Lahat ng Kabanata ng صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة: Kabanata 421 - Kabanata 430

526 Kabanata

الفصل 0421

نظرت روان إلى المطر المنهمر في الخارج بحيرة، وتساءلت كيف تعود إلى الجامعة الآن.قالت ندى: "الأخت روان، العودة تحت هذا المطر خطيرة، ابقي هنا الليلة."قالت أم رامي: "نعم يا روان، ابقي هنا ونامي مع ندى في غرفة واحدة."أحبت أم رامي روان كثيرا لكنها التزمت حدودها ككبيرة، ولم تسمح لها أن تنام مع رامي أبدا.أومأت روان وقالت: "ندى، إذن الليلة سأكون ضيفتك."أمسكت ندى بذراع روان وقالت بسعادة: "أختي روان، سآخذك إلى الغرفة."دخلت روان غرفة ندى، وأخرجت ندى ثوب نوم جديدا وقالت: "أختي روان، هذه الملابس جديدة، خذيها لكي ترتديها."أخذت روان الثوب بيدها وقالت: "شكرا يا ندى.""أختي روان، اذهبي للاستحمام أولا."احتوى هذا البيت على ثلاث غرف صغيرة، غرفة لأم رامي، وغرفة لرامي، وغرفة لندى، وكان الحمام مشتركا.خرجت روان وهي تحمل الثوب وقالت: "حسنا، سأذهب للاستحمام الآن."رأت روان رامي عند خروجها من الغرفة، فنادته: "رامي، المطر يهطل بغزارة، لا أستطيع العودة الليلة، لا تقلق، لن أخلق المشاكل ولن أسبب لكم أي إزعاج."نظر رامي إلى المطر ثم إليها وقال: "وأين ستنامين؟"غمزت روان بمكر وقالت: "معك."تجمد رامي قليلا وقال
Magbasa pa

الفصل 0422

وخلعت روان سترتها أيضا.صرخت روان: "آه… مم!"أرادت روان أن تصرخ، فوضع رامي يده على فمها ومنعها."لا تصرخي، أمي وأختي ستسمعان، أتريدين أن تجداك هكذا؟"رمشت روان بعينيها المذعورتين ونظرت إليه، ثم أبعدت يده وقالت: "لن أصرخ، أنزلني أولا."أفلت رامي يده، فنزلت روان عنه.لكن يد روان لامست شيئا، وهذه ليست مرة أولى أن تلمسه، فمدت يدها بفضول وقالت: "ما هذا؟""روان، توقفي!" حاول أن يمسك يدها.لكن روان سبقت بحركتها، فلم يتمكن من منعها.تشنج جسد رامي فجأة، واحمرت عيناه بلهيب مكبوت.استوعبت روان فجأة، كأن رأسها انفجر، فتراجعت خطوات مرتبكة، وعيناها الواسعتان تحدقان به: "أنت… أنت…"نظر رامي إلى ملامحها البريئة المرتبكة، فاستدار بسرعة وغادر.روان: "…"يا إلهي، ماذا فعلت للتو؟رفعت روان يديها وغطت وجهها المتورد، وشعرت أنها لم تعد تجرؤ أن تواجه أحدا.خرج رامي، وبعد لحظات جاء صوت روان من الداخل: "رامي!"توقف رامي في مكانه.قالت روان: "أنا خائفة أن يعود الفأر، قف عند الباب حتى أنتهي من الاستحمام، لن أتأخر، ممكن؟"أجاب رامي من دون تردد: "حسنا."وسرعان ما جاء صوت الماء من الداخل، وكانت روان تستحم.فتح رامي
Magbasa pa

الفصل 0423

كان هذا مقطعا غير عادي، يحمل طابعا فاضحا.وصل الصوت المريب، ففهم رامي فورا ما يجري وأغلق المقطع حالا.أرسل رامي إلى آدم كلمتين: "تثير المشاكل."ضحك آدم وقال: "أخي رامي، لديك حبيبة الآن، عليك أن تتعلم بعض الخبرة، فهذا وقت المراهقة."أجاب رامي: "انصرف!"فتوقف آدم عن إرسال المزيد.عاد رامي يبحث في أمر السيد شبح، ومضى نصف ساعة من دون أن يشعر، ثم تمدد على سريره واضعا ذراعه خلف رأسه، وعقله مضطرب لا يعرف بما يفكر.كان قلبه ساكنا من قبل.لكن منذ أن التقى روان، بدأ قلبه يضطرب.أخرج رامي هاتفه من دون وعي، وفتح ذلك المقطع من جديد.في الغرفة المجاورة كانت روان وندى قد تمددتا على الفراش، تتحدثان قبل النوم.سـألت روان: "ندى، كيف حال والدتك مؤخرا؟"أومأت ندى وقالت: "جيد جدا، منذ أن أخذنا الدواء من المستشفى، صارت أمي أفضل بكثير وأصبحت أكثر نشاطا."اطمأنت روان قليلا، فذلك الدواء كان مستوردا، وقد جعلت الطبيب عماد يصفه بأرخص ثمن لأم رامي، لذلك لم يعرفوا الحقيقة.بدا أن مفعول الدواء قوي، لكنه لن يطيل عمر أمه كثيرا."ندى، عندما تنجحين في دخول المدرسة الثانوية الأولى، يمكنك أن تسكني عندي، بيتي قريب جدا من ا
Magbasa pa

