Semua Bab 离开倒计时三十天,傅总破防了: Bab 51 - Bab 60

100 Bab

الفصل 51

في المشفى.قاد زين سيارته وأرسل رنا للطوارئ، بعد الفحص، استلقت رنا على السرير وعيناها مغمتضان من الألم."يا طبيب، كيف وضعها؟ قالت فقط أنها لا تشعر أنها بخير، وأن رأسها يدور، ثم أغمى عليها." سأل زين.علاماتها الحيوية طبيعية، ومعدل ضربات قلبها أيضًا، على الأغلب استنشقت كمية قليلة من الغاز، مما تسبب لها في هذا الدوار." رد عليه الطبيب.توقف زين بسماعه لهذا، غاز؟؟ إذًا، تلك الرائحة الغريبة التي شمها عند فتح الباب كانت الغاز؟"يحتمل أن تكون هذه الحادثة الصغيرة سببها تسرب غاز في منزلك، لتبلغ الشرطة فورًا وقم بفحصه وتصليحه، وإلا فإن تراكم الغاز بكثرة، سيتسبب في انفجار." قال الطبيب مرة أخرى بجدية.بسماعه لكلمة "انفجار"، تذكر زين شيء فجأة وقال في صدمة:"مايا! مايا ما زالت في المنزل!"قال هذا وهم في الخروج، وفي هذه اللحظة، سمع سعال من خلفه على السرير."زين... زين..." توقف زين والتفت ليرى رنا تمد يدها نحوه وتناديه."أنا، أنا أتألم كثيرًا..." ثم بكت.بسماعه لصوت بكاء الطرف الآخر، صر على أسنانه وتردد لثانيتين، ثم قال للطبيب:"يا طبيب، من فضلك لتعتني بها من أجلي، يجب أن أعود للمنزل بسرعة."قال هذا وغ
Baca selengkapnya

الفصل 52

"أين تلك الفتاة ذات الشعر المجعد؟ يجب إنقاذ الجميع." قالت العجوز مرة أخرى بصوت مرتفع."لقد أرسلتها للمشفى مسبقًا." لم يعر زين اهتمامًا لما تخفيه في كلامها، وقال على عجل ثم اختفى.وخلفه، تبادل الناس النظرات، ثم اعترت وجوههم جملة "كما توقعنا".إن لم أكن مخطئًا، فتلك التي تسكن هناك عادةً هي زوجته، أليس كذلك؟ إذًا المرأة الأخرى هي...ومن الواضح أن الرجل كان يعلم بأمر تسريب الغاز، وإلا فلما أرسل المرأة الأخرى للمشفى؟في النهاية، من ثم تركها هي الزوجة التي جاهدت لتخرج، وفقدت وعيها أمام الباب...يا للأسف! المسكينة!كان الرجل وسيمًا جدًا، لم يتوقع أحد أن يكون قاسيًا ويكسر قلبها هكذا!*قاد زين السيارة إلى أقرب مشفى، واتصل بمايا ثلاث أو أربع مرات في هذا الوقت، ولم يجب أحد."اللعنة، ألا توجد ممرضة؟ ألا يمكنها الرد على الهاتف؟"سب بغضب، وتذكر فجأة أنه كسر هاتف مايا إلى نصفين ليلة أمس، فعجز عن الكلام.صر زين على أسنانه، وامتلأ قلبه بالقلق والذعر.كانت رنا ما زالت واعية، وندهت اسمه أيضًا، لكن مايا فقدت وعيها وقام أحدهم باستدعاء سيارة الإسعاف...لولا وجود ناس جيدة، لكانت مايا...لم يجرؤ زين حتى أن ي
Baca selengkapnya

