Semua Bab صادم! بعد الطلاق، زوجة الرئيس التنفيذي تدفعه لزيارة عيادة الذكورة: Bab 591 - Bab 600

760 Bab

الفصل 0591

حاول رامي إبعاد يد صفاء، لكن صفاء شدت قبضتها وقالت: "رامي، لقد دخلنا الغرفة بالفعل، هل ما زلت تريد إبعادي؟ ألا ترغب بي؟"شعر رامي وكأن النار تلتهم جسده، كأن آلاف النمل تزحف في عظامه، كانت معاناة خانقة، وملامسة جسد صفاء الممتلئ ويدها التي تتنقل بجرأة بدت وكأنها ستخفف عذابه."رامي، حقا أحبك، سأجعلك تشعر بالراحة الليلة، دعنا نكون معا."كان نفس صفاء دافئا مغريا، تواصل إغراءه.استدار رامي ونظر إلى صفاء الجميلة كزهرة في ربيعها، في الحقيقة أن الفتيات حوله دائما كن جميلات، لم تكن بينهن واحدة قبيحة.وضعت صفاء يدها على وجهه الوسيم وقالت: "رامي."لم يبعد رامي يدها، بل حملها بذراعيه واتجه بخطوات ثابتة نحو السرير.سقطت صفاء فوق السرير الناعم، ولفت ذراعيها حول عنقه ساحبته معها وقالت: "رامي، سأساعدك في خلع قميصك."وبدأت تفتح أزرار قميصه.لكن رامي أوقفها ونظر إليها بعينين محمرتين وقال: "سأذهب للاستحمام أولا."صفاء: "رامي، لنستحم معا!""سأذهب وحدي."استدارت صفاء فجأة ودفعته ليستلقي تحتها، وجلست فوقه بجرأة وقالت: "رامي، لا تذهب، لا أريد أن تتركني الآن."تحرك حلق رامي باضطراب، ثم جذب صفاء نحوه بقوة.اقتر
Baca selengkapnya

الفصل 0592

أمسكت روان الهاتف وقالت: "رامي، هل أنت معي؟ لماذا لا تتكلم؟"كان رامي واقفا تحت الماء البارد، وصوت الفتاة الرقيق كالعندليب وصل إلى أذنيه مباشرة، مما زاد احمرار عينيه.أصدر صوتا مبحوحا وقال: "نعم."هو موجود.سألت روان: "رامي، ما بك؟ لماذا صوتك غريب؟ ماذا تفعل هناك؟"أغلق رامي عينيه بتعب، يمسك الهاتف بيد والأخرى تتحرك للأسفل: "روان!"ناداها بصوت مبحوح."أنا هنا يا رامي، أين أنت الآن؟ لماذا لا تجيبني؟""رامي، لا تقل لي أنك مع صفاء الآن، لا أريد أن تكون معها، ولا أسمح أن يحدث بينكما أي شيء، هل سمعتني!"لم يرد رامي، بينما روان تواصل الكلام وحدها."رامي، هل اشتقت لي؟" سألت روان فجأة.توقف رامي لحظة."رامي، إن كنت تشتاق لي، فتعال إلي، أنا في المنزل، لا أبي ولا نورا موجود في المنزل ليلة اليوم، أنا وحدي هنا."لم يرد رامي."رامي، إذا سأغلق الهاتف."صدر صوت "توو… توو…" وانقطع الخط، فقد أغلقت روان الهاتف.بدأت رغبة رامي تشتعل داخله أكثر، كان كل ما يفكر به الآن هو روان، يريد الذهاب إليها.أغلق الماء وارتدى ملابسه، كانت صفاء فاقدة للوعي فوق السرير، والرجال يقفون خارج الباب، لم يكن يستطيع الخروج إلا
Baca selengkapnya

