แชร์

الفصل 0581

ผู้เขียน: ليو لي شيوي شيوي
كانت فرحة روان قبل لحظات بقدر خيبتها الآن، لم تتوقع أبدا أن يكون القادم هو زيد!

جاءت الخادمة نورا حينها، ووضعت معطفا على كتفي روان قائلة: "آنستي، ارتدي المعطف بسرعة، لا تصابي بالبرد."

نظرت روان إلى نورا وقالت: "نورا، هل هو الذي جاء لزيارتي؟"

أومأت نورا وقالت: "نعم آنستي، السيد زيد هو من جاء. لم أكمل كلامي قبل أن تركضي بسرعة."

قالت روان: "ألم يأت أحد غيره؟"

هزت نورا رأسها: "لا، لم يأت أحد. آنستي، من كنت تنتظرين؟"

هل رامي لم يأت؟

نظر زيد إلى روان وقال: "روان، هل كنت تظنين أن رامي هو من جاء؟"

أجابت روان: "نعم، زيد، ماذا تريد؟"

لم يكن وجه زيد مريحا وهو يقول: "سمعت أنك مريضة، فجئت للاطمئنان عليك."

"لن أموت، شكرا على قلقك يا سيد زيد." قالت روان ذلك وهي تهم بإغلاق الباب.

لكن زيد منع الباب من الإغلاق وقال: "روان، ما معنى هذا؟ سمعت أنك مريضة فجئت فورا، ومع ذلك تبدين كأنك لا تريدين رؤيتي."

نظرت روان إليه مباشرة وقالت: "احذف كلمة 'كأن'، فعلا لا أريد رؤيتك."

اشتعل وجه زيد غضبا وقال: "أنت! روان، لا تقدرين شيئا حقا!"

"زيد، حبيبتك هي سهى الآن، كم مرة يجب أن أذكرك؟ يجب على الحبيب السابق أن يكون كالميت
อ่านหนังสือเล่มนี้ต่อได้ฟรี
สแกนรหัสเพื่อดาวน์โหลดแอป
บทที่ถูกล็อก
ความคิดเห็น (1)
goodnovel comment avatar
Souad Mestare
اعتقد انه خان الوقت لإنهاء القصة
ดูความคิดเห็นทั้งหมด

บทล่าสุด

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0582

    قال زيد وهو يقترب خطوة أخرى، ينظر إلى روان بحب: "روان، لم أعد أحب سهى، لقد أحببتك أنت."قال زيد إنه لم يعد يحب سهى.وقال إنه وقع في حب روان.تجمد عقل روان تماما، لم تتخيل أن زيد سيتغير بهذا الشكل، ذلك الشاب الذي كان يتجاهلها ويخونها، يعود الآن ليحبها؟مد زيد يده وعانق روان بقوة.كان جسد روان رقيقا وناعما، وعطرها العذب يملأ الهواء، فشد زيد عناقها وقال: "روان، لنكن معا."في هذه اللحظة، كان رامي يقف في الخارج، كان ينوي الدخول إلى روان، لكن سيارة رياضية أتت، قد وصل زيد.رأى زيد يطرق الباب، ثم رأى روان تفتحه.والآن كان يقف في الخارج ويراقب أن زيد يحتضن روان بشدة.قبضت يد رامي بجانبه بقوة حتى أصدرت عظامه صوت "طق" حاد.لقد جرحه هذا المشهد.لكن قبضته تراخت ببطء، ألم يكن يريد أن يبتعد عنها؟ الآن حدث ما أراد.استدار رامي ورحل.دفعت روان زيد بقوة وقالت: "زيد، هل أنت مجنون؟!"لم يقف زيد بثبات، فتراجع خطوات واصطدم بالباب.نظرت إليه روان ببرود وقالت: "زيد، كيف لم أكتشف أنك نرجسي هكذا؟ سأخبرك، لا علاقتي بانفصالك عن سهى، ولن أكون معك."تجمد زيد وقال: "لماذا؟"روان: "ألا تعرف السبب؟ سأقولها مجددا: زيد،

