يا الهي! مجرد تذكر تلك الليلة ممزوجًا بما يحدث الآن كان كافيًا لأن يجعلني أشتعل بالرغبة. تلويت في محاولة لكبح تلك الرغبة المتأججة بين فخذي. لم يكن ذلك مجديًا، بل زاد الأمر سوءًا حين انغرست مؤخرتي أكثر على انتصاب غابرييل.أطلق غابرييل أنينًا عميقًا ومثيرًا، مشابهًا لأنينه في تلك الليلة، كلما دفع إصبعه بداخلي. انتقل الإحساس مباشرة إلى بَظْرِي، متسببًا في تجمُّدي خلال محاولتي للاسترخاء.لويتُ رأسي لألتفتَ إليه، وأنا أأمل أن يكون ما زال غارقًا في نومه. شعرتُ بالارتياح حين وجدتُ عينيه مغلقتين، لكنني انبهرت بعدها بمقدار وسامته.بدا مُسالمًا جدًا وهو نائم، رموشه الطويلة تظلل وجنتيه، وشفتاه مفتوحتان قليلًا. شعرت فجأة برغبةٍ عارمة في لمسه وتقبيله.كنتُ أغرق في حب ذلك الرجل الذي أسر قلبي منذ سنوات، نفس الرجل الذي يطالبني الآن بأمور كنت أظن من المستحيل أن يطلبها مني.كنتُ مستغرقةً في حبه لدرجة أنني لم أنتبه لما كان يحدث إلا بعد فوات الأوان.انطلقت شهقة من شفتيَّ حين شعرت بيديه تنساب عبر ثنايا مهبلي. استغرقت لحظات لأدرك أن يديه قد تركتا صدري وكانتا الآن داخل ملابسي الداخلية. تبًا! إن ملابسي الداخل
Read more