Short
恋人の浮気相手は産後ケアリストであった件

恋人の浮気相手は産後ケアリストであった件

에:  林中有圭완성
언어: Japanese
goodnovel4goodnovel
8챕터
7.3K조회수
읽기
서재에 추가

공유:  

보고서
개요
목록
앱에서 읽으려면 QR 코드를 스캔하세요.

婚約披露パーティー終わった途端、彼氏の賀来篤史(かく あつし)は急いで産後ケアを予約してくれた。 予想出来なかったのは、産後ケアセンターのケアリストが篤史を狙っているという驚愕の展開。 二枚目、しかも高給料な仕事をもつ、優れた男性だと散々篤史に媚びた後、あの女は茶化すような目で私を見て、そう言った。 「年行ってるですし、産後の老化は激しいかもしれませんね」 私は怒りを抑えながら店から出ようとした途端、女はまた大声出した。 「そう言えば、お客様先月も来ましたよね。娘を産んだばかりなのに、もうあのモデルさんと離婚しました?」 女が篤史にくっついてる様子を見て、私は全ての予約を取り消し、その場で店から離れた。 1週間後、篤史とあのケアリストがベットの上にいる写真が、私の住所に届いた。 連れっ子がいるだから結婚できないなど篤史に言われて、やがて私たちの婚約は水の泡になった。 彼らが愛し合っている様子を見て、私は密かにある「サプライズ」を用意して、その「請求書」という「プレゼント」を彼らに呈した。 私の家族――大塚家は確かにモデルの精子を借りて娘を産んだ人がいるが、あれは私じゃなく、同じく大金持ちの従姉だった。 しかも、篤史は高給の仕事に就く理由――それは、彼のオーナーは他でもなく、私だったからだ。

더 보기

1화

第1話

كان كل شيءٍ فوضويَّا للغاية بداخل غرفة الفندق.

استفاقت نور، وجسدها كله يؤلمها بشدَّة.

فركت جبينها استعدادًا للنهوض من السرير، وهي تنظر إلى ذلك الرجل الطويل الضخم المستلقي بجانبها.

وسامته مفرطة، ملامح وجهه واضحة، وعيناه وحاجباه غائرتان.

لا يزال غارقًا في نومٍ عميق، ولا تظهر عليه أي علامات استفاقة.

جلست نور على السرير، فانزلق الغطاء ليكشف عن كتفيها الأبيضين الساحرين، وبدت عليهما بضعة آثار.

نزلت من على السرير، ولاحظت قطرات دمٍ واضحة على الشرشف.

تفقدَّت الوقت، ولاحظت اقتراب موعد عملها، فالتقطت ملابس عملها الرسميَّة المبعثرة على الأرض، وارتدتها.

كان قد مزَّق جواربها الشفافة.

فكوّرتها ورمتها في سلة القمامة، وانتعلت كعبها العالي.

طرق أحدهم الباب.

كانت نور قد أعادت ترتيب مظهرها بالفعل، ورجعت إلى هيئتها الأصلية كسكرتيرة عالية الكفاءة. أخذت حقيبتها واتجهت للخارج.

كانت القادمة فتاة جميلة بملامح ناعمة.

وكانت نور هي من استدعتها.

وهي نوع الفتيات الذي يُفضله سمير.

قالت نور: "كل ما عليكِ هو أن تستلقي بجانبه منتظرةً استيقاظه، ولا تنطقي بكلمة."

ألقت نظرة أخيرة على الرجل النائم، فامتلأ قلبها بالمرارة، لذا خرجت من هذه الغرفة.

لم تكن تريد أن يعلم سمير بما حدث بينهما ليلة البارحة.

فبينهما اتفاق، وهو أن يتزوجا زواجًا سريًّا لمدة ثلاث سنوات، وبعدها يمكنهما الطلاق.

وخلال هذه المدَّة، لا يمكن لأيٍ منهما أن يتجاوز الحدود.

كانت سكرتيرته الملاصقة له لمدة سبع سنوات، وكانت زوجته لثلاث سنوات منها.

منذ تخرجها من الجامعة، كانت بجانبه دائمًا، ولم تفارقه يومًا.