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0581

    كانت فرحة روان قبل لحظات بقدر خيبتها الآن، لم تتوقع أبدا أن يكون القادم هو زيد!جاءت الخادمة نورا حينها، ووضعت معطفا على كتفي روان قائلة: "آنستي، ارتدي المعطف بسرعة، لا تصابي بالبرد."نظرت روان إلى نورا وقالت: "نورا، هل هو الذي جاء لزيارتي؟"أومأت نورا وقالت: "نعم آنستي، السيد زيد هو من جاء. لم أكمل كلامي قبل أن تركضي بسرعة."قالت روان: "ألم يأت أحد غيره؟"هزت نورا رأسها: "لا، لم يأت أحد. آنستي، من كنت تنتظرين؟"هل رامي لم يأت؟نظر زيد إلى روان وقال: "روان، هل كنت تظنين أن رامي هو من جاء؟"أجابت روان: "نعم، زيد، ماذا تريد؟"لم يكن وجه زيد مريحا وهو يقول: "سمعت أنك مريضة، فجئت للاطمئنان عليك.""لن أموت، شكرا على قلقك يا سيد زيد." قالت روان ذلك وهي تهم بإغلاق الباب.لكن زيد منع الباب من الإغلاق وقال: "روان، ما معنى هذا؟ سمعت أنك مريضة فجئت فورا، ومع ذلك تبدين كأنك لا تريدين رؤيتي."نظرت روان إليه مباشرة وقالت: "احذف كلمة 'كأن'، فعلا لا أريد رؤيتك."اشتعل وجه زيد غضبا وقال: "أنت! روان، لا تقدرين شيئا حقا!""زيد، حبيبتك هي سهى الآن، كم مرة يجب أن أذكرك؟ يجب على الحبيب السابق أن يكون كالميت

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0580

    كانت صفاء تريد التقدم نحو رامي وقالت: "رامي، أنا…"لكن السيد حسن أوقفها وأمسك بيدها وقال: "صفاء، هيا بنا."لم تستطع صفاء إلا أن تذهب مع والدها.وقف رامي وحده قليلا، ثم غادر الكازينو وخرج إلى الشارع.تنغ.رن هاتفه، وكانت هناك رسالة من روان."رامي، لدي حمى!"وضع رامي يده في جيبه ولم يرد.ثم تنغ مرة أخرى، وصلت رسالة جديدة من روان."رامي، رأسي يؤلمني الآن، هل يمكنك أن تأتي لزيارتي؟""رامي، أنا واثقة أن تلك الكلمات لم تكن من قلبك، لا بد أنك كنت مضطرا.""رامي، إذا جئت الآن، فسأسامحك، وسنعود سعداء معا."ظل هاتف رامي يرن، لأن روان ظلت ترسل رسائل متتالية.يستطيع رامي تخيل ملامحها، فيها بعض الدلال وبعض الضيق والكثير من الجاذبية.كان رامي يسير وحده في الشارع ممسكا بهاتفه، لا يستطيع الذهاب إلى روان.كان كل عقله يخبره بأنه لا يجب أن يذهب إليها.في عمر لا يملك شيئا فيه، وجد الفتاة التي يريد حمايتها طوال حياته.يا لها من سخرية.كان رامي ينوي العودة إلى المنزل، لكن تنغ جديد وصل من روان.فتح رامي الرسالة، فكانت: "رامي، اشتقت إليك."اشتاقت روان إليه.توقف رامي عن المشي، واستدار بعد ثوان وركض بعكس اتجاه

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0579

    ناول الشيخ تامر دواء خافض للحرارة لروان وقال: "قمر، خذي الدواء بسرعة."كانت روان مستلقية بضعف على السرير وقالت: "أبي، لا أريد تناول الدواء."نظر الشيخ تامر إليها وقال: "ماذا؟ هل فشلت علاقتك؟ هل رفضك رامي؟"نظرت روان إلى والدها بحدة، كان يزيد ألمها بدل أن يواسيها.ضحك الشيخ تامر وقال: "قمر، ألم أقل لك؟ لن تستطيعي كسب رامي. اتركيه وانسيه."لم ترد روان.قال الشيخ تامر: "هناك الكثير من الشباب الممتازين. أعرف الكثير منهم، سأعرفك عليهم. أليس أفضل طريقة لنسيان حب قديم هي الدخول في حب جديد؟"احتضنت روان الغطاء بصمت.وضع الشيخ تامر الدواء وقال: "قمر، خذي الدواء بنفسك. سأخرج الآن."غادر الشيخ تامر.جلست روان وتناولت الدواء ثم استلقت محاولة النوم.ورأته أنه عليها أن تستمع لوالدها… وتنسى رامي.فلم يحبها بصدق يوما.قال كل تلك الكلمات القاسية… ولديه فتاة أخرى بجانبه الآن.لكن كلما أغلقت عينيها، ظهر وجه رامي الوسيم داخل ذهنها ولم يختف.حقا تريد نسيانه… لكنها لم تستطع.أخذت روان هاتفها وفتحت محادثة "رامي".وأرسلت رسالة تقول: "رامي، لدي حمى."كان رامي يقابل الرئيس الكبير حسن في هذا الوقت، والد صفاء، وه

