Filter By
Updating status
AllOngoingCompleted
Sort By
AllPopularRecommendationRatesUpdated
هل يستحق الطلاق؟

هل يستحق الطلاق؟

في ذكرى زواجنا، نشرت أول حب لزوجي صورة بالموجات فوق الصوتية للجنين على حسابها على وسائل التواصل الاجتماعي. وأرفقت الصورة بتعليق تقول فيه: "شكرا للرجال الذي رافقني طوال عشرة أعوام، وشكرا له على هديته، الطفل الذي تحقق بفضله." أصبح كل شيء مظلما أمامي، وعلقت قائلة "ألم تعرفين أنه متزوج ومع ذلك كنتِ تقيمين علاقة معه؟" زوجي اتصل على الفور ووبخني. "لا تفكري بطريقة قذرة! أنا فقط قدمت لها الحيوانات المنوية لعمل التلقيح الصناعي، لأساعدها في تحقيق رغبتها في أن تكون أما عزباء." "وأيضا، لقد حملت في المرة الأولى بينما حاولت ثلاث مرات ولم تحققي أي تقدم، بطنك ليس له فائدة!" قبل ثلاثة أيام، أخبرني أنه سيذهب إلى الخارج لأمور العمل، ولم يرد على مكالماتي أو أي رسائل مني. ظننت أنه مشغول، ولكن لم أكن أعلم أنه كان يرافق شخصا آخر لإجراء فحص الحمل. بعد نصف ساعة، نشرت مريم مرة أخرى صورة للطعام الفاخر. "مللت من الطعام الغربي في الخارج، ولكن بلال طهى لي بنفسي كل الأطباق التي أحبها!" نظرت إلى شهادة الحمل التي حصلت عليها للتو، وامتلأ قلبي بالفرح الذي تجمد ليصبح مثل الجليد. أحببت لمدة ثماني سنوات، وبعد الزواج تحملت الكثير من المعاناة لمدة ست سنوات. هذه المرة، قررت أن أتركه تماما.
Read
Add to library
أخيرًا فقدت الأمل، بعد أن هرب حبيبي المحامي من زفافنا 52 مرة

أخيرًا فقدت الأمل، بعد أن هرب حبيبي المحامي من زفافنا 52 مرة

بعد قصة حبٍ دامت خمس سنوات، كان من المفترض أن أتزوج من خطيبي المحامي، لكنه ألغى زفافنا اثنتين وخمسين مرة. في المرة الأولى، وبحجة أن متدربته الجديدة أخطأت في أحد الملفات، هرع عائدًا إلى مكتبه وتَركَني وحيدةً على الشاطئ طوال اليوم. في المرة الثانية، وفي منتصف مراسم الحفل، غادر فجأة ليساعد نفس المتدربة بعد أن ادعى أنها تتعرض لمضايقات، وتَركَني أضحوكةً يسخر منها المدعوون. وتكرر السيناريو ذاته مرارًا وتكرارًا؛ فبغض النظر عن الزمان أو المكان، كانت هناك دائمًا "مشكلة طارئة" تخص تلك الفتاة وتستدعي وجوده. أخيرًا، وحينما تلاشى آخر أملٍ في قلبي، قررتُ أن أطوي صفحته إلى الأبد. لكن في اليوم الذي حزمتُ فيه حقائبي ورحلتُ عن المدينة، جُن جنونه، وأخذ يقلب العالم بحثًا عني.
Read
Add to library
‎بعد أن اتهمتني صديقتي المقربة ظلما لعشر سنوات ، أهديت لها زوجي وإبني

‎بعد أن اتهمتني صديقتي المقربة ظلما لعشر سنوات ، أهديت لها زوجي وإبني

في الذكرى العاشرة لزواجي، أرسلت صديقتي السابقة صورة. كانت ابنتها في حضن زوجي، بينما كان ابني في حضنها، الأربعة متلاصقون معًا، وأرفقت الصورة بتعليق: "كيف لا نُعتبر عائلة مكتملة بابنٍ وابنة؟" علّقتُ تحت الصورة قائلة: "متناسبان جدًا." وفي اللحظة التالية، حُذف المنشور. في اليوم التالي، اقتحم زوجي المنزل غاضبًا وسألني بحدة:"سهيلة بالكاد تحسنت حالتها النفسية، لماذا تعمدتِ استفزازها؟" دفعني ابني قائلًا: “أنتِ السبب، أنتِ مَن جعلتِ أختي نرمين تبكي.“ أخرجت إتفاقية الطلاق ملقية إياها في وجوههم قائلةً :”حسنًا، كل هذا بسببي، سأنسحب لأجعلكم عائلة من أربع أفراد.”
Read
Add to library
لا يستحق أن أتمسك به

