/ المدينة / المدافع العائد(من الحماقة إلى الانتقام) / الفصل 7 الرغبة في مقابلة الرجل الكبير

공유

الفصل 7 الرغبة في مقابلة الرجل الكبير

작가: وو قوان تشونغ لانغ جيانغ
"رئيس الأخ سمير، أليس هذا هو السيد علي؟"

لم تتمالك أحلام نفسها من الضحك، "فيصل، هل تعرف أي نوع من الوجود هو السيد علي؟ إنه رجل كبير ويده في السماء، رجل كبير في الطريق، رجل كبير في الطريق حتى والدي الصالح يجب أن يحترمه! أتجرؤ على القول بأن السيد علي يعطيك تعويضا عن خطاياه، هل تريد أن تموت؟"

"أحلام، إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أيضا أن تتبعيني وتلقي نظرة."

قال فيصل بلطف، فقط ليكافأ بنظرة فارغة من أحلام.

هدأ السيد طلال من صدمته وضحك، "أعتقد أنه رأى سيارة السيد علي عند المدخل وقال ذلك عن قصد. لحسن الحظ ليس لدينا أي غرباء هنا، وإلا إذا وقع هذا التعليق على مسامع السيد علي، أخشى أن يبيد العائلة."

خفق قلب الجميع.

"لقد ضقت ذرعا! "ضربت السيدة سراب الطاولة بغضب قائلة بغضب: "التظاهر بالجنون طوال اليوم، والتسبب في إحراجنا، هل ستخرج أم لا، إن لم تفعل سأضربك حتى الموت صدق أو لا تصدق!"

"فيصل، أسرع أنت واذهب … سأعود بعد تناول الطعام."

كانت ليلى محرجة للغاية لدرجة أنها لم تستطع الانتظار حتى تحفر حفرة لتحفر فيها، ونهضت لتدفع فيصل للخارج.

قال فيصل بلا حول ولا قوة: "حسنا إذا يا زوجتي، اشربي نبيذا أقل، سآتي لاص
이 책을 계속 무료로 읽어보세요.
QR 코드를 스캔하여 앱을 다운로드하세요
잠긴 챕터
댓글 (2)
goodnovel comment avatar
Bxbx Ndnd
حلوه قوي مره
goodnovel comment avatar
tota ahmed
good so for
댓글 모두 보기

최신 챕터

  • المدافع العائد(من الحماقة إلى الانتقام)   الفصل 30 طرد الناس

    "آه!"أخذ الجميع نفسا عميقا، حتى عائلة ليلى كانت متفاجئة.تغيرت ملامح عائلة محمد بشكل كبير.قبل قليل، كانوا يسخرون من فيصل، قائلين إنه لا يستطيع شراء أثاث يزيد عن مائة وخمسون ألف دولار، والآن، مجرد مجموعة أثاث مكتب واحد تكلف أكثر من مائة وخمسون ألف دولار!توجه فيصل إلى الجد محمد وسأله مبتسما: "هل الفيلا كبيرة؟""نعم، الفيلا كبيرة، والبحيرة الخارجية أيضا كبيرة، هاها."أصبح الجد محمد أكثر لطفا في تعامله مع فيصل.سأله فيصل مبتسما: "هل هي فلة فاخرة؟""بالطبع، قصر قيمته سبعة مليون دولار، كم من الناس يتجرأون حتى على التفكير في ذلك!"استمر فيصل في الابتسام وسأله: "هل ستكون الإقامة هنا مميزة حقا؟""بالتأكيد، عدد قليل من العائلات في مدينة التلال يمكنها شراء مثل هذه القصور."هز الجد محمد رأسه مؤيدا، وظن أن فيصل يسأله لأنه يخطط لدعوته للإقامة هنا، وكانت ابتسامته عريضة.فجأة، عادت الابتسامة إلى وجه فيصل، وقال ببرود: "لكن، ماذا يعني ذلك بالنسبة لك؟""ماذا يعني ذلك بالنسبة لك؟"جعلت هذه الكلمات البسيطة القصر يسود عليه الصمت.“ماذا تقصد يا فيصل؟” نظر الجد محمد إليه بغضب.في تلك اللحظة، أدرك أنه تم خد

