بعد الزواج الخاطف، اكتشفت أن زوجي ملياردير のすべてのチャプター: チャプター 41 - チャプター 50

200 チャプター

الفصل 41

"من هي؟ وما علاقتها بي؟ لماذا يجب أن أنقذها؟"ضحك مالك ضحكة باردة وقال بازدراء.لكن جسده تحرك لا إراديا واتخذ وضعية النهوض.رأى هيثم ذلك، فلم يسعه إلا أن يرفع عينيه، واضح أنه قلق جدا لكنه يتظاهر بعدم الاكتراث، هذا التناقض بين القول والفعل يراه لأول مرة على مالك.ازداد حماس هيثم:"عندما طلبت مني التحقيق عنها من قبل، ظننت أنك معجب بها، يبدو أنني أفرطت في التفكير، بما أنك لست معجبا بها، فلن أتردد إذن."ظهر ظل قاتم في عيني مالك، "ماذا تريد أن تفعل؟""ماذا يمكنني أن أفعل؟ سأنقذ الجميلة، ربما أحصل على قلب الحسناء..." رفع هيثم حاجبيه بأناقة ونهض استعدادا للنزول.لكن بمجرد أن خطا خطوة واحدة، وقف مالك أمامه، "لا حاجة لإزعاج نفسك!"بعد قوله هذا، نزل مالك بخطوات واسعة.لكن بمجرد وصوله إلى الطابق السفلي، وصل سيف أيضا إلى باب البار.رأى سيف هناء خلف فادية، فصرخ محذرا على الفور: "فادية، احذري من خلفك!"التفتت فادية، وكانت هناء قد أمسكت بملابسها بيد واحدة."فادية، اذهبي إلى الجحيم!"كانت نظرة هناء شرسة، وخدشت بأظافرها الحادة نحو وجه فادية، تريد تدمير هذا الوجه!ضاقت عينا فادية قليلا، وانحنت للخلف قلي
続きを読む

الفصل 42

في المقصورة الأكثر انزواء في الزاوية البعيدة من البار، كانت ليان التي تختبئ هناك متنكرة بتواضع لمشاهدة المشهد، تراقب مالك وهو يغادر، وقلبها لا يخفي الصدمة.زوج فادية!إنه في الواقع مع هيثم، وعلاوة على ذلك، موقف هيثم تجاهه لا يبدو كموقف تجاه موظف، بل كموقف تجاه صديق.صديق لهيثم؟!شعرت ليان بغموض أن هوية زوج فادية هذا ليست بسيطة!أخرجت على الفور تلك الصورة التي التقطها المصور المتطفل في فندق القصر الكهرماني ذلك اليوم، ثم أعادت إرسالها إليه قائلة: "ساعدني في التحقق من هوية هذا الشخص، وبعد إنجاز المهمة، سأدفع لك أجرا مجزيا!"…خارج البار، ركض مالك خلفهما، وكانت فادية وسيف قد صعدا للتو إلى السيارة.دون تفكير، قاد السيارة على الفور وتبعهما.توقفت السيارة خارج الفندق، نزلت فادية ودخلت الفندق، وعندما رأى أن سيف لم يتبعها إلى الداخل، بدأ وجه مالك المظلم يسترخي تدريجيا.هل تقيم فادية هنا هذه الأيام؟ها، متزوجة بالفعل، ومع ذلك تبيت خارج المنزل كل ليلة، بل وتبدو وكأنها نسيته تماما.شعر مالك بالانزعاج، وأخرج هاتفه ليتصل بفادية بنفسه، لكن في لحظة، غير رأيه، واتصل برائد بدلا من ذلك.رائد على الطرف ال
続きを読む