وكان قد أوضح لها يومها أن ما بينهما علاقة رئيس بمرؤوسته فقط ولا أكثر.

وقفت نور عند نافذة الممر، تفكِّر في ما حدث الأمس، وكيف اكتنفتها أحضانه في السرير، وناداها باسم شهد.

شعرت بألمٍ في قلبها.

ذلك الاسم هو اسم حبيبته الأولى.

كانت مجرد بديلة عنها في عينيه.

فهي تعرفه جيدًا، وتعلم أنه لم يكن ليرغب أن يحدث بينهما شيء.

لكنها الآن قررت أن تنهي هذا الزواج الذي أخذته وحدها على محمل الجد.

أما ليلة أمس، فستعتبرها نقطة أخيرة في قصتهما التي دامت لثلاث سنوات.

أخرجت هاتفها، وإذا بعينيها تقعان على العنوان الأبرز في الأخبار: (المغنية الشابة شهد تعود إلى البلاد برفقة خطيبها.)

أحكمت قبضتها على الهاتف، وازداد الألم في صدرها حتى كادت تختنق به.

الآن فقط، فهمت لم كان ثملًا البارحة، ولم انهار باكيًا بين ذراعيها.

لفح جسدها نسيمٌ بارد، فضحكت بمرارة معيدةً هاتفها إلى حقيبتها، وسحبت منها علبة سجائر.

أشعلت سيجارة، وأمسكتها بإصبعي السبابة والوسطى النحيلان، والدخان يغطي وجهها الجميل الوحيد.

في تلك اللحظة، ركضت تالين نحوها وهي تلهث، وتقول: "أخت نور، بدلة السيد سمير وصلت، سأدخلها الآن."

قطعت تالين تفكير نور، فالتفتت إليها.

ألقت نظرة على البدلة، وقالت: "انتظري."

توقفت تالين، وقالت: "هل هناك شيء يا أخت نور؟"

"هو لا يحب اللون الأزرق، بدِّليها ببدلة سوداء. أما ربطة العنق، فلتكن مخططة على شكل مربعات، وقومي بكيِّها مرَّة أخرى، وتأكدي ألا تجعلي فيها أي تجاعيد، ولا تضعيها بكيس بلاستيكي شفَّاف... إنه لا يحب صوت البلاستيك. أدخليها وعلقيها على علَّاقة الملابس." كانت نور كما لو كانت رئيسة الخدم الملاصقة لسمير، تتذكَر كل عاداته وتفاصيله، ولم تخطئ ولا لمرَّة واحدة طوال هذه السنوات كلَّها.

اندهشت تالين، كان هذا هو شهرها الثالث هنا، وكانت رؤيتها لوجه السيد سمير الذي يبدو كملك الموت كفيلًا بجعلها ترتَعد خوفًا.

كادت تتسبَّب في مشكلةٍ اليوم أيضًا.

ذهبت تالين على عجلة لتغيِّر البدلة قائلة: "شكرًا يا أخت نور."

وفجأة، سُمع صوت صراخ من داخل الغرفة: "اغربي عن وجهي!"

تبعه صوت صراخ حاد لامرأة خائفة.

فتح الباب بعدها بلحظات.

احمرّت عينا تالين، وبدت حزينة.

لقد تم توبيخها.

وكان السيد سمير غاضبًا ومنفعلًا للغاية هذه المرَّة.

بنظراتٍ متوسِّلة، نظرت إلى نور قائلة: "قال السيد سمير إنه يريدك أن تدخلي."

نظرت نور إلى الباب المفتوح على مصراعيه، تخشى هي الأخرى أن تعجز تالين عن السيطرة على الموقف. فقالت لها: "إذًا، انزلي أنت أولاً."

أطفأت عقب سيجارتها في منفضة السجائر، ودخلت الغرفة باستقامة.

وقفت عند مدخل الباب، ونظرت إلى الفوضى العارمة بداخل الغرفة، كان كل شيء بجانب سمير مبعثرًا.

كان هناك مصباح مكسور، وهاتف ذا شاشة محطّمة لا يزال يهتزّ.

