لقد أمضيتُ ثلاثة أيام وليالٍ أتعذب في الفراش بفعل شهاب أبو العزم.كان في السابق صهرًا وضيعًا، لم أكن أسمح له بلمسي فحسب، بل كنت أدفعه تحت أقدامي وأهينه.الآن أنا في حالة بؤس بينما هو في ازدهار، وكأنه ينتقم، لديه طاقة لا تنضب يستخدمها عليّ.…زوجي هو الرجل الذي انتقل للعيش في بيت عائلتي.في الأصل كنت أحب شقيقه، ولكن بسبب حفل اجتماع الزملاء، استغل سكري وشاركني الفراش.وانتشر الخبر بين الجميع.لم يجد والدي بُدًّا من تزويجي منه، لكن بشرط أن ينتقل للعيش في منزل عائلتنا.وهو ابن والده من زوجته السابقة، بعد طلاق والده وزواجه مرة أخرى، لم يعره والده اهتمامًا يذكر.لكن ظروف عائلتي المالية جيدة جدًا، وأنا كنت دائمًا مدللة والديّ منذ طفولتي، فطلبنا منه أن يسكن في منزل عائلتنا كان أمرًا يرغب فيه والده بشدة.وهكذا تزوجنا.لكنني لم أكن راضية، فأنا أحب شقيقه.وبسبب استيائي، كنت أهاجمه على جميع الأصعدة، أجبره على النوم على الأرض ليلًا، ولم أسمح له مطلقًا بأن يشاركني السرير.أثناء تناول الطعام، كنت أنا وأخي نستهزئ به ونضطهده باستمرار، ولا نسمح له بتناول الطعام من الأطباق.عندما ألتقي بأصدقائي وكانت تمط
Read more