حاول رامي إبعاد يد صفاء، لكن صفاء شدت قبضتها وقالت: "رامي، لقد دخلنا الغرفة بالفعل، هل ما زلت تريد إبعادي؟ ألا ترغب بي؟"شعر رامي وكأن النار تلتهم جسده، كأن آلاف النمل تزحف في عظامه، كانت معاناة خانقة، وملامسة جسد صفاء الممتلئ ويدها التي تتنقل بجرأة بدت وكأنها ستخفف عذابه."رامي، حقا أحبك، سأجعلك تشعر بالراحة الليلة، دعنا نكون معا."كان نفس صفاء دافئا مغريا، تواصل إغراءه.استدار رامي ونظر إلى صفاء الجميلة كزهرة في ربيعها، في الحقيقة أن الفتيات حوله دائما كن جميلات، لم تكن بينهن واحدة قبيحة.وضعت صفاء يدها على وجهه الوسيم وقالت: "رامي."لم يبعد رامي يدها، بل حملها بذراعيه واتجه بخطوات ثابتة نحو السرير.سقطت صفاء فوق السرير الناعم، ولفت ذراعيها حول عنقه ساحبته معها وقالت: "رامي، سأساعدك في خلع قميصك."وبدأت تفتح أزرار قميصه.لكن رامي أوقفها ونظر إليها بعينين محمرتين وقال: "سأذهب للاستحمام أولا."صفاء: "رامي، لنستحم معا!""سأذهب وحدي."استدارت صفاء فجأة ودفعته ليستلقي تحتها، وجلست فوقه بجرأة وقالت: "رامي، لا تذهب، لا أريد أن تتركني الآن."تحرك حلق رامي باضطراب، ثم جذب صفاء نحوه بقوة.اقتر
Baca selengkapnya