وتلك المرأة التي أحضرتها وقفت عارية لا تتحرك من الخوف، لا تدري أين تقف، يظهر في عينيها شعور بالذنب.

أما سمير فكان جالسًا على السرير، بوجهٍ عابس، لديه تناسب رائع في جسده، الفترات الطويلة من التمرين انعكست على

عضلاته الواضحة، وصدره العريض، وعضلات بطنه البارزة، وخط عضلات البطن السفلية المخبأ تحت الغطاء.

كان يبدو مثيرًا، لولا أن ملامحه الوسيمة القاتمة ونظراته الشرسة الغاضبة تقول إنه على وشك الانفجار.

تقدّمت نور إلى الأمام، ورفعت المصباح من على الأرض، وصبّت كوبًا من الماء ووضعته على الطاولة بجانب السرير، وقالت: "يا سيد سمير، لديك اجتماع الساعة التاسعة والنصف. حان وقت النهوض الآن."

كان سمير لا يزال يحدّق بالمرأة بنظرات جامدة.

كأنّه يظن أن هذا الأمر لا يمكن تصديقه.

لاحظت نور هذا، وقالت للفتاة: "يمكنك الذهاب أولًا."

سارعت المرأة بجمع ملابسها وغادرت بدون أن تتوقَّف للحظة واحدة حتى، كمن أُزيح عن ظهرها حملٌ ثقيل.

ساد الصمت المكان.

ثم تحوّلت عينا سمير إلى نور.

ناولت نور كوب الماء إلى سمير كما اعتادت، ووضعت قميصه على زاوية السرير، وقالت: "يا سيد سمير، يمكنك الآن ارتداء ملابسك."

كان وجهه لا يزال متصلبًا، وبدا على عينيه عدم السرور، قال بصوتٍ بارد: "أين كنتِ البارحة؟"

ارتبكت نور قليلاً، هل يلومها لأنها لم تحمه جيدًا، وسمحت لفتاة أخرى أن تنتهز الفرصة وتنام معه؟ أهذا لأنه يشعر بالأسف تجاه خيانته لشهد؟

كبحت نظرات عينيها، وقالت: "كنت ثملاً يا سيد سمير، ما فعلته كان بسبب تأثير الكحول. جميعنا راشدون، فلا داعي لأن تشغل بالك بالأمر."

كانت نبرتها الباردة كما لو أنها تقول له: لا تقلق، سأرتّب الأمر بدلًا منك، لن أجعل أي امرأة أخرى تزعجك.

حدَّق بها، وبرزت عروق جبينه حينما قال: "سأسألك للمرَّة الأخيرة، أين كنتِ ليلة البارحة؟"

توتَّرت نور قليلًا، وأجابت: "أرهقتني الملفات التي علي الاهتمام بها مؤخرًا، لذا نمت في المكتب."

ولمّا أنهت جملتها، سمعته يطلق همهمة قصيرة.

كان وجهه عابسًا، وشفاهه النحيفة مطبقة على بعضها البعض، وقام حينها من السرير، آخذًا معه منشفة استحمام، ولفَّها على جسده.

أخذت نور تنظر إلى ظهره والدموع في عينيها.

لطالما أخفى جسده أمامها، كما لو كانت رؤيتها له أمرٌ يثير اشمئزازه.

لكن البارحة لم يفعل ذلك إطلاقًا، حين اعتقد أنها شهد.

وحينما استفاقت من شرودها، كان قد انتهى من الاستحمام وخرج، ويقف أمام مرآة طويلة تصل حتى الأرض.

اقتربت منه نور، وبدأت تُزرّر له أزرار القميص كما اعتادت.

كان طويل القامة، بطول يبلغ 188 سم، بالرغم من أنها كانت بطول 168 سم، إلا أنها كان ينقصها القليل من السنتميترات لتستطيع ربط ربطة عنقه.

كان يبدو كما لو ما يزال يشعر بالغضب لكونه متسخًا، ويشعر بالأسف تجاه شهد، فيرفض حتى أن ينحني لنور قليلًا بكل كبرياء.

