All Chapters of صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة: Chapter 751 - Chapter 756

756 Chapters

الفصل 751

تجمدت السيدة الرشيد في مكانها، وامتلأ وجهها بالذهول، ماذا؟ من يكون والد لولو؟راودها الشك بأنها سمعت خطأ."لولو، من قلت إنه والدك؟"قالت لولو بصوت طفولي محبوب: "جدتي، أبي هو العم الوسيم، وأنت جدتي الحقيقية~"أصيبت السيدة الرشيد بصدمة.خرج كمال مع ليلى في هذه اللحظة، وقال كمال: "أمي، لم تسمعي خطأ، لولو هي ابنتي البيولوجية.""ماذا؟ كيف حدث هذا أصلا؟" قالت السيدة الرشيد بذهول.أخرج كمال تقرير فحص النسب وقال: "أمي، انظري بنفسك."أخذت السيدة الرشيد التقرير وفتحته، فرأت النتيجة التي تؤكد أن لولو هي ابنة كمال فعلا.لا عجب… لا عجب أنها أحبت لولو إلى هذا الحد، فهي حفيدتها الحقيقية!لقد صارت لعائلة الرشيد وريثة!"أمي، حدثت أمور كثيرة بيني وبين ليلى، جرحتها بشدة في الماضي، وخالد لم يكن حبيبها أصلا، بل زميلها الكبير في الدراسة.""أمي، أعلم بوجود خطوبة بين العائلتي الرشيد والعزام، وقد زرت عائلة العزام أمس وألغيت الخطوبة بنفسي، لن أتزوج من ابنة أغنى رجل، سأزوج من ليلى.""لولو ابنتي، وأريد أن أمنحها عائلة كاملة، وسأحب ليلى ولولو جيدا، وأتمنى أن تدعميني أيضا."قالت السيدة الرشيد وهي تمسك التقرير بتأثر
Read more

الفصل 752

ابتسمت السيدة الرشيد، وأمسكت يد كمال وجمعت يده بيد ليلى قائلة: "ليلى، من أجل لولو، امنحي كمال فرصة أخرى، وإن تجرأ يوما على إيذائك مرة أخرى، فأنا أول من لن يرحمه!""أمي، هل أنا ابنك الحقيقي؟!"ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتي ليلى.نظر كمال إلى ليلى وقال: "ليلى، تزوجي مني، لنتزوج!"لقد تأثرت ليلى تماما، فلا ينبغي أن يبقى الإنسان أسير الماضي، بل يعيش الحاضر.أومأت ليلى: "أوافق."احتضن كمال ليلى فورا ودار بها عدة دورات قائلا: "رائع يا ليلى، سنتزوج، أخيرا ستتزوجين مني!"صفقت لولو بسعادة: "مبروك يا أبي، مبروك يا أمي~"ابتسمت السيدة الرشيد بسعادة أيضا.… قد قرر كمال وليلى تسجيل زواجهما رسميا، واليوم يوم عمل ومكتب الشؤون المدنية مفتوح.اتصل كمال بليلى، وكانت في مكتبها وتشتغل بعملها، فتلقت مكالمته.قال كمال: "ليلى، لم تنسي ما هو يومنا اليوم، أليس كذلك؟"أومأت ليلى: "بالطبع لم أنس، اليوم يوم تسجيل زواجنا."وبما أنها قررت الزواج منه مرة أخرى، فسترد على حبه أيضا وتبني بيتهما معها.نظر كمال إلى الوقت وقال: "سآتي الآن لأستقبلك."رفضت ليلى: "لا داعي، أنا قريبة من مكتب الشؤون المدنية، سأذهب بسيارة بنفس
Read more

الفصل 753

نظرت جميلة إلى كمال وقالت: "كمال، أحقا أنت قاس معي إلى هذا الحد؟"قال كمال: "اذهبي، إن كان لديك ذرة خجل، فلا تتعلقي بي بعد الآن."طردها كمال بلا رحمة.يئست جميلة من موقف كمال، فمهما حاولت، كان قلب كمال مع ليلى بلا رجعة."سأذهب إلى ليلى، سنسجل أنا وليلى زواجنا رسميا!"أمسك كمال بمفاتيح السيارة واتجه إلى الخارج.لكن جميلة اندفعت فجأة وأحاطت عنق كمال بذراعيها: "كمال!"تجمد كمال للحظة ثم دفعها بقوة: "لا تلمسيني!"لم تثبت جميلة وسقطت أرضا في حالة مزرية.عدل كمال ياقة قميصه وقال: "جميلة، لا تأتي إلى مجموعة الرشيد مرة أخرى!"وغادر كمال بعد قول هذا.جلست جميلة على الأرض، وعيناها تمتلئان بالشر وهي تحدق في اتجاه رحيله، ثم رن هاتفها، كانت دانيا المتصلة.أجابت جميلة: "مرحبا، يا عمة دانيا."قالت دانيا: "كيف سارت الأمور؟ هل زرعت السم الحي لعقد القلبين في كمال؟"ارتسمت ابتسامة على شفتي جميلة: "اطمئني، لقد زرعته بالفعل."قالت دانيا: "جيد، ما إن يُزرع السم الحي لعقد القلبين، سيتألم كمال بشدة إذا اقترب من امرأة أخرى، ولن يهدأ إلا بقربك، وستصبحين دواءه، ولن يستطيع التخلي عنك أبدا."كانت جميلة راضية تماما
Read more