الفصل 0424

رفع رامي الغطاء ووضعه على وجهه الوسيم، فلم يجد ما يقوله ولم يرد الكلام.فعل ذلك للمرة الأولى، فقبضت عليه فورا، يا لسوء حظه.مدت روان يدها وأبعدت الغطاء عن وجهه وقالت: "رامي، تكلم! لماذا تشاهد مثل هذا الفيديو؟"استلقى رامي على السرير بإهمال، نصف ساقه الطويلة متدل خارج الفراش، يجمع بين الكسل والوحشية، بلا اكتراث.جذبت روان الغطاء عن وجهه، فسقط جسدها الناعم فوقه وضغطت عليه.قال رامي مستسلما: "شاهدت، فماذا في ذلك؟""أنت!" وقد أذهلها وقاحته.نظر رامي إلى وجهها الصغير وقال: "يمكنك أن تخرجي الآن.""لن أخرج.""فماذا تريدين إذن؟""أريد أن أشاهده أيضا!"ضيق رامي عينيه، ومد يده ليخطف الهاتف مانعا إياها.لكن روان كانت قد فتحت الفيديو فعلا، ولم تشاهده من قبل، فغلبها فضولها."روان!"حاول رامي أن يسترجع الهاتف، فتهربت روان، فتدحرجا على السرير، وانتهى وهو ملتصق بها من الخلف كأنه يعانقها.رمشت روان بعينيها اللامعتين وقالت: "رامي، لنشاهد معا."نظر رامي إليها صامتا.فتحت روان المقطع.عاد رامي واستلقى على السرير، كان ينوي أن يشاهده وحده، لكن دخولها قلب الأمور، وصار كل شيء ينفلت من يديه.وما هي إلا لحظات ح
Magbasa pa

الفصل 0425

سحب كمال ليلى من المطعم، فخطا بخطوات واسعة، ولم تستطع إلا أن تتعثر خلفه.قطبت ليلى حاجبيها وقالت: "كمال، اتركني!"فتح كمال باب السيارة الفاخرة، ودفعها إلى المقعد الأمامي، ثم عاد وجلس في مقعد السائق.انطلقت سيارة رولز رويس فانتوم بسرعة على الطريق، فقالت ليلى وهي تعقد حاجبيها: "سيد كمال، هل أنهيت العشاء بهذه السرعة؟ ألم تستطع الراقصة ذات الفستان الأحمر أن تبقيك عندها؟"لم تتوقع ليلى أن يدخل كمال فجأة إلى الحانة، فقد رأته يتابع رقص الجميلة قبل لحظات.وضع كمال يده العريضة التي يزينها ساعة فاخرة على المقود، وانعكس نور النيون على وجهه الوسيم، فقال: "أرأيتني إذن؟"أومأت ليلى وقالت: "نعم، رأيت كيف تلقي النساء أنفسهن إليك واحدة تلو الأخرى، وكيف تسقط النساء قلوبهن عند قدميك."ابتسم كمال بسخرية وقال: "ولماذا أنا فقط؟ ألم تذهبي أنت أيضا إلى حانة العارضين؟ هل كانت ممتعة؟ لو جئت متأخرا قليلا، هل ستدفعين ببطاقتي هناك على بعضهم؟"ليلى: "…" يا للسانه السليط.قلقت ليلى على روان، فأخرجت هاتفها واتصلت برقمها.لكن رنين الهاتف استمر طويلا، ولم يجب أحد.ماذا تفعل روان الآن؟قال كمال بصوته العميق: "هل روان مع
Magbasa pa