لم يكن أمامها سوى أن وقفت على أطراف أصابعها، وأمسكت بطرف ربطة العنق، ثم مرَّرتها خلف عنقه.

وبينما كانت تركّز في ربطها، اقتربت أنفاسه الدافئة من أذنيها، وقال بصوته المبحوح: "يا نور، أنت هي المرأة التي كانت معي البارحة، أليس كذلك؟"

펼치기
다음 화 보기
다운로드

최신 챕터

더보기
댓글 없음
8 챕터
第1話
婚約披露パーティーがやっと終わり、疲れきった私は彼氏の賀来篤史(かく あつし)とようやく家に着いた。「部長が言ったよ、今回の昇進枠も俺にくれるだって」家に入った瞬間、彼は喜色満面で、私にそう言った。彼の嬉しいそうなの顔を見て、私は事実に口を拭った。彼は早めに昇進した理由――彼が勤めている会社は、私の家族――大塚(おおつか)家の資産である。そして、私は大塚家唯一の跡継ぎだからだ。「君は優秀だから、早めに昇進するのも当然のことよ」私は微笑みながら、言い放った。「結婚したら、お前は仕事を辞めて、専業主婦になろう。子供の面倒に手が焼けるし、俺が支えれば大丈夫だ」言いながら、彼が私の手を握った。「産後ケアを予約したんだ。今から見に行こうか」拒む余地もなく、彼に車に乗せられ、産後ケアセンターに向かった。子を産むのは軽い事じゃない。来年の事をいうと、鬼も笑う。僅かに不快が感じるが、目的地の産後ケアセンターを見た瞬間、その不快は一瞬できえてしまった。あれは姉さんが推薦した、この市内随一の産後ケアセンター。彼も彼のやり方で、私のことを気遣いしている。彼の為にも、予約を取るべきだと、私は思った。夜が遅いの原因で、産後ケアセンターの中一名の受付嬢しか居ない。彼女はピンクのスカートを穿いて、胸元に名札が付いてる。『高見玲子(たかみれいこ)』顔に媚びた笑みを浮かび、彼女は私達に寄り付く。どういうわけか、彼女はずっと篤史の顔を見つめている。ふと、彼女は私の方へ振り向いて、表情が急に冷たくなった。「お客様、こちらは高級店です。化粧もせず、パジャマの格好で当店を訪れると、ご主人の顔に泥を塗ると同然かと」私は思わず愕然とした。彼氏の篤史も何も言ってないのに、受付嬢に言われる筋あいはないでしょ、普通に。私が口を開く前に、針のような視線はまだ私に突き刺さってくる。「お客様、見た目によると、ご主人のずっと年上ですよね。もしあなたが子供を産んだら、もっと老けて見えますよ」高見は専門家みたいな口調でそう言った。「外見は、十歳ぐらい行ってしまうかもしれませんね」「しかも胸が小さいですし、きっと垂れますよ。お尻の方は元々垂れていますので、もっと醜くなりますわ」一瞬の驚愕の後、堪忍袋の緒は遂に切れた。産後ケアセンターの従業員なのに、言った言葉が女性を侮辱してい
더 보기
第2話
彼女の視線は篤史の腕に付けてるパテックフィリップの腕時計に奪われた。あれは篤史が今日、私の両親から貰ったばかりのプレゼント。篤史は親の気前良さにかなり驚いたようで、宝くじで大賞に当たったのかと私に尋ねて、未来の見込みがある婿だから奮発したと、私は口を濁して答えた。高見はセットを紹介している振りをして、篤史に段々寄り添って、胸元は彼の手首に当たったように見える。そのまま暫くして、彼女は一旦離れ、水を取って篤史に渡そうとしたところ、突然手を滑って、水は篤史の体にこぼした。私の前で、高見は何の遠慮もなく、手で篤史の体を触り始めていた。彼女は身をかがめて、わざとなのか、見え隠れに胸元あたりが出している。「ちょっとあんた、近すぎ」私は我慢せず、声を出した。