공유

الفصل 45

작가: لان تشي مينغ
ضحك اللواء صالح عمار ضحكة صريحة: "حسنا، حسنا، إذن سأنتظر، العميدة ستكون سعيدة أيضا، آخر مرة زرتها كانت تتذمر، تقول إنها تريد أن تحمل حفيدا في أقرب وقت، أنتم الشباب أسرعوا."

شعرت نورة الخوري بالإحراج على الفور، ولم تجرؤ على القول إن الحفيد الآن في بطنها.

لم يشرح خالد الرفاعي كثيرا، فقط وافق: "حسنا يا عم صالح."

بعد توديع اللواء صالح، وقفت نورة الخوري على حافة الطريق، حينها بدأ الشعور بعدم الواقعية يغمرها ببطء.

شعرت الليلة وكأنها حلم، مليئة بالتقلبات.

بعد مجيء اللواء صالح، انقلب الوضع تماما، حتى لو كان زيد الأديب وعلي الرشيد غير راضين، عرفا أن قوتهما لا تقاوم القوة الأكبر، بالإضافة إلى أن زيد الأديب عرف أن علاقات خالد الرفاعي غير عادية، إذا أصر على الأمر، لن تكون عاقبته جيدة.

انتهى أمر ضرب خالد الرفاعي له بالتعويض خمسة وعشرين دولار، حتى لو لم يردها، كان موقف خالد الرفاعي حازما.

كانت نورة الخوري أول مرة ترى هذه الطريقة المهينة للإنسان.

"نعود إلى البيت؟" جاء صوت خالد الرفاعي من الجانب.

التفتت نورة الخوري نحوه.

كان واقفا ضد الضوء، الظل يحدد ملامحه بشكل أكثر وضوحا، وكانت حدقات عينيه الرمادية
이 책을.
QR 코드를 스캔하여 앱을 다운로드하세요
잠긴 챕터

최신 챕터

  • الزوجة الدامعة تـذوب فـي أحـضـان الأسـتـاذ   الفصل 380

    "هل لامك لأنني أخذتك إلى الحانة؟ وجعلتك تشربين كل ذلك الكحول؟"مستحيل، فمن الواضح أن الأستاذ خالد استمتع البارحة.سعلت نورة: "لا، لم يلمني. لماذا تخافين؟ ألا تتذكرين ما قلته قبل الذهاب إلى الحانة؟"بعد العشاء، شعرت سارة بنشوة خفيفة لكنها لم تكتف، واقترحت الذهاب إلى الحانة. ترددت نورة في الذهاب، فقالت سارة على الفور بثقة: "لا تقلقي بشأن الأستاذ خالد، إذا كان هناك أي شيء فليأت إلي."والآن، بمجرد استيقاظها، تتصل بخوف لاستطلاع الأمور.بالطبع لا تعترف سارة بأنها تراجعت عن كلامها، ثم قالت بتحد: "أنا لست قلقة على نفسي، بل قلقة عليك، أخشى أن يعاقبك الأستاذ خالد عند عودتك.""..."جعلت كلماتها نورة تفكر في أمور أخرى."إنه...ليس إلى تلك الدرجة." كانت إجابتها غامضة."يجب القول إن الأستاذ خالد لم يتغير طوال هذه السنوات، لكنه يبدو مختلفا في نواح معينة، أصبحت رجولته الناضجة أكثر وضوحا، وأكثر جاذبية."عندما سمعت مدحا لزوجها، فانحنت زوايا شفتي نورة بابتسامة كما لو كانت تمدح هي: "بالتأكيد، يجب أن تجدي واحدا أيضا.""أما أنا، فلا داعي. أتظنين أن أشخاصا مثل الأستاذ خالد موجودون في كل مكان؟ أنا لست محظوظة م

