وصلني مقطع فيديو إباحي."هل يعجبكِ هذا؟"كان الصوت الذي في مقطع الفيديو هو صوت زوجي، مارك، الذي لم أره منذ عدة أشهر.كان عاريًا، قميصه وسرواله مُلقَيَين على الأرض، وهو يدفع جسده بعنف في جسد امرأة لم أستطع رؤية ملامح وجهها، بينما نهداها الممتلئان يتقفزان بقوة مع كل حركة.وكنت أسمع بوضوح أصوات الصفعات تختلط بالأنفاس اللاهثة والآهات الشهوانية.صرخت المرأة في نشوة٬ "نعم… نعم، بقوة يا حبيبي!"فقال مارك وهو ينهض، يقلبها على بطنها ويصفع أردافها: "يا لكِ من فتاة شقية! ارفعي مؤخرتكِ!"ضحكت المرأة، استدارت، وحرّكت أردافها ثم جثت على السرير.شعرت حينها وكأن دلوًا من الماء المثلج قد سُكِب فوق رأسي.إن خيانة زوجي وحدها كافية لتمزقني، ولكن ما هو أفظع أن المرأة الأخرى لم تكن سوى أختي… بيلا.تركت الفيديو يعمل، أراقب وأصغي إليهما وهما يمارسان الفاحشة، بينما يتضاعف شعوري بالقرف مرة بعد أخرى.مع كل آهة تصدر عنهما، كان قلبي يُطعن بخنجر جديد.استمرت الخيانة. بعد بضع صفعات أخرى، قبض مارك على مؤخرتها، وغرس فيها، وراح يدفع بقوة متواصلة.وبعد دفعات متتالية، ارتفعت آهاتهما معًا عند بلوغ الذروة. سقطا على السرير
اقرأ المزيد