「申し訳ございません、水を渡そうと思っただけです」彼女は猫を被って、甘い声でそう言った。「美嘉、彼女はわざとじゃないんだ」顔に優しい笑顔が浮かび、篤史は高見に振り向いて、彼女をなだめ始めた。その仕草、まるで私こそ悪人のようだ。「有能の上、器も大きいですね。彼女さんもさぞお幸せでしょう」高見は感動そうな顔にして、篤史に言った。怒りすぎて、私は思わず笑った。「水をこぼしたことじゃなく、どうしていやらしい触り方で他人の彼氏の体を触ってるかって聞いてるのよ」高見の顔は急に変わった。「そんなつもりはありません、誤解です。水をこぼしたのは全くの意外です」眼は真っ赤になって、悲しそうな表情で言い出す。「お客様を接待する為水を取っただけです。怪しい企みなど一切ありません」高見は目を上げて、可憐な視線で篤史を見つめている。体は益々彼に近付き、小動物のように彼の背中に寄り添い、不安を表する為なのか、両手も軽くに篤史の腰を撫でている。すると、篤史は彼女に口を添えた。「考え過ぎよ。せっかくの好意なのに、流石に言い過ぎた」高見は深く息を吸って、両手を下腹の位置に構え、二の腕で自分の胸を囲んで、ボディラインをアピールするように、篤史の少し前の、丁度良い位置に佇んでいた。「無理もありません。賀来さんはあんまりにも優秀ですから、追いつけない彼女さんが心細いのも当然のことです」反論しようとしたところ、篤史の方が先に頷いた。「大丈夫だ、美嘉。俺た
더 보기
第3話
「じゃ、君が家で子供の面倒を見れば?」私の質問を聞くと、高見はふと笑った。「世間知らずですね、大塚さん。妻が会社を管理する、夫が子供の面倒を見るなんて、本末転倒ですよ」「地元の大学に通っただけで。自分が夫より偉いつもりですか?厚かましいにもほどがあります」「さっきから何なんの?その態度は?」直接私を侮辱するとは流石に思わなかった。私と篤史は同じ大学の出身だ。だからその話は、私たち二人への侮辱になる。「美嘉、落ち着いて。彼女、悪気が無いんだ」篤史は爆発寸前の私を止めた。「もう遅いし、早くセットを決めて帰ろう。明日仕事があるだから」私は頷こうとした時、高見は突然腰をかがめて、篤史に下半身を見せながら、両手で私のお尻をつかんだ。「あら、お尻の形悪いですよ。ちゃんとケアしないといけませんね」私は思いっきり彼女の手を突っ放った。「予約できるか出来ないかはきり言いなさい。できないならもう行くけど」実に忌々しい受付嬢だと思うが、一応は従姉が推薦した店、腕前は問題ないはず。ともかく、予約だけは取っておこう。なのに、彼女は予約を受付する時、要求したのは私の連絡先じゃなく、逆に篤史の連絡先を要求した。「産後ケアを必要のは私よ。ふざけてるの?」「代金を払うのは賀来さんですよ?彼の連絡先を預かるのも当然です」当たり前のような口調で、彼女はそう言いながら、色っぽい目つきで篤史を見る。「それは私の金じゃないと、断言できる?」「どうせ賀来さんが稼いだお金でしょう?」「予約はナシよ!」私は篤史の手を掴んで、店から離れようとした途端、高見は急に声を出した。「お客様、前月もいらっしゃったですね」「ないわ!」これ以上この女に一言放つだけで反吐が出る感じがする。なのに、向こうは笑いながら、そう言った、「そんなに急いで否定しなくても......一ヶ月前、ここでモデルさんの娘を産んだはずです」「これ以上出鱈目なことを言うなら訴えるよ!」私は一刻も待たず、店から出ていた。おおよそ三分後、篤史も来た。遅れた理由を聞く余地もなく、彼は先に口を開いた。「新卒の小娘に対して意地すんなよ」彼の言葉に対して、私は呆れた。「私だって新卒なのよ」私は泣きそうと見ると、彼は軽く私を抱きしめた。「
더 보기
第4話