الفصل 43

"..."اهتز قلب مالك، وعبس حاجبيه، ثم ضغط على البوق.رأت فادية مالك داخل السيارة، فقالت، "ماذا تفعل هنا؟""كنت في طريقي إلى المنزل، مررت من هنا." شعر مالك ببعض الذنب، لكنه حافظ على هدوئه المعتاد.أضاءت عينا فادية فجأة.لم تتوقع فادية أن الله لا يغلق الأبواب أمام الناس!الزوج النجم الأول هو حقا ملاك أرسلته الله لها!ابتسمت فادية ابتسامة عريضة، ورمشت بعينيها مليئة بالتوقع، "هل يمكنني أن أبيت ليلة واحدة؟ ليلة واحدة فقط، وسأغادر غدا صباحا دون إزعاج!"عندما رأت مالك يعبس، قالت فادية فورا: "يمكنني أن أدفع المال..."لم تعلم فادية أن مالك عبس بسبب قولها "سأغادر غدا صباحا دون إزعاج".لكن لحسن الحظ، هي من بادرت بطلب المساعدة والإيواء!قال مالك بوجه جامد: "اركبي السيارة!"خشيت فادية أن يغير رأيه، فجلست بسرعة في المقعد الأمامي.في الطريق، تأملت فادية الملامح الجانبية الوسيمة والمثالية للزوج النجم الأول، ولم تستطع إلا أن تتنهد: "كلاكما يحمل اسم الراسني، لكن لماذا أنت طيب جدا، بينما ذلك الراسني الثالث... تبا..."هزت فادية رأسها، وعيناها مليئتان بالاشمئزاز.عبس مالك: "..."يبدو أنها تكره "الراسني الثا
続きを読む

الفصل 44

بعد تردد للحظة، أشار مالك إلى رائد للذهاب وتنفيذ المهمة، ثم رد على المكالمة.عندما اتصلت المكالمة، تفاجأ الطرف الآخر أيضا، ثم وصل صوت لطيف: "مالك، لم أتوقع أنك ستجيب على مكالمتي. مالك، كيف كنت خلال هذه السنوات؟"لم يرد مالك لفترة طويلة.بعد توقف قصير، تابعت جنى: "أعلم أنك ما زلت تكرهني، لكنني حقا لم أكن أملك خيارا آنذاك... دع الماضي يمضي، حسنا؟ على الأقل، عائلتانا الراسني والهاشمي تربطهما علاقة صداقة قديمة، وكنا في السابق..."وكأنه لا يريد سماع حديثها عن الماضي، قاطعها مالك ببرود: "ماذا تريدين مني؟"ابتسمت جنى ابتسامة مريرة، وأخذت نفسا عميقا، وتحدثت عن الموضوع الأساسي:"طلب مني الجد المشاركة في تنظيم مسابقة المجوهرات الوطنية هذه المرة، وأريد دعوتك كعضو لجنة تحكيم مميز. لا تقلق، تحتاج فقط للظهور في النهائيات، ولن يستغرق الأمر الكثير من وقتك."كان مالك على وشك الرفض، لكن جنى سبقته قائلة: "يمكنك التفكير في الأمر، لا تحتاج للإجابة بسرعة."بعد قولها هذا، وكأنها تخشى رفضه الفوري، أنهت جنى المكالمة بسرعة.عبس مالك بقوة.وفي تلك اللحظة، كان رائد قد جمع شجاعته وأصدر أمر السيد قبل قليل.…كان ال
続きを読む

الفصل 45

"احلم أحلام اليقظة، لن أسكن هناك أبدا!"‬‬رمت فادية عبارتها بقسوة، ثم تمالكت نفسها وخرجت من غرفة الاستقبال بخطى ثابتة.نزلت الدرج وقلبها يخفق من الذعر.هؤلاء الأثرياء النافذون يتلاعبون بخطط معقدة، ربما أعجب بها الراسني الثالث وأراد أن يتسلى بها كأنها دمية، لكنها ترفض أن تكون مجرد عصفورة في قفص ذهبي لأحدهم!علاوة على ذلك، لم تر شكل الراسني الثالث قط، فمن يدري؟ لعله قبيح الوجه أو معوج الفم!خافت فادية أن يفاجئها الراسني الثالث بخطة جديدة، فتذكرت زوجها النجم الأول، ولم تتردد لحظة في اتخاذ قرار حاسم.…في غرفة الاستقبال، دخل رائد بمجرد مغادرة فادية."سيدي، الآنسة الزهيري... لماذا غادرت؟" في هذا الوقت القصير...شعر مالك بخيبة أمل، حتى لو كان هناك حاجز بينهما، كان يريد أن ينظر إليها أكثر!وكلماتها قبل المغادرة...تلألأت عيون مالك العميقة بمكر.فجأة رن هاتفه، وكان بالتأكيد اتصالا من فادية.عندما أجاب الهاتف، كان صوت فادية من الطرف الآخر رقيقا كالماء، مختلفا تماما عن القطة الصغيرة المتوحشة من قبل: "هناك شيء... وأحتاج مساعدتك فيه. كنت أفكر أن المنزل الذي تسكنه كبير جدا، أليس كذلك؟ ألا تشعر بالو
続きを読む

