5 回答
أخذت وقتًا لأجري مسحًا سريعًا حول هذا الموضوع لأنني متابع له من زمن، والنتيجة باختصار: لم أجد إعلانًا واضحًا عن فيلم سينمائي جديد لِكيفن هارت صدر هذا العام كعمل رائج في دور العرض.
الذي يجب أخذه بالاعتبار هو أنه كثيرًا ما يشارك في مشاريع بثية، أو يعود بأدوار صوتية في أفلام رسوم متحركة، أو يظهر في سلسلة قصيرة مثل ما حدث سابقًا مع 'Die Hart' حيث انتقل بين التلفزيون والإنترنت. كما أن وجوده كمنتج خلف الكواليس قد يعني مشاركته في أعمال لا تظهر باسمه كبطل أمام الكاميرا. بصراحة، إذا أردت تصريحًا نهائيًا فعلاماته الرسمية وصفحاته الموثقة هي الأفضل، ولكن ما أراه هو لا فيلم سينمائي بارز باسمه هذا العام بحسب متابعة المصادر التي أثق بها.
قمت بالتحقق من أخبار السينما والمشاريع الترفيهية حول كيفن هارت هذا العام، وكانت النتائج أقرب إلى خليط من التكهنات والإعلانات الجزئية بدلاً من إطلاق فيلم سينمائي كبير ومؤكد.
المصادر التي أتابعها لم تسجل حتى الآن إطلاق فيلم روائي سينمائي رئيسي يحمل اسمه كـبطل هذا العام، لكن هذا لا يعني غيابه عن المشهد؛ فكيفن معروف بتقلب أساليبه بين الوقوف على المسرح، والأعمال التلفزيونية والاشتراك في مشاريع صوتية أو ظهورات صغيرة. في السنوات الأخيرة صار أكثر نشاطًا في الإنتاج عبر شركته، لذا من الممكن أن يكون له دور منتج في أعمال لم تُعلن عنها على نطاق واسع بعد.
بالمقابل، توجد عادة مشاريع بث أو أفلام قصيرة تجريبية أو إعلانات ضخمة يشارك بها، ولا تُعامل دائمًا كـ'فيلم كامل' في صالات العرض. إن كنت مهتمًا بتتبع إصدار محدد، أتابع الحسابات الرسمية والصفحات المتخصصة لأني أجدها أكثر موثوقية فيما يتعلق بالإعلانات النهائية؛ أما انطباعي الشخصي فهو أن كيفن يبقى حاضرًا، لكن هذا العام لم يظهر كاسم لفيلم سينمائي ضخم وموثق مثل إصداراته القديمة.
ترقبته على تويتر ومنصات الأفلام لأيام فحصت فيها المواعيد وملفات المشاريع، واجهت مزيجًا من الشائعات والصفقات الصغيرة بدلًا من إعلان فيلم سينمائي تقليدي يحمل توقيعه هذا العام.
أحب كيفن هارت لأنه لا يلتصق بنمط واحد؛ بين الوقوف على المسرح، وظهوراته الكوميدية، وأدواره الصوتية، وحتى الإنتاج عبر شركته، تحركه مرونة مهنية. لذلك، قد لا يظهر فيلم كبير باسمه لكنه يظل نشطًا في صناعة المحتوى. أحيانًا تكون الإعلانات متأخرة أو تُكشف كمفاجأة على مهرجان ما أو على منصات البث قبل دور العرض، وهذا حدث سابقًا لنجوم كثيرين.
نظرت أيضًا إلى قوائم التوزيع وبعض قواعد البيانات السينمائية ولم أعثر على سجل يفيد بأن هناك فيلمًا سينمائيًا صدر له هذا العام تحت اسمه كبطل. انطباعي النهائي: ليس هناك فيلم رئيسي موثق، لكنه أبقى حضوره بطرق أخرى.
تصفحت الأخبار ومواقع الأفلام باهتمام لأعرف إن كان كيفن هارت أصدر فيلمًا هذا العام، وكانت النتيجة مختصرة وواضحة بالنسبة لي: لم أقرأ عن إصدار فيلم شهير باسمه هذا العام.
أحب متابعة مسيرته لأنه يتحرك بين الكوميديا الحية، والإنتاج، والتمثيل الصوتي، لذا أي غياب عن شاشات السينما لا يعني بالضرورة تراجعًا؛ بل قد يكون تحولًا إلى مشاريع أصغر أو إنتاجية. في النهاية، ما أحبه في مسيرته هو تنوعه الدائم، وحتى لو لم يظهر بفيلم كبير هذا العام، فمن الواضح أنه لن يختفي من المشهد الفني.
أجبت على سؤال بسيط بسرعة بعدما راجعت العناوين والأخبار—لا، لا يبدو أن كيفن هارت أصدر فيلمًا سينمائيًا كبيرًا باسمه هذا العام بحسب ما رصدته.
هذا لا يعني غيابه الفني، فقد يظهر في مشاريع بث أو كضيف صوتي، وأحيانًا يتأخر الإعلان الرسمي. أنا متابع له من زمن وأجد أن دور العرض ليس دائمًا مكان ظهوره الأول؛ لذا التوقع أن يظل مشغولاً لكن بلا فيلم سينمائي ضخم هذا العام يبدو معقولًا.