الفصل 0593

نظرت روان إلى رامي وقالت: "رامي، ما بك؟"ثم وضعت روان يدها على جسده: "لماذا جسدك ساخن هكذا، كأنه موقد؟"كانت شرارات حمراء تقفز في عيني رامي، لكنه كان يحاول السيطرة على نفسه، كان يجب ألا يأتي إلى روان الليلة، لكنه لم يستطع منع نفسه.قال بصوت مبحوح: "لقد تم تخديري."ماذا؟ارتعشت رموش روان واتسعت عيناها دهشة: "هل تم تخديرك مرة أخرى؟"روان استخدمت كلمتين "مرة أخرى" لأنها تعرف أنه ليس أول مرة يتعرض رامي فيها لهذا."من الذي وضع خدرك؟ هل هو والد صفاء؟" خمنت روان.أجاب رامي بـ"نعم"."ولماذا يخدرك؟ لا تقل لي أنه يريد أن تنام مع صفاء!"نظر رامي إلى روان دون أن يقول شيئا.ضحكت روان بغيظ، وحدقت به بدلال ولا تعرف إن كان عليها أن تغضب أم لا: "رامي، انظر إلى كل النساء اللواتي يلتففن حولك، من سيدات ثريات إلى منازل العائلات الثرية، كلهن يحاولن الحصول عليك بأي طريقة، حتى استخدمن المخدرات!"انحنى رامي مباشرة وقبل شفتي روان الحمراء، مقاطعا كلماتها.امتلأ قلب روان بالدفء، فلفت ذراعيها حول عنق رامي وردت على قبلته.الآن هو مع الفتاة التي يحبها، كان دم رامي يغلي، كل خلية في جسده تصرخ، رائحتها كانت عطرة بعد ال
Baca selengkapnya

الفصل 0594

ماذا كان يقول؟إنها فتاة!قبضت روان قبضتها وضربت صدر رامي: "رامي، أنت مزعج!"أمسك رامي قبضتها الصغيرة وانحنى ليقبلها.ارتبكت روان من القبلة: "رامي، هل… هل الاستحمام لم ينفع؟"نظر رامي إليها بعينين مضطربتين، كوحش يحدق بفريسته: "روان، أريدك، هل يمكن؟"لقد قال إنه يريدها.احمر وجه روان الصغير، وقضمت شفتها، ثم أومأت: "نعم."انحنى رامي ليقبلها.لكن روان أوقفته.سأل بصوت مبحوح: "ما بك؟"أجابت روان: "هل يمكن أن نذهب إلى السرير؟ أنا متوترة قليلا، إنها أول مرة لي."قالت إنها للمرة الأولى.رفعها رامي فورا بين ذراعيه وسقطا معا على سريرها الناعم.وحين شعر بتوتر جسدها، أمسك يدها وتشابكت أصابعهما: "إذا شعرت بعدم ارتياح، أخبريني، ليس لدي خبرة، إنها أول مرة لي أيضا."قال إنه المرة الأولى له أيضا.أشرقت عينا روان وبادرت إلى تقبيله.…لا أحد يعرف كم مر من الوقت، كانت روان متكورة على السرير، جبينها متعرق بخفة، ووجهها محمر كزهرة ورد تتفتح.عانقها رامي من الخلف، ودفن وجهه الوسيم في شعرها، يلامسها بشغف.سأل: "هل تريدين الاستحمام؟"استدارت روان نحوه بعينيها اللامعتين: "إذا احملني."رامي أومأ: "حسنا."نهض رام
Baca selengkapnya

الفصل 0595

استيقظت روان على حركة بجانبها، أحست أن رامي يهم بالنهوض، ففتحت عينيها بكسل.لعبا من السرير إلى الحمام ثم إلى الأريكة الليلة الماضية، استنزفا كل طاقتهما، والآن كل حركة من روان تجعلها تشعر بالألم وكأن جسدها سيتفكك."رامي، هل ستغادر؟"كانت روان نائمة في حضن رامي، وظل يحتضنها طوال الوقت، ومع أنه حاول التحرك بلطف، إلا أن مجرد تحركه أيقظها.نظر رامي إليها برفق: "روان، سأرحل الآن.""كم الساعة الآن؟""نامي قليلا، إنها الرابعة فجرا فقط."عانقته روان واقتربت منه كقط صغيرة: "إنها الساعة الرابعة فقط، لماذا تغادر الآن؟ ابق معي قليلا."كان رامي مضطرا للعودة إلى الفندق، لا يمكنه أن يغيب حين تستيقظ صفاء، ولديه أمور يجب أن يكملها.لكن روان تتدلل بين ذراعيه الآن، وحتى أقسى الرجال ينهارون أمام دفء الحضن، ووجد رامي نفسه غير قادر على الرفض.عاد رامي للاستلقاء، وطبع قبلة خفيفة على جبينها: "حسنا، سأبقى قليلا، نامي."طبعت روان قبلة على وجهه الوسيم ثم غلبها النعاس سريعا.أما رامي، فلم يستطع النوم، ظل يحتضنها طويلا، وكلما تذكر الليلة الماضية، سرت في جسده قشعريرة حارة، فالشعور كان عميقا حد العظم.لكن حدث الأمر ل
Baca selengkapnya