الفصل 46

شعرت فادية بحرقة في أنفها.استدار مالك، وبينما كان يريد أن يفحصها بقلق، أمسكت فادية بمعصمه ونظرت إليه بترقب: "ما هي المفاجأة؟"مالك: "..."لم تنس الأمر بعد، يبدو أنها بخير!"عندما تدخلين النهائيات، سأخبرك." استدار مالك بحزم ودخل غرفة النوم الرئيسية.شعر فجأة أن قبول دعوة جنى لتحكيم المسابقة لم يكن سيئا!أما فادية خارج الباب فقد أثير فضولها دون أن يشبع، فحولت كل فضولها إلى دافع، وانفجر إلهامها، وسهرت الليل كله لتكمل التصميم.بعد أن رفعت التصميم على الموقع الرسمي، نامت فادية في السادسة صباحا.في الثالثة بعد الظهر، أيقظها رنين الهاتف، وهي نصف نائمة، علمت فقط أن سيف يتصل بها، "زميلي الأكبر...""فادية، لدي صديق من عاصمة الدولة وصل للتو إلى مدينة الياقوت ويريد أن يقابلك، آسف، يعرف أن 'آنسة ف' في مدينة الياقوت، وهو صديق عزيز جدا، لا أستطيع رفضه، لا تقلقي، إنه رجل محترم، يريد فقط أن يقابلك."طلب سيف رأي فادية بصوت لطيف.كانت فادية نائمة، سمعت فقط كلمات "آنسة ف" و"صديق من عاصمة الدولة"، فأجابت بشكل عفوي وهي لا تعي تماما ما يقال: "همم، حسنا.""إذن سنحدد الموعد غدا في الثامنة مساء، سآتي لأصطحبك م
続きを読む

الفصل 47

نظرت ليان فرأت ظهر امرأة فقط، لكنها رأت الرجل بوضوح.إنه سيف!وتلك المرأة...ذلك الظهر يشبه فادية تماما، وسيف يتبعها من خلفها، مما جعل ليان أكثر تأكدا أن تلك المرأة هي فادية!اشتعلت الغيرة في قلب ليان فورا، وإلى جانب الغيرة، شعرت بإحساس عاجل بالأزمة.لماذا يريد السيد يوسف رؤية فادية؟هل بسبب مسابقة المجوهرات هذه المرة؟هل أعجب السيد يوسف بتصميم فادية؟ أم أن سيف يساعد فادية في تمهيد العلاقات محاولا الغش؟كلما فكرت ليان أكثر، ازداد قلقها.لاحظ كريم تغير لون وجهها فاهتم بها فورا:"لولو، ما بك؟ هل تشعرين بتوعك؟ إذن فلنذهب، لن أعود إلى قصر البدري الليلة، سنذهب إلى الشقة في وسط المدينة."كانت الشقة في وسط المدينة دائما مكان لقاءاتهما السرية.كانت ليان تخطط في الأصل لأن تستمر في استخدام جسدها للتمسك بكريم قبل أن تتمكن من الوصول إلى الراسني الثالث، واعتباره طريق تراجع.لكن في هذه اللحظة عندما نظرت إلى كريم، ثم قارنته بالراسني الثالث وسيف، ازداد احتقارها له في قلبها."أنا أستعد مؤخرا لتصميم مسابقة المجوهرات، أثق بأنني سأتمكن من الوصول للنهائيات، والدي طلب مني أن أنجز عمل النهائيات مبكرا، هل يمك
続きを読む

الفصل 48

وجف قلب فادية من الخوف؛ كانت تظن أن السيد يوسف رجل مهذب أمام الناس، لكنه في الخفاء متمرس في التلاعب بالقلوب.لكن عندما نظرت إلى عينيه مرة أخرى، رأت صدقا خالصا، ولم يكن في نبرة صوته أي استخفاف.احتقرت فادية حكمها على الفور، وازداد فضولها: "هي؟ حبيبتك... السابقة؟ حبك الأول؟"نظر يوسف إلى الفضول في عينيها وضحك: "لا، إنها أختي!""مجرد أخت إذن..." ضحكت فادية بتكلف.ظنت أن هناك قصة مثيرة!سقط هذا المشهد في عيني ليان التي كانت على مسافة ليست بعيدة.رفضت ليان للتو اقتراح كريم بإيصالها إلى المنزل، وتظاهرت بأنها ستأخذ سيارة أجرة، لكن بعد دقائق قليلة عادت مرة أخرى، وانتظرت عمدا خروج فادية وصحبتها.عندما رأت فادية والسيد يوسف يتحدثان بسعادة، اشتعلت الغيرة في عيني ليان كالنار، وازدادت يقينا في قلبها أن فادية تقربت من السيد يوسف لتحصل على محاباة في مسابقة المجوهرات."همف، تبا لها..."عضت ليان أسنانها بقوة، وأخرجت هاتفها لتصور الاثنين وهما يضحكان ويتحدثان، وتشكلت خطة خبيثة في ذهنها.…بعد أن أوصل فادية إلى سيارة سيف، وودع الثلاثة بعضهم البعض، جاء سائق يوسف بالسيارة.بمجرد أن ركب يوسف السيارة، قدم له
続きを読む

