بعد انفجار ثلاثة مواضيع ترند عن سلوى، اندفع كثير من معجبيها إلى حساب فهد على تويتر يتركون التعليقات، بعضهم يطلب منه المساعدة، وبعضهم يهاجمه بالشتائم.بعد الحادثة، اتصلت سلوى مرارًا بفهد، لكنه لم يجب على أي مكالمة. عندها ذهبت إلى مجموعة العدلي لتبحث عنه، غير أن موظفة الاستقبال منعتها من الدخول.لم تحصل سلوى على مساعدة من فهد، بل جاءتها صدمة أكبر، إذ نشر مقالة طويلة يعترف فيها بأخطائه.حين اتصلت بها ليلى، كانت سلوى لا تزال تتجادل مع موظفة الاستقبال في مجموعة العدلي.كانت سلوى تصرخ بشعرها المنفلت، غير آبهة بمظهر السيدة الراقية: "أنا صديقة مديركم فهد، دعيني أدخل!"ردت موظفة الاستقبال ببرود:"آسفة يا آنسة سلوى، المدير فهد أوصى بألا يُسمح لك بالدخول."غضبت سلوى: "تفاهة! مستحيل أن يمنعني فهد من الدخول، اتصلي به فورًا"!لكن موظفة الاستقبال كررت بلا مبالاة: "المدير فهد شدد بنفسه على أنك لا تستطيعين الدخول."وفي هذه اللحظة، رن هاتف سلوى. كانت مكالمة من ليلى.المكالمة الأولى لم تجب عليها. وبعد أن انقطع الخط، أعادت ليلى الاتصال.أجابت سلوى بانزعاج: "نعم؟ ماذا تريدين؟"قالت ليلى: "أختي سلوى، هل رأي
Read more