  • الزوجة الدامعة تـذوب فـي أحـضـان الأسـتـاذ   الفصل 379

    عندما سمعت نورة هذا الكلام، كادت أن تنفجر من الضحك."أوه، يبدو أن كبرياء الأستاذ خالد قد جرحت."مشت نحو خالد، تريد أن تحتضنه لتدليله قليلا، لكنه استدار بجسده وتجنب حضنها.اندهشت نورة قليلا، ثم قالت بغضب: "حسنا، فقط لأنني قلت إنك لا تملك ثماني عضلات بطن، حتى أنك لا تسمح لي بحضنك، أليس كذلك؟"رفع خالد عينيه باستسلام: "جسدي متعرق، متسخ.""سأحضنك رغم ذلك، سأحضنك رغم ذلك."تقدمت نورة بإصرار، وأحاطت بذراعيها بخصره، فاضطر خالد إلى مد ذراعيه واحتضانها، بينما انحنت زوايا شفتيه في ابتسامة.لكن من كان يتوقع أن نورة مددت يدها فجأة وقرصت بطنه، فأطلق خالد الذي لم يكن يتوقع ذلك همهمة، وسمعها تقول: "آه، زوجي، بعد يوم واحد فقط من التمرين، ظهرت عضلات بطنك الثماني.""..."كان خالد في حيرة من أمره، لا يعرف أي تعبير يظهر.إن استمرت في تدليله، فسيصبح حقا كطفل.وقف الاثنان عند الباب يتدللان لبعض الوقت، ثم تجاهلت نورة عمدا السجادة المطوية، حتى تلقت رسالة من خالد في المستشفى، أرسل لها لقطة شاشة، عليها صورة للسجادة.خالد: هل يعجبك هذا النوع؟لم تستطع نورة تجنب الأمر، فأجابت بتردد: لا بأس، لكنني لا أحب اللون.خا

  • الزوجة الدامعة تـذوب فـي أحـضـان الأسـتـاذ   الفصل 378

    "ما هو شعور أن تنتقدك زوجتك لعدم امتلاكك جسما جيدا بما فيه الكفاية؟"لقد شعر خالد بذلك بوضوح.شعر كما لو أن شيئا يسد صدره، حاول خالد بسخط سحب يدها: "إذن لا تلمسيه."ضحكت نورة ضحكة مبهورة، ثم انحنت فجأة وعضت بطنه.جاء ألم خفيف، لكن الإحساس بالوخز كان أكثر.ارتجف جسد خالد، والتقى بنظرات نورة الماكرة."لكني ما زلت أفضل زوجي."وقعت شفتاها الناعمتان على جلده، وتحركت لأعلى، مسببة إحساسا بالحرارة في كل مكان مرت عليه.تسارع تنفس خالد فجأة، وارتفعت الأمواج في عينيه.قبلت صدره، وترقوته، وذقنه، وأخيرا قبلت شفتيه.نادرا ما تبادلت نورة المبادرة بهذا الشكل، ففي الأمور الجنسية كان خالد دائما هو القائد.ربما بسبب شرب الكحول، تم تحفيز الجرأة الكامنة داخل جسدها.قبلها خالد في المقابل، وأمسك بكف يده مؤخرة رأسها.تصادمت الشفاه، وتشابكت الألسنة، في الصالة، على السجادة، خالد في الأسفل، ونورة منبطحة فوقه.جعلتهما الرغبة يفقدان هدوئهما وعقلانيتهما المعتادة، السجادة الوبرية تحفز جلودهما العارية.يبدو أن رائحة الكحول في الفم جعلت عقل خالد مشوشا.أو بعبارة أخرى، ما جعله مشوشا هو نورة.كادت الحرارة أن تحرقهما، كا

  • الزوجة الدامعة تـذوب فـي أحـضـان الأسـتـاذ   الفصل 377

    "شكرا لك يا أستاذ خالد، سلمت نورة لك، عودتكما بأمان."أوصل خالد سارة إلى مدخل حيها، كانت قدرتها على الشرب أفضل من نورة، وبعد الرقص استعادت وعيها إلى حد كبير، أو بالأحرى عندما رأت خالد في حلبة الرقص شعرت بارتعاش في جسدها، كأنها طالبة جامعية تهرب من المحاضرة وتأتي إلى الحانة ويقبض عليها الأستاذ على الفور.سرعان ما تذكرت أنها قد تخرجت منذ سنوات عديدة."لا بأس، لا بأس."هكذا عزت نفسها.فورا استقام عمودها الفقري بعض الشيء، لكنها لم تعد تجرؤ على ذكر عدم السماح لنورة بالعودة إلى المنزل، عندما اقترح خالد العودة، حتى لو شعرت بأنها لم تشبع، لم تجرؤ على الرفض.صعدت إلى السيارة بخوف، ونزلت منها بخوف، حتى بعد أن ابتعدت سيارة خالد، تمنت أن تضرب نفسها بضربتين.بعد كل هذه السنوات، ما زالت خائفة هكذا."يا نورة، عندما تستيقظين صباحا وترين هذا الوجه المشابه لوجه مدرس الفصل، ألن تخافي حقا؟" أوووه.-توقفت السيارة في المرآب، فتح خالد باب المقعد الأمامي، وحمل نورة التي كانت تهمهم طوال الطريق.أحاطت بذراعيها حول عنقه، وزفرتها لا تزال تحمل رائحة الخمر.أغلق باب السيارة، وحملها خالد وسار بخطوات واسعة نحو المصع