الفصل 0596

"لكنني أشعر أن قلبك ليس معي!" قالت صفاء وهي تعانق رامي من جديد، "الآن أصبح الأمر جيدا، نحن أخيرا معا، رامي، لن ننفصل أبدا."بقي رامي هادئ الملامح داخل حضنها دون أن يقول شيئا.خرج رامي وصفاء من الغرفة، فجاء السيد حسن، "صفاء، كيف كانت ليلتك مع رامي البارحة؟"أومأت صفاء بسعادة: "أبي، أصبح رامي واحدا من عائلتنا الآن."ضحك السيد حسن بسعادة: "صحيح يا رامي، نحن عائلة واحدة الآن، لقد تواصلت مع ذلك الشخص المهم وهو في طريقه الآن."ضيق رامي عينيه قليلا: "هل هو قادم؟""نعم، سيأتي لحضور زفافك أنت وصفاء.""الزفاف؟""نعم يا رامي، لقد تحدثت معه، وسيحضر زفافكما، لقد بدأت الترتيبات بالفعل، ستتزوجان بعد ثلاثة أيام!"بعد ثلاثة أيام فقط؟عض رامي شفتيه بخفوت، السيد حسن ثعلب ماهر، أراده أن ينام مع ابنته البارحة، واليوم بلغه أن موعد الزفاف بعد ثلاثة أيام.كان رامي يريد تأجيل الأمر، لكنه لم يتوقع أنه سيتزوج من صفاء بعد ثلاثة أيام وسيأتي ذلك الشخص أيضا، فلم يعد لديه مجال للرفض.نظرت صفاء إليه: "رامي، ألا تريد الزواج بي؟"وقعت أعين السيد حسن وصفاء على رامي، فسكت لثوان ثم قال: "كيف لا؟ فقط كنت أفكر أن ثلاثة أيام
Baca selengkapnya

الفصل 0597

لقد سمعت ندى كلام الطبيب عماد للتو، ولم تكن تعرف بالأمر من قبل، فانهارت تماما الآن.اقتربت روان منها وقالت: "ندى، لا تنفعلي، في الحقيقة أن صحة والدتك قد تدهورت منذ فترة طويلة."لم تسمح والدة رامي لروان بإخبار رامي وندى بهذا الأمر حينها، لأن ندى ستشارك في امتحانات قبول المدرسة الثانوية قريا وهي في مرحلة مهمة الآن.انفجرت ندى بالبكاء، فهذا كان صدمة كبيرة لها، وقالت وهي تنتحب: "كيف يحدث هذا؟ ظلت أمي بخير دائما، لا أصدق، لا أقبل، كيف يمكن أن لا تصمد أمي حتى يومين؟"مدت روان يدها لتحضن جسد ندى الضعيف، وقالت: "ندى، لا تحزني، لا تبكي، أمك لم تخبرك بهذا لأنها لم تكن تريد أن تراك تبكين."قالت ندى وهي تجهش بالبكاء: "أختي روان، فقدنا أنا وأخي والدنا منذ سن صغيرة، وأمي هي التي ربتنا طوال هذه السنين. صحيح أن أمي لا ترى، لكنها اعتنت بنا جيدا. كان زملائي يقولون إنني من أسرة بلا أب، لكنني لم أشعر يوما أنني أقل من أي أحد شيئا، لأنني لدي أخ يحبني، ولدي أم تحبني، أما الآن فأمي ستتركني أيضا…"كان كل كلام المواساة في هذه اللحظة بلا جدوى، فلم تستطع روان سوى احتضان ندى بقوة، تربت على ظهرها وتمنحها الدفء.قال
Baca selengkapnya