そこまで明白な意図で挑んでくるとは、流石に驚いた。それに、彼らの進展の速さもかなり予想外。考え込んでいるところ、まだメッセージが来た。【私はあんたよりずっと男の体を理解している。だから簡単に彼を落したのよ。何の長所もないあんたが、私に勝てると思う?】返事する程暇じゃない。彼女を放置しながら、私は先に会社の人事部長にメッセージを送った、【賀来の昇進をキャンセルして】その後、私は写真の中のラブホテルに向かった。道中、彼らの事を思いつつ、心も段々落ちている。正直、辛かった。三年間付き合って、何の欠点もない男が、そんなにあっさりと浮気するなんて、流石に実感出来ない。私は深く息を吸って、感情を整える。復縁はもう出来ない。でも、まだ疑問が残ってる。本当にあの女のために、私と切るつもり?車に降りる瞬間、彼らが手を繋いで、ホテルから出る光景が目に映った。驚いたのか、彼らに近付く途端、篤史は一瞬で固まった。「奇遇ね」私は笑いながら、彼らに挨拶した。「違うんだ、美嘉。俺はたまたま彼女と会っただけだ」篤史は固まったまま、震えながら答えた。同時、高見は彼の後ろに身を隠している。私は篤史の目を真っ直ぐに見て、質問を出す、「正直に答えて、篤史。君は浮気してる?」「それはどういう意味だ」篤史の顔が一変し、私の顔に指さしして言い放った。「たまたまって言っただろ!俺を信じてないのか?」「その偉いそうなところ、俺は昔から大嫌いだ。何にも出来ないくせに俺に指図するな!俺は忙しいんだ。浮気する暇がねえよ!」彼はふっと笑った。「お前には分からないだろうな。会社で透明人間のように扱っているお前は、重要人物である俺とは大違いだ」「意地を張って一週間ずっと顔を出さず、ようやく現れたらすぐ俺を咎める。これは妻がやるべき事なのか!」意外な反応だけど、案外心が晴れた気がする。「三年間、ずっとこうしてきたのに?」「以前は平気だけど、結婚したら別の話だ」「どこが違うというの?」私の話を聞くと、彼は眉を顰めた。「このままだと埒が明かない。家のために働くのは俺の役目。そして大和撫子な妻になるのはお前の役目だ」「嫌だと言ったら?」彼の表情は一瞬で冷たくなった。「じゃあ俺は何のためにお
더 보기
第5話
「いずれ後悔することになるが、もう無駄だ」言いながら、篤史はドヤ顔になって、キャッシュレスで私のカードに十万円振り込んだ。「これは三年間の付き合いに対する慰謝料だ」「お前の一ヶ月の給料に相当な金額のはずだ」私は怒りもなく、笑いながらその金を受け取った。彼は怪訝そうに私を見つめる。「何笑ってんだよ。悔しすぎてイカれたのか!」「悔しい?何に?」逆に彼に問い詰める。悔しいどころか、今は幸運と思っている。結婚の前、彼の本性を見抜いたのは幸いだった。「身の程知らずじゃないのが本当によかった。実力がないし、オシャレもしない女が、家で一人で干物女やれば?篤史と肩並べる資格なんてないわ」高見は篤史の腕を組みながら、私に言った。その後、彼女はわざわざ指を立て、私にダイヤの指輪を誇示した。「これは篤史が買ってくれたのよ。私は良い妻になって、彼の支えになるわ」「長い間でずっと彼を独り占めして、その上欲張りだから、彼に捨てられたのよ!」「早く帰って自分の荷物を片付けてよ。私の家を汚さないで」流石に呆れたので、私はつい笑ってしまった。篤史は彼女に言ってないのか?あの高級マンションは借りたもので、家賃を払うのは私だってこと。「何が可笑しいのよ」私はなかなかの上機嫌だ。「君の願いが無事に叶えて、良かったね。お祝いとしてプレゼントを送りたいけど、あいにく手頃なものがなくて......でもその代わり、ズレた情報がいろいろあるみたいだから、訂正させて差し上げましょう」彼女は眉を顰めた。「どういう意味よ」私が答えようとした時、一封のメールが隣の篤史に届いた。彼はそのメールを読んだ後、何も言わずに急に会社の方向へ走り始めた。言うまでもない、間違いなく部長からの昇進キャンセルの知らせだろう。私が命じて送らせたメールだからだ。「篤史、どこへ行くの?」高見は焦って、大声で篤史を呼んでいる。彼の滑稽な後ろ姿を眺めながら、私は腕を組んで、先の話を続いた、「勿論、あの男の本性について、訂正するのよ」彼女は急いで篤史を追いかけるのせいで、私の話を聞いていなかったようだ。私はのんびりと車に戻って、会社の監視カメラの画面を携帯で中継する。しばらくすると二人は会社に来て、部長室に入った。「部長、