لا يستحق أن أتمسك به

قبل أسبوع من حفل زفافي، أخبرني خطيبي ساهر أنه يجب عليه أولًا إقامة حفل زفاف مع حبيبته الأولى قبل أن يتزوجني. لأن والدة حبيبته الأولى توفيت، وتركت وصية تتمنى فيها أن تراهما متزوجين. قال لي: "والدة شيرين كانت تحلم دائمًا برؤيتها متزوجة من رجل صالح، وأنا فقط أحقق أمنية الراحلة، لا تفكري في الأمر كثيرًا." لكن الشركة كانت قد قررت إطلاق مجموعة المجوهرات الجديدة تحت اسم "الحب الحقيقي" في يوم زفافي الأسطوري. فأجابني بنفاد صبر: "مجرد بضعة مليارات، هل تستحق أكثر من برّ شيرين بوالدتها؟ إن كنتِ ترغبين فعلًا في تلك المليارات، فابحثي عن شخص آخر للزواج!" أدركت حينها موقفه تمامًا، فاستدرت واتصلت بعائلتي، قائلة: "أخي، أريدك أن تجد لي عريسًا جديدًا."
Read
Add to library
بعد أن أصابني السرطان، تبرع زوجي بكليتي إلى حبيبته

بعد أن أصابني السرطان، تبرع زوجي بكليتي إلى حبيبته

بعد أن شُخّصت بسرطان المعدة، بذل زوجي قصارى جهده في البحث عن أطباء من أجل أن يعالجني، فظننت أنه يحبني بشدة، لكن لم أتخيل أنه بمجرد أن تتحسن حالتي، سيأخذ كليتي اليسرى لزراعتها لحبيبته التي كانت في غيبوبة منذ سنتين. انحنى أمامي ليقبل حبيبته، وقال: "وأخيرًا سأجعلها تسدد دينها لك" "سوف تتحسنين بالتأكيد" لكن جسدي كان ضعيفًا بالفعل، واستئصال كليتي قد أودى بحياتي. أما هو، فقد جنّ بين ليلةٍ وضحاها، وأخذ يصرخ بالأطباء: "ألم تؤكدوا لي أنها لن تموت؟"
Read
Add to library
ندم زوجي بعد قتلي على يد حبيبته السابقة

ندم زوجي بعد قتلي على يد حبيبته السابقة

عندما قام المجرم بتعذيبي حتى الموت، كنتُ حاملًا في الشهر الثالث. لكن زوجي مارك - أبرز محقق في المدينة - كان في المستشفى مع حبه الأول إيما، يرافقها في فحصها الطبي. قبل ثلاثة أيام، طلب مني أن أتبرع بكليتي لإيما. عندما رفضتُ وأخبرته أنني حامل في شهرين بطفلنا، بردت نظراته. "توقفي عن الكذب"، زمجر بغضب. "أنتِ فقط أنانية، تحاولين ترك إيما تموت." توقف على الطريق السريع المظلم. "اخرجي"، أمرني. "عودي للمنزل سيرًا طالما أنكِ بلا قلب." وقفتُ هناك في الظلام، فخطفني المجرم المنتقم، الذي كان مارك قد سجنه ذات يوم. قطع لساني. وبسعادة قاسية، استخدم هاتفي للاتصال بزوجي. كان رد مارك مقتضبًا وباردًا: "أياً يكن الأمر، فحص إيما الطبي أكثر أهمية! إنها بحاجة إليّ الآن." ضحك المجرم ضحكة مظلمة. "حسنًا، حسنًا... يبدو أن المحقق العظيم يقدّر حياة حبيبته السابقة أكثر من حياة زوجته الحالية." عندما وصل مارك إلى مسرح الجريمة بعد ساعات، صُدم من الوحشية التي تعرضت لها الجثة. أدان القاتل بغضب على معاملته القاسية لامرأة حامل. لكنه لم يدرك أن الجثة المشوهة أمامه كانت زوجته - أنا.
Read
Add to library
الحبّ تلاشى

الحبّ تلاشى

خطيبي شرطي. عندما هددني المجرم، لم يتبقَ على انفجار القنبلة المربوطة بجسدي سوى عشر دقائق. أمرني المجرم بالاتصال به، لكن ما تلقيته كان وابلًا من الإهانات فور أن أجاب: "شيماء، هل انتهيتِ من عبثك؟ هل وصل بك الأمر إلى التلاعب بحياتك بدافع الغيرة؟! هل تعلمين أن قطة سوزي عالقة على الشجرة منذ ثلاثة أيام؟ سوزي تحب قطتها كروحها!" "إذا أضعت وقتي عن إنقاذها، فأنتِ مجرمة!" ومن سماعة الهاتف، جاء صوت أنثوي رقيق قائلًا: "شكرًا لك، أخي، أنت رائع." وتلك الفتاة لم تكن سوى رفيقة طفولة خطيبي. قبل لحظة من انفجار القنبلة، أرسلت له رسالة نصية: "وداعًا إلى الأبد، من الأفضل ألا نلتقي حتى في الحياة القادمة."
Read
Add to library
لم يعد للحب أثر