الفصل 0426

تفحص كمال المكان وقال: "لا بد أن ديكور هذا البيت كلف مالا كثيرا، أليس كذلك؟"قالت ليلى: "ثم ماذا؟""هل دفع خالد كل ذلك؟""نعم، هو الذي دفع، السيارة الفاخرة من ماله، وهذا المنزل أيضا، وأنا جئت وأسكنت فقط."ضغط كمال شفتيه قليلا، ثم وقعت عيناه على شيء فوق الطاولة فجأة.قال وهو يتجه نحو الطاولة: "ما هذا؟"رفعت ليلى نظرها، وانكمشت عيناها بدهشة، لأن كان على الطاولة شريط اختبار حمل.مدت ليلى يدها لتأخذه.لكن كمال سبقها، فأمسكه قبلها.نظر إلى شريط اختبار الحمل ثم نظر إليها وقال: "لماذا اشتريت شريط اختبار الحمل؟"نظرت ليلى إليه سريعا، واطمأنت لأنه جديد ولم يظهر عليه خطان أحمران، وإلا لانكشف أمر حملها.وبما أنه لا يحب الأطفال ولا ينوي أن يكون أبا، فهي لا تنوي إخباره.لكنها لم تكن متأكدة من موقفه، لو عرف أنها حامل، هل سيتركها تحتفظ بالطفل؟وإن لم يرد ذلك، هل سيجبرها على الإجهاض؟لم تجرؤ أن تخاطر."ليلى، لماذا لا تردين؟ سألتك، لماذا عندك شريط اختبار الحمل؟"سقط بصر كمال الحاد على ليلى.قالت ليلى: "طبعا لأجل اختبار الحمل."خطا كمال بخطوة طويلة واقترب منها.غطاها ظله المهيب، فتراجعت خطوتين وقالت: "م
Magbasa pa

الفصل 0427

تألم كمال، فهي ما زالت كما كانت، تحب أن تعض.مد كمال يده ودفع ليلى مباشرة فسقطت في الأريكة.سقط جسد ليلى الناعم على الأريكة، وما إن حاولت أن تنهض حتى هبط عليها جسد كمال الطويل القوي وضغطها في الأريكة.وضعت ليلى يديها الصغيرتين على صدره العريض وقالت بحدة: "كمال، ماذا تفعل… مم!"غطى شفتيها، فانحنى كمال وقبلها مباشرة.اتسعت عينا ليلى، فقد تذكرت أن آخر مرة كان في تلك القرية، حين أجبرها، وبعد العودة لم يحدث بينهما شيء.والآن عاد عبيره النظيف الجارف يقتحمها، ففتح شفتيها عنوة واندفع في فمها، فعقلها غرق في فراغ."كمال، اتركني!"قاومت ليلى بقوة، ويدها تضغط على سترته السوداء، حتى لامست دبوس الصدر البارد الثمين، فتجمدت لوهلة.المرأة تحته تقاوم بشدة، فاشتعل حلق كمال كالجمر، وواصل التهام رحيقها بجبروت، ثم انزلقت شفتاه على وجهها وصولا إلى أذنها."كمال، توقف! ماذا تفعل؟ لقد طلقنا!"مد كمال يده ليفك أزرار ثوبها.لكن رنين الهاتف قاطع هذا فجأة.تناولت ليلى هاتفها، وكان المتصل خالد.كان اتصالا من خالد."كمال، خالد يتصل، إن لم تتوقف فسأرد عليه."أمسك كمال وجهها الصغير وضحك قائلا: "وهل هذه هوايتك؟"قالت لي
Magbasa pa

الفصل 0428

"كمال، لقد اتصلت بجميلة!"وبما أن خالد لم يردعه، قررت أن تتصل بجميلة، لتريها بنفسها.وتوقف الرجل فوقها فعلا، فنظر كمال إليها من عل.ابتسمت ليلى باردة، كانت تعرف أن اسم جميلة سيكون فعالا وقالت: "كمال، اخرج من بيتي فورا، وإلا سأجعل جميلة تعرف أنك تحرشت بي الليلة. قد لا تفعل جميلة شيئا، لكنها قادرة أن تجعلك عاجزا عن فعل أي شيء."ثبت كمال نظره الحارق عليها وقال بصوت مبحوح: "ليلى، ما بك؟"ارتبكت ليلى، كانت تتحدث عن جميلة، فلماذا سألها ذلك؟ما الذي يعنيه؟انحنى كمال وقبل أذنها البيضاء هامسا: "ليلى، يوجد تسرب فيك."ماذا؟أدركت ليلى قصده فجأة، فتغير جسدها منذ حملها، وصدرها صار منتفخا، وحتى تسرب منه سائل أبيض الليلة الماضية.انفجر رأس ليلى من الصدمة مرة أخرى، فدفعت كمال بسرعة وقالت: "ابتعد!"أمسك كمال ذقنها الصغير وقبلها من جديد.قبلها بعنف وجنون كعاصفة، ثم تابع يقبل إلى أسفل.واحمر وجه ليلى الصغير كالقرمز، وشعرت بعضلاته المتوترة البارزة، وقد اشتعل حماسا.كمال، هذا الرجل الناضج الثري، يعرف كل شيء."كمال، أنت مريض نفسي! اتركني! لقد اتصلت بجميلة فعلا!"فتحت ليلى فيسبوك للاتصال بجميلة، واتصلت بها
Magbasa pa