더 보기
第6話
電話を切った後、高見に解釈する余地もない、彼は急いで病院に向かった。到着した頃、私も丁度車で駆けつけた。彼らの後ろに付き2階に上がって、病室に入った。「篤史......病人を背負ってるって聞いてないよ」「言葉遣い気を付けろ。俺の父親だぞ、早く挨拶して」篤史に呼ばれて、高見は些か拒んでいる様子で、答え損ねた。それを見ると、篤史は眉を顰めた。「賀来さんですね」危うく切ろうとしたところ、看護士が介入しに来た。「毎月、貴方から頂きました入院料実は足りませんでした。今まで退院されていない理由は、ある方は欠けている分を填ったのです。しかし、それが今中止されました。お早めに退院してください」一瞬の戸惑うの後、彼は早めに「誰かが自分を援助した」と言う事実を受け入れ、ただ、「どうして中止を?」そう質問しただけだ。看護士は口を噤む。篤史は私の前に突っ走って来る。「なぜここにいる。俺を笑えに来たのか?!」彼は急に顔色が変わって、「分かったぞ!お前だ!援助が中止したのはお前の仕業に違いない!」険しい顔色で、私の襟を掴む。「お前はよくここに来るから、お見舞いと言う口実で、裏で何かして、あの方の機嫌を損ねただろう!」言いながら、篤史は私の首を絞め掛かってくる。息が詰まった私は、懸命に彼の腕を叩くしかなかった。「金を出さないと、訴えてやる!」それを見ると、周りの人は慌てて彼を私から引き離れた。彼はまた収まっていない様子で、看護士の顔に指差した。「患者の家族でもないのに、なぜこの女がここにいるのだ!入院料バカ高いくせに、患者の安否はどうでもいいのかよ!彼女を追い出せ!そして賠償しろ!」周りの人は異様な視線で彼を見つめていた。流石に我慢できないでしょう、看護士は口を開いた。「賀来さん、口を慎んでください。大塚さんはこの病院のオーナーですよ!」篤史は猛然と息を呑め、不思議な表情で私を見た。「おっ、お前が......?嘘だろ?いつのまにこんな大金持ちに......」「篤史!」高見は急いで篤史の傍に来て、彼の腕を抱きしめながら言い放った、「嘘に決まってるでしょ!こんな高級な病院、彼女がオーナーなんてあり得ないよ!本当にお金持ちなら、なんで篤史に教えなかったの?責任から逃げて、賠償金払いたくないか
더 보기
第7話
彼女の話によって、病室が騒ぎ始めた。治療費が高いゆえ、この病院に金持ちがいっぱい居る。「あんな女がよくもここに歩き回ってる」「父さんは病気を治したいだけで、跡継ぎが増えたのは御免こうむるわ」「どうなんてるのよ!あの売り女が出入り出来るなんて、しかも看護士さえあの女の味方?私の家を壊したらどうするの?」「院長は?院長はどこだ!」「説明しろ!」「皆様、落ち着いてください!この件に......きゃっ!」看護士は焦くなり、慌てて説明しようとしている時、高見の平手打ちを受け、転倒してしまった。彼女を助けようと、私は前に出る途端、篤史に容赦なく蹴られた。「このアマっ!お前のせいで、援助が消えたんだぞ!もしかして金を出してくれた方を誘惑して、相手の妻にバレた?」篤史は私の体に乗って、思い切り顔を叩いた。重い一撃を受け、頭がぼんやりと意識が朦朧になった。そして、高見も私の髪を引っ張り始めた。「言えよ!売り女!あんたの悪巧み、皆に教えなさいよ!」周りはざわついて、病室の中段々色めく。