الفصل 0598

انهمرت دموع روان، وألصقت خدها بظهر يد والدة رامي، وقالت: "يا عمة، وأنا سعيدة لأنني التقيت بك أيضا، وبندى، وبرامي."قالت والدة رامي: "لم أر رامي منذ عدة أيام."وبينما تتكلم، بدأت بالسعال الشديد، ثم بصقت دما."يا عمة!""أمي!"أسرعت روان وندى نحوها وقالت روان: "يا عمة، سأذهب لأستدعي الطبيب حالا!"أمسكت والدة رامي بيد روان وقالت: "لا داعي يا روان، أعرف جسدي جيدا، لقد اقترب أجلي، لن أستطيع الصمود أكثر."انفجرت ندى بالبكاء وانهارت بجانب والدتها: "أمي!"اغرورقت عينا روان بالدموع وقالت: "يا عمة، هل تريدين رؤية رامي لآخر مرة؟"أومأت والدة رامي برأسها: "نعم."وقفت روان وقالت: "يا عمة، اصمدي قليلا، سأذهب الآن لإحضار رامي، سأعيده إليك بالتأكيد!"غادرت روان المستشفى مسرعة، وأخرجت هاتفها لتتصل برامي، لكن هاتفه كان مغلقا تماما ولم تستطع الوصول إليه.أين هو رامي الآن؟اتصلت روان بوالدها قائلة: "أبي! أرجوك، ابحث لي فورا عن مكان رامي، بسرعة!"كان صوت روان مليئا بالذعر، فأمر والدها رجاله فورا بالتحري، ولم يمر وقت طويل حتى عاد بخبر: "روان، رامي في مركز تجاري الآن، يرافق فتاة في التسوق."ماذا؟لا بد أنها ك
Baca selengkapnya

الفصل 0599

احمرت عينا رامي، فلم يعد إلى المنزل كثيرا خلال هذه الفترة، لم يكن يريد أن تعرف والدته وأخته ما الذي يفعله، ولم يكن يريد لأحد في الخارج أن يعرف بوجودهما أصلا، كان يحمي أهله.لكن والدته انهارت فجأة اليوم."أمي، لماذا لم تخبريني عندما بدأت تمرضين؟"قالت والدة رامي: "يا رامي، لم أتألم في مرضي، لأن روان اعتنت بي، وجعلت الطبيب عماد يستعمل أفضل الأدوية.""يا رامي، لم أرد أن أكون عبئا عليك، أريد أن تعيش سعيدا وآمنا. ولو كان والدك ما زال حيا، لكان هذا ما يتمناه أيضا، هل تفهم؟"لم تكن تريد أن يسلك رامي نفس طريق والده، لذلك حاولت إقناعه دائما.أمسك رامي بيد والدته وقال: "أمي، لا تقلقي. هذه المرة، ستكون النهاية مختلفة."انزلقت دمعة من زاوية عينها وقالت: "يا أولادي،"اقتربت روان وندى، وأمسكتا بيدها أيضا.جمعت والدة رامي أيدي الثلاثة معا وقالت: "أولادي، سأرحل الآن. لا تحزنوا، سأذهب لألحق بوالدكم. لقد كان وحيدا هناك طوال هذه السنوات، وكنت وحيدة هنا معكم، لا بد أنه يفتقدني كثيرا."انهمرت دموع روان بغزارة."يا رامي، سأسلم ندى لك. إنها أختك الصغيرة، عليك أن تعتني بها جيدا.""وروان أيضا، إنها فتاة طيبة ح
Baca selengkapnya

الفصل 0600

امتلأت عينا رامي بالعروق الحمراء، وفي همسات الفتاة الناعمة، بدأت دموعه الحارة تتساقط حبة تلو الأخرى.مد ذراعيه وعانق روان بقوة، وانفجر الشاب بالبكاء، صوته متحطم ومختنق: "روان، لم يعد لدي أمي لا أب الآن."عانقته روان بقوة أيضا، كانت هذه أول مرة يكشف فيها هشاشته أمام شخص آخر، وأول مرة يبكي أمام أحد.أومأت روان رأسها وقالت: "أعرف يا رامي، لكن ما زال لديك ندى، وما زال لديك أنا، سأبقى معك دائما."ثم وقفت على أطراف أصابعها، واحتضنت وجهه الجميل، وطبعت قبلة على جبينه.قبلة الجبين، أعلى مراتب الحنان والشفقة.فعانقها رامي من جديد....عاد رامي، كان عليه أن يرحل، وبعد أن أنهى الإجراءات في المستشفى، أخذت روان وندى رماد والدته وعادتا.وضعت روان الرفات ولوح الذكرى على الطاولة، وأشعلت ندى عود بخور وانحنت بعمق."ندى، سنسهر هنا الليلة، وغادري هنا معي غدا لتسكني في منزلي."ندى: " أخت روان، أريد البقاء هنا.""لا. بقاؤك هنا وحدك غير آمن، يجب أن تذهبي معي. هذا الأمر غير قابل للنقاش، اسمعيني." قالت روان بحزم.أومأت ندى: "حسنا."ربتت روان على رأسها وقالت: "منزلي كبير، وأبي والخادمة نورا طيبان جدا، سيحبانك، ف
Baca selengkapnya
Sebelumnya
1
...
5859606162
...
76
Pindai kode untuk membaca di Aplikasi
DMCA.com Protection Status