الفصل 53

وصل شخصان في نفس الوقت ليتم إنقاذهما من تسمم الغاز، وبطبيعة الحال، كانت الممرضات في غرفة الطوارئ يعلمن بعض من النميمة عن الأمر، فنظرن جميعًا للرجل بعيون غاضبة.يركض بسرعة غريبة، ألم يقم بإنقاذ عشيقته أولًا؟ والآن زوجته الفعلية فاقدة للوعي، لماذا يتظاهر بكل هذه العاطفة؟في الصبح، أخذ زين إجازة، كانت ينتظر طوال الوقت أمام غرفة المرضى، لا يعلم كم مر من الوقت، حتى أنه لم يذهب ليتفقد رنا.رنا هي من جاءت أخيرًا لتبحث عنه، عاد زين لوعيه بتلك اللحظة وسندها لتجلس بسرعة."كيف حال مايا؟ كل هذا خطأي، فقدت وعيي وقتها ولم أستطع مناداة مايا." قالت رنا وهي تشعر بالذنب."ليس ذنبكِ، أنتِ أيضًا ضحية بالأمر." قال زين."هل قمتم بالتفحص من الأمر؟ هل كان تسريب في خط الغاز؟" سألت."لا، قالوا أن ربما اللهيب انطفأ لكن الموقد لم ينطفئ." ضم زين شفتيه وقال.كان هذا رد إدارة المبني والصيانة، لكن عندما دخلوا، كان الموقد مغلقًا والنوافذ مفتوحة، وباب المطبخ مغلقًا، مما أوقف انتشار الغاز بالوقت المناسب."هل استخدمتِ الموقد قبل النوم ليلة أمس؟" سأل زين رنا."لا، لم أدخل المطبخ من الأساس." قالت رنا ببراءة.عبس زين وسأل م
Baca selengkapnya

الفصل 54

لقد تجدد فهمي لها تمامًا، إنها شخص شرير للغاية!"وبجانبه، استمتعت رنا لكلام زين الغاضب، فنظرت للأسفل وارتسمت ابتسامة سريعة على شفتيها ثم اختفت في ثانية.كان قد أخذ يوم أجازة في الأساس، لكنه ذهب للعمل ظهرًا.كانت رنا ما زالت في المشفى، بالرغم أن مايا استيقظت، لكن كان رأسها لا يزال يدور، وجود من يرعاها في المشفى جعله يطمئن.وبسبب هذا الأمر، امتلأ زين بالاكتئاب.مايا تغار من رنا، وجنت وتسببت في تسرب غاز والذي كاد أن يودي بحياة الجميع، حتى هو أيضًا، إنها حقًا إرهابية متطرفة.لاحظ رمزي أن رئيسه في مزاج سيء، فقد أعصابه ثلاث مرات في ساعة واحدة بعد الظهر، عندما جاء ليأخذ المستندات، سأله.مع أن الموظفين لا يمكنهم التدخل في خصوصية رؤسائهم، لكنه أراد أيضًا التعامل من الوضع، ويعلم لماذا الرئيس زين غاضبًا، حتى يتمكن من التغلب على بعض المشاكل.لم يرد زين الحديث، لكن بتفكيره أن علاقة رمزي ومايا جيدة، فتكلم."أرأيت؟ إنها امرأة شريرة، مثل هؤلاء الناس المعاديين للمجتمع، يجب وضعهم في مشفى أمراض عقلية!" قال زين وهو يصر على أسنانه من الغضب.صُعق رمزي للحظة، لكنه قال بدون وعي: "أتقصد أن السيدة زوجتك تسببت ف
Baca selengkapnya

الفصل 55

"يا أختي الممرضة، إن سأل الطرف الآخر إن كنت استيقظت أم لا، قولي له أنني استيقظت ثم نمت مرة أخرى." قالت مايا.نظرت الممرضة لها، شعرت أن ذلك الرجل لن يسأل على الإطلاق، لكنها أومأت برأسها.كانت غرفة مرضى منفصلة، ومايا مستلقاة على السرير، تحدق بنظرة فارغة في النافذة.هي تريد الرحيل، تريد الرحيل حقًا، أن تبتعد عن هذين الزوجين الحقيرين تمامًا.متبقي ثلاثة أيام فقط، لماذا؟ لماذا يقومان بتعذيبها هكذا؟أوه، صحيح، متبقي يومان فقط.غدًا، يمكنها الرحيل.أغلقت مايا عينيها، لقد حزمت كل أغراضها، أرادت فقط أن يمر الوقت بسرعة أكثر.وقت الظهر.جاء زائر غير متوقع، إنه رمزي."سيدتي، هل أنتِ بخير؟" جاء رمزي لزيارتها ومعه سلة فاكهة."الرئيس زين هو من طلب مني المجيء لأتفقد إن كنتِ استيقظتِ أم لا."لم تبدِ مايا أي تعبير، ولم تُرد أن تَرد عليه، ذكر زين الآن يجعلها تكرهه أكثر."إن كنتِ بخير، سيطمئن الرئيس زين جدًا، فهو في الواقع يقلق عليكِ كثيرًا." قال رمزي مرة أخرى.سمعت مايا جملته الأخيرة، فسخرت، "يقلق عليّ؟ هو يريد أن أموت بشدة."صُدم رمزي وقال: "كيف يمكن هذا، الرئيس زين...""كفى، لا أريد أن أسمعك تبرر له، أ
Baca selengkapnya