الفصل 754

ضغطت ليلى زر الإجابة، وقالت روان بفرح: "ليلى، ما دمت في العاصمة، فلنخرج ونجتمع معا!""روان، ليس لدي وقت اليوم، فأنا في مكتب الشؤون المدنية."تفاجأت روان: "مكتب الشؤون المدنية؟"قالت ليلى: "نعم، سنسجل أنا وكمال زواجنا من جديد!"يا إلهي.انفجرت روان حماسا: "ليلى، لماذا لم تخبريني أنك ستعودين للزواج من أخي كمال؟ يا إلهي، سأناديك زوجة أخي حقا! رائع! لا أعترف إلا بك زوجة له، وكنت أعلم أنكما ستعودان لبعضكما!"ابتسمت ليلى: "روان، نلتقي في يوم آخر!"بعد إنهاء المكالمة نادى الموظف: "رقم 18! ليتقدم الزوجان رقم 18 للتسجيل."نظرت ليلى إلى الرقم "18" بيدها، حان دورها مع كمال.نظرت ليلى إلى الخارج، لم يكن هناك أحد، ولم يظهر كمال بقامته الطويلة.ألم يقل إنه في الطريق؟ لماذا لم يصل بعد؟"رقم 18! هل رقم 18 موجود؟"تقدمت ليلى بسرعة: "مرحبا، أنا رقم 18."قال الموظف: "لماذا جئت وحدك؟ أين زوجك؟""عذرا، زوجي تأخر بسبب أمر طارئ، دعوا الأزواج التاليين يتقدمون أولا."قال الموظف: "تسجيل الزواج أمر مهم في الحياة، هل يجوز التأخر عنه؟"ارتعشت رموش ليلى، فلا تعرف سبب تأخر كمال."ربما انشغل بالعمل، لا بأس، سأنتظره."
Read more

الفصل 755

هل انتهى الدوام؟وقفت ليلى، فقد انتظرت كمال في مكتب الشؤون المدنية طوال اليوم، والناس يأتون ويغادرون، ثم يأتون من جديد، لكنها لم تر كمال قط.نظرت ليلى إلى الموظف وقالت: "لو سمحت، هل يمكنني أن تنتظر قليلا وأجري اتصالا آخر؟"أومأ الموظف: "يا آنسة، لقد انتظرت يوما كاملا، سننتظر معك قليلا، إن كان يريد الزواج منك فعلا، فسيأتي، وإن لم يكن يريد ذلك، فلا داعي للاستمرار في الانتظار."ارتجفت رموش ليلى وقالت: "حسنا."أخرجت ليلى هاتفها واتصلت برقم كمال.رن الهاتف عدة مرات دون إجابة، ثم جاء صوت آلي: "عذرا، الرقم الذي تطلبه غير متاح حاليا، يرجى المحاولة لاحقا."ما زال كمال لا يجيب.قال الموظف: "يا آنسة، هل زوجك لم يأت بعد؟"هزت ليلى رأسها: "لا."تقدم موظف آخر وقال: "يا آنسة، سننتهي من الدوام الآن، سنغلق الأبواب."أومأت ليلى: "حسنا، شكرا لكم، سأغادر الآن."خرجت ليلى.سمعت موظفين يتهامسان خلفها: "هذه الفتاة انتظرت يوما كاملا، ومنذ تأخر زوجها، عرفت أنه لن يأتي، من سيتأخر عن تسجيل الزواج؟""صحيح، التأخر عن تسجيل الزواج يعني أنه لا يهتم بها ولا يريد الزواج منها، يجب التفكير في مثل هذا الزواج جيدا.""إنها
Read more

الفصل 756

قال كمال بقلق: "هل انتهى الدوام؟ لقد اتفقت مع زوجتي على تسجيل زواجنا اليوم!"قالت الموظفة: "انتهى دوامنا منذ وقت، هل زوجتك فتاة بيضاء جميلة؟"كان انطباعها عن ليلى عميقا جدا.أومأ كمال: "نعم، هي هي، إنها زوجتي!"قالت الموظفة بلهجة لوم: "يا سيد، يجب أن أعاتبك، زوجتك انتظرتك هنا طوال اليوم ولم تأت، تسجيل الزواج أمر كبير، كيف تتركها تنتظر؟"هل انتظرته ليلى يوما كاملا؟قال كمال بلهفة: "انشغلت اليوم بسبب أمر طارئ.""غادرت زوجتك بعد انتهاء الدوام، اذهب وابحث عنها بنفسك.""حسنا، شكرا لك."ركض كمال للخارج، عاد إلى سيارته الفاخرة وأمسك هاتفه.كان هاتفه مليئا بالمكالمات الفائتة، كلها من ليلى، اتصلت به مرات كثيرة.تمنى كمال لو صفع نفسه، كيف ترك ليلى تنتظره يوما كاملا؟ كيف فوت تسجيل زواجه منها؟ كيف لم يرد على اتصالاتها؟اتصل كمال بليلى فورا.لكن الرنين استمر بلا إجابة."ليلى، أجيبي الهاتف، أرجوك!"لم تجب.لم ترد ليلى على مكالمته.يئس قلب كمال، فقد نال هذه الفرصة بصعوبة، لكنه أضاعها.أراد كمال الاتصال بليلى مجددا، لكن ألما حادا ضرب رأسه من جديد.ظهرت جميلة في هذه اللحظة واقتربت منه: "كمال."نظر كمال
Read more
PREV
1
...
717273747576
SCAN CODE TO READ ON APP
DMCA.com Protection Status