اتصالاته، لقد انزعج كثيرًا، وغضب كثيرًا، وأصبح... مكتئب جدًا.لذلك، أعاد كأس النبيذ إلى الطاولة ودفعه قليلًا، وسكبت له رنا كأسًا آخر.بتلك اللحظة، عند مايا.كان الثلاثة قد أنهوا طعامهم ونهضوا ودفع سامح الفاتورة."أريد أن أذهب للحمام، تعالي معي يا مايا." قالت ليلى.أومأت مايا برأسها، وذهبت معها، قال سامح: "سأنتظركما بالخارج.""لا داعي يا زميلي، لتعد أنت أولًا للشركة، ما زال لديك عمل بعد الظهر." قالت مايا."لا داعي للعجلة." قا
Read more
PREV
1
...
5678910
SCAN CODE TO READ ON APP
DMCA.com Protection Status