  • المدافع العائد(من الحماقة إلى الانتقام)   الفصل 29 أثاث بقيمة سبعة مليون دولار

    هل يريد أن يحصل على سماء الأفق دون دفع أي شيء؟ابتسم فيصل وأومأ برأسه: "حسنا…"لكن كلماته قطعت على الفور."ماذا تعني بحسنا!"نظرت السيدة سراب إلى فيصل بغضب، وقالت: "لن نراهن، فيلا سماء الأفق هي منزلنا بالفعل، حمدي، لا تفكر في شيء غير مناسب!"تجهم حمدي وهو يتكلم: "هل تظنين أنني ساذج؟ أنا فقط أعبث مع صهري الفاشل، أنتم عائلة فقيرة، إذا كنتم لا تجرؤون على الرهان فلا تتحدثوا، ومع ذلك تتبجحون أمامي."شعرت السيدة سراب بالحرج ولم تستطع الرد، فأدارت وجهها غاضبة.قال فيصل ببرود: "حمدي، احترم نفسك، وأيضا، هل لا يزال الرهان قائما؟"تجمد حمدي للحظة، وكأنه لم يتوقع أن فيصل سيجرؤ على الرهان معه.ابتسم بسخرية، ونظر إلى فيصل كما لو أنه ينظر إلى شخص محكوم عليه بالفشل، وقال: "إذا كنت تريد الرهان، فليكن.""فيصل، لا تتصرف باندفاع!"سحبت ليلى فيصل، حتى لو لم يكن لديهم القدرة على شراء فيلا سماء الأفق، يمكنهم بيعها للآخرين، هذا أفضل من إعطائها لعائلة محمد."عزيزتي، ثقي بي، الأثاث في الطريق إلينا بالفعل."هدأ فيصل ليلى، ونظر إلى حمدي: "حسنا، آمل أن تلتزم بكلامك وتذهب للسباحة في البحيرة.""أتمنى أن تلتزم بكلامك

  • المدافع العائد(من الحماقة إلى الانتقام)   الفصل 28 الرهان

    أشار الجد محمد إلى قصر بجانب البحيرة قائلا: "هل هذا هي فيلا سماء الأفق؟""لا، هذا هو قصر الحاكم الكبير حسن محمود في مدينة التلال، سماء الأفق هو قصره آخر."أجاب الموظف مشيرا إلى مبنى مكون من طابقين قريب."إذن، يعني أنكم قد تصبحون جيران الحاكم الكبير حسن محمود! "لمعت عيون عائلة وليد عند سماع ذلك.في فيلا سماء الأفق، كان فيصل يأخذ عائلة ليلى في جولة.في الحقيقة، لم ينتقلوا بعد، بل كانت الأم قد أفشت خبر انتقالهم في كل مكان لتظهر."واو، هذه المطبخ المفتوح كبير حقا، وهذا الطعام، لماذا لا ننتقل اليوم؟"كانت السيدة سراب تتجول في كل مكان، ووجهها مليء بالسعادة.قالت ليلى مبتسمة: "أمي، أنت متحمسة جدا، لدينا الكثير من الأثاث الذي لم نشتريه بعد…""ليلى، على الأقل لديكي وعي، تعرف أن عائلتك فقيرة ولا تستطيع شراء تلك الأثاث الفاخر."جاء صوت منى اللاذع من عند الباب.استدارت ليلى لترى، وتغيرت ملامحها.بدى الجد محمد ومعه عائلته يدخلون وكأنهم في منزلهم."آه، ماذا تفعلون هنا؟ كان يجب أن تخبروني مسبقا حتى أستعد لاستقبالكم!"استقبلت السيدة سراب بابتسامة عريضة، وكان الفخر باديا على وجهها.منذ زمن، كانت عائلة

  • المدافع العائد(من الحماقة إلى الانتقام)   الفصل 27 أنا لا أعرفها جيدا

    عندما رأت سعاد السيد وليد يأخذ سيرتها الذاتية، شعرت بسعادة غامرة.حدقت بعينيها نحو فيصل.عبارة واحدة جعلتها تمر من المقابلة!من هو هذا الشخص حقا؟تلاشى ظل فيصل بسرعة في الحمام، ولم يبق سوى صوته."أنا لا أعرفها جيدا."عبارة واحدة جعلت وجه سعاد يتحول إلى شحوب.لأنها رأت السيد وليد يمزق سيرتها الذاتية إلى قطع صغيرة!……"سيد فيصل، تفضل من هنا."خرج فيصل من متجر الأثير للأثاث برفقة المديرة وليد وأخيه، ورأى سعاد تطرد من قبل حارسين.عندما رأت فيصل يدخل سيارة فاتن، اندفعت نحوه باكية: "سيد فيصل، أنا أخطأت، لم يكن يجب أن أسيء إليك، أرجوك سامحني.""تحدث إلى المدير وليد، دعني أكون سكرتيرته، أرجوك!"نظرت فاتن إلى السيد فيصل الذي كان بلا تعبير، وقالت ببرود: "قودي السيارة!"أغلقت نافذة السيارة وانطلقت سيارة المايباخ.……في عائلة محمد، وجد حمدي ومنى الجد محمد."جدي، عليك أن تتدخل في أمر عائلة ليلى، لقد حصلوا على شهادة ما قبل البيع، وهم الآن ينتقلون إلى فيلا سماء الأفق!"تحدثت منى باكية: "جدي، مجموعة محمد تواجه صعوبات مالية، وعائلة ليلى لا تكتفي بعدم بيع فيلا سماء الأفق لتقديم المساعدة، بل تتجرأ على ال