الفصل 56

بينما كان غارقًا في أفكاره، طرق أحدهم باب المكتب، كان رمزي قد عاد."هل استيقظت؟" سأله زين."استيقظت." رد رمزي."وسألت الممرضة عن وضعها بالتفصيل، هي تتعافى جيدًا، لم تعد بحاجة للأكسجين، لكنها تميل للنوم بسهولة."لم يبد زين ردة فعل، ما زال وجهه باردًا، لم يستطع رمزي أن يرى أي فرحة على وجهه لاستيقاظ زوجته.وقف هناك لبضع ثوانٍ، وعندما كان يستدير ليغادر، ناداه زين وأوقفه، طلب منه أن يبحث عن منزل."لتكون البيئة جيدة، والحي السكني أمان، والخصوصية عالية، ومفروش بالكامل." كانت هذه طلبات زين.رمزي: هل سينتقل الرئيس زين؟ هل سيعيش مع عشيقته؟"حسنًا، سأذهب للبحث حالًا." تلقى رمزي الأمر.عندما توجه للباب، سمع رئيسه يتكلم مرة اخرى:"هي... ألم تقل شيئًا آخر؟:توقف رمزي، وأدار رأسه ليرد:"... لا، السيدة كانت ضعيفة بعض الشيء."كان في الواقع متردد طوال الطريق، كان ينوي التصرف وفقًا لمزاج الرئيس زين، لكنه من الواضح أنه ما زال غاضبًا جدًا، ولن يسمع لأي شيء مطلقًا.السيدة والرئيس زين هما أسرة، بالتأكيد سيتحدثان معًا بصراحة.أمام المكتب، سمع زين ورد بغضب:"ضعيفة؟ ها ها، تتظاهر مرة أخرى.""أعتقد أنها تشعر بال
Baca selengkapnya

الفصل 57

لأنها إن فعلت هذا، سيقوم زين بخلق الأعذار لرنا.ففي النهاية، عيون العشاق لا ترى إلا كل ما هو جميل، كل ما تفعله رنا صحيح، أما هي، فهو يكرهها للغاية.حتى أنه يتمنى حقًا موتها.ارتسمت على وجه مايا ابتسامة باردة، كل ما فعلته لعامين، يريد أن تدفع حياتها مقابله.بذلك الوقت.كانت رنا بالفعل طلبت سيارة أجرة لتعود للمنزل، وتواصلت بالوقت ذاته مع فني للحاسوب.عندما وجدت أن حاسوب زين في المكتب له كلمة سر، حاولت إدخال تاريخ ميلادها، وفتحته في اللحظة التالية.ارتفعت زوايا شفتيها بفخر، كلمة السر للحاسوب والهاتف مرتبطة بها، إن لم يكن هذا حبًا، فماذا يكون؟طلبت رنا من الفني أن يمسح سجل كاميرات المراقبة، وبعد أن فعلها الطرف الآخر، سألته:"هل أنت متأكد أنه تم مسحه تمامًا؟""اطمئني، حتى أنني مسحتها من الذاكرة الإضافية." ضمن لها الطرف الآخر.ابتسمت رنا بارتياح، سقط حجر كبير من قلبها، وقالت بسخرية:آه يا مايا، اتضح أنكِ غبية حقًا، بادرتِ بإخباري بأمر كاميرات المراقبة، وإلا لما لاحظت وجودها.اعتمدت أنني لا أعرف كلمة مرور الحاسوب، فتجرأت أن تقول؟مع الأسف، كل كلمات السر الخاصة به هي تاريخ ميلادي.*انتهى عمله
Baca selengkapnya