「院長が来たぞ!」誰かの一言で、人々はようやく静かになって、院長に道を譲った。篤史は体勢を取り戻し、媚びた笑顔で院長に向かった「院長さん!あの女がこの病院のオーナーに偽ったので、俺は既に彼女に処罰を下しました!あと、看護士にもあいつと繋がりがあるようで、処罰しないと。だから、父さんのことは......」「大塚さん!」話の途中、横たわったのは私だと院長が気付いた。彼は篤史を押しのけて、慌てて私を地面から起こした。その後、丁寧に水を取って、私に渡した。水を飲むと、喉の調子は少し良くなった。「病院の警備に力を入れる方がいいわ。患者さんが何かあったらどうするのよ」私は院長にそう言った。「大変申し訳ございませんでした、大塚さん。これは一体どういう......」「あの人、本当に大塚社長だったのか!」「大塚財閥の総帥の娘は若くて有能だと聞いたが、そこまで若いとはな」「最低でも三十代だと思ったよ......彼女が社長になった以来、景気が凄く上がったのに、そんなに若いなんて」ショックしすぎて、篤史は言葉さえ失っている。周りの人の言葉当然聞いていなかった。彼はぼーっとした様子で立っていた。暫くして、私に
더 보기
第8話
「え?!」彼女は一瞬目を大きく開けた。私は敢えてびっくりする振りで、彼女に言い出す。「あら、本当に知らないの?毎月8万円の車のローンと10万円のレジットカードの返済、そして12万円の入院費が払わなきゃいけないって。以前それを払ったのは私だけど、今後は君に任せるわ」言いながら、私は彼女に請求書を渡した。「今は君の彼氏なので、明日車のローンの返済、忘れないでね」高見は一瞬で呆れた。「え?篤史って高級マンションを持っていて、年収は二千万超えで、両親も年金をもらってるんじゃなかったの?」私は思わず笑った。「彼の父さんの様子を見てよ。年金もらってるに見える?」「で......でも!彼はあの大企業・康愛 (こうあい)の会社員だったのよ!彼の実力なら、きっといつか出世できるはず!」自分を慰めるように、高見は慌てて言った。その時、丁度部長から電話がかかってきたので、みんなに聞こえるように、私はスピーカーをオンに設置した。「社長、既に賀来を退職させました」「ええ、ご苦労」自分の部長の声だと篤史は一瞬で分かった、彼は怪訝な顔で私を見て、「美嘉は......康愛の社長だったか?」彼は明らかに動揺している。「そうだけど?君が康愛に破格採用された上、順調に昇進する理由はまさにこれだったのよ?」「もしかして、本当に自分が有能な人材だと思ったの?」「ならなぜ教えなかった!」「結婚した後、サプライズとして伝えるつもりだったのに、残念でしたね」私が高見の真っ青な顔に視線を掠めて、「まさか君が先に本性をさらけ出したとは、とんだサプライズだったよ」「だから篤史は最初から、無能な男だった?」高見が私の顔を見ながら、小さい声で呟いた。それに対して、私は嘆きを放つ。「だから言ったでしょ?訂正させてって。君は聴き損ねたけど」私の言葉聞いた後、彼女が篤史の腕を抱いてる手を放った。「篤史、もう別れよう」「何を言ってるんだ」彼は言った。「俺の魅力に惚れたと言ったじゃないか!金目当てじゃないって!」高見は嫌そうな顔で彼を見て、「ええ、そうよ。金目当てじゃないの。でも金なしはさすがにアウトよ。女ならみんなそうする」「このアマっ!」篤史は拳を上がって、高見の顔に叩いた。次の瞬間
더 보기
좋은 소설을 무료로 찾아 읽어보세요
GoodNovel 앱에서 수많은 인기 소설을 무료로 즐기세요! 마음에 드는 책을 다운로드하고, 언제 어디서나 편하게 읽을 수 있습니다
앱에서 책을 무료로 읽어보세요
앱에서 읽으려면 QR 코드를 스캔하세요.
DMCA.com Protection Status