  • المدافع العائد(من الحماقة إلى الانتقام)   الفصل 26 اللقاء مرة أخرى مع سعاد مصطفى

    مسح المدير وليد عرقه البارد على الفور.كان يلوم نفسه على التسرع.في المستقبل، ستتاح له فرص أكثر لإرضاء السيد فيصل عندما ينتقل إلى مجموعة سماء الأفق."حسنا، سأذهب الآن لإعداد عقد البيع."عندما رأى السيد فيصل يومئ برأسه، شعر وكأن حملا قد أزيح عنه."سأذهب إلى الحمام."قال السيد فيصل لفاتن حسام، ثم استدار مغادرا.لم يكن من اللائق أن تتبعه فاتن."أوه، أليس هذا فيصل الذي ادعى أنه رئيس مجلس الإدارة؟ ماذا يفعل هنا في متجر الأثير للأثاث؟"بينما كان فيصل على وشك دخول الحمام، جاءت صوت امرأة بنبرة ساخرة.ظهرت سعاد وهي ترتدي حذاء بكعب عال، وتقترب من فيصل بابتسامة متهكمة.لم يكن فيصل يشعر بأي إعجاب تجاه هذه المرأة، ولم يرغب في التحدث معها، لكن عندما رآها تسد طريقه، اضطر للابتسام: "جئت لأرى المدير وليد، أردت اختيار مجموعة أثاث لمنزلي، هل لديك شيء؟"ظهر الاستهزاء على وجه سعاد، وهي تنظر إلى فيصل كأنه شخص تافه.بالطبع، كانت تعرف المدير وليد، المدير العام لمجموعة سماء الأفق. كانت قد أرادت في الأصل الذهاب إلى مجموعة سماء الأفق لتقديم طلب لوظيفة سكرتير المدير العام.قال المدير وليد إنه بحاجة إلى مرافقة شخص

  • المدافع العائد(من الحماقة إلى الانتقام)   الفصل 25 الانحناء والتذلل

    حدق توفيق في زوجته، ثم التفت إلى ليلى المرتبكة، وقال بتذلل: "سيدة ليلى، أعتذر بشدة، أرجوك لا تسلمي نفسك، ما فعلته كان يستحق الضرب، أنا من يجب أن يضرب!"وبعد أن قال ذلك، صفع نفسه عدة مرات.كانت فردوس مذهولة، لا تعرف ماذا تقول، فهي تدرك أن زوجها قد وقع في ورطة مع شخص لا يمكن الاستهزاء به."سيد توفيق، هذا، هذا…"لم تعرف ليلى وأهلها كيف يتصرفون، وفجأة رأوا فيصل يقترب، فسألت بسرعة: "فيصل، ما الذي يحدث هنا؟""ذهبت إلى إدارة البناء وضربته، وقد وعد بعدم الانتقام منا."أجاب فيصل مبتسما.انتباه العائلة إلى توفيق الذي كان مصابا، فقال هو بامتعاض: "نعم، لقد عاقبني السيد فيصل، سيدة ليلى، أدركت خطأي، لن أجرؤ على فعل ذلك مرة أخرى.""سيد توفيق، حقا لن تنتقم منا؟"سألت ليلى بقلق، تخشى أن يكون توفيق يخاف من فيصل فقط.فقد كانت تخشى أن ينتقم منهم بعد رحيلهم."لا، لا، سيدة ليلى، حتى لو أعطيتني عشرة، لا، بل مائة شجاعة، لن أجرؤ على الانتقام. لقد عاقبني رئيس المدينة بنفسه. اطمئني."كان توفيق يتمنى لو يستطيع أن يضع رأسه في الأرض.بعدها، أخرج من حقيبته المستندات، وقدمها باحترام: "هذه هي شهادة ما قبل البيع لمشروع

더보기
좋은 소설을 무료로 찾아 읽어보세요
GoodNovel 앱에서 수많은 인기 소설을 무료로 즐기세요! 마음에 드는 책을 다운로드하고, 언제 어디서나 편하게 읽을 수 있습니다
앱에서 책을 무료로 읽어보세요
앱에서 읽으려면 QR 코드를 스캔하세요.
DMCA.com Protection Status