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0578

    روان: "اسكت يا زيد!"دفع زيد يد روان جانبا واندفع ليضرب رامي مرة أخرى.لكن لم تصبه الضربة هذه المرة، أمسك رامي قبضة زيد مباشرة ودفعه بقوة، فتراجع زيد متعثرا وسقط على الأرض.وقفت روان فورا أمام زيد وقالت: "رامي، يكفي!"نظر رامي إلى روان وقال: "الضربة قبل قليل… اعتبريها ردا على ما قبله."لو لم يسمح بذلك، لما استطاع زيد الاقتراب منه أصلا.توقفت روان متفاجأة.رامي: "اذهبي مع زيد من هنا بسرعة. لا أريد أن أراكما مجددا!"واستدار رامي ورحل بعد قول ذلك.نادت روان: "رامي!"توقف رامي للحظة.أتت صفاء فجأة وأمسكت بذراع رامي قائلة: "رامي، لماذا خرجت؟"ثم نظرت صفاء إلى روان وزيد وقالت: "رامي، هل تعرفهما؟"حرك رامي شفتيه وقال ببرود: "لا أعرفهما."ابتسمت صفاء وقالت: "إذن هيا ندخل، أبي وصل، وكان يسأل عنك لأنه لم يرك للتو."أومأ رامي: "حسنا."دخل رامي مع صفاء إلى الداخل.رحل… مع فتاة أخرى.تجمدت روان في مكانها، والدموع تملأ عينيها وهي تحدق باتجاه رحيله.نهض زيد وقال: "روان، أرأيت؟ هذا هو من أحببته! إنه يجرحك فقط، ليس شخصا جيدا! انسيه!"نظرت روان إليه وقالت: "رامي ليس جيدا… وهل أنت جيد؟"زيد: "أنا…"ابتعد

  • صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة   الفصل 0577

    صمت رامي لبرهة ثم أبعد يد روان، والتفت لينظر إليها وقال: "يا آنسة روان، هل تتصدقين علي؟"هزت روان رأسها وقالت: "لا، لم أقصد ذلك، أثق بقدرتك وموهبتك، وأريد..."ابتسم رامي بسخرية وقال: "أنت تريدين؟ كل ما قلته هو أفكارك أنت، تحاولين فرضها علي."هزت روان رأسها بسرعة وقالت: "رامي، لم أقصد ذلك…""لا تتحججي، تريدين التحكم بي! ويمكنني فهم ذلك، فأنت ابنة عائلة ثرية، لم تنظري إلي يوما في مكانة متساوية لك، تريدين السيطرة على حياتي!"عندما سمعت روان هذه الكلمات القاسية من فم رامي، احمرت عيناها وقالت: "رامي، قلت لك إنني لم أقصد هذا، هل تراني هكذا حقا؟"كانت تقلق عليه، وتخاف عليه، وترحمه فقط.لم تكن تريد أن يبقى في هذا المكان، فهو يستحق منصة أكبر.لكنه لم يستمع إليها، واتهمها ظلما.هل يعتقد حقا أنها فتاة أنانية هكذا؟نظر رامي إلى دموع روان المتلألئة بعينين ضعيفتين، وشد قبضتيه وقال: "روان، اذهبي. لست من عالمك. لديك زيد، أليس كذلك؟ أراه بدأ يتغير. يمكنك أن تكوني معه. وحتى إن لم تكوني معه، فستجدين من أفضل مني بكثير."ارتجفت رموش روان وسقطت دموعها غزيرة وقالت: "رامي، لماذا تدفعني بعيدا دائما؟ ألم نكن حب

บทอื่นๆ
สำรวจและอ่านนวนิยายดีๆ ได้ฟรี
เข้าถึงนวนิยายดีๆ จำนวนมากได้ฟรีบนแอป GoodNovel ดาวน์โหลดหนังสือที่คุณชอบและอ่านได้ทุกที่ทุกเวลา
อ่านหนังสือฟรีบนแอป
สแกนรหัสเพื่ออ่านบนแอป
DMCA.com Protection Status