الفصل 58

في المساء، ذهب زين كعادته لمرافقة رنا بعد انتهاء عمله، ثم عاد للمنزل، وها هو يوم آخر لم يذهب ليرى مايا.كان لديه تجمع الليلة، فشرب القليل من النبيذ، جلس على جانب الطاولة معدته مضطربة، ظهر فجأة في ذهنه مشهد مايا وهي تحضر له حساء بعد شربه للنبيذ.في الوقت ذاته، كانت تنبهه بحرص كامرأة عجوز، وبعد أن يوبخها، كانت تقف بجانبه دون أن تنطق بكلمة.لكن عندما عاد لرشده، كان المنزل فارغًا، لم يوجد سواه.عبس زين، شعر أنه افتقد مايا كثيرًا اليومين الماضيين، كان حزينًا.نهض ليحضر الدواء، سكب الماء، لكنه اكتشف أن شيئًا مفقودًا.بعد لحظات، تذكر أن كوب مايا هو المفقود.لكنه لم يفكر كثيرًا، إنه مجرد كوب، لكن عندما ذهب للشرفة ليجمع ملابسه، وجد أن منشفة مايا للاستحمام ومنشفتها الأخرى مفقودتان أيضًا."هل عادت؟" عبس زين وتحدث مع نفسه، ثم قال بوجه عابس:"لقد أخذت كل شيء، يبدو أنها تعافت تمامًا، لم تأتِ من نفسها لتعتذر وتطلب العفو، ماذا؟ ما زالت تتوقع أن أذهب إليها؟ يا لها من متمردة."سخر زين ببرود، وعاد لغرفة النوم الرئيسية ليستحم، ثم ينام.بذلك الوقت، في حي آخر.استلقت مايا على السرير، استخدمت هاتفها الجديد ل
Baca selengkapnya

الفصل 59

فرحت رنا جدًا بسماعها لهذا، لكنها قالت بخجل:"لقد قضيت ساعتين لتختارها، وأنفقت الكثير من المال حتى حصلت عليها بالمزاد من أجل مايا، إن أخذتها لن يكون مناسبًا..."ازداد غضب زين بسماعه لهذا، صحيح، قضى ساعتين وأنفق تسعة ملايين، لكن مايا لم تهتم ورمتها مباشرةً."هي لا تستحق، خذيها أنتِ." قال هذه الجملة، وذهب مباشرةً لغرفة النوم وأغلق الباب.رأته رنا، وارتفعت زوايا شفتيها، وعيناها مليئة بالجشع والسعادة.أرادت أن تطلب من رنا أن تعيد القلادة التي اشتراها لها زين، لكن في الواقع، كان حصولها عليها أمر سهل للغاية.لم يمكنها الانتظار حتى ترتديها، والتقطت صورة أمام منضدة التزيين، وأشعلت الأضواء حتى تبرز بريق قلادة تاج الورد، ثم نشرتها على حساب التواصل الاجتماعي.بداخل غرفة النوم الرئيسية.كان زين قد انتهى من الاستحمام واستلقى على السرير، وأراد أن يغط في النوم، لكنه لم يستطع.يتنقل بين صفحتين على هاتفه، واحدة هي صفحة الاتصال بمايا، والأخرى هي صفحة الدردشة مع مايا.لم يعلم كم مر من الوقت وهو بهذا الصراع، بما أنه غاضب ومتردد، وأنه يريد تبريرًا، وينتظرها أيضًا أن تأتي لتطلب السماح.في النهاية، انتصر الم
Baca selengkapnya

الفصل 60

"رائع، ما زلتِ قوية كالعادة." علقت ليلى عليها."هل رأيتِ الأخبار التي أرسلتها إليكِ؟ لماذا لم تردي عليّ؟" قالت مرة أخرى.ما زالت مايا لم ترد، تبدو وكأنها تذكرت شيئًا وقالت:"أوه، لقد نسيت، هذان العامان كنت في الخارج، حتى أنني نسيت من هو زين عثمان."خفضت مايا نظراتها، لم تقل شيء آخر.كيف لها ألا تعرفه؟ كانت مربية له لمدة عامين."كان معنا بنفس الجامعة، لكنه كان بتخصص المالية، ونحن كنا فنون الوسائط الرقمية.همف، سمعت أنه انفصل عن حبيبته وهو بالسنة الثالثة من الجامعة، لم أتخيل أنهما سيعودان لبعضهما بعد أربع سنوات..." كانت ليلى ما زالت تثرثر، تتحدث بكلام غير مفهوم وهي تغسل أسنانها.لم ترد مايا أن تقطع حماسها، لذا خفضت الصوت بهدوء.ليلى هي زميلتها في سكن الجامعة وصديقة جيدة لها، لذلك لم تكن تعرف بحقيقة أن زين كان معها بنفس المدرسة الثانوية، بل وبنفس الفصل أيضًا.لقد خبأت بشكل جيد جدًا، حتى حبها له سرًا، لم تكشف عنه أبدًا.على الجانب الآخر، تحدثت ليلى كثيرًا، لكن عندما لم تجبها صديقتها، سألت مايا إن كانت تنصت أم لا."أنا أسمعكِ، لتكملي." قالت مايا."لأخبركِ لماذا قمت بمتابعته، لأن قبل عام، أر
Baca selengkapnya
Sebelumnya
1
...
45678
...
10
Pindai kode untuk membaca di Aplikasi
DMCA.com Protection Status