  • الزوجة الدامعة تـذوب فـي أحـضـان الأسـتـاذ   الفصل 376

    "زوجي، لقد أتيت أخيرا."دعاه الشخص في أحضانه بصوت ناعم.تحولت نظرات خالد العميقة إلى نورة فورا فأصبحت أكثر حنانا.نظر إلى وجهها المحمر، وكأنه يشعر ببعض العجز: "لماذا تشربين كل هذا الكحول؟"كان ذقن نورة يستند إلى صدره، رافعة رأسها تنظر إليه: "شربت أكثر من اللازم دون قصد."كانت عيناها مغطاتين بطبقة من الضباب، تلمعان كالنجوم في السماء."كنت مطيعة للتو، لم أشرب، حتى عندما لامست سارة عضلات العارض لم ألمسها، لم أذهب إلى أي مكان، جلست هنا فقط أنتظرك."كانت مخمورة حقا، نبرتها كطفل، وبتعبير يطلب الإطراء.شعر خالد بلين في قلبه، وارتفعت زاوية فمه دون أن يدري.ربت برفق على رأسها، وأثنى عليها: "كم أنت مطيعة، يا نورة."لو كان لنورة ذيل، لكانت ستلوح به الآن بضع مرات.ضحكت أمامه باهتمام: "إذن متى ستنفذ وعودك؟"توقف خالد لحظة قبل أن يستوعب: "الآن؟"كانت نورة قد بدأت بلمسه دون اكتراث، ورفعت ملابسه ويدها تتسلل إلى الداخل.لمست أطراف أصابعها الباردة جلده، فاهتز خالد دون سيطرة.اهتزت الموسيقى الواضحة الإيقاع في أذنيه، شعر خالد كما لو أن الجميع ينظرون إلى هذا الاتجاه.يعلم أن هذا وهم، لكنه ليس لديه عادة كشف

  • الزوجة الدامعة تـذوب فـي أحـضـان الأسـتـاذ   الفصل 375

    فقط سمعت نورة تضحك ضحكات خافتة: "هيهي، أنا في..."فجأة، قطع صوت يسمع عبر الهاتف كلام نورة."يا نورة، ذلك العارض وسيم جدا.""ويمكن لمس عضلات بطنه أيضا، يا نورة لنلمس عضلات بطنه."ارتعش صدغ خالد.يبدو أن سارة اكتشفت أخيرا أن نورة تتحدث في الهاتف، فاقترب صوتها أكثر: "مكالمة من؟ الأستاذ خالد؟"اقتربت من نورة، وفمها قريب من الهاتف تصرخ: "الأستاذ خالد، الليلة نورة ستنام معي، لا تنتظرها."سمع خالد كل كلماتها بوضوح، ثم يبدو أنه سمع صوت حركة."نورة، نورة."نادى خالد في الهاتف عدة مرات، وخطواته خارج بوابة الجامعة أصبحت أسرع."آه؟" عاد صوت نورة أخيرا، ويبدو أنه لا يزال يحمل سكرا."إلى أين تذهبين؟" كان صوت خالد منخفضا."لألمس، ألمس عضلات بطن العارض."في ضجيج الخلفية، يبدو أن هناك صراخ العديد من الفتيات أيضا."دعني ألمس، دعني ألمس.""دوري."أخذ خالد نفسا عميقا، ونظراته قاتمة."أخبريني في أي حانة أنت."توقف قليلا."عضلات بطني لك لتلمسيها."-نادرا ما يذهب خالد إلى أماكن مثل الحانات، فهو يحب الهدوء، والأضواء الملونة ورائحة الكحول في كل مكان تجعله يشعر أنه قد يفقد قدرته على التمييز.بمجرد دخوله، نظر ح

더보기
좋은 소설을 무료로 찾아 읽어보세요
GoodNovel 앱에서 수많은 인기 소설을 무료로 즐기세요! 마음에 드는 책을 다운로드하고, 언제 어디서나 편하게 읽을 수 있습니다
앱에서 책을 무료로 읽어보세요
앱에서 읽으려면 QR 코드를 스캔하세요.
DMCA.com Protection Status