لم يعد للحب أثر

دعَتني الأخت المُتبنّاة لزوجي إلى تناول الطعام معًا، واثناء ذلك، وقع زلزال مفاجئ. أسرع زوجي، وهو رجل إطفاء، للوصول إلينا وإنقاذنا. لكننا كنا محاصرتين تحت صخرة ضخمة، ولم يكن بإمكانه سوى إنقاذ واحدة منا أولًا، فاختار إنقاذ أخته المُتبنّاة، التي كانت ضعيفة ومريضة منذ صغرها، متخليًا عني رغم أنني كنت حاملًا في الشهر الخامس. توسّلتُ إليه باكية أن ينقذني، لكنه ترك الصخرة تحطم ذراعي دون تردد. ثم قال لي ببرود: "فريدة ضعيفة منذ طفولتها، إن تركتها هنا ستموت." لكن حين متُّ، فقدَ عقله تمامًا.
Read
Add to library
بعد أن منحته عذريتي وسخر مني، التحقت بمعهد ماساتشوستس

بعد أن منحته عذريتي وسخر مني، التحقت بمعهد ماساتشوستس

في اليوم السابق لحفل التخرج من الثانوية، استدرجني إيثان إلى الفراش. كانت حركاته خشنة، يقضي الليل كله في طلب المزيد مني. ورغم الألم، كان قلبي ممتلئا بالسكينة والسعادة. فلقد كنت أكن لإيثان حبا سريا منذ عشر سنوات، وأخيرا تحقق حلمي. قال إنه سيتزوجني بعد التخرج، وأنه حين يرث من والده زعامة عائلة لوتشيانو، سيجعلني أكثر نساء العائلة مكانة وهيبة. وفي اليوم التالي، ضمن ذراعيه، أخبر أخي بالتبني لوكاس أننا أصبحنا معا. كنت جالسة في حضن إيثان بخجل، أشعر أنني أسعد امرأة في العالم. لكن فجأة، تحولت محادثتهما إلى اللغة الإيطالية. قال لوكاس ممازحا إيثان: "لا عجب أنك الزعيم الشاب، من المرة الأولى، أجمل فتاة في صفنا تقدمت نفسها لك؟" "كيف كانت المتعة مع أختي في السرير؟." أجاب إيثان بلا اكتراث: "تبدو بريئة من الخارج، لكنها في السرير فاجرة إلى حد لا يصدق." وانفجر المحيطون بنا ضاحكين. "إذا بعد الآن، هل أناديها أختي أم زوجة أخي؟" لكن إيثان قطب حاجبيه وقال: "حبيبتي؟ لا تبالغ. أنا أريد مواعدة قائدة فريق التشجيع، لكنني أخشى أن ترفضني إن لم تكن مهاراتي جيدة، لذا أتمرن مع سينثيا أولا." "ولا تخبروا سيلفيا أنني نمت مع سينثيا، فأنا لا أريد إزعاجها." لكن ما لم يعلموه، أنني منذ زمن، ومن أجل أن أكون مع إيثان يوما ما، كنت قد تعلمت الإيطالية سرا. وحين سمعت ذلك، لم أقل شيئا. واكتفيت بتغيير طلبي الجامعي من جامعة كاليفورنيا للتكنولوجيا إلى جامعة ماساتشوستس للتكنولوجيا.
Read
Add to library
رمتني بالخيانة، وقتلت ابني

رمتني بالخيانة، وقتلت ابني

تعرض ابني الصغير البالغ من العمر سبع سنوات للدغة أفعى، فأسرعتُ به إلى المستشفى حيث يعمل ابني الأكبر. لكن لم يخطر ببالي أن تتهمني حبيبته بأنني عشيقة زوجها! لم تكتفِ بمنعهم من إعطاء ابني الصغير المصل المضاد للسم، بل صفعتني بقوة. "أنا وخطيبي خلقنا لبعضنا، كيف تجرئين على إحضار ابنك غير الشرعي لاستفزازي؟" لم تكتفِ بذلك، بل أسقطتني أرضًا وبدأت بضربي بعنف، حتى أنها قامت بقطع أحد أعضائي الحساسة مهددة: "أمثالك من النساء الوقحات يجب أن يتم إغلاق فمهن للأبد!" نُقلت إلى غرفة الطوارئ بجروح خطيرة، والصدمة الكبرى أن الجراح المسؤول عن علاجي كان ابني الأكبر نفسه. حين رأى حالتي، ارتجفت يده التي تحمل المشرط، وشحب وجهه وهو يسألني بصوت مرتجف: "أمي... من الذي فعل هذا بك؟!"
Read
Add to library
PREV
12345
SCAN CODE TO READ ON APP
DMCA.com Protection Status