قلت: "أفي النهاية يكون هذا فارس، بعد كل هذا العناء، إنما يدافع عن زوجة أبيه الثانية؟"كتمت شفتي، قائلة: "بالمقارنة معه، ما أود معرفته أكثر هو، إذا كان هذا الأمر صحيحًا، فماذا سيكون حال وفاء."اليوم في المستشفى، كانت لا تزال تسعى جاهدًة لحماية ابنتها.لو علمت أن ابنتها، خلال سنوات غيبوبتها، قد صعدت سرير زوجها…لو تشاجر هاتان الأم وابنتها، فلابد أن يكون المشهد مثيرًا للغاية.نظرت إليّ زينب وقالت: "ماذا تفكرين؟ يبدو أنك على وشك القيام بشيء غير أخلاقي."ابتسمت قليلاً: "أفكر متى أستطيع أن أرى المشهد الساخن الشهير."رفعت زينب حاجبيها: "لم أكن أتوقع منكِ يا سارة أن تحبي مثل هذه الأمور المثيرة جدًا."قلت: "تم إرغامي."ياراهذه المرة، سأصيب الهدف بلا شك.في هذه اللحظة، كان الليل في الحانة قد بدأ للتو، والموسيقى الصاخبة تضرب طبلة الأذن، والرجال والنساء في ساحة الرقص يتقاربون ويرقصون بحرارة، كأنك تدخل عالمًا غريبًا مليئًا بالغرائب.عندما كنت مستعدة كالمعتاد لحجز غرفة خاصة، أمسكت بي زينب وقالت: "لنجلس بالخارج، فالأجواء هناك… صاخبة."قلت: "…حسنًا."كنت أعلم أنها اعتادت خلال هذه السنوات التنزه مع سر
Baca selengkapnya