الفصل 0429

لا.كيف يكون هذا؟لم تصدق جميلة، فصرخت حالا: "ليلى، ماذا تفعلين مع كمال؟ أيتها الحقيرة! أنت التي أغويته، كمال هو حبيبي، ألا تملكين ذرة خجل؟""جميلة، افتحي عينيك وانظري جيدا، حبيبك هو من يطاردني الآن!""أنت…!"أرادت جميلة أن تتابع، لكن المكالمة انقطعت فجأة.في شقق الإمبراطور، ما زالت ليلى تحت جسد كمال، وأرادت أن تكمل حديثها مع جميلة، لكن كمال خطف الهاتف من يدها وأغلقه.امتلأت عيناه برغبة مرعبة وقال: "هل اكتفيت من الاتصال؟"قالت ليلى: "لا، لم أكتف، لدي الكثير لأقوله لجميلة. لكن لا بد أنها بدأت التخيل بنفسها الآن، كمال، سترى ما سيحدث."رمى كمال هاتفها على الطاولة وقال: "إذا انتهى الاتصال، لنكمل."قبلها من جديد.ليلى: "…"رن هاتف كمال في جيبه، ولم يكن يحتاج إلى النظر ليعرف أن المتصلة جميلة.دفعت ليلى وقالت: "كمال، إنها جميلة! اتركني، أجبها فورا!"لكن كمال لم ينو الرد، بل مزق ثوبها بيد، وفك حزامه بالأخرى، وقال بصوت مبحوح: "اصمتي، وركزي."شعرت ليلى أنها عاجزة الآن، ففعل ذلك لكي ينقذها في تلك الليلة في القرية، أما الآن فهما في كامل وعيهما، وهو يقتحم منزلها ليفرض عليها فعل هذا.لقد انتهى كل شي
Magbasa pa

الفصل 0430

قالت ليلى: "سيد كمال، لقد تأخر الوقت، يمكنك أن تغادر الآن."قال كمال: "لقد تأخر الوقت، نامي."هل ينوي أن ينام عندها الليلة؟"سيد كمال، ألم يحضر سكرتيرك المفتاح بعد؟""لن يرسله إلا غدا، لذلك سأبيت هنا الليلة.""لا يمكن هذا…."نظر إليها كمال وقال: "أنا أخبرك بهذا، لا أستشيرك."أرادت ليلى أن ترد، لكن كل شيء أظلم أمام عينيها حين قبلها كمال من جديد....في غرفة المستشفى واصلت جميلة الاتصال بكمال، لكنه لم يرد.فاتصلت جميلة بليلى أيضا، ولم تجب.لم يعد من الممكن الوصول إلى هاتفي كمال ولا ليلى.فماذا يفعلان الآن؟تذكرت جميلة ما رأته قبل قليل في الفيديو، فاشتعل غضبها، ورفعت يدها ثم رمت هاتفها أرضا محدثة صوتا مدويا."ليلى، أيتها الحقيرة، سأجعلك تموتين!"أسرعت نسرين لتطمئنها وقالت: "جميلة، لا تغضبي، جسدك لا يتحمل الغضب الآن."دفعت جميلة أمها بعيدا وقالت: "أمي، إن كنت تحبينني حقا، فساعديني. ليلى تكاد تأخذ كمال مني. لو كنت أعلم بما سيحدث الآن، لما سمحت لها بالزواج نيابة عني، ولا بلقائها مع كمال مجددا."وشعرت نسرين بالندم، فليلى هي تلك الفتاة في الماضي، وبعد سنوات التقت بكمال من جديد.في البداية لم ي
Magbasa pa
PREV
1
...
4142434445
...
53
I-scan ang code para mabasa sa App
DMCA.com Protection Status