الفصل 49

"…"كيف يمكن لفادية أن تتجاهل هذا الرجل الوسيم الذي يتضور جوعا؟أشارت فادية إلى المطبخ، مشيرة إليه أن يتركها.ذهبت فادية إلى المطبخ، وبعد عشر دقائق، قدمت وعاء من نودلز الطماطم والبيض أمام مالك.نظر مالك إلى هذا الوعاء من النودلز البسيط للغاية، وبدا الاشمئزاز على وجهه، كان يعلم أن مهارات فادية في الطبخ ليست أكثر من هذا!لكن عندما تذوق قضمة، ظهر في عينيه تعبير لا يصدق.الطعم... لم يكن سيئا في الواقع!في المطبخ، كانت فادية تنظف الموقد، والضوء الدافئ يسقط عليها، راقبها مالك مفتونا، حتى لاحظ أن فادية على وشك الالتفات، فأعاد نظره وركز على أكل النودلز.…بعد خمسة أيام، ظهرت نتائج الدور الثاني لمسابقة المجوهرات.نجحت فادية في الوصول إلى النهائي، وسارعت لالتقاط صورة شاشة وإرسالها إلى زوجها النجم الأول، مع التعليق:「اتفقنا أنه إذا وصلت للنهائي، ستعطيني مفاجأة، الآن يمكنك أن تخبرني، ما هي المفاجأة؟」كان مالك في اجتماع، عندما رأى الرسالة، ظهرت ابتسامة مفاجئة على وجهه الذي كان باردا وجديا قبل لحظة، وكتب لها: 「سأعطيك إياها يوم النهائي!」"؟؟؟"أرسلت فادية رمزا تعبيريا "الازدراء"، وألقت الهاتف جانبا،
続きを読む

الفصل 50

وضعت فادية الهاتف في يد مالك وهربت.أغلقت باب الغرفة، وسمع من خارج الباب صوت زوجها النجم العميق والجذاب: "حسنا، سنتحدث عندما أعود إلى عاصمة الدولة."تذكرت فادية صوت تلك المرأة الرقيق من قبل قليل.جنى حسان الهاشمي؟من نبرة صوتها، يبدو أن علاقتها بزوجها النجم وثيقة، وزوجها النجم سيعود إلى عاصمة الدولة؟شعرت فادية بضيق في قلبها، وفجأة تذكرت شيئا.ماذا نادت تلك "جنى حسان الهاشمي" زوجها النجم؟"ماذا... سامر؟"حاولت فادية أن تتذكر، لكن يبدو أنها كانت متوترة جدا في ذلك الوقت، فلم تستطع التذكر الآن، ولم تتعمق حتى في التفكير أن جنى وزوجها النجم استخدما كلمة "العودة" لعاصمة الدولة.…خبر تولي الراسني الثالث منصب عضو لجنة التحكيم المدعو في مسابقة المجوهرات، هيمن بسرعة على عناوين فيسبوك.أعلن عدد لا يحصى من كبار الشخصيات المرموقة تباعا أنهم سيشاركون في مزاد ما بعد النهائيات.بقيت شعبية مسابقة المجوهرات مرتفعة، وبينما كان الجميع يتحدثون عن مسابقة المجوهرات، نشر سامي، أول نجم وسيم في عالم الترفيه، منشورا يعبر فيه عن حاجته لعقد إعلاني في مجال المجوهرات.في لحظة، هرع معجبو النجم الوسيم إلى الموقع الرس
続きを読む
前へ
1
...
34567
...
20
コードをスキャンしてアプリで